أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسيّة برنار فاليرو أنّ \"فرنسا لا تستبعد أن تضطر مع شركائها لتطبيق اجراءات تقييدية فردية ضد مسؤولين في الجيش والشرطة أو أشخاص يسعون إلى تقويض العملية السياسية ع
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسيّة برنار فاليرو أنّ "فرنسا لا تستبعد أن تضطر مع شركائها لتطبيق اجراءات تقييدية فردية ضد مسؤولين في الجيش والشرطة أو أشخاص يسعون إلى تقويض العملية السياسية عبر الابقاء على التوتّر عمدًا"، وذلك بعد أعمال العنف التي أودت بحياة 13 شخصاً خلال تظاهرة في صنعاء السبت".
فاليرو، وفي تصريح، رأى أنّ رحيل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح قريبًا "سيسمح بتعزيز قدرات السلطات الجديدة وسيساهم في خفض التوتر"، داعيًا "نائب الرئيس اليمني ورئيس الوزراء الى تحمل مسؤولياتهما معًا وممارسة سلطتهما على كل القوى العسكريّة والشرطة لوقف استخدام العنف ضد المتظاهرين".