24-11-2024 12:41 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الاربعاء 28-03-2012

تقرير الإنترنت ليوم الاربعاء 28-03-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 28-03-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 28-03-2012

-النشرة: مبارك يكشف في مذكراته كيف قتل القذافي الإمام الصدر
كشف الرئيس المصري السابق حسني مبارك في الحلقة رقم 12 من مذكراته "ان الإمام موسى الصدر قتله الزعيم الليبي السابق معمر القذافي بسبب ما اعتقد انه سوء أصاب عناصر من استخباراته في لبنان عام 1977 عندما تعرضوا للقتل واختفاء مستندات مهمة كانت بحوزتهم". وبحسب صحيفـة "روز اليوسف" المصرية، فإن "القذافي اتهم الصدر بالمسؤولية عما حدث ويحدث بلبنان من مذابح وحرب أهلية متهما إياه بأنه صديق للسادات على حساب ليبيا واسمعه تسجيلا خاصا حصل عليه القذافي من مصر بطرقه الخاصة يسمع فيه الصدر وهو يهدد أمام السادات ان بإمكانه أن يجعل ليبيا مثل لبنان حيث دعاه الى أكلة سمك، وتحدث معه بشأن تلك الواقعة ففوجئ بصوت الإمام يرتفع فقام القذافي بضربه وتدخل رجال القذافي وضربوا الإمام ومن معه. وبينما أمر القذافي بقتل مرافقي الإمام الصدر فورا، وأمر رجاله بإحضار أدوات التعذيب له وعذب القذافي بنفسه الامام الصدر الذي سقط صريعا بعد أربع ساعات من التعذيب الشرس وفي النهاية امر القذافي رجاله بأن يربطوا الإمام بقطع حديدية ثقيلة هو ومرافقيه وان يرموا بهم داخل البحر المتوسط في آخر منطقة حدودية بحرية داخل المياه الاقليمية الليبية، ومن يومها تاهت الجثث وتحللت في البحر، وقام القذافي بقتل كل من شاهد تلك الواقعة".


-النشرة: روبرت سيري: الامم المتحدة قلقة لعدم إستقرار الوضع على حدود لبنان وسوريا
أعرب مبعوث الامم المتحدة الى الشرق الاوسط روبرت سيري عن قلق الامم المتحدة ازاء الوضع غير المستقر على امتداد الحدود اللبنانية-السورية. وكشف في كلمة له خلال جلسة مغلقة لمجلس الامن انه وخلال يومي 3 و4 اذار وصل الى سهل البقاع ما يزيد عن 900 لاجىء سوري هرباً من القتال الذي دار في مدينة القصير السورية، معتبرا ان هذا الرقم اكبر لجوء سوري شهده لبنان منذ بدء احداث الازمة السورية منذ عام. كما اكد سيري ان عدد اللاجئين السوريين في لبنان فاق الـ5000 لاجىء بينهم 3000 ومئة لاجىء تم تسجيلهم في سجلات مفوضية الامم المتحدة للاجئين وسجلوا ايضا لدى الحكومة اللبنانية. واعرب من جهة ثانية، عن قلق الامم المتحدة ايضا ازاء العنف الذي شهده مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين، وذلك جراء هروب احد الزعماء المتشددين. وابلغ تيري اعضاء المجلس ان السلطات اللبنانية عملت على تشديد رقابتها على المخيم وطلبت من الفصائل الفلسطينية الموجودة تسليم هذا الزعيم المتشدد. وعن الوضع في الجنوب، اكد انه "هادىء بشكل عام طوال هذه الفترة". واعرب عن قلق الامم المتحدة ازاء استمرار الانتهاكات الاسرائيلية الجوية الشبه يومية للاجواء اللبنانية. وفي الشأن السوري، اعرب عن قلق الامانة العامة ايضا لاستمرار اشكال العنف الذي اسفر عن مقتل العشرات يوميا، وجدد دعوة الامم المتحدة للعمل على الوقف الفوري للقتال في سوريا. وطالب المجتمع الدولي بدعم خطة ومساعي مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية المشترك الى سوريا كوفي انان، الامر الذي يسمح برأيه بدخول الاطراف المتسارعة في سوريا في عملية حوار.


-لبنان الان: مصادر دبلوماسية أوروبية تشيد بتطور الموقف الروسي: أي حل سياسي في سوريا لا بد أن يحقق طموح الشعب السوري بالتغيير
أبدت مصادر دبلوماسية أوروبية في بيروت ترحيبها "بتطور الموقف الروسي من الوضع السوري، والذي تمثل بموافقة موسكو على البيان الرئاسي حول سوريا وما تلاها من مواقف أطلقها مسؤولون روس حول الملف السوري وتضمنت انتقادات صريحة لأداء الرئيس بشار الاسد وحكومته". وأكدت المصادر الدبلوماسية الأوروبية لموقع "NOW Lebanon" أنّ "هذه المواقف الروسية من شأنها أن تساعد بزيادة التنسيق بين موسكو والدول الأوروبية، لا سيما منها فرنسا، بشأن العمل على إيجاد حلول عملية لحل الأزمة السورية"، موضحةً في هذا المجال أنّه "يمكن لروسيا أن تضغط من جهتها على النظام السوري، في حين أنّ فرنسا ودول أخرى قادرة من جهتها على التفاهم مع قوى المعارضة السورية". وإذ لفتت إلى أنه "بعد عام على اندلاع الأزمة السورية، لم ينجح النظام في قمع المعارضة، كما أنّ المعارضة لم تستطع إسقاط النظام"، إعتبرت المصادر الأوروبية أنّ "ذلك يفرض البحث عن حلول سياسية، لكن بعد وقف العنف الذي يرتكبه النظام السوري ضد معارضيه"، مشيرةً في هذا السياق إلى أنّ "أيّ حل سياسي في سوريا لا بد أن يحفظ مصالح الشعب السوري ويحقق طموحاته بالتغيير عبر وضع مرحلة إنتقالية تنتهي بانتخابات نيابية ورئاسية جديدة في البلاد". وعن الوضع اللبناني، رحبت المصادر الدبلوماسية الأوروبية "بحرص جميع الأطراف على الاستقرار الداخلي"، وأكدت في الوقت عينه "أهمية الاستجابة للدعوات إلى الحوار"، داعيةً في هذا الإطار "جميع القوى وخصوصًا "حزب الله" إلى التعاطي بإيجابية مع هذه الدعوات، لا سيما تلك التي أطلقها في وثائق سياسية كل من تيار المستقبل وتحالف قوى 14 آذار في الآونة الأخيرة". وفي معرض إشادتها "بأجواء الهدوء السائد في جنوب لبنان"، تمنت المصادر الدبلوماسية الأوروبية "أن يبقى هذا الهدوء سائدًا وأن تمرّ المسيرة الفلسطينية الخاصة بيوم القدس في 30 آذار الحالي، بسلام"، معربةً عن اطمئنانها في هذا المجال "خصوصًا بعد أن تم الإتفاق على ألا تصل المسيرات إلى المناطق المحاذية للحدود مع إسرائيل".


-السياسة الكويتية: السلفيون لن يدعموا العوا بسبب علاقاته مع إيران
أكد المتحدث الرسمي باسم "حزب النور" السلفي في مصر يسري حماد, أن العلاقة التي تربط محمد سليم العوا, المرشح المحتمل للرئاسة, بإيران, تقف عائقا أمام ترشيح الحزب له في السباق الرئاسي. وقال حماد وفق موقع "أخبار مصر" الإلكتروني, إن القيادي السابق في "الإخوان المسلمين", "عبدالمنعم أبو الفتوح المرشح المقبول للحزب من حيث المبدأ". وأضاف "ان رئيس مصر المقبل, يجب أن يكون متفق مع المشروع الإسلامي, والسماح للدعوة الإسلامية والدعاة في المساجد شرط أساسي لاختيار مرشح حزب النور, ولن يتم قبول مرشح فوق الـ70 عاما, أو من عمل بالنظام السابق". في غضون ذلك, كشف جمال صابر, مسؤول حملة المرشح الإسلامي للرئاسة حازم أبوإسماعيل, أن معظم القيادات السلفية أعلنت تأييدها لأبوإسماعيل, باستثناء قيادات "حزب النور" وبعض مشايخ الهيئة الشرعية, مؤكداً أن هناك آلاف الاستقالات سيقدمها أعضاء وقيادات في "حزب النور" حال إعلان تأييد غيره.


-الخليج الإماراتية: فيلتمان في صنعاء.. عين على التسوية وأخرى على نفوذ "القاعدة" وإيران آخر
سلسلة المشاورات المكثفة التي تشهدها العاصمة اليمنية صنعاء، والتي قادها المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط جيفري فيلتمان وسفراء الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن ودول الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي، استمرت على وتيرتها في مسعى للتوصل إلى توافق بين الأفرقاء السياسيين للمضي في عملية التسوية السياسية، وسط قلق دولي من مخاطر تنامي تنظيم القاعدة من جهة وما يعده بعض الأطراف العربية والدولية تناميا للنفوذ الإيراني في اليمن، خاصة في المحافظات الجنوبية حيث قوى الحراك الجنوبي وكذلك في المحافظات الشمالية الخاضعة لسيطرة الحوثيين .
ويقود المبعوث الأمريكي ومعه فريق من سفراء الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن ودول الاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي المشاورات مع سائر الأطراف سعياً إلى توفق حول خريطة طريق لتنفيذ متطلبات المرحلة الثانية من اتفاق التسوية الخليجي وتضييق الهوة بين حزب المؤتمر الشعبي العام بزعامة الرئيس السابق علي عبدالله صالح والحكومة الانتقالية التي تتهمه بالسعي لعرقلة تنفيذ المبادرة الخليجية .
غداة لقاء جمعه بالرئيس عبد ربه منصور هادي أمس، أكد فيلتمان أن واشنطن تتابع مسار التسوية السياسية وتحض الأطراف على الالتزام بالمبادرة الخليجية وقرار مجلس الأمن بشكل كامل، ولفت إلى أن الولايات المتحدة ستقدم الدعم في مختلف المجالات من اجل تجاوز اليمن لظروفه الصعبة، كما عبر عن تقديره للانجاز الذي أحرزه المشير هادي في المضي بعملية التسوية السياسية لأزمة نقل السلطة خلال الفترة الماضية .
جاء ذلك بعد جلسة مباحثات أجراها مع الرئيس هادي تناولت وفقاً لمصادر رسمية “مسار التسوية السياسية في اليمن ومتطلبات المرحلة الثانية من اتفاق التسوية الخليجي والترتيبات الجارية لعقد مؤتمر الحوار الوطني” .
وأكد هادي أن الوضع في اليمن دقيق وحساس وأن التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية والسياسية لا تزال تمثل هاجساً مؤرقاً لليمن الذي يحتاج في هذا الظرف إلى مساعدة قوية وصادقة من الأشقاء الأصدقاء من اجل اجتياز الظروف والتحديات، مؤكدا ضرورة التزام القوى السياسية وقادة الأحزاب بما وقعت عليه باعتبار المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة هي المخرج الوحيد والمشرف لتجنيب اليمن ويلات الحروب والانقسام .
ويواجه هادي الذي أعلن أن المرحلة الثانية من اتفاق التسوية الخليجي ستنطلق بمؤتمر للحوار الوطني قوى المعارضة الرافضة لفكرة تنظيم مؤتمر الحوار الوطني قبل تنفيذ خطة إعادة هيكلة الجيش، كما يواجه ضغوطا خارجية من واشنطن والوسطاء الإقليميين والدوليين الذين اقترحوا البدء فوراً بالتحضير للمؤتمر باعتباره بنداً رئيساً في المبادرة الخليجية .
وعزا سياسيون يمنيون تأييد الوسطاء الدوليين لفكرة تنظيم مؤتمر الحوار الوطني إلى سعيهم قطع الطريق على استثمار طهران حال الانقسام الحاصل في توسيع نفوذها في اليمن بعدما استمالت الحوثيين في الشمال وقوى الحراك في الجنوبً . ويأمل الراعون الدوليون للمبادرة الخليجية وفي مقدمتهم واشنطن في أن تقود جهود التسوية السياسية إلى نتائج تعزز الاستقرار في اليمن بما يساعد على توجيه الحكومة الانتقالية طاقاتها لمواجهة الخطر المتصاعد لتنظيم “القاعدة” والتصدي لما تعده واشنطن توسعا في النفوذ الإيراني في هذا البلد المضطرب وخصوصا في المحافظات الجنوبية حيث تنشط قوى الحراك الجنوبي المطالبة بالانفصال وبعض المحافظات الشمالية الخاضعة لسيطرة الحوثيين .