24-11-2024 03:00 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الانترنت ليوم الأربعاء 15-02-2012

تقرير الانترنت ليوم الأربعاء 15-02-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 15-02-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 15-02-2012


-النشرة: حزب الله مشغول..
ردّت مصادر حزب الله على سؤال عن سبب عدم قيام الحزب بوساطة حتى الساعة لتقريب وجهات النظر بين رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون فقالت: "نحن مشغولون حاليا بالتحضير لمهرجان الوفاء للقادة الشهداء الخميس المقبل... ومن يعلم قد يعلن السيد نصرالله شيئا ما في هذا الاتجاه".


-الانباء الكويتية: "الأنباء": معلومات عن عمليات خطف متبادلة في بلدة القصير السورية المتاخمة للحدود اللبنانية
ذكرت صحيفة "الأنباء" الكويتية أن "معلومات تردّدت عن عمليات خطف متبادلة في بلدة القصير السورية المتاخمة للحدود اللبنانية من جهة البقاع، والحديث عن أن اركانا من العشائر المتداخلة في القرابة والدم في البلدين أعلنت استنفارها بعد تلقيها معلومات أن مجموعة من الإسلاميين أقدمت على خطف ثلاثة سوريين من أبناء الطائفة الشيعية، وردت عشيرتهم بخطف أفراد من السنة". وتخوّفت جهات "لبنانية من تطور هذا الحادث وسواه على البقاع، خصوصاً أن ثمة بلدات في سوريا متاخمة للقصير يعيش فيها لبنانيون".


-الراي الكويتية: "الراي": الشلل الحكومي سيؤدي الى التمديد للمحكمة بقرار من بان كي مون
رأت صحيفة "الراي" الكويتية أن مواقف قوى 14 آذار في ذكرى 14 شباط لم تخالف التوقعات التي سبقت هذه المحطة، اذ شكلت مواقف رئيس الحكومة السابق سعد الحريري عبر مقابلته التلفزيونية طليعة الخط البياني للمعارضة في المرحلة اللاحقة وخصوصاً لجهة الاحتضان العلني الواضح والصريح للمعارضة السورية والتضامن معها في مواجهة النظام السوري. اما على المستوى الداخلي فان سقف المعارضة بدا ثابتاً في رسم اطار حصري لاي حوار سياسي محتمل لم تخرجه المعارضة عن نطاق مسألة سلاح "حزب الله" كمنطلق اساسي لاي حوار، بما رأت فيه مصادر سياسية واسعة الاطلاع تمديداً غير محدود بأفق للستاتيكو الراهن في انتظار اتضاح مصير النظام السوري والتطورات الضخمة التي تشهدها المنطقة في ظل الثورة السورية. واعتبرت المصادر في تصريح لصحيفة "الراي" الكويتية، ان اندفاعة المعارضة في ذكرى 14 شباط أثقلت بدورها على القوى الحكومية وأظهرتها في مظهر اضافي من الاحراج، ذلك ان تحفظ لبنان عن القرارات الاخيرة للجامعة العربية اتاحت لقوى "14 آذار" الهجوم على الخاصرة الرخوة للحكومة من زاوية انتقاد سياسة النأي بالنفس اقله لجهة المجازر التي تشهدها سوريا ومسألة النازحين والانتهاكات السورية للحدود اللبنانية، لافتةً إلى ان هذا الإحراج سيزيد ارباك الحكومة وخصوصاً مع احتدام الصراع العلني الحاد بين كل من رئيسها نجيب ميقاتي ورئيس الجمهورية ميشال سليمان من جهة ورئيس "التيار الوطني الحر" ميشال عون من جهة اخرى حول الملفات الداخلية المتصلة بمسائل التعيينات وبدل النقل في الاجور وسواها. ورأت المصادر ان لا معطيات توحي بامكان استئناف جلسات مجلس الوزراء في وقت قريب، مما يعني ان النتيجة الحتمية لهذا الشلل الحكومي ستتمثل في مرور استحقاق التمديد للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان بقرار تلقائي من الامين العام للامم المتحدة بان كي مون في نهاية الشهر الجاري، مشيرةً إلى ان الاسبوع الاخير من الشهر الجاري سيكون الموعد الملائم لتحريك الوساطات في الملف الحكومي، فتبدأ معها حركة ناشطة لارساء تسوية تتيح العودة الى جلسات مجلس الوزراء بعد ان يمر استحقاق التمديد للمحكمة بقدر كبير من الهدوء.


-الانباء الكويتية: "الأنباء": أول اتصال بين الفيصل وجنبلاط منذ التصويت لحكومة ميقاتي
نقلت صحيفة "الأنباء" عن أوساط مواكبة لعلاقة رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط والمملكة العربية السعودية  وفي اول اشارة لعودة الأمور الى مجاريها بينهما منذ القطيعة التي حصلت مع التصويت لحكومة الرئيس نجيب ميقاتي مطلع العام المنصرم، أن جنبلاط تلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل، الأمر الذي استقبله جنبلاط  بارتياح كبير". وجــاء "الاتصال مــن خــلال مشاركة وزير الاشغال العامة والنقل غــازي الــعـريضي والنائب مروان حمادة في احتفال الجنادرية في الرياض، وكانا موضع ترحيب لافت من القيادة السعودية".


-الانباء الكويتية: "الأنباء": السنيورة يعتبر ان لبنان والمنطقة العربية يشهدان تغييرات سريعة والمطلوب العمل لملاقاتها 
ذكرت صحيفة "الانباء" الكويتية" وفقًا لمصادر في قوى 14 آذار أن "الرئيس فؤاد السنيورة عقد مؤخرًا لقاء موسعًا هو الاول من نوعه مع كوادر وعاملين في المؤسسات الاعلامية التابعة لتيار "المستقبل" حيث شرح لهم رؤيته للأوضاع الداخلية والاقليمية والتأكيد على اهمية العمل لدعم واطلاق المبادرات الحوارية مع كل الاطراف". وبحسب المصادر فإن "السنيورة يعتبر ان لبنان والمنطقة العربية يشهدان تغييرات سريعة والمطلوب العمل لملاقاة هذه المتغيرات من خلال تحصين الوضع اللبناني للحيلولة دون حصول اي ارتدادات سلبية لما يجري في سوريا على لبنان". وأكَّدت المصادر انه "رغم وجود بعض الخلافات مع عدد من القيادات اللبنانية وخصوصًا الرئيس (مجلس النواب) نبيه بري وقيادة حزب الله حول النظرة لما يجري في سوريا فان ذلك يجب الا يكون عائقًا أمام التواصل معهما لاسيما ان بري كان قد اطلق عدة رسائل ايجابية تجاه قوى 14 آذار (تيار المستقبل)". واوضحت المصادر ان "الثنائية الشيعية باتت تدرك ان النظام السوري لن يبقى وانها تبحث ما في ما بعد حدث السقوط الرسمي لكنها لا تريد الافصاح عن ذلك وتستمر في التغطية على ما تفكر به لكن بالتوازي مع توسيع هامش العلاقة مع مكونات المعادلة الداخلية"، واشارت الى ان "قنوات الحوار التي فتحها السنيورة عبر لقاءاته مع الشيخ عبدالامير قبلان والسيد علي فضل الله ستتوسع بعد مهرجان ذكرى 14 شباط  لتشمل الرئيس بري وحزب الله الذي ينحو باتجاه التعايش مع المعطيات السياسية والاستراتيجية التي ستنجم عن تبدل الصورة في سوريا وسواء كان الوضع متجها الى تغيير النظام بالحل السياسي او الى حرب اهلية مجهولة الافاق، فان الحزب يحتاج الى مظلة لبنانية تصونه هو والطائفة الشيعية، لذلك باشر بحوارات ثنائية متفرقة مع الحزب التقدمي الاشتراكي وبكركي". بدورها اشارت اوساط مقربة من حركة امل وحزب الله الى ان "المطلوب تنفيس الاحتقان السياسي والمذهبي والطائفي وان الحركة والحزب لم يقفلا باب الحوار بل يبديان الاستعداد للمشاركة في اي جهد حواري لبحث مستقبل لبنان والمنطقة ووضع اتجاه المنطقة نحو صراع مذهبي او طائفي ولكن من غير شروط او حسابات سياسية محددة".


-النشرة: رويترز: العرب يفتحون باب تسليح السوريين ومسلحون يتجهون من العراق لسوريا
أشارت وكالة "رويترز" إلى أنه "في نهاية اجتماع شاق بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة لمح وزراء الخارجية العرب بقيادة دول خليجية للرئيس السوري بشار الاسد الى أنه ما لم يوقف حملة العنف التي تشهدها بلاده فقد تسلح بعض الدول الاعضاء في الجامعة العربية خصومه"، موضحة أن "هذه الرسالة غير المباشرة جاءت في البند التاسع من قرار الجامعة العربية يوم الاحد الذي حث العرب على "فتح قنوات اتصال مع المعارضة السورية وتوفير كافة أشكال الدعم السياسي والمادي لها" وهي عبارة تنطوي على امكانية تقديم السلاح لمعارضي الاسد".
واعتبر مندوب دائم لدى الجامعة العربية في حديث لوكالة "رويترز" أنه "لم يعد مقبولا أن يمارس الاسد كل ألوان القتل بحق المدنيين ونحن نقف صامتين"، مفسرا بذلك القرار الذي أعاد القضية السورية الى الامم المتحدة مع الدعوة لارسال قوة حفظ سلام مشتركة من الامم المتحدة والجامعة العربية. وأشار الى أنه "نحن سوف ندعم المعارضة ماليا ودبلوماسيا في البداية لكن اذا استمرت عمليات القتل من جانب النظام فلابد من مساعدة المدنيين لحماية أنفسهم. فالبيان يعطي الدول العربية كل الخيارات لحماية الشعب السوري". ونقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أمنيين عراقيين اشارتهم الى ان "هناك مؤشرات على أن مسلحين من السنة بدأوا يعبرون الحدود للانضمام الى الثائرين في سوريا". من جهته، اعتبر سفير دولة عربية من خارج منطقة الخليج، في حديث للوكالة، ان قطر والسعودية أصرتا على عبارة "الدعم المادي" لتشمل "كافة أنواع الدعم بما في ذلك السلاح مستقبلا"، لافتا الى أنه "لكننا نرى أن هذا تصعيد خطير". وفي سياق متصل، أبدى دبلوماسي عربي كبير تخوفه من أن "تؤدي هذه الخطوة الى اشتعال الموقف في سوريا التي تضم طوائف مختلفة مثل السنة والعلويين والمسيحيين والاكراد والدروز في قلب الامة العربية"، معتبرا ان "الوضع في غاية الحساسية في سوريا. والباب مفتوح على احتمالات كثيرة. أعتقد أن سوريا الان في بداية نوع من الحرب الاهلية". من جهة أخرى، اعتبر المندوب الدائم غير الخليجي في حديث للوكالة نفسها انه كان واضحا بداية من تلك اللحظة من الذي يوجه الاجتماع، معتبرا أن "هذه الاجتماعات ليست للنقاش. وزراء الخارجية الخليجيين لهم مواقف وقرارات جاؤوا بها مسبقا ولا يريدون سماع أي شيء غيرها". وعلى نحو آخر، أشار مصدر حضر الاجتماعات للوكالة الى انها شهدت مناقشات عاصفة بشأن نوع المهمة العربية الدولية المشتركة التي ينبغي ان تطلبها الجامعة العربية من الامم المتحدة، لافتا الى أنه "عندما حاول البعض الحديث عن مقترح الامين العام بارسال بعثة مراقبين مشتركة من الجامعة العربية والامم المتحدة فوجئ برفض عاصف من دول الخليج التي قالت ان الزمن تجاوز عمل اي مراقبين وان ما يحدث في سوريا لا يمكن وقفه بدون قوات حفظ سلام، واستقر الاجتماع على طلب "قوة". وأكد المصدر ان رئيس الجلسة، رئيس وزراء قطر الشيخ حمد بن جاسم ال ثاني، قاد ايضا الدعوات لانهاء مهمة المراقبين العرب التي انتقدتها المعارضة السورية منذ بدأت عملها في كانون الاول. من ناحية أخرى، أكد دبلوماسي غربي في الامم المتحدة "انها في الحقيقة غير واقعية مع عدم وجود سلام يحفظ، هذا ينبغي ان ينظر اليه على أنه خيار للمستقبل وليس خيارا للتطبيق الان". وأشار الدبلوماسي الى السابقة "المؤسفة" الخاصة بارسال القوة المشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي الى دارفور في السودان والتي قال انها تفتقر الى هيكل قيادي واضح، مشيرا الى أنه "لا أرى أن سبيل التقدم الى الامام في سوريا يتضمن وجود افراد غربيين على الارض بأي شكل من الاشكال بما في ذلك شكل قوات لحفظ السلام. أعتقد ان هذه القوات يجب ان توفرها دول اخرى غير الدول الغربية". هذا وأوضح الدبلوماسي الكبير في الجامعة العربية أن "المشكلة الاساسية فيما يتعلق بالمعارضة السورية هي انها ما زالت مشتتة. فليس لها قيادة موحدة ولا تتحدث بصوت واحد". واعتبر الدبلوماسي العربي ان مجموعة "أصدقاء سوريا" وهي تجمع تسانده القوى الغربية قد تساعد في "اقناع كل فصائل المعارضة السورية في الداخل والخارج بأن تكون جبهة واحدة".


-عكاظ السعودية: "عكاظ": العربي أبلغ سفراء الدول الكبرى قلقه مما تشهده سوريا من عمليات قتل
نقلت صحيفة "عكاظ" السعودية عن مصادر عربية أنَّ "الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي أبلغ سفراء الدول الكبرى إنزعاجه وقلقه مما تشهده سوريا من عمليات قتل وتدمير واسعة، وأنَّه لا يمكن أن تظل حالة العجز والصمت الدولي حيال هذه المأساة والجرائم الوحشية التي يتعرض لها أبناء الشعب السوري"، داعيًا إلى "ضرورة التكاتف من أجل إيجاد مخرج من هذه الأزمة، وبما يجنب هذه الدولة الانهيار والتفتت ونشوب صراعات عرقية".


-النشرة: جوبيه: فرنسا ستقوم بإنشاء صندوق طوارىء إنساني لسوريا بقيمة مليون يورو
أعلن وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه أن فرنسا ستقوم بإنشاء صندوق طوارىء إنساني لسوريا بقيمة مليون يورو، بهدف تمويل نشاطات المنظمات والجمعيات التي تريد مساعدة الشعب السوري". وجاء في بيان صادر عن الخارجية الفرنسية، أن جوبيه "التقى في الكي دورسيه المنظمات الدولية الأساسية والمنظمات غير الحكومة الفرنسية الناشطة في سوريا في مجال المساعدات الإنسانية وحقوق الإنسان بحضور السفير الفرنسي في سوريا إريك شوفالييه". وأضاف أن فرنسا "ستعرض على المشاركين في اجتماع تونس إنشاء صندوق مماثل على المستوى الدولي".


-النشرة: مساعد وزيرة الخارجية الاميركية: نتطلع لوضع الاسد في عزلة دبلوماسية
أكد مساعد وزيرة الخارجية الاميركية مايكل هامر في حديث لصحيفة "الخليج" الاماراتية أن "الولايات المتحدة تتطلع إلى زيادة الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد، وتضييق الخناق على نظامه بالعمل المشترك مع دول أخرى من أجل تشديد العقوبات ووضعه في عزلة دبلوماسية". وذكّر هامر بدول أخرى بادرت إلى طرد الدبلوماسيين السوريين، مشيرا الى أنه "لدينا تواصل مستمر مع المعارضة السورية في محاولة للعمل معها حول مستقبل سوريا". وأكد أن "لقاء وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون مع نظيرها التركي أحمد داوود أوغلو تضمن نقاش المقترح العربي الذي تساند واشنطن مضمونه بقوة، لا سيما الطلب العربي بضرورة الوقف الفوري لأعمال العنف المروع الذي تمارسه القوات السورية ضد الشعب السوري والمدنيين، وضرورة أن يوقف الجيش السوري الحصار المفروض على المدن". وأكد اعتزام بلاده إجراء المزيد من المناقشات مع الدول العربية والجامعة العربية وإجراء مناقشات في المستقبل، مشددا على أنه "نحن بحاجة إلى دعم جهود الجامعة العربية لبدء العملية السياسية لتسريع انتقال سوريا إلى الديمقراطية". ولفت إلى أنه "سنتشاور مع الجامعة حول دعم قوة لحفظ السلام في سوريا".


-النشرة: "رويترز": تركيا لا تعتزم خفض وارداتها من النفط الايراني
أكدت مصادر تركية وسعودية لوكالة "رويترز" ان "تركيا لا تعتزم خفض وارداتها من النفط الايراني". وأوضحت المصادر ان "نوايا أنقرة أصبحت واضحة بعد أن زار وفد رفيع المستوى الرياض في مطلع الاسبوع وقرروا عدم طلب امدادات اضافية من السعودية". من جهة ثانية، أكد مسؤول في وزارة البترول السعودية لوكالة "رويترز" ان مسؤولي الطاقة الاتراك لم يطلبوا كميات اضافية من النفط عندما زاروا الرياض، مشيرا الى ان"تركيا لم تطلب مزيدا من النفط ولا تعتزم حظر الواردات من ايران". وفي سياق متصل، أشار مسؤول في قطاع الطاقة مقيم في أنقرة الى ان "تركيا ستواصل شراء النفط من ايران ما لم تدعم الامم المتحدة أو تتبنى الحظر الذي تفرضه الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي". وأشارت الوكالة إلى أنه "يتوقع أغلب المحللين النفطيين ان تواصل الصين وتركيا شراء الكميات نفسها أو أكثر منها على الرغم من اشارات سابقة من انقرة الى انها قد تشتري المزيد من النفط السعودي وتقارير من بكين عن أن بعض شركاتها تخفض المشتريات". ولفتت الى أن "هناك تجارا يشتبهون في أن هذه الاشارات جاءت في اطار محاولات من كل من أنقرة وبكين للتفاوض على أسعار أقل للنفط الايراني".