ين إميل باربيدج، ابن الثانية عشرة، مديرا عامًا للترفيه في الفرع الكندي من مجموعة "تويز آر آس" الأميركية للألعاب.
عُين إميل باربيدج، ابن الثانية عشرة، مديرا عامًا للترفيه في الفرع الكندي من مجموعة "تويز آر آس" الأميركية للألعاب.
وقال الصبي في حديث صحافي: "عندما تلقيت الجواب، طرت فرحًا، ورحت أقفز أينما كان".
وتقضي مهمة "المدير" الجديد بتجربة الألعاب الجديدة، وإصدار توصيات بشأنها وتقديمها إلى وسائل الإعلام، وفق البيان الصادر عن المجموعة.
وسيتقاضى الصبي أجره بالدولار والألعاب على حد سواء، حسب ما كشفت عائلته.
وقالت والدته بالوما إيزكييردو إنها غير قلقلة على ابنها، الذي سيكون بانتظاره جدول أعمال حافل بين نشاطاته الإعلامية، وتجارب الألعاب وصفوفه الدراسية. وهي أكدت "أنه يزخر بالطاقة".
وفي حال تغيّب الفتى لمدة طويلة عن المدرسة، سيشرف عليه مدرس خاص كي لا يتأخر في دراسته، على ما أوضحت والدته لوكالة فرانس برس.