14-11-2024 11:44 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم السبت 07-04-2012

التقرير الصحفي ليوم السبت 07-04-2012

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 07-04-2012

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 07-04-2012


عناوين الصحف

- الحياة
اميركا: استهداف رئيس "القوات" قد يكون بسبب انتقاده النظام السوري و"حزب الله"
دمشق تجدد طلبها من لبنان تسليم نازحين
العثور على أدلة في محاولة اغتيال جعجع


- الشرق الأوسط
عشرات الآلاف يتحدون الأسد.. وتركيا تواجه سيل لاجئين
تواصل حمام الدم وسقوط عشرات القتلى
الجيش الحر يبلغ الأمم المتحدة استعداده لوقف عملياته إذا أوقف النظام قصف المدن


- الجمهورية
تحقيق كينغ: مئات الإرهابيين من إيران و"حزب الله" داخل الولايات المتحدة


- الأخبار
تشكيك في رواية جعجع و"أدلة في مسرح الجريمة"


- الشرق
محاولة إغتيال جعجع ثبتت بالقرائن... وبحث عن "البصمات"
ضبط الحدود مع سوريا أولوية وقانون الانتخاب في تجاذب بين 8 و14 آذار


- اللواء
سجال بين وكيل الباخرة الأميركية ووزارة الطاقة
محاولة إغتيال جعجع بين الراعي وعون
"القوات": إخفاء داتا الإتصالات يساهم بتغطية المجرمين


- الأنوار
انتشار مفاجئ للضباب يغطي المطار والساحل


- الديار
مقاطعة 14 آذار لبكركي مستمرة: حضور عوني كثيف لأسبوع الآلام
توتر في صيدا بين البعث و"الجماعة"


- المستقبل
اتجاه لاستدعاء الملازم أول الحاج في قضية ضبط "M-16" مع مرافقه على الحدود
حجب "الداتا" جرمٌ يُخضع صحناوي والحكومة للمساءلة


- السفير
ورشة حكومية لـ "تحصين الدفاعات" قبل جلسة المناقشة العامة
"البواخر": الأميركيون يشكون تفضيل الأتراك


-النهار
حجب "داتا" الاتصالات يُنذر باتساع المضاعفات
جعجع: انتهت مفاعيل اتفاق الدوحة


أبرز المستجدات

- النهار: حماده: نحذر صحناوي من انه لن يسلم من المحاسبة اذا استمر بحجب "الداتا"
لفت النائب مروان حماده لـ"النهار" معلقاً على موضوع حجب "داتا" الاتصالات الى اننا "نحذر وزير الاتصالات من انه لن يسلم من المحاسبة النيابية والقانونية التي قد تتحول من الاسئلة الى الاستجوابات الى طرح الثقة الى المساءلة القضائية، اذا استمر في حجب داتا الاتصالات عن المراجع الامنية بعدما افسح في المجال لتقاعسه لأشهر طويلة لتنظيم المؤامرة وتنفيذها بكل امان وبعيداً من اي مراقبة". وذكّر بأن "القانون منع التنصت ونظمه لكنه لم يأت في أي موقع على حرمان الامن والقضاء الاطلاع على داتا الاتصالات كما هو معمول به في كل دول العالم لكشف الجرائم".


- المستقبل: مراجع للمستقبل: حجب الصحناوي لداتا الاتصالات يضعه في دائرة المشتبه فيه
شددت مراجع قانونية لصحيفة "المستقبل" على أن "ما أقدم عليه وزير الاتصالات نقولا صحناوي من حجب قاعدة البيانات عن الأجهزة المختصة عمداً وعن سابق تصور وتصميم، رغم الرسائل المتكررة التي وجهت إليه من النيابة العامة التمييزية بالاستناد الى معطيات متوافرة لدى المراجع الأمنية عن التخطيط لعمليات ستطال قيادات سياسية، لا يعرض الحكومة للمساءلة فحسب، انما يضع وزير الاتصالات في دائرة المشتبه فيه، وربما "الشريك" الذي وفّر الظروف الملائمة لمحاولة اغتيال جعجع وما يخطط لغيره، بما يحمل الحكومة ككل تبعات هذه العملية من الناحية السياسية والقانونية، باعتبار أن الحكومة مجتمعة مسؤولة عن سلوك وأداء وزرائها". وفي قراءة قانونية لما جرى، اعتبر مصدر قضائي لـ"المستقبل" أن "امتناع وزير الاتصالات عن تلبية طلب القوى الأمنية يرتب عليه مسؤوليات قانونية". وأكد " أن "هذا التصرف يعني بالمفهوم القانوني ان الوزير مشارك في كتم معلومات تؤدي الى كشف جريمة، خاصة وان الأجهزة المختصة طلبت منه الاذن وبررت له الأسباب". وقال "إن هذا الامتناع يجعل الوزير بمكان ما متدخلا، وبمكان آخر شريكا في جريمة لو قدر لها ان تتحقق لكانت أدخلت البلد في المجهول أو بالحد الأدنى أدت الى ضرب الاستقرار الأمني وتخريب السلم الأهلي في لبنان، لان تداعياتها ستكون كبيرة وكبيرة جداً". ورداً على سؤال عما إذا كانت ملاحقة الوزير في هذه الحالة من مسؤولية القضاء أم المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء، أوضح المصدر أن "الاختصاص يعود للمجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء، أما إذا أثبت التحقيق ان له دوراً مباشراً، فيمكن للقضاء ان يتحرك تلقائياً". وعما إذا كان بإمكان المحكمة الدولية ان تتدخل وتشارك في التحقيق، لفت الى أن "المحكمة الدولية لا تستطيع أن تشارك في هذه القضية سواء بالتحقيق أو بالمساعدة بتقديم الخبرات العلمية والتقنية إلا إذا طلبت الحكومة اللبنانية من الأمم المتحدة ذلك، وهذا مستبعد في ظل هذه الحكومة".


- النهار: الاجهزة الامنية لم تحصل على "الداتا" بعد محاولة اغتيال جعحع
كشفت مصادر أمنية مواكبة للتحقيق في محاولة اغتيال رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع لـ"النهار" ان "طلبا قدم الى وزير الاتصالات نقولا صحناوي منذ حصول المحاولة لتسليم "الداتا" ولم يلب الطلب حتى الآن"، موضحة ان "ستة طلبات مماثلة قدمت في الاشهر الاخيرة الى الوزارة ولم تلب ايضا، مما جعل البلاد منذ منتصف كانون الثاني الماضي وحتى اليوم في حال "عمى معلوماتي"، مضيفة ان "من الطلبات التي لم تلبَّ ما له علاقة بالشبكة الاصولية التي اكتشفت في الجيش وحوادث خطف اطفال في البقاع واستهداف المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء اشرف ريفي ورئيس فرع المعلومات في قوى الامن الداخلي العميد وسام الحسن". وردّت المصادر على التبرير القائل بأن تسليم قاعدة المعلومات هو من صلاحيات الهيئة القضائية، فاشارت الى ان "الامر يتعلق بمركز الاعتراض الهاتفي الذي لم يبصر النور وتاليا فإن الهيئة مرتبطة بجهاز غير عامل"، محذرة من "التمادي في حجب "داتا" الاتصالات الخليوية عن فرع المعلومات والجيش في اوضاع حساسة جداً تمر فيها المنطقة وتؤثر على لبنان، واي تقاعس في مواجهتها من طريق حجب "الداتا" يرقى الى مستوى الجريمة الوطنية".


- الشرق: تشويش من قوى الأكثرية على وزير الداخلية على خلفية تأكيده ان محاولة اغتيال جعجع كانت جدية
استغربت أوساط مواكبة لمحاولة إغتيال رئيس حزب "القوات اللبنانية" الدكتور سمير جعجع، محاولات التشويش من بعض قوى الأكثرية على وزير الداخلية مروان شربل على خلفية تأكيد إعلانه ان محاولة اغتيال جعجع كانت جدية وفقاً لكل المعطيات والتحقيقات التي أجرتها الأجهزة التابعة لوزارته، وذكّرت بحملة مشابهة كانت شنتها بعض قوى "14 آذار" أبان انفجار قنبلة في مرآب للسيارات في منطقة انطلياس لإعلان الوزير شربل آنذاك ان القضية شخصية ولا خلفيات سياسية لها وتبين لاحقاً ان التحقيقات أثبتت صوابية كلام شربل. وتبعاً لذلك لفتت الأوساط لصحيفة "الشرق" الى ان وزير الداخلية يمارس مهامه من منطلق الواجب الذي تفرضه عليه مهامه الوزارية وخصوصاً في الشق الأمني بعيداً من السياسة وزواريبها الضيقة.


- الحوت لـ"المستقبل": النظام السوري متضرر من مواقف جعجع وبصماته واضحة في محاولة الإغتيال
أشار عضو تكتل "لبنان أولا" النائب عماد الحوت، الى أن "اعتبار بعض الوزراء أن النازحين السوريين الهاربين من آلة القتل إرهابيون، هو منطق معيب ومتهاوي وصل الى أسفل درجات الإسفاف"، موضحا أن "النظام السوري متضرر من مواقف رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، وأن بصماته واضحة في محاولة اغتيال جعجع، لأن هناك انزعاجاً ممن يعبر عن رأيه المخالف ولذلك يجب أن يقتل"، تاركاً الحكم على هذا الأمر لنتائج التحقيقات القضائية النهاية. واعتبر الحوت في تصريح لصحيفة "المستقبل" أنه "لو كان الفرقاء القائمون على داتا الاتصالات مطمئنين الى سلامة تصرفاتهم، لما حجبوا الداتا عن القوى الأمنية"، لافتاً إلى أن بعض الأطراف اللبنانية لا ترغب ولا تقبل للقوى الأمنية أن تكون قادرة على الوقاية من الأحداث، وليس فقط التحقيق فيها بعد أن تحصل وتسعى الى أن تبقى الدولة اللبنانية بحالة ضعف أمام أي معطيات أمنية. ورأى الحوت أن هناك منظومة تفرغ البلد من قدرته على الضبط الأمني فيه، وجزء من هذه المنظومة هو حجب الاتصالات، لأن داتا الاتصالات تؤمن للقوى الأمنية نجاحات شبيهة بالنجاحات السابقة التي حققتها في الوصول الى معلومات دقيقة بشأن عمليات حصلت أو كانت مرشحة للحصول.


-  اللواء: صمت "التيار العوني" على محاولة اغتيال جعجع يطرح أكثر من علامة استفهام..."اللواء": "القوات" تنتقد تشكيك "حزب الله" للرواية القواتية".. لماذا يصر على وضع نفسه في قفص الاتهام
محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرّض لها رئيس حزب "القوات اللبنانية" الدكتور سمير جعجع، لم تمنع "الحكيم" من مزاولة نشاطاته كالمعتاد والتحرّك بحريّة ربّما أكبر داخل قلعته في معراب حيث يحرص ومنذ تكشّف معالم جريمة اغتياله على التجوال في مقر الحزب لإلقاء التحيّة على وردته الجميلة التي أنقذته من الموت المحتّم، في إشارة واضحة إلى رفضه الانصياع للمحاولات الرامية إلى تحويله سجينا مجددا، في قفص سجّانيه المعروفو الهوية والانتماء. الأجواء في "معراب" تبدو في شكل عام مريحة على الرغم من التشديدات الأمنية المستجدّة المفروضة داخلها وخارجها من قبل الأجهزة الأمنية المولجة توفير الحماية الشخصيّة للدكتور جعجع وعقيلته النائب ستريدا، فالقلعة "القوّاتية" تحوّلت في الأيام الثلاثة الماضية، إلى ما يشبه الـ"قفير"، حيث حركة الوفود الشعبية والنيابية والسياسية الآتية إلى "معراب" لتقديم التهنئة إلى الأسرة القواتية الكبيرة لا تهدأ، كذلك الاتصالات لا ينقطع رنينها، لكنّ منها ما يردّ عليها جعجع شخصيّا ومنها لا يعيرها الاهتمام. وما بين اتصالات التهنئة وحركة الوفود الداخلة والخارجة، لا تنقطع الأخبار المتواترة من الأجهزة الأمنية بشأن التحقيقات الجارية، حول الجهة المنفّذة والطريقة التي تمّ تنفيذ محاولة الاغتيال فيها، وفي هذا المجال يشير مصدر أمني بارز لـ"اللواء" إلى أنّ التحقيقات جارية على قدم وساق، كاشفا عن وجود خيوط جديدة مهمّة قد تقود إلى معرفة الجهة المتورطّة في محاولة الاغتيال، مفصحا عن أنّ محيط "معراب" كان مراقبا بشكل وثيق في فترة الشهرين الماضيين، موضحا أنّ التقنيات التي استخدمت في محاولة الاغتيال الفاشلة متطورة جدا، وأنّ مصدر "القناصة" التي استخدمت من مسافة نوعا ما بعيدا هو روسيا، دون أن يعني ذلك وفق المصدر الأمني توجيه أصابع الاتهام إلى أي جهة سواء محليّة أو خارجية، وهنا يلفت المصدر إلى أنّ الدخول في فرضيّات الجهة المتورطة لا يفيد في هذه المرحلة التحقيق بل يضرّه. قيادة "معراب" وعلى رأسها الدكتور سمير جعجع المرتاحة إلى سير التحقيقات والدور الذي تقوم به الأجهزة الأمنية، من جيش وقوى أمن داخلي في سبيل كشف حيثيات وملابسات محاولة الاغتيال، تبدو في مكان آخر عاتبة وحتى ناقمة على صمت "التيار الوطني الحر" إزاء ما تعرّض له جعجع، على الرغم من الاتصال اليتيم الذي أجراه عضو تكتّل "التغيير والإصلاح" النائب الدكتور يوسف خليل برئيس حزب "القوات" للاطمئنان على صحّته، بصفته صديقا قديما وليس بصفة حزبيّة، وهنا لا تتوانى مصادر قوّاتية عن إبداء أسفها إزاء حالة الانحدار التي وصل إليها التيار في إيحاء غير مباشر عن اتهام "التيار" في الوقوف إلى جانب القاتل داخليا كان أم خارجيا. في موازاة، هذا الصمت العوني غير المفهوم لدى القواتيين، برز موقف لافت للنائب المقرّب من "حزب الله" عباس هاشم، يشكك فيه بحقيقة محاولة الاغتيال التي تعرّض لها الدكتور سمير جعجع، لم تتبرّأ منه قيادة "التيار الوطني الحر" ولا حتى "حزب الله"، وفي هذا المجال، حاولت "اللواء" معرفة موقف "حزب الله" من محاولة اغتيال رئيس حزب "القوات"، فكان في البداية اتصال مع عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي فيّاض الذي رفض التعليق على الموضوع، وأحالنا إلى مسؤول العلاقات الإعلامية في الحزب ابراهيم الموسوي، الذي بدوره كان خارج نطاق التغطية، وبعد أكثر من محاولة مع عدد من نوّاب ومسؤولي الحزب جاء الجواب: "لا تعليق"، مع الإشارة هنا إلى إمكانية تناول، أمين عام "حزب الله" حسن نصرالله، مسألة عودة الحديث عن الاغتيالات السياسية، في مناسبة قريبة جدّا. هكذا يظهر، من خلال الصمت العوني ولا تعليق "حزب الله"، وجود نيّة تشكيكية واضحة، لدى فريق الثامن من آذار من السيناريو الذي عرضته "القوّات"، عن محاولة اغتيال رئيس الحزب الدكتور سمير جعجع، وفي هذا المجال، يستغرب مصدر قوّاتي بارز التصرّف اللاعقلاني لـ"حزب الله" حيال محاولة اغتيال رئيس حزب "القوات اللبنانية"، والذي يبرز وفق المصدر بشكل نافر في أداء وسائل الاعلام التي يديرها بشكل أو بآخر الحزب، ويرى أنه في حين تحققت كل الأجهزة الأمنية من مدى جدية محاولة الاغتيال ونجاة جعجع بأعجوبة وفق ما أعلن وزير الداخلية والبلديات مروان شربل، نجد أنّ "حزب الله" يريد دائما وأبدا وضع نفسه في قفص الاتهام، إما من خلال محاولة تسخيف الجريمة، وبالتالي تضليل التحقيقات عبر محاولة إلصاق التهمة بجعجع وفريقه، أو من خلال رفضه تسليم المتهمين من حزبه في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري إلى العدالة الدولية. تبقى الإشارة، إلى أنّ الأيام المقبلة، ربما كفيلة بتبيان الخيط الأبيض من الخيط الأسود بشأن محاولة الاغتيال، والموقف الواضح لـ"حزب الله" منها، مع أنّ المؤشرات تدل على أنّه تتملك الحزب شكوك من توقيت محاولة الاغتيال في هذه الظروف الداخلية والخارجية بالذات.


- المستقبل: التحقيق بملف إطلاق النار على جعجع ما زال بطور جمع المعلومات
أوضح مصدر قضائي لـ"المستقبل" أن "التحقيق في قضية اطلاق النار على منزل رئيس حزب "القوات" سمير جعحع لم يتوصل بعد الى خيوط مهمة حتى الآن، وهو ما زال في طور جمع المعلومات". وأكد أن "الأجهزة الأمنية ما زالت تعمل على الأرض بمقتضى الاستنابات القضائية التي سطرها النائب العام الاستئنافي في جبل لبنان القاضي كلود كرم، والذي يعطي توجيهاته ساعة بساعة".


- مصادر قواتية للمستقبل: مطلقو النار محترفون لدرجة انهم لم يتركوا اي اثر
كشفت مصادر قواتية لـ"المستقبل" أن "الفاعلين محترفون لدرجة أنهم لم يتركوا خلفهم أي أثر، لا سيجارة أو فنجان قهوة أو حتى عبوة ماء، إلا أثر صغير تبين أمس، وهو قطعة صغيرة من قميص بدت عالقة على غصن شجرة"، لافتة إلى أن "المسح يشير إلى استعمال بندقيتين متطورتين من قبل مجموعة محترفة جداً، قامت بحفر حفرتين تم تثبيت البندقيتين فيهما بعدما كسرت أغصان الأشجار من أمامهما إفساحاً لرؤية واضحة". وأشارت الى "ان العمل يجري راهناً على محاولة التقاط بصمات عن هذه الأغصان علها تفضي الى تحديد هوية الفاعلين بعد اخضاعها لفحوص الـDNA في المختبرات المختصة".


- الأنباء: مجموعتان نفذتا محاولة إغتيال جعجع وثالثة قدمت الرصد والحماية
أكدت مصادر لبنانية مطلعة لـ"الأنباء" أن رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان ووزير الداخلية والبلديات مروان شربل وقائد الجيش العماد جان قهوجي ينظرون الى محاولة اغتيال سمير جعجع بجدية تامة، معتبرين ان الخشية حقيقية من عودة مسلسل الجريمة السياسية إلى الساحة اللبنانية. وفي معلومات المصادر حول المحاولة فإن مجموعتين كل منهما من حوالي 4 عناصر قامتا بالتنفيذ وثمة مجموعة ثالثة تولت الرصد والحماية واللوجستية وحماية الانسحاب. وفي تقدير هذه المصادر ان القليل من الانظمة والتنظيمات قادرة على تدريب مجموعات لتنفيذ عمليات مماثلة بسلاح مماثل، وأول رصاصة اطلقت اتت فوق رأس جعجع بسنتيمترات معدودة عندما انبطح ارضا وسرعان ما اطلقت الرصاصة الثانية التي اتت مكان رأسه لو كان بقي واقفا.


- الحياة: العثور على بعض من الادلة التي خلفها من قاموا بمحاولة قنص جعجع
أفادت مصادر أمنية لـ"الحياة" إن "رجال الأدلة الجنائية عثروا خلال تفتيشهم المتواصل منذ 3 أيام في المناطق الحرجية في معراب على بعض من الأدلة التي خلفها من قاموا بمحاولة قنص رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع عبر أكثر من بندقية من عيار 12.7 من بعد فيما كان يمشي في باحة مقره مع مرافقيه". وأكدت المصادر أن "من دلائل احتراف منفذي العملية عدم تركهم الكثير من الأدلة أو المعطيات وأن المحققين عثروا أمس على زجاجات مياه للشرب فارغة، فضلاً عن خيوط ملابس علقت بأغصان الأشجار التي سعى المنفذون الى كسر بعضها أو ربط بعضها الآخر لتسهيل الرؤية، وأن رجال التحقيق رفعوا هذه الآثار لتحليلها وكذلك البصمات على أغصان الأشجار لإخضاعها لفحوص "دي إن آي".


- الحياة: مصادر لـ"الحياة": فرضية وجود شخص قام بمحاولة اغتيال جعجع باتت مستبعدة
أشارت مصادر معنية بالتحقيق بمحاولة اغتيال رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع الى أنه "على رغم ان نوع القناصتين اللتين استخدمتا في إطلاق الرصاصتين المتفجرتين في اتجاه جعجع من بعد زهاء 1500 متر، يتيح توجيه واحدة منهما عبر جهاز الكومبيوتر، فإن فرضية وجود شخص واحد قام بالعملية باتت مستبعدة، لأن وزن المعدات المستخدمة في العملية يتطلب أكثر من شخص واحد لحملها والهروب بها بعد إطلاق النار". كما أفادت المصادر أن "الرصاصتين اللتين اخترقتا جدار مقر جعجع وزجاج إحدى النوافذ بعد أن تخطته، تخضعان لفحص مخبري لتحديد نوعهما ومصدر تصنيعهما".


- المستقبل: توقيف مرافق الملازم صلاح الحاج لمحاولة دخوله سوريا مسلحا
أوضح مرجع أمني ?