أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 29-03-2012
أبرز ما جاء في الإذاعات المحلية ليوم الخميس 29-03-2012
-الجريدة الكويتية: ايمن نور: اعمل على إزالة سوء التفاهم واعادة العلاقة بين الأزهر والراعي
كشف مؤسس حزب "غد الثورة" المصري أيمن نور أنه "سيعمل على إزالة سوء التفاهم بين الأزهر والبطريرك الماروني مار بشارة الراعي، بعد أن رفض الإمام الاكبر أحمد الطيب لقاءه خلال زيارته للقاهرة".
وأكد نور لـ"الجريدة" الكويتية أن "لقاءه البطريرك الراعي أثناء زيارته للبنان التي انتهت أمس الأول كان مبشراً، وأنه سيعمل على لقاء شيخ الأزهر الأسبوع المقبل لإزالة سوء التفاهم بين الطرفين"، معرباً عن "تفاؤله من نتائج وساطته في عودة العلاقات بين الطرفين إلى سابق عهدها بعد إزالة سوء التفاهم". وقال نور إن "لقاءه بالبطريرك اقتصر على تبادل الآراء في الشأن العربي العام وتفاصيل عقد قمة روحية مسيحية- إسلامية يحتضنها الأزهر، وهي القمة التي دعا إليها رئيس حزب "الكتائب" أمين الجميل من داخل الأزهر العام الماضي". وأكد أن "اللقاء تطرق إلى العلاقات بين الطيب والراعي بمبادرة شخصية منه تهدف لعودة العلاقات بين الطرفين إلى قوتها وحجمها الطبيعي".
-النشرة: "الحياة": "إعلان بغداد" سيتضمن تبني القمة العربية رؤية شاملة للإصلاح
أشارت معلومات لصحيفة "الحياة" إلى ان "إعلان بغداد" الذي سيصدره القادة العرب في إختتام أعمال قمتهم سيتضمن الإعلان عن تبني القمة رؤية شاملة للإصلاح السياسي والإقتصادي بما يضمن صون كرامة المواطن العربي وتعزيز حقوقه في ظل عالم يشهد تطوراً متسارعاً في وسائل الإتصال وبما يلبي مطالب الشعوب العربية في الحرية والعدالة الإجتماعية والمشاركة السياسية التي جسدتها التطورات التي تعيشها شعوبنا العربي". وتدعو القمة وفقاً لمشروع "إعلان بغداد" الذي وافق عليه وزراء الخارجية تمهيداً لإقراره إلى "تحقيق التكامل الإقتصادي للنهوض بإقتصادات الدول التي شهدت هذه التغيرات مما يتطلب دعماً عربياً يؤمن مستقبلاً آمناً وزاهراً لأجيالها".
-الجريدة الكويتية: وزير خارجية الجزائر: نؤيد الحوار السياسي فقط بسوريا ونرفض تسليح المعارضة
شدد وزير خارجية الجزائر مراد مدلسي على "رفض بلاده فكرة تسليح الثوار السوريين"، موضحاً أن "الجزائر تؤيد الحوار السياسي فقط، وتدين كل عمليات العنف كما تدين كل الأطراف التي تدعم العنف".
واضاف مدلسي في حديث لـ"الجريدة" الكويتية إنه "يرى أن الدور الأكبر لحل الأزمة السورية يقع على عاتق الحكومة والمعارضة السورية أيضاً"، مطالباً الطرفين بـ"قراءة المشهد جيداً، والسعي للحوار ووقف نزيف الدم بما يعجل بعودة سورية القوية إلى الصف العربي". وأشار مدلسي إلى أن "الجزائر تحاول القيام بدور دبلوماسي لتقريب وجهات النظر بين الطرفين لأن سورية دولة لها ثقلها في العمل العربي"، لافتاً إلى أن "الخروج من الأزمة لن يكون إلا بجهد سوري داخلي وبدعم من الجامعة العربية".
-الجريدة الكويتية: مصدر بخارجية العراق للجريدة: تكلفة القمة العربية بلغت 450 مليون دولار
كشف مصدر مسؤول في وزارة الخارجية العراقية أن "التكلفة الإجمالية التي أنفقها العراق على الإعداد والتجهيز للقمة العربية بلغت 450 مليون دولار". واضاف المصدر لـ"الجريدة" الكويتية إن "الإنفاق شمل إعداد وتجهيز طريق المطار حتى القصر الجمهوري بعد تدميره، بطول نحو 30 كيلومترا، وتكلفة بلغت 190 مليون دولار، بالإضافة إلى إعادة ترميم وتجهيز الفنادق والقصور وغرس أشجار نخيل بمحاذاة الطرق السريعة، وإعادة رصف الطرق"، مشيرا إلى أن "عملية ترميم القصر الجمهوري، الذي كان مقراً للسفارة الأميركية لبعض الوقت ومقراً للقيادة الأميركية في العراق بعد الحرب عام 2003 تكلفت نحو 140 مليون دولار من جملة المخصصات". وقال المصدر إن "تجديد العاصمة العراقية شمل ترميم ستة من فنادق بغداد الرئيسية، وإعادة رصف طريق مطار بغداد أحد أخطر طرق السفر في ذروة الحرب". وأضاف أن "الإنفاق شمل أيضاً شراء سيارات جديدة، بالإضافة إلى زي وربطات عنق موحدة من إيطاليا للعاملين في وزارة الخارجية، والقائمين على الإعداد للقمة".
-الوطن السورية: القمة العربية بلا طعم أو لون.. ومملكة آل سعود أساسها العمالة والتآمر
وصفت صحيفة "الوطن السورية" القمة العربية التي تنعقد اليوم في بغداد للمرة الأولى منذ عام 1990 بغياب دمشق التي لم توجه الدعوة إليها علمًا أنَّ الأزمة السورية ستكون حاضرة بقوة على جدول الاعمال، بأنَّها "بلا طعم أو لون"، متحدثةً عن "انهيار المؤسسة العربية والعمل العربي المشترك الذي باتت تسيطر عليه مشيخات خليجية تعمل وفقاً لمصالح غربية لا عربية". وهاجمت "الوطن" بعنف السعودية، معتبرة أنَّ "كل ما يمكن أن يقال عن مملكة آل سعود يمكن اختصاره في كلمات: مملكة قامت على هدف رئيس هو القضاء على الإسلام والعروبة بكل الوسائل المتاحة بفكر ومنهاج وهابي تكفيري متطرف ودعم ورعاية غربية صهيونية". وأضافت "الوطن" أنَّ "هناك الكثير مما يروى عن آل سعود وأمثالهم حكام قطر الذين أنفقوا المليارات لتسليح الجماعات الإرهابية لسفك الدم السوري الطاهر ليرووا غليل حقدهم الدفين ضد سوريا العربية شعباً وقيادة".
-النشرة: البيت الأبيض: على الأسد التنحي حتى مع خطة السلام بسورياوموقفنا لن يتغير
اعتبر البيت الأبيض أنه على الرئيس السوري بشار الاسد التنحي، حتى مع خطة السلام في سوريا. وأكد أن موقف واشنطن حول الاومة السورية لن يتغير مع موافقة النظام السوري على خطة المبعوث الدولي الى سوريا كوفي أنان، ذات الست نقاط. وأشار الى أن الولايات المتحدة الأميركية تنتظر من الأسد أفعالا لا أقوالا.
-النشرة: مخاوف اسرائيلية من حصول "حزب الله" على صاروخ "كرونيت" الروسي
كشفت محافل أمنية اسرائيلية عن "مخاوف من وصول صواريخ متطورة من طراز "كرونيت" المطور الى "حزب الله". واوضحت ان "كشف روسيا اخيرا عن إنتاجها صاروخ مضاد للدبابات من طراز "كرونيت EM" المطور، يبعث قلقا إسرائيليا وتخوفاً شديداً من وصول هذه الصواريخ إلى سوريا ومن ثم إلى "حزب الله" حيث تتمتع هذه المنظومة بقدرة على إطلاق صاروخين في ذات الوقت، ما يشمل خطراً على الآليات المصفحة التابعة للجيش الإسرائيلي".
-لبنان الان : قائد القوات البرية التركية يتفقد الوحدات عند الحدود مع سوريا
أفادت وكالة أنباء "جيهان" التركية أن قائد القوات البرية التركية الجنرال خيري قويرق اوغلو، وفي خطوة غير مسبوقة، تفقد وحدات الجيش الثاني المرابط في انطاكيا "للوقوف على جهوزيتها واستعداداتها"، مشيرة إلى وجود انتشار لوحدات الجيش التركي على امتداد الحدود مع سوريا. وذكرت صحيفة "يني شفق" التركية أمس أن نحو 500 جندي تركي يستكشفون حالياً المناطق الحدودية مع سوريا تمهيداً لإقامة منطقة آمنة بعمق 20 كيلومترا داخل الأراضي السورية.
-لبنان الان: استطلاع: أغلبية الأتراك تؤيد السلاح النووي في حال وجود تهديد إيراني
جاء في استطلاع للرأى أن 54% من الأتراك يعتبرون أنه يتوجب على تركيا أن تصنع السلاح النووي أو أن تعوّل على حماية الحلف الاطلسي الذي تنتمي اليه، في حال وجود تهديد نووي إيراني. وحسب هذا الاستطلاع الذي اجري لحساب معهد الدراسات الاقتصادية والسياسية الدولية، وشمل شريحة من 1500 شخص، فقد اعتبر 8,2 % فقط أن المظلة الأمنية التي يشكلها الحلف الأطلسي كافية ولا يتوجب على تركيا تطوير السلاح النووي، فيما اعترض 34,8% من المستطلعين على حصول تركيا على التكنولوجيا النووية لأغراض عسكرية بأي حال من الأحوال.
-لبنان الان: هيغ: الربيع العربي أهم حدث في القرن الواحد والعشرين
لفت وزير الخارجية البريطاني ويليام هيغ إلى أن بلاده "تعتبر الربيع العربي أهم حدث يشهده العالم في القرن الواحد والعشرين بالنظر إلى تأثيرات الأحداث على المنطقة خلال العقود المقبلة"، مؤكداً أن "منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا ستجني ثمار هذا الربيع من خلال تزايد حجم الحريات واحترام مبادئ حقوق الأنسان، وذلك على الرغم من المعاناة والأذى الذي لحق بكثير من الشعوب العربية لاسيما في سوريا". هيغ في ندوة في معهد لندن للاقتصاد حول "التغيرات في العالم العربي"، رأى أن "ثورتي مصر وتونس سمحتا بإجراء انتخابات حقيقية لم يشهدها البلدان منذ عشرات السنين"، مضيفاً أن "ليبيا نجحت أيضاً في تغيير نظام دام أكثر من أربعين عاماً، في حين تبنى المغرب دستوراً جديداً، وتم تعيين الوزير الاول من الحزب الفائز في الانتخابات". وأضاف أن "الوضع في سوريا يبقى أشد تعقيداً من الوضع الذي كان سائداً في ليبيا"، داعياً نظام الرئيس بشار الاسد إلى "تطبيق خطة مبعوث الامم المتحدة وجامعة الدول العربية إلى سوريا كوفي أنان لإنهاء العنف ووقف حمام الدم". وشدد على ضرورة أن تحترم دمشق النقاط الست الواردة في خطة أنان للسلام، ومنها السماح بدخول المساعدات الإنسانية من دون عراقيل وإطلاق سراح السجناء السياسيين، مشيراً إلى أن "بريطانيا ستقيم نظام الاسد من خلال أفعاله وليس من وعوده الفارغة". وأكد أن بلاده "لا تملي سياساتها على الدول العربية، لكنها تقدم الدعم والمساندة"، خاتماً بالقول: "إن من مصلحة بريطانيا أن تستقر المنطقة على أسس الديمقراطية والانفتاح السياسي للمساهمة بفعالية في إرساء الأمن والرخاء العالميين".
-النشرة: تقرير للكونغرس أميركي يحذر من نتائج ضرب المواقع النووية الإيرانية
أكد تقرير حديث للكونغرس الأميركي أن "الانتشار الكبير للمواقع التي تعمل على تطوير أجهزة الطرد المركزي في إيران، ستجعل أي هجوم محتمل من أجل منع إيران من تطوير برنامجها النووي، عملا غير مضمون النتائج". وذكر التقرير الذي أوردته وكالة "رويترز" أن "مواقع تطوير أجهزة الطرد المركزي منتشرة بشكل كبير داخل إيران، إضافة إلى أن السلطات الإيرانية عمدت إلى إخفائها بطريقة يصعب معها الحصول على نتائج مهمة في حال تنفيذ إسرائيل لهجوم على مواقع نووية إيرانية". وأضاف التقرير أن "إيران تتمتع بالقدرة على العودة السريعة إلى مستوياتها للعمل على تطوير برنامجها النووي في مدة لا تتعدى الستة أشهر، وذلك في حال تعرضها إلى هجوم عسكري". ونقل التقرير الذي أعده مختصون في الكونغرس الأميركي عن مسؤولين حاليين وسابقين تأكيدهم أن "الولايات المتحدة وكذا إسرائيل لا تملكان فكرة دقيقة حول كل المواقع النووية الإيرانية". وخلص التقرير إلى أن "أي هجوم عسكري سيكون مبنيا على احتمالات حول المواقع النووية، الأمر الذي سيجعل نتائجه غير مؤكدة، وقد لا يمنع إيران من المضي قدما لتطوير قدراتها النووية". وأشارت نتائج التقرير إلى أن "عدد المواقع النووية في إيران تضاعف بطريقة متسارعة منذ سنة 2005، خصوصا بعد أن زادت السلطات الإيرانية عدد العاملين في المجال النووي، وهو ما يؤكد تصريحات مسؤولين أميركيين السنة الماضية، التي اتضح من خلالها أن إيران عملت في السنوات الماضية على زيادة عدد مواقعها". وكتب كل من كنيث كازمان وجيريمايا جيرتلر وستيفن هيلدرث، وهم الخبراء الذين أعدوا التقرير برئاسة جيم زانوتي أن "أي هجوم على مواقع إيرانية لبناء أجهزة الطرد المركزي سيقلص من دون شك من المدة الزمنية التي قد تحتاجها إيران لاستكمال مشروعها النووي".