أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 15-02-2012
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 15-02-2012
عناوين الصحف
-النهار
تفجيرا حلب وتفاقم الأحداث في حمص تُضاعف قلق السلطات
الكنسية ازدياد اللاجئين المسيحيين على الحدود
في ظلّ رقابة عسكرية مشدّدة وفد عائلي ونيابي من الاشتراكي زار الضريح وباقة زهر "من روح نسيب إلى روح رفيق"
لبنان يستعجل أميركا تسلّم طائرة "سيسنا"وتزويده صواريخ لتعزيز دفاعاته العسكرية
ميقاتي: أمام نحاس 5 خيارات أحدها استقالتي
من يوقف التعديات في قعقعية الجسر؟
الراعي أرجأ زيارته لطرابلس ريثما تكون "لملمت جروحها"
"النهار" في باب التبانة وجبل محسن بعد أيام من الاشتباكات خوف من تجدّد الانفجار بسبب تحرّكات مسلّحين في الخفاء
يقظة إسرائيلية و4 طائرات استطلاع
"لجنة القبيات" أنذرت باعة أراضي البلدة: "شراء العقارات اعتداء علينا ويتسبّب بفتنة
-السفير
الأزمة الحكومية مستعصية ... وعون لنظام داخلي لمجلس الوزراء
الحريري يضبط ساعة استعادة السلطة... على سقوط الأسد
تعديل البروتوكولات ممكن بالتوافق شرط عدم اصطدامه بالقرار 1757
طبارة لـ«السفير»: رفيق الحريري ليس حكراً على طائفة أو تيار
ميقاتي يدخل على خط المعالجة.. واجتماع عاجل في وزارة النقل اليوم
العريضي لـ«السفير»: زيادة تعرفة النقل ابتزاز للدولة ولن نسمح بها
-المستقبل
زعيم "المستقبل" يرفض تحميل الشيعة مسؤولية دم الحريري ويؤكد خطر السلاح على "المشاركة".. والوطني السوري يَعِدْ: عهد جديد بيننا
ثلاثية 14 شباط: الربيع العربي والدولة المكتملة والفتنة الممنوعة
قصف حمص يتواصل وفرنسا تنشئ صندوقاً للطوارئ الإنسانية
شيخ الأزهر: جاوز الظلم المدى
إيران: المعارضة تدعو لتظاهرات "الربيع" والسلطات تردّ بإجراءات أمنية مشددة
-الشرق الأوسط
سفير موسكو لدى السعودية لـ«الشرق الأوسط»: لا نتعامل بمعايير الحرب الباردة.. وقاعدتنا العسكرية في طرطوس صغيرة
غداة دعوات لإحالته إلى لاهاي.. نظام الأسد يفتح جبهات عدة ويمطر حمص بقذيفتين في الدقيقة
مع الترحيب بتصريحات مفوضة حقوق الإنسان.. واشنطن: رحيل الأسد أهم من ذهابه إلى لاهاي
أخبار محلية
-الاخبار: إسرائيل: الانتقام لمغنية لم يأت بعد
خلاصة التحليلات والتعليقات الاسرائيلية، هي أن عمليتي التفجير في الهند وجورجيا، لا ترقيان الى مستوى حزب الله وقدراته، لكنهما قد تشيران الى بدء سلسلة من العمليات التي قد لا تنتهي، ضد الاهداف الاسرائيلية في العالم.
استبعدت صحيفة «هآرتس» ان تقدم اسرائيل على القيام برد، في اعقاب محاولة التفجير التي طاولت دبلوماسييها في الهند وجورجيا، وشددت على ان «قواعد اللعبة لا تزال مضبوطة، على الرغم من أن وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان توعد في أعقاب العمليتين بأن إسرائيل لن تمر مرور الكرام عليهما»، مشيرة الى أنه «يبدو أنه لا ينبغي التخوف من اشتعال المنطقة بسبب أحداث أمس». ورأت أن «الإيرانيين، من جهتهم، يلعبون وفقاً للقواعد غير المكتوبة لنفس اللعبة التي كانت إسرائيل هي البادئة بها، وحتى أن أسلوب الاعتداء الذي وقع في العاصمة الهندية، كان تقليداً دقيقاً للغاية، لعمليات اغتيال طاولت العلماء النوويين في طهران». مع ذلك، حذرت الصحيفة من أن «اسرائيل أوضحت في عدة مناسبات من أنها قد ترد بشدة بهجوم شامل في لبنان على اعتداء ينفذه حزب الله ضد هدف إسرائيلي في العالم، ولأنه يبدو أن إيران لا تبحث الآن عن مواجهة واسعة، في الوقت الراهن، فإنه يوجد فرق بين اعتداء ضد دبلوماسي أو عامل في السفارة وبين محاولة إسقاط طائرة ركاب أو التسبب بانهيار سفارة». وكتب آفي يسسخروف، في «هآرتس»، أن محاولات حزب الله المتكررة على امتداد أربعة أعوام، للثأر لمقتل مغنية، فشلت بمعظمها بسبب إحباطها من قبل أجهزة الاستخبارات في إسرائيل والعالم، ويجب القول إن محاولة تنفيذ عمليتين بشكل متزامن في الهند وجورجيا، من شأنهما ان تشيرا الى دقة وقدرات كبيرة، رغم فشلهما في تحقيق اهدافهما. وبحسب يسسخروف، فإن الضرر من العمليتين كان محدوداً، لكن المتوقع هو ان تتواصل المحاولات. وأضاف «لا يُستبعد أن تعزز الإخفاقات الاخيرة حافزية حزب الله على الاستمرار والإثبات أنه لم ينس رئيس اركانه عماد مغنية». واشار الى انه «في هذا الإطار يمكن فهم الكلام المفاجئ لـ(الامين العام لحزب الله السيد حسن) نصر الله الأسبوع الماضي، الذي قال لجمهوره إن إيران لا تعطي أوامر لحزبه، اذ يمكن التقدير بأنه كان يعلم بالعمليات المزمع تنفيذها، ولذلك لمّح أمام جمهوره بما يحاول أن يسوقه منذ فترة طويلة، وهو أن حزب الله يعمل بشكل مستقل عن إيران». وتحت عنوان «الخشية من ان تكون البداية»، كتب ايلي بردنشتاين، في صحيفة «معاريف»، معلقاً على تفجيري نيودلهي وتبيليسي، أول من امس، مشيراً الى أن «العمليتين، اللتين لم تكونا ناجحتين كما توقع المنفذون، الا انهما رسالة واضحة لاسرائيل، بأن الانتقام والثأر رداً على اغتيال (القائد العسكري لحزب الله) عماد مغنية، اضافة الى الرد على الخبراء النوويين الايرانيين، آت لا محالة». واضاف أن «العمليتين، تأتيان في سياق الحرب السرية بعيداً عن حدود اسرائيل، بين اجهزة الامن الاسرائيلية، والحرس الثوري الايراني، بمشاركة من حزب الله».
من جهته، أكد يؤاف ليمور، في مقالة في صحيفة «اسرائيل اليوم»، أن «الفرضية التي سادت امس في اعقاب الاعتداءين، هي ان الاعتداءات الارهابية ضد الاهداف الاسرائيلية لم تنته، بل ان ما حدث في الهند وجورجيا، هو جزء من الجهود الواسعة المبذولة اخيراً، والعابرة للقارات والمتشعبة الأبعاد، بهدف منح حزب الله وإيران إنجازاً ثلاثياً: انتقام جزئي ومتأخر رداً على اغتيال عماد مغنية، وانتقام صغير وغير متناسب رداً على اغتيال العلماء النووين في ايران، اضافة الى ردع اسرائيل». اضاف ليمور أن «العمليتين، قد تكونان لبتا رغبات طهران وبيروت، لكنهما لم تكونا متناسبتين مع سلسلة الاغتيالات المنسوبة لاسرائيل، الامر الذي يعني ان الاعتداءات ضدها ستتواصل، وست?