أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 30-03-2012
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 30-03-2012
عناوين الصحف
-النهار
قمة بغداد تُسلّم بتدويل الأزمة السورية وتدعو المعارضة إلى توحيد صفوفها ودخول حوار
تعقيدات إجرائية وقانونية تواجه التسوية الكهربائية
مجموعة "بريكس" ترى الحوار حلاً وحيداً لوقف العنف في سوريا وتسوية أزمة إيران
-الأخبار
يوم الأرض: الزحف المؤجّل
ميقاتي: عمولة في البواخر
العراق عاد إلى القمّة والخليج حيّد البحرين وسوريا تخلّصت من قطر
-الديار
قمة بغداد: لا قرارات.. ولا مفاجآت.. ودعوات لتلبية رغبات الشعوب في التغيير
تسليم كامل بمهمة أنان لحل الأزمة السورية لأن الأمور ليست بيد «الجامعة»
سليمان: لبنان حريص على الابتعاد عن سياسة المحاور عدا ما يتعلق بالقضية الفلسطينية
-السفير
لبنان ينأى بنفسه حول الأزمة السورية والقادة «يدعمونه» جيشاً وشعباً ومقاومة .. ونفطياً
قمة بغداد تتبنى خطة أنان .. ولا تبدّد الالتباس العربي حول سوريا
بغداد: انفجار قذيفة قرب المنطقة الخضراء
بغداد: الزعماء العرب يتمسكون بالحل السلمي للأزمة السورية
دول «بريكس»: الحوار هو الحل في سوريا وإيران .. ومواجهة المؤسسـات الغربيـة بمصرف تنموي
-المستقبل
الأسد بعث برسائل سريّة الى بعض الزعماء والمرزوقي جدّد دعوته الى التنحّي
قمّة بغداد تواكب تدويل الملف السوري
أذاب الجليد مع البحرين في لقاء مع وزير خارجيتها سليمان لـ"المستقبل": نأمل ترجمة القرارات
واشنطن تعتبر التصريح "مخيباً للآمال" وباريس ترفض "المراوغات" الأسد يلغم موافقته على خطة أنان بـ"ملاحظات"
"النأي بالنفس" عن القضية السورية سيّد الموقف من بغداد إلى بيروت
أزمة محروقات تبدأ قبل أن يبدأ الإضراب
-الحياة
القمة العربية تطالب دمشق بتنفيذ "فوري وكامل" لمبادرة أنان
مصر: توافق بين العسكر و"الإخوان" على تعديل لجنة الدستور
نجاد يرى "أعداء مشتركين" وأردوغان يتعهد المساندة "نووياً"
أبرز الأخبار
-السفير: أنقرة تؤكّد دعم موقف إيران نووياً.. خامنئي لأردوغان: سـندافع عـن دمشـق
اختتم رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان زيارته الايرانية أمس، مستمعا إلى موقف «حازم» من المرشد الاعلى للثورة الإسلامية آية الله علي خامنئي الذي أكد ان ايران «ستدافع عن سوريا بسبب دعمها مقاومة الكيان الصهيوني»، مشددا على معارضة ايران أي مبادرة تقودها أميركا لحل الازمة السورية، فيما أكد اردوغان دعم بلاده «بدون لبس وعلى الدوام» لموقف ايران في الملف النووي معلنا عدم التوصل بعد إلى اتفاق على مكان استئناف المفاوضات بين طهران ودول الـ«5+1». وقال خامنئي بعد لقاء دام ساعتين مع اردوغان في مدينة مشهد إن «الجمهورية الاسلامية ستدافع دوما عن سوريا بسبب دعمها خط المقاومة ضد الكيان الصهيوني، وتعارض بحزم أي تدخل عبر قوات أجنبية في الشؤون السورية الداخلية». وأضاف «ندعم دوما الإصلاحات في سوريا، ويجب على الإصلاحات التي أطلقتها سوريا ان تتواصل». وحذر خامنئي من جهة اخرى من اي مبادرة تقودها الولايات المتحدة لحل الازمة في سوريا، مؤكدا ان بلاده «ستعارض بحزم» اي مشروع مماثل. وحول الاحتجاجات التي تشهدها المنطقة قال خامنئي «بحمد الله، التطورات الإقليمية كانت إلى الآن وستبقى في مصلحة الإسلام والمسلمين»، مضيفا «عند هذا المفصل الحساس في المنطقة، القضية الأهم هي أن تتخذ الدول المستقلة قرارات صائبة». وعن حكم الإسلاميين في تركيا قال خامنئي «حالة كهذه لا تصب في مصلحة اميركا والغرب. لكن ايران مسرورة بأن إخوة مسلمين يتبوأون مواقع سلطة في تركيا». من جانبه، قال اردوغان بعد لقائه الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد، إن «تركيا حكومة وشعبا دعمت بدون لبس على الدوام موقف جمهورية ايران الاسلامية حول النووي وستواصل اعتماد هذه السياسة مستقبلا»، وصرّح بانه ليس من الواضح بعد إذا كانت المفاوضات حول البرنامج النووي الايراني المتوقعة في 13 نيسان المقبل، ستنعقد في اسطنبول أو في مكان آخر. وبحسب الموقع الرئاسي الايراني «رحب نجاد بموقف تركيا الواضح والصريح من ملف ايران النووي». وأكد اردوغان أنه «لا ينبغي افساح المجال أمام الذين يريدون ضرب المسيرة المتنامية للتعاون الاخوي بين ايران وتركيا». وأفادت وكالة «مهر» للانباء بان نجاد وصف خلال استقباله رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، العلاقات بين الجمهورية الاسلامية الايرانية وتركيا بأنها «تاريخية وراسخة وعميقة»، مضيفا: «ان التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري يحظيان الآن بمستوى عال بين البلدين في مختلف المجالات خاصة في مجال الطاقة». وصرح «علينا في ظل الطاقات المتاحة في البلدين بذل الجهود في مسار رفع حجم التبادل وتعزيز مستوى العلاقات الثنائية والاقليمية والدولية، ذلك لان تطوير ورقي العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية الشاملة يخدمان تقدم وازدهار وأمن الشعبين». وقال نجاد «ان ايران وتركيا تقفان الى جانب بعضهما بعضا في الكثير من الساحات الدولية وواجهتا على الدوام هيمنة الغربيين والمستكبرين باستقلالية وجدية». من جانبه، اكد رئيس مجلس الشورى الاسلامي علي لاريجاني خلال استقباله رئيس الوزراء التركي انه «لا ينبغي السماح في الظروف الراهنة بالمساس بخط المقاومة ضد الكيان الصهيوني». وافادت وكالة «مهر» بأن لاريجاني اشار خلال استقباله اردوغان الى «آفاق تطورات المنطقة»، وقال: «ان ايران وتركيا بامكانهما من خلال التعاون الثنائي الوثيق بينهما حل الكثير من المعضلات والمشاكل المعقدة في المنطقة». واشار لاريجاني في جانب آخر من حديثه الى موضوع نشر منظومة الدرع الصاروخية للناتو في الاراضي التركية، معربا عن «ثقته بحل هذا الموضوع من خلال التشاور الوثيق بين البلدين».
-السفير: بري: مرتاحون لجلسة الحكومة والعبرة تبقى بتنفيذ القرارات في شأن الكهرباء
رأى رئيس المجلس النيابي ان الجلسة الاخيرة لمجسل الوزراء ربما تكون الجلسة المنتجة الاولى منذ فترة طويلة، لكن العبرة تبقى في تنفيذ القرارات المتخذة في شأن الكهرباء، وفي استمرار مجلس الوزراء على المنوال ذاته من الانتاجية.واعتبر بري في حديث لـ"السفير" ان ما صدر في شأن معالجة ازمة الكهرباء كان جيدا، وامل ان تصدر عن كل جلسة دفعة من التعيينات ما دام من الصعب انجازها في سلة واحدة.وعلمت "السفير" ان بري اتصل بكل من الوزير باسيل ووزير التنمية الادارية محمد فنيش ومعنيين بملف النفط وحثهم على الاسراع في انجاز مراحل تعيين هيئة ادارة قطاع البترول.واستغرب بري "التباطؤ الشديد في ترجمة آلية تعيين اعضاء الهيئة"، مؤكدا انه ما من سبب مقنع لعدم نشر اعلانات قبول طلبات الترشح الى الهيئة حتى الآن، ورأى ان ربط الامر بصدور مرسوم تعيين الهيئة هو ربط غير منطقي لانه يمكن نشر الاعلانات سريعا للاستفادة من الوقت وارجاء البت بالطلبات الى حين صدور المرسوم. واستهجن كيف يتم السير في هذا الملف الحيوي بسرعة السلحفاة في حين ان اسرائيل سبقتنا بأشواط كبيرة.
-الاخبار: ميقاتي أكد ان شركتي البواخر ستدفعان عمولة قدرها 13 مليون دولار
ذكرت صحيفة "الأخبار" ان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يؤكد امام جميع من يلتقيهم انه حصل على مراده المزدوج: الكهرباء والحفاظ على المال العام. وبعض من يتشاور معهم يضعون دافعاً واحداً للشروط التي فرضها على الملف، وهو "المعطيات الموجودة في حوزته، والتي تشير إلى وجود عمولات ستدفعها الشركتان اللتان رست عليهما المناقصة". وفي عدد من اللقاءات التي أجراها مع شخصيات رسمية وغير رسمية أخيراً، قال ميقاتي إنه يعرف أن "كل واحدة من الشركتين ستدفع عمولة قدره