في ذكرى العاشر من محرم أطل الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله بشكل علني بين أهله ومحبيه في ضاحية بيروت الجنوبية موزعا الحب في نظراته ومختصرا العزم في قبضاته وزارعا الأمل في قلوب الناس.
في ذكرى العاشر من محرم أطل الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله بشكل علني بين أهله ومحبيه في ضاحية بيروت الجنوبية موزعا الحب في نظراته ومختصرا العزم في قبضاته وزارعا العنفوان والأمل في قلوب الناس.
في المقابل لم يصدق الجمهور في البدء حقيقة حضور السيد الشخصي فمنهم من غصّ بالبكاء ومنهم من إشتعل هتافاً ومنهم من نظر الى السماء لكي يحفظ الله هذا القائد الكبير .
الصورة هناك كانت أبلغ من أي كلام إليكم هذا التقرير المصور من لحظة حضور السيد الى مغادرته المكان ليتحدث لاحقا عبر الشاشة.
اللحظات الأولى لحضور السيد الى الساحة
الناس على الشرفات ترحب به
رش الأرز إبتهاجا بحضور السيد
السعادة على وجوه الأطفال
تأثر واضح على وجوه الحضور ...
طفل يريد أن يراه ...
نظرة الحاجة تتكلم : حماك الله يا سيد المقاومة
إمرأة تحاول أن تحبس دموعها
المسرح يستعد لإستقبال السيد
نجيء اليه..نفترش الحب صراطاً...في مدار عينيه..ونمسك بأطراف الرياح
لقد اخترناك...يا نجل الزهراء...
الكل في انتظاره ...
وصوله إلى المنصة الرئيسية
يرحب بالمحبين ...
السيد : نحن قوة يجهلها العدو وستفاجئ كل عدو
السيد : يوما بعد يوم نزداد عددا ويصبح تدريبنا افضل ونزداد ثقة بالمستقبل ونزداد تسليحا وسلاحنا لا يصدأ
لوحة بشرية من قبضات الحب
ويغادر السيد بعد أن أشعل بحضوره القلوب المشتاقة إليه
تصوير زهرة حريصة - جمعية إبداع
