أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأحد 04-03-2012
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأحد 04-03-2012
- النشرة: الاسير: لا يعنيني ان تكون مظاهرة اليوم حاشدة بل الاهم كسر حاجز الخوف
اشار امام مسجد بلال رباح الشيخ احمد الاسير في حديث الى "الراي" الكويتية الى انه "في الأساس نعتبر أننا نعيش في ظل دولة فيها قانون وأجهزة أمنية تحمي الناس. واذا تنصلت الدولة واعلنت أنها غير قادرة على حماية الناس، عندها نكون صرنا في ظل شريعة الغاب، وعلى كل واحد أن يحمي نفسه بنفسه". واضاف انه "في الحقيقة لا يعنيني كثيراً أن تكون التظاهرة اليوم حاشدة ام لا. الأهم بالنسبة إلينا هو حصول التظاهرة لكسر حاجز الخوف وايصال رسالة إلى العالم".واعتبر الاسير ان "المجازر التي تحدث في سوريا لم يحصل لها مثيل في العصر الحديث. شيء يفوق الطبيعة، فكيف علينا أن نبقى ساكتين؟ وبالنسبة الى الفتنة، فليس هناك شيء اسمه فتنة. وإذا حصل أي شيء خلال التظاهرة سيكون اعتداء من فريق مسلح على أناس غير مسلحين". وسأل "إذا كان هناك من ظلم واقع على أهل السنّة والجماعة في سوريا، فهل نسكت على ذلك لأننا نحن سنّة؟، شيء طبيعي أن ندافع عنهم وننصرهم لا بل ونعتزّ بذلك".واضاف "أنا مع إرسال الجيوش العربية لحماية أهلنا في سوريا. العربية فقط".
- النشرة: جعجع بحث مع الشيخ حمد الوضع اللبناني والازمة السورية
عقد رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع والوفد المرافق في اليوم الاول من زيارته الرسمية الى دولة قطر، اجتماع عمل مع رئيس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني في منزله في الدوحة.وتناول المجتمعون الوضع اللبناني من جوانبه كافة، كما تطرقوا الى الأزمة السورية والتطورات في المنطقة.وبحسب المكتب الاعلامي لرئيس الحزب، فان جعجع والوفد لبيا بعد الاجتماع دعوة حمد الى العشاء. وكانت مناسبة، أثنى خلالها جعجع على الدور الذي تلعبه قطر على مستوى مجلس التعاون الخليجي والجامعة العربية ولاسيما مساهمتها في العديد من الملفات الإقليمية لما فيه خير المنطقة وازدهارها.
- لبنان الآن: الإفراج عن الفتى زياد أبو إسبر في الجمالية ـ بعلبك
أفرج عند الرابعة من فجر اليوم الأحد عن الفتى زياد خالد أبو إسبر (16 عاما) بعد معاناة استمرت أربعة أيام، وقد تركه الخاطفون على الطريق المؤدية إلى بلدة "الجمالية" شمالي بعلبك، واتصلوا بوالده هاتفيا لإبلاغه عن مكانه.
وتوجه الوالد إلى المكان المحدد ليجد ابنه على قارعة الطريق وسط طقس ماطر يرتجف من البرد القارص.وكان عناصر عصابة مسلحة مؤلفة من ثلاثة أشخاص يستقلون سيارة رباعية الدفع، قد أقدموا قرابة الساعة السادسة والنصف من مساء الأربعاء الفائت على اختطاف الفتى زياد من مزرعة والده لتربية الأبقار الحلوب في سهل بلدة عدوس - قضاء بعلبك. وكانت العصابة تصر على تقاضي فدية قدرها مئة وخمسين ألف دولار أميركي، غير آبهة بظروف الأب المادية، والذي كان قد تعرض إلى نكبة السنة الماضية نتيجة تسبب العاصفة الثلجية آنذاك بهدم مزرعته.ويبدو أن جهود القوى الأمنية وسلسلة مداهماتها، قد أسفرت عن اضطرار الخاطفين إلى تحرير زياد وإعادته إلى عائلته سالما.وتوجه والد المفرج عنه خالد قاسم أبو إسبر بالشكر الجزيل إلى قيادات وعناصر القوى الأمنية من جيش وقوى أمن داخلي وأمن عام، لمبادرتها إلى السعي لمعرفة مكان احتجاز زياد والعمل الحثيث للإفراج عنه. كما شكر أيضا القوى السياسية والدينية والاجتماعية والإدارية والنواب ورؤساء البلديات والمخاتير والعشائر والعائلات ولجان الإصلاح و"كل من تضامن مع العائلة في محنتها، وكل من تكبد العناء للبحث عن زياد أو للتوصل إلى أي معلومة تفيد بتحريره من خاطفيه". وأكد أبو إسبر أمام الوفود المهنئة التي تقاطرت منذ ساعات الفجر إلى دارته، "أن من يرتكب مثل هذه الأعمال الجبانة والمستنكرة، لا علاقة له بالقيم والأخلاق والإنسانية، وهذه التصرفات الشاذة هي غريبة عن طباع وعادات وتقاليد أبناء منطقة البقاع الذين لطالما كانوا المثال في عيشهم الأخوي ومحبتهم لبعضهم البعض، وعزتهم وكرامتهم وشهامتهم ونبل أخلاقهم، ومثل هذه الأعمال المسيئة للبنانيين بعامة ولأبناء منطقة بعلبك بخاصة، وللسلم الأهلي والأمن الاجتماعي والاقتصادي، تستدعي من الجميع الحرص على بناء الدولة التي تحمي وتحتضن أبناءها، ونبذ المسيئين لوجه المنطقة الحضاري".
- النشرة: تشرين: اعلان بن جاسم والفيصل عن تسليح "المعارضة" هو استباق للوقائع
رأت صحيفة "تشرين" السورية في افتتاحيتها ان "ما أعلنه مؤخراً كل من وزير خارجية قطر حمد بن جاسم ونظيره السعودي سعود الفيصل عن تأييدهما لتسليح المعارضة السورية لم يكن أكثر من محاولة لاستباق الوقائع والحقائق التي بدأت تتكشف، وهو ما ذهبت إليه سوريا منذ عدة أشهر لجهة قيام دول عربية وأخرى مجاورة بتوفير الدعم المادي والعسكري للمجموعات الإرهابية المسلحة".واضافت انه "حتى وقت قريب كنا نتمنى أن يكون موضوع تهريب السلاح وتوفير المال للمجموعات الإرهابية المسلحة والدفاع عن جرائمها بحق المواطنين الأبرياء، يجري دون علم سلطات هذه الدول أو رغماً عنها وإن كانت بعض الوقائع تقول غير ذلك، لكن مع فشل مخطط تدويل الأزمة السورية عبر مجلس الأمن واستدعاء التدخل العسكري، لم يكن أمام الدوحة والرياض سوى طرح ما كانتا تعملان عليه سراً منذ عدة أشهر بغية تشجيع دول أخرى على دعمه واعتماده من جهة، ولترويج هذا الاتجاه وتغيير النظرة إليه من مجرد عمل عدائي يستهدف سفك المزيد من دماء السوريين إلى اعتباره نوعاً من الدعم والمساندة المعارضة من جهة أخرى، وللحق فإن تجارب الدولتين في سفك دماء المواطنين العرب والمسلمين كثيرة وقديمة، والأمثلة شاهدة على ذلك بدءاً من فلسطين المحتلة مروراً بأفغانستان والعراق وصولاً إلى ليبيا".واعتبرت افتتاحية "تشرين" إن "طبيعة النظام السياسي القائم في كل من الدوحة والرياض وجميع مشيخات الخليج، البعيد عن أي ممارسة ديمقراطية والذي يفتقد لأي مظهر من مظاهر الحرية فضلاً عن تبعيته المطلقة للولايات المتحدة وسياساتها العدائية، يشير بوضوح إلى أن الغاية الوحيدة لمجاهرتها بتسليح من تسميهم "المعارضة"- ويعلم الشعب السوري جيداً ماهية أفعالهم وغاياتهم- تتمثل في محاولة هذه المشيخات إشعال فتيل حرب أهلية تقضي على مقومات الدولة السورية ودورها الإقليمي الحاسم في كثير من الملفات والقضايا الرئيسية". واوضحت انه "بهذا فإن معركة المشروع الدموي الذي ترعاه وتموله كل من قطر والسعودية أصبحت مع الشعب السوري لا مع الدولة السورية فقط، فجوهر أهداف المشروع قائم على استباحة المزيد من الدماء السورية وتوسيع رقعة الإرهاب الذي تواجهه البلاد ليتحول لاحقاً إلى مشروع فتنة طائفية وقومية"...
- النشرة: ويكيليكس: جثة أسامة بن لادن نقلت الى أميركا بطائرة خاصة ولم تلق بالبحر
اكد موقع "ويكيليكس" أن جثة زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن لم تلق في البحر، بل نقلت في طائرة خاصة الى الولايات المتحدة.ونشر الموقع ثلاث وثائق لشركة "ستراتفور" الاستخباراتية تفيد بأن جثة بن لادن مخبئة داخل معهد القوات المسلحة لعلم الأمراض في مدينة بيثيسدا بولاية ميرلاند الاميركية.وأكدت الوثائق أنه تم نقل جثمان بن لادن الى الولايات المتحدة على متن طائرة تابعة لوكالة المخابرات المركزية "سي آي ايه".
- النشرة: "واشنطن بوست": ايران تزيد دعمها العسكري والاستخباراتي للقوات السورية
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" ان "ايران تزيد دعمها العسكري والاستخباراتي للقوات الحكومية السورية في قمعها لمعاقل المعارضة".ونقلت الصحيفة الاميركية عن ثلاثة مسؤولين اميركيين لم تسمهم، مطلعين على تقارير الاستخبارات القادمة من المنطقة، ان "ايران زادت امداداتها من الاسلحة ومساعدات اخرى للرئيس السوري بشار الاسد في قمعه الحركة الاحتجاجية في مدينة حمص الاساسية". كما نقلت الصحيفة عن احد المسؤولين ان "المساعدة القادمة من ايران تتزايد وتركز اكثر فاكثر على المساعدة القاتلة"، لافتة إلى ان "التقارير التي تؤيدها الاستخبارات الاميركية تشير الى اصابة ايراني بجروح بينما كان يعمل مع قوات الامن السورية داخل البلاد".ونقلت عن احد هؤلاء المسؤولين قوله بشأن الايرانيين انهم "قدموا معدات واسلحة واجهزة تقنية، وحتى ادوات مراقبة، للمساعدة على وقف الاضطرابات"، مشيرا الى ان "مسؤولين امنيين ايرانيين سافروا الى دمشق لتسليم المساعدة".في حين أشار مسؤول اميركي ثان إلى ان "ايران ارسلت عددا من عناصر اكبر جهاز للامن فيها اي وزارةالاستخبارات والامن، الى دمشق للمساعدة في تقديم المشورة وتدريب نظرائهم السوريين المكلفين قمع الاحتجاجات، حسب الصحيفة نفسها".واضافت الصحيفة نقلا عن مسؤولين اميركيين ان "قائد قوة القدس قاسم سليماني قام بزيارة واحدة على الاقل الى دمشق في الاسابيع الاخيرة".