أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 31-01-2012
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 31-01-2012
عناوين الصحف
-النهار
الحسم العسكري السوري يتقدم الحسم الدولي
موسكو تقاوم الضغوط في مجلس الأمن
الداتا والموازنة والكهرباء أمام مجلس الوزراء واتصالات لتذليل اعتراض عون على تعيينات
بدء الإعداد للانتخابات الرئاسية في مصر والمجلس العسكري للتعجيل في نقل السلطة
-السفير
حزب البعث يؤجّل مؤتمره القطري أسبوعين... وأرقام الضحايا تتصاعد في ريف دمشق وحمص
موسكو تتصدى اليوم لأكبر حشد دبلوماسي غربي منذ غزو العراق «كأننا نقول للإرهابي: نحن نراقبك ليوم واحد.. فاطمئن»
«فرع المعلومات»: هذه هي قصّة «خطة الاغتيال».. وعلاقتها بـالـ«داتا»
قراءة دبلوماسية للحدث السوري: نظام عالمي جديد في طور التشكل
موسكو تخوض معركة الأسد.. حماية لمصالحها أولاً
-الشرق الأوسط
سوريا.. بين مجلس الأمن و«معركة دمشق»
الهاشمي: خطأ عمري أنني دعمت المالكي مرتين لرئاسة الحكومة.. وسأقاضيه
الأنظار تتجه إلى مجلس الأمن اليوم.. وأغلبية أعضائه يؤيدون مشروع انتقال سياسي في سوريا
قوات الأسد تشن حملة «مسعورة» لاستعادة أطراف دمشق.. ومخاوف من مجازر
-الأخبار
الجيش يستعيد السيطرة على ضواحي دمشق...وموسكو تعرقل التصويت في مجلس الأمن
مشكل في الحكومة اليوم
-الجمهورية
الأزمة السورية في مجلس الأمن اليوم
جنبلاط لعون : لولا الشهداء لما عدت
محليات
ـ اللواء: قيادات عديدة تبلّغت وجوب اتخاذ تدابير إحترازية لأن التهديدات جدّية.. نصيحة للحريري بالعدول عن المجيء خوفاً من تجدّد الإغتيالات
عاد مسلسل الاغتيالات الأمنية، ليطل برأسه من جديد، لا سيّما بعد اكتشاف فرع المعلومات، مخططا لاستهداف رئيس الفرع العميد وسام الحسن في الأشرفية، الأمر الذي يؤشّر إلى مرحلة من العنف، قد تشهدها الساحة الداخلية، ربّما لحرف الأنظار عن ما يجري في الداخل السوري، وفق ما أوضح نوّاب في تيار «المستقبل».
وترتدي خطة لاغتيال العميد الحسن دلالات عديدة، لا سيّما وأنّ هذا الرجل، المغضوب عليه من قبل الثامن من آذار، يمتلك معلومات في غاية الأهمية، عن جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، التي من المرتقب أن تصدر المحكمة الدولية، قرارا اتهاميا جديدا فيها، في الأسابيع القليلة المقبلة.
وعلى هذا الصعيد تشير المعلومات المتوافرة لـ «اللواء» إلى أنّ فرع المعلومات التابع لقوى الأمن الداخلي، استطاع أن يرصد قبل تنفيذ مخطط الاغتيال بفترة قليلة جدا اتصالا مشبوها جرى بين أفراد الجهة المنفّذة، اتخذت على ضوئها القوى الأمنية، احتياطات غير اعتيادية، في محيط مبنيي الأمن الداخلي والأمن العام في الأشرفية، الأمر الذي دفع الجهة المنفّذة، إلى إلغاء العملية، أو هكذا يفترض ان يكون إلا إذا كانت عدلت في الخطة.
وعلى هذا الصعيد، يشير مصدر أمني بارز لـ «اللواء» إلى أنّ خطة الاغتيال، تخفي في طيّاتها دلالات وأبعاد خطيرة، ويرجّح المصدر أن تكون محاولة الاغتيال، رسالة مبطّنة من جهات داخلية وخارجية، لتنفيذ عمليات اغتيال لشخصيات بارزة في قوى الرابع عشر من آذار.
ويكشف المصدر عن توافر معلومات لدى الأجهزة الأمنية، عن إمكانية استهداف شخصيات لبنانية أيضا من غير المعارضة، من بينها رئيس مجلس النواب نبيه برّي، ورئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط، إضافة إلى ازدياد الخطر على الرئيس سعد الحريري، ورئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع، ورئيس كتلة المستقبل النائب فؤاد السنيورة، ويفصح المصدر الأمني عينه عن خطّة غير معلنة لتوفير الحماية لتلك الشخصيات، إضافة إلى شخصيات أخرى، قد يكون هناك إمكانية لتعرّضها لعمليات اغتيال.
وفي هذا السياق، وفي ضوء المعلومات الأمنية، التي تظهّرت في الآونة الأخيرة، علمت «اللواء» أنّ جهدا حثيثا يبذل، من أجل ثني الرئيس سعد الحريري، عن العودة إلى لبنان في الوقت الراهن، نظرا لإمكانية تعرّضه إلى اغتيال فور مجيئه إلى لبنان، ووفق المعلومات أيضا فإنّ الأجهزة الأمنية رصدت في أكثر من مكان، تحرّكات لعناصر مشبوهة يعتقد أنّ هذه العناصر، تخطط للقيام بأعمال تخريبية على الأراضي اللبنانية. ويشير أكثر من مصدر نيابي مستقبلي لـ «اللواء» إلى أنه تمّ تبليغ الرئيس سعد الحريري، بضرورة تأخير عودته إلى لبنان، خصوصا في ضوء معلومات جديدة عن إمكانية تصفيته، في حال عودته إلى لبنان، المصادر عينها تشير إلى أنّ الخطر على الحريري موجود حتّى وهو خارج لبنان.
ويستشف من المعلومات الأمنية، الموثوقة والمنقولة عن مرجع أمني كبير، أنّ الساحة الداخلية تقف على صفيح ساخن، ويتخوّف من جرّاء ذلك أن تنفجر هذه الساحة، خصوصا في ضوء التطورات المتسارعة، على صعيد الأزمة السورية، وفي هذا السياق، قيادي بارز في قوى الرابع عشر من آذار، يشير لـ «اللواء» إلى أنّ الساحة اللبنانية باتت مكشوفة على كافة الاحتمالات، متخوّفا من عودة الاغتيالات السياسية، في ضوء ازدياد الضغوط الداخلية والخارجية على النظام السوري، ويوضح القيادي أنّ تهديدات مؤكّدة لاحتمال حصول اغتيالات لقيادات الرابع عشر من آذار، مفصحا عن أنّ هذه القيادات اتخذت تدابير احترازية، خصوصا وأنّ التهديدات جديّة، وفق ما تبلّغت القيادات من أكثر من مرجعية أمنية.
ـ المستقبل: ادعوا علاقتهم بـ"حزب الله" واستولوا على 370 ألف يورو.. وقع رجل أعمال لبناني ضحية مناورات احتيالية حملته على خسارة نحو 370 ألف يورو
وكان أربعة شركاء في العملية قد حاولوا إقناع رجل الأعمال ط.ح. على تسليمهم الأموال ليحولوها الى عملة أميركية موجودة لدى مقربين من "حزب الله" واستعملوا خلال تنقلاتهم سيارة تحمل لوحة تسجيل ديبلوماسية، زاعمين أنها تعود للسفارة الإيرانية. وكان ط.ح. تعرف الى ر.أ.ن في الجميزة، وبالتنسيق مع م.ح. أخبر ر.أ.ن. المدعي بأنه على معرفة بأشخاص في لبنان مقربين من "حزب الله" ولديهم أموال بالعملة الأميركية ويرغبون بتحويلها الى اليورو مقابل عمولة، وأوهمه ر.أ.ن. بأن عدة عمليات أجريت من قبل هؤلاء الأشخاص على هذا النحو، وعلى هذا الأساس توجه المدعي الى لبنان وقابل م.ح. في "فندق الموفمبيك" واتصل هذا الأخير بـ ح.ش. الذي حضر وعرّفه م.ح. الى المدعي على أنه يعمل في مجال البورصة ويتمتع بغطاء من بعض النافذين، وبعد ذلك تتابعت اللقاءات بين المدعي و ح.ش. وم.س. استعملا في معرضها شتى المناورات الاحتيالية زاعمين أن م.س. هو ابن أحد المسؤولين في "حزب الله" وأن والده هو المسؤول عن عملية تصريف الأموال، كما استعملا سيارة تحمل لوحات تسجيل ديبلوماسية زاعمين أنها عائدة للسفارة الإيرانية، وبنتيجة المناورات الاحتيالية هذه سلم المدعي كل من ح.ش. وم.س. مبلغ 370 ألف يورو وسلماه بالمقابل حقيبة تحتوي على أوراق بيضاء، واستوليا على المبلغ المسلم اليهما وتقاسما الغنيمة مع ر.أ.ن. وم.ح. وعرض ح.ش. في شكوى تقدم بها ضد المدعي ط.ح. انه تعرف على الأخير على أنه مدير أعمال لأشخاص من التابعية الخليجية يرغبون بتأسيس شركة سياحية للسفر وتأجير السيارات، وعلى هذا الأساس سلمه مبلغ ماية ألف دولار أميركي على أن يبدأ بإجراءات تأسيس الشركة وتحضير السيارات وأنه بعد استلام هذا المبلغ توارى عن الأنظار، وقد أنكر ط.ح. استلام أي مبلغ مالي من ح.ش. الذي بقي متوارياً عن الأنظار.كما أفاد ر.أ.ن. في شكوى تقدم بها ضد ح.ش. أنه لا يعرف الأخير أبداً وإن باقي المدعى عليهم قالوا زوراً إنه يعرفه واختلقوا مزاعم وأكاذيب في شكواهم بهدف ابتزاز أمواله والضغط عليه وإلزامه بدفع أموال لا حق لهم فيها. وطلب قاضي التحقيق في جبل لبنان زياد مكنا، عقوبة السجن حتى 3 سنوات لكل من ح.ش. ور.أ.ن. وم.س. وم.ح. بجرم الاستيلاء على أموال المدعي ط.ح. بواسطة المناورات الاحتيالية، ومنع المحاكمة عن ط.ح. والذي كان ادعى بحقه ح.ش. بأنه استولى له على مبلغ ماية ألف دولار كان سلّمه له لتأسيس شركة سياحية غير أن ادعاءه بقي من دون دليل.
ـ المستقبل: "العسكرية" تتابع محاكمة مرافق مراد بالتعامل وترجئ استجواب مرافق وهاب الى آذار
كشف أحد الشهود في معرض محاكمة متهم بجرم التع