15-11-2024 08:57 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحف ليوم الأربعاء 8-2-2012

تقرير الصحف ليوم الأربعاء 8-2-2012

تقرير الصحف ليوم الأربعاء 8-2-2012 وابرز ما جاء فيه من أخبار ومقالات.

عناوين الصحف المحلية

ـ اللواء: لافروف ينقل استعداد الأسد للإستفتاء على الدستور والتزام الحل العربي.. وأردوغان يستعد لمبادرة
واشنطن تقرّر التدخل المباشر.. وتطويق دبلوماسي خليجي للنظام
موفد إيراني إلى دمشق اليوم وأوغلو إلى واشنطن... وتظاهرة حاشدة في السويداء ضد الأمن

ـ السفير: واشنطن تمهّد للتدخل تحت عنوان المساعدة الإنسانية ... وأردوغان يلوّح بمبادرة دولية جديدة
الأسد ولافروف: دمشق تسرّع الإصلاحات ... وموسكو توفّر الضمانات الخارجية

ـ المستقبل: واشنطن تتحدث عن معونة إنسانية ولافروف مرتاح للقاء الأسد
سحب ديبلوماسيين أوروبيين وعقوبات على "المركزي السوري"
"التعاون الخليجي" يطرد سفراء الأسد.. والسويداء تنتفض

ـ النهار: هدية الأسد للافروف دستور جديد بلا بعث
تحرّك لـ"المستقبل" حيال انتشار الجيش شمالاً
برّي ونصرالله يهدّئان وعون يزيد التصعيد

ـ الأخبار: سوريا وروسيا: الحسم والإصلاح
نصر الله يؤكّد بقاء الحكومة: لولا إيران لما عرفنا الانتصارات

ـ الشرق الأوسط: دول الخليج تطرد سفراء الأسد

ـ الديار: صراع دولي حول سوريا وروسيا تدعم الأسد وواشنطن : للتنحي / الأسد : مصممون على الحوار ولافروف : إنكم تمارسون مسؤولياتكم / دول الخليج تسحب سفرائها والجامعة العربية تجتمع الأحد

 ـ البلد: الخارجية الروسية: الأسد مستعد لإرسال وفد إلى موسكو للتحادث مع المعارضة
نصرالله: لا حكومة جديدة وهذه الحكومة ستستمر

محليّات

-الاخبار : نصر اللّه: المطلوب في سوريا هو رأس المقاومة
أعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، في كلمة له في ذكرى المولد النبوي، إن إيران دعمت المقاومة منذ العام 1982، من دون أن تملي عليها شيئاً، مؤكداً أن الحكومة الحالية باقية، وأنّ أزمتها ستُحلّ
أعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أنّ خطاب حزب الله السياسي واضح من أكثر من 20 سنة، «وهذه قناعاتنا التي نشخصها ونرى أنها مصلحة شعبنا في لبنان من كل الطوائف». ولفت نصر الله إلى أن بعض الناس ينطلقون من مواقف أخذت في الـ82 والـ83 من أجل «التحريض علينا، عبر القول إننا نريد إقامة جمهوريّة إسلاميّة، وهذا صحيح. لقد خطبنا بذلك في بداية الثمانينيات»، ولكن «أجرينا مراجعة وأصدرنا أكثر من وثيقة». وذكّر «القيادات المسيحية اليوم التي تتحدث بالتعايش والسلم الأهلي كيف كانوا يتحدثون يومها بالوطن المسيحي والتقسيم والفدراليّة». وأكّد نصر الله أن الحزب يتلقى الدعم المالي من إيران، قائلاً: «نعم نحن في حزب الله نتلقى الدعم المعنوي والسياسي والمادي بكل أشكاله الممكنة والمتاحة من الجمهورية الاسلامية في إيران منذ عام 1982». وأوضح أن هذا الدعم هو مفخرة إيران «لأن هذه المقاومة في لبنان هي التي حققت أكبر وأهم وأوضح انتصار عربي على إسرائيل في 25 أيار 2000، وما كان هذا الانتصار ليتحقق لولا هذا الدعم المعنوي والمادي الإيراني لحركة المقاومة في لبنان، هذا الانتصار الذي تحقق بلا قيد ولا شرط تحقق بدعم إيراني وطبعاً كان لسوريا دور كبير لكن أتحدث الآن عن إيران». ووجه نصر الله الشكر للمسؤولين في إيران الذين «يدفعون أثماناً باهظة لوقوفهم إلى جانب فلسطين ولبنان، واذا باعت ايران فلسطين اليوم، فكل شيء يحل، فمشكلة أميركا ليست الديموقراطية بل النفط وإسرائيل». وأكّد أنه «منذ الـ82 الى اليوم لا توجد أي إملاءات إيرانية مقابل الدعم كما يزعم البعض». أمّا في ما يتعلّق بالتطورات الآتية في المنطقة «وهناك تحليل ان اسرائيل اذا قامت بقصف المنشآت النووية الايرانية ماذا يمكن ان يحصل؟ وأنا أقول لكم: في ذلك اليوم الذي أستبعده أقول لكم القيادة الإيرانية، لن تطلب شيئاً من حزب الله ولم ترغب بشيء. لكن أقول في ذلك اليوم، نحن الذين علينا أن نجلس ونفكر ونقرر ماذا نفعل». وتابع نصر الله في الموضوع المالي، ليردّ على اتهام الحزب بتشغيل شبكات المخدرات في أميركا وأوروبا وافريقيا، وأن حزب الله يموّل نشاطاته من هذه الشبكات، فأكّد نفي الحزب للموضوع، فتجارة المخدرات «بالنسبة إلينا حرام، وأيضاً أغنانا الله بدولته الاسلامية في إيران عن أي فلس في العالم حلال أو حرام. نحن لا نغسل أموالاً ولا نغطي ولا نسامح ولا نقبل بهذا الأمر، وبعض ما هو حلال ومباح من الناحية الفقهية لا نقوم به كالتجارة، فنحن في حزب الله ليس لدينا أي مشروع تجاري اليوم لا في الداخل ولا في الخارج، وقد ألغينا وصفّينا مشاريعنا التجارية التي نفذناها في الفترة السابقة». وبالنسبة إلى الأوضاع في سوريا، أشار نصر الله إلى أن هناك الكثير من التهويل في هذا الموضوع، «علينا وعلى غيرنا وأنا أقول لا كثرة التهويل ولا قلة التهويل يمكن أن تنال من موقفنا المبنيّ على رؤية، ومن يرد أن يعمل على قلبنا وأعصابنا فهو يراهن على سراب». ونبّه نصر الله إلى ضرورة التدقيق بالمعطيات، «فقبل مدة خرجت بعض الفضائيات العربية بخبر عاجل عن جهة معارضة سورية أن حزب الله قصف الزبداني بالكاتيوشا باعتبار أن هناك شخصاً يأكل سندويش وهو مختبئ وتمر القصة. وفي ذلك الوقت لم يكن هناك شيء نهائياً، وفي اليوم التالي حزب الله يهاجم الزبداني وتتصدى له الجماعات المسلحة، وأنّ جثث قتلى حزب الله تملأ الطرقات، ولم يدلّنا أحد على هذه الجثث». ثم لفت إلى أن ما أعلن عنه في حمص قبل جلسة مجلس الأمن «ليس مبنياً على وقائع، بل تسخير للاعلام في إطار معركة تريد تحقيق هدفها بالحلال والحرام وبأي شكل من الأشكال». ورأى نصر الله أن «النظام ما زال قائماً، لديه دستور، والجيش مع هذا النظام، وهناك شريحة كبيرة من الناس تعبّر عن تأييدها للنظام وتتظاهر في الشوارع، وبالتالي فافتراض أن هذا النظام معزول شعبياً غير صحيح». ولفت إلى أن «هناك جزءاً من الشعب السوري لا يزال مع النظام. وهناك في المقابل معارضة بعضها سياسي وبعضها شعبي وبعضها مسلح، وإن باتت تطغى الصبغة المسلحة، وهناك مواجهات مسلحة في عدد من المناطق السورية، وهناك أيضاً جزء كبير من سوريا ينعم باستقرار». وأكّد نصر الله وجود قرار «أميركي ــ إسرائيلي ــ غربي ــ عربي (على مستوى دول الاعتدال العربي) بإسقاط النظام في سوريا». وتابع أن المطلوب إسقاط النظام للإتيان بنظام بديل «وبعض الاصدقاء المشتركين قالوا لنا ألّا نقلق وان النظام الجديد سيدعم المقاومة، وهذا قيل ويقال في الكواليس، ونصحونا بألا «نورط أنفسنا بموقف»، لكننا لا نورّط أنفسنا بهذا الموقف بل نحن منسجمون مع أنفسنا»، معتبراً أن «المطلوب في سوريا هو رأس المقاومة في لبنان وفلسطين ورأس القضية الفلسطينية ورأس الشعب الفلسطيني». وأشار نصر الله إلى ان القيادة السورية موافقة على معظم الإصلاحات التي طُلبت، والقيادة جاهزة للحوار «والآن يقولون فات الأوان، كيف فات الأوان وهناك حرب في سوريا وهناك من يدفع سوريا لحرب أهلية؟». أمّا في ملف الحكومة في لبنان، فأكّد نصر الله حرص الحزب على استمرارها «وليس مطلوباً وساطة، فمعالجة الأزمة مسؤولية الجميع، وأقول لمن بدأوا يجهزون «جاكيتاتهم وكرافاتاتهم» للحكومة الجديدة: لا حكومة جديدة وهذه الحكومة ستستمر علماً أنها ليست حكومة حزب الله»، واعتبرها أساس استقرار البلد، مشيراً إلى أن الوقت، ليس لإسقاط الحكومات.

-السفير : عون يتمسّك بـ«صلاحياته»
بالعودة الى الأزمة الحكومية التي نتجت عن الخلاف على بعض التعيينات خلال الجلسة الأخيرة لمجلس الوزراء، أبلغت مصادر مطلعة «السفير» ان التفسيرات التي قدمها رئيس الحكومة لقراره بتعليق جلسات مجلس الوزراء لم تقنع بري الذي يعتبر أنه كان من الأفضل طرح الاسم الذي طرحه ميقاتي لرئاسة الهيئة العليا للتأديب على التصويت لحسم الخلاف بشأنه مع وزراء تكتل التغيير والاصلاح. وتساءلت المصادر: هل هناك من ورّط ميقاتي بالاسم الذي اقترحه من دون ان يعرف عنه شيئاً، كما قال ميقاتي نفسه؟ وبالتالي هل انزلق رئيس الحكومة الى خوض معركة بالنيابة عن غيره؟ واعتبرت المصادر كذلك ان عدم توقيع وزير العمل شربل نحاس على مرسوم بدل النقل حتى الآن غير مقبول، لأنه لا يحق لوزير ان يخالف قراراً صادراً عن مجلس الوزراء، منبهة الى ان من شأن ذلك ان يفتح الباب أمام كل وزير كي يمتنع عن توقيع أي مرسوم يتعلق بحقيبته ولا يعجبه، الامر الذي من شأنه أن يضرب المفهوم المؤسسي لمجلس الوزراء. وقال الرئيس بري لـ«السفير» انه ما زال عند موقفه بعدم الدخول على خط المعالجة، مشيراً الى انه لم يقتنع بعد بأن هناك أزمة حقيقية وموضوعية تحتاج الى حل، وموضحاً ان لقاءه مع الرئيس نجيب ميقاتي لم يجعله يغير رأيه.

عون: سليمان «كومسيونجي»؟
من ناحيته، أكّد العماد عون أن الدّستور هو الّذي يحدّد الصّلاحيات، وحدودَ الممارسة وصحتها، واعتبر أنّه «نحن المُعتدى علينا في ممارسة السّلطة التي هي من صلاحيّاتنا الدّستوريّة». ودعا المطالبين بدور أكبر لرئيس الجمهورية الى المطالبة بتعديل الطائف لمنحه صلاحيات دستورية، معتبراً أن الرئيس ميشال سليمان تحوّل الى طرف والى جزءٍ من الثّلث المعطّل في الحكومة. وسأل عون بعد اجتماع تكتل التغيير والاصلاح: بموجب أي مادة من الدستور يتوجّب على الوزراء أن يطيعوا رئيسَ الحكومة؟ وبموجب أي مادة عُلِّقت جلسات مجلس الوزراء.. هل صار الدستور ممسحة؟ ورأى أن «التواطؤ بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة يعطل السلطة»، متسائلاً: لماّذا أصر الرئيس سليمان على أن يأخذ 3 وزراء، هل هو «كومسيونجي» يقبض على التوقيع؟ وأضاف: إنّ رئيسَ الحكومة يريد أن يفرض رأيَه ديكتاتورياً.. لقد تجاوز صلاحياته وحدودَ السّلطة وتجاوزَ الدّستور الّذي يوجب عليه في المادة 65 أن يدعو إلى جلسات مجلس الوزراء دَوريّاً. وبالنسبة الى موضوع التعيينات أكّد أن الكفاءة واحترام المعايير الأخلاقية والقانونية هما المعيار وليست الأقدمية، مذكراً بتعيينات عديدة لم تكن لتتم لو اعتمد مبدأ الأقدمية وأولها حين عيّن رئيس الجمهورية الحالي في قيادة الجيش.
سليمان متمسّك بالآلية
في المقابل، قال مصدر مقرب من رئاسة الجمهورية لـ«السفير» ان الرئيس ميشال سليمان «متمسك بالآلية المتوافق عليها في مجلس الوزراء حول كيفية مقاربة ملف التعيينات، لاعتبارات موضوعية بحتة»، مؤكداً ان أي تعيين من خارج هذه الآلية لن يكون له حظ بالمرور في مجلس الوزراء. وقال المصدر: عندما عمل سليمان على إقرار تلك الآلية في الحكومة السابقة، كان يهدف الى الحؤول دون طغيان الأكثرية على الأقلية، من خلال وضع إطار للتعيين يستند الى شروط محددة، وهي جاءت لحماية فريق الأقلية داخل الحكومة في حينه، وبالتالي ليس مقبولاً عندما أصبحت الأقلية السابقة أكثرية وزارية حالياً ان تطيح الآلية التي وُضعت لحمايتها، وما طبق في السابق يجب ان يطبق اليوم، على قاعدة عدم إلغاء الآخر حتى لو كان خارج الحكومة.

-الاخبار- نادر فوز : باريس لميقاتي: إنأ بنفسك نحن معك
يرى الفرنسيون خطة الكهرباء جزءاً من الإصلاحات التي باشرتها حكومة ميقاتي
ميقاتي في باريس يتلقى جرعة دفع معنوي ومادي. الحاكمون في فرنسا راضون عنه، وسيكررون له ما سبق لبان كي مون التعبير عنه خلال زيارته الأخيرة لبيروت. سيكافأ ميقاتي على «حفظه الاستقرار» والتزام لبنان بالقرارات الدولية. أما الوضع في سوريا، فالفرنسيون ممتنون لـ«النأي بالنفس».
بات الرئيس نجيب ميقاتي يشبه الرئيس سعد الحريري في آخر أيام حكومة الوحدة الوطنية: عراك كلامي داخل مجلس الوزراء، اعتكاف حكومي ولا من يحرّك ساكناً للتوسّط والتوصّل إلى حلّ. على هذه الخلفية، سيزور ميقاتي العاصمة الفرنسية باريس غداً، حيث سحظى بجرعة دعم فرنسية. وهذه الجرعة، حُرِم منها الحريري قبل عام وشهر، عندما أقال خصومُه حكومتَه وهو جالس في المكتب البيضاوي مع الرئيس الأميركي باراك أوباما. في هذه الزيارة الرسمية، يدخل ميقاتي باريس بصورة مختلفة عن صورة الحريري في واشنطن. لكن المشترك بينهما كثير: حكومة معتكفة. مجلس وزاري يعجز عن اتخاذ أي قرار، فاعتمد خيار «النأي بالنفس». نأي بالنفس على الحدود الشمالية والشرقية حيال خروقات عسكرية سورية (من النظام او معارضيه). «عهد» متواضع على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي باعتراف رئيس الحكومة واعتراف حلفائه المفترضين في الحكومة (نتيجة تدخّل السياسة بكل الملفات). يضاف إلى ذلك قيام ميقاتي بهذه الزيارة من دون أن يرافقه وفد وزاري، فيذهب وحيداً مع عدد من مستشاريه وبعض مراسلي المؤسسات الإعلامية. لكن ما تشير إليه الأجواء الفرنسية يدلّ على عكس هذه الصورة اللبنانية. يتحدث مصدر ديبلوماسي فرنسي رفيع المستوى عن قيام ميقاتي بواجباته في الحكومة وتنفيذ وعوده، وهي تتلخّص بثلاث قضايا: استقرار الوضع الأمني في لبنان «ومحصلته إيجابية وواضحة»، احترام لبنان لالتزاماته الدولية و«يتمثل ذلك بشكل أساسي في تمويل المحكمة الدولية واحترام القرار 1701»، وأخيراً القيام بإصلاحات داخل مؤسسات الدولة، «وهو ما باشر به ميقاتي ولو جزئياً، والمثال الأبرز على ذلك تقديم خطة لإصلاح قطاع الكهرباء». خلاصة حديث المصدر الدبلوماسي الفرنسي تشير إلى أنّ الفرنسيين يعدّون جرعة دعم لميقاتي، على المستويين المعنوي والمادي. معنوياً، لن تختلف مواقف الرئيس نيكولا ساركوزي ورئيس الحكومة فرنسوا فيون ووزير الخارجية آلان جوبيه عن المواقف التي أعلنها الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، خلال زيارته الأخيرة لبيروت. ومادياً، سيعلن خلال هذه اللقاءات الثلاثة وغيرها، عن جهوز ثلاثة اتفاقات دعم للحكومة اللبنانية: تقديم وكالة التنمية الفرنسية 70 مليون يورو لإقامة محطات تكرير للمياه في جونيه وكسروان، تقديم مبلغ 30 مليون يورو لدعم الكهرباء بموجب مؤتمر باريس ــ 3 (بعد إعلان الحكومة عن خطة الكهرباء)، إضافة إلى تقديم 5 ملايين دولار أميركي لوزارة التربية. هذه التقديمات سيعلن عنها يوم الجمعة المقبل، ويضاف إليها إعلان عن استكمال فرنسا دعم الجيش اللبناني عبر إعادة وضع خطة «تعزيز» سلاح الجو اللبناني قيد التنفيذ. يكسب ميقاتي من ذلك دعماً واضحاً، إلا أنّ المتحدث يستدرك، وتحديداً حيال ملف الكهرباء: «لكن هذا لا يعني أننا راضون على النتيجة». ماذا في السياسة؟ تقول أوساط الرئيس ميقاتي إنّ الزيارة ستتناول العلاقات بين البلدي