مقتطفات من عناوين اخبار من الصحافة العبرية ليوم الثلاثاء 10-04-2012
عناوين
صحيفة هآرتس:
-واشنطن لطهران الوقت للمفاوضات قليل جدا
- عمر سليمان مرشح الرئاسة: يهددون حياتي
- تفاقم الأزمة بين سوريا وتركيا والجيش السوري يطلق الرصاص باتجاه الأراضي التركية
- في مستشفى بالقدس: اكتشاف جينات لدى النساء يطيل أعمارهن
- إصابة يهودي بجروح خطيرة بعد خروجه من كنيس في كييف
صحيفة يديعوت أحرونوت:
- الولايات المتحدة لإيران.. يجب وقف تخصيب اليورانيوم وإيران ترفض
- جندي إسرائيلي: في الليل نسمع صراخا وإطلاق رصاص في سيناء والجنود المصريون يقتلون السودانيين الذين يحاولون الدخول إلى إسرائيل
- تصوير فلم لبناني على الحدود مع إسرائيل
- استعدادات في مطار اللد لمنع دخول نشطاء من اليسار للتضامن مع الشعب الفلسطيني
- تقرير يكشف عن ارتفاع نسبة عدد الجنود الأمريكان الذين يعانون من أمراض نفسية
- رفع سعر تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة لتصل إلى 160 دولار
صحيفة معاريف :
- نتنياهو لاوباما: لن نهاجم إيران قبل الخريف
- الأجهزة الأمنية تستعد لمنع دخول نشطاء من أجل الشعب الفلسطيني من دخول إسرائيل يوم الأحد القادم
- الأسد لا يأبه بوقف إطلاق النار ويواصل القتل مقتل 130 سوري برصاص الجيش
- التحقيق مع مفتش موضوع المدنيات لأنه يريد تعليم نكبة الشعب الفلسطيني
- اعتداء على يهودي في كييف واليهود يعتبرون ذلك على خلفية كراهة اليهود
- بيرس لاوباما: أطلق سراح الجاسوس بولارد
أخبار
البيت الأبيض رفض طلب اسرائيل بإطلاق سراح الجاسوس بولارد
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت على موقعها الالكتروني إن البيت الأبيض الأمريكي رفض طلب الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس بطلاق سراح الجاسوس الإسرائيلي جوناتان بولارد لدواع إنسانية.
ونقلت الصحيفة عن الناطق بلسان مجلس الأمن القومي الأمريكي قوله إن موقف بلاده من هذه القضية لم يتغير وان بولارد لن يحظى بالعفو.
وأضافت الصحيفة ان الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس بعث أمس الاثنين برسالة الى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، طلب منه اصدار عفو ل"اسباب انسانية "عن الجاسوس الإسرائيلي جوناتان بولارد المعتقل في امريكا منذ 27 عاما وذلك بعد أن اجتمع مع زوجة بولارد والتي طلبت منه ان لا تصبح ارملة.
وبحسب الصحيفة فان طلب بيرس جاء في أعقاب تدهور صحة بولارد ونقله إلى المستشفى عشية عيد الفصح اليهودي.
القناة العاشرة: نشر بطارية "باتريوت" لاول مرة شمال حيفا
كشفت القناة الاسرائيلية العاشرة بان جيش الاحتلال الإسرائيلي نشر بطارية صواريخ "باتيروت" مساء الجمعة الماضية في غابات الكرمل في حيفا، حيث يدور الحديث بأن البطارية وضعت لإسقاط الطائرات وليس لإسقاط الصواريخ.
وقالت القناة في تقرير لها بثته الليلة الماضية :"ان بطارية صواريخ "الباتريوت" تعتبر بطارية دفاعية هدفها رصد وإسقاط الصواريخ البعيدة المدى واسقاط طائرات العدو".
وقد نشرت اول بطارية من هذا النوع ابان حرب الخليج في حيفا عندما قصف صدام حسين اسرائيل بصواريخ السكاد.
والجدير ذكره فان الجيش نشر قبل ايام بطارية اخرى من منظومة القبب الفولاذية في مدينة حولون جنوب حيفا لاعتراض الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى.
استعدادات إسرائيلية لمواجهة رحلة نشطاء السلام الدولية
تجري الشرطة الإسرائيلية استعدادات مكثفة لمواجهة المئات من نشطاء السلام، الذين ينوون الوصول إلى الأراضي الفلسطينية عبر مطار بن غريون، في رحلة جوية للتضامن مع فلسطين تحت عنوان "أهلا وسهلا فلسطين".
وذكرت صحيفة "هآرتس"أن وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، والمكلف من قبل الحكومة بمتابعة موضوع النشطاء "إسحاق أهرونوفيتش" أجرى العديد من اللقاءات والاجتماعات التحضيرية، بالإضافة إلى العديد من الجولات الميدانية في مطار تل أبيب، واجتمع بالعديد من الأطراف ذات العلاقة بينها قيادة الشرطة وسلطة السكان والهجرة ورجال سلطة المطارات وجهات أمنية أخرى، لوضع خطط لمواجهة النشطاء ومنعهم من الوصول إلى الضفة الغربية.
ونقلت الصحيفة عن "أهرونوفيتش" قوله:"إن القوات الإسرائيلية ستنشط في اليوم المحدد لدخولهم، لضمان النظام العام في المطار ومنع أية استفزازات مثلما تفعل كل دولة لمنع جهات معادية لها من دخول أراضيها" على حد قوله.
وأضاف:"إنه من المتوقع وصول نحو 50 ألف شخص إلى مطار بن غريون، وسيتم التعامل مع هؤلاء النشطاء بحزم وبشدة وبسرعة دون أن تتم لهم أي عمليات مطاردة في أروقة المطار، وسينقلون فور وصولهم للمطار إلى منشآت خاصة تحت حراسة مشددة، تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية".
ولفتت الصحيفة إلى أن إسرائيل طلبت من شركات الطيران في أوروبا والولايات المتحدة منع صعود هؤلاء المتضامنين على متن هذه الشركات، عبر تزويدها بقوائم بأسماء المتضامنين.
وفي المقابل أعلن منظمو الحملة مواصلة استعداداتهم لإنجاح الرحلة، مشيرين إلى أنه تم تسجيل 2500 مشارك في هذه الرحلة.
نتنياهو يتعهد بعدم شن هجوم على إيران !
كشفت صحيفة معاريف أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان قد تعهد للرئيس الأميركي باراك أوباما بانتظار ثمرات المسار الدبلوماسي بشأن إيران حتى الخريف القادم وعدم شن أي هجوم عسكري إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية حتى ذلك الحين.
ونقلت الصحيفة عن مصادر أميركية قولها إن "نتنياهو رفض مطلب أوباما بعدم مهاجمة إيران قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر تشرين الثاني المقبل".
وأقر مسؤول أميركي للصحيفة بأن معظم دوائر الإدارة الأميركية - بما فيها وزارة الدفاع - تعارض الخيار العسكري مع إيران.
وبحسب الصحيفة فقد أكدت الإدارة الأميركية مجدداً أن نافذة الفرص لحل قضية الملف النووي الإيراني قد تغلق إذا لم تغير طهران موقفها منها.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم البيت الأبيض قوله الليلة الماضية أن الولايات المتحدة تسعى إلى تخلي ايران عن طموحاتها النووية وتوقفها كلياً عن تخصيب اليورانيوم.
مع ذلك لم يوضح المتحدث ما إذا كان موضوع وقف التخصيب شرطاً مسبقاً لإنجاح جولة المفاوضات المزمع انطلاقها بين إيران والقوى العظمى في إسطنبول السبت القادم.
وعلى صعيد التحركات العسكرية قال متحدث باسم البحرية الأميركية إن هناك حالياً حاملتيْ طائرات أميركيتيْن تُبحران قرب الخليج.
العليا الاسرائيلية تأمر بطرد عميل مع الاحتلال لغزة
أمرت المحكمة العليا الإسرائيلية بإبعاد شخص متهم بالتعاون مع الاحتلال إلى قطاع غزة, وعبرت محاميته عن خشيتها على حياته لأن هناك لائحة اتهام بحقه في قطاع غزة.
وأشارت صحيفة هآرتس التي أوردت الخبر إلى أن "أ,م" الذي يبلغ من العمر 28 سنة مكث منذ عام 2000 متنقلا بين إسرائيل والضفة الغربية حيث تعيش زوجته الإسرائيلية وطفلته.
وحسب شهادة خطية قدمتها محاميته عبير بكر فإن الشخص المتهم تعرض للاعتقال على يد حماس عندما أبعد إلى قطاع غزة عام 2006, ونجح بعدها في الهروب من سجنه خلال العدوان على غزة عام 2009 ونجح في التسلل إلى إسرائيل وفي شهر نوفمبر 2010 تم ضبطه ثانية من قبل السلطات الإسرائيلية وتم إبعاده بقرار من محكمة الصلح إلى الضفة الغربية خشية على حياته.
وعلى الرغم من أوامر قاضي محكمة الصلح في تل أبيب بإبعاده إلى الضفة الغربية فهم "أ,م" من مصلحة السجون أن هناك نية لإبعاده إلى غزة, وقرر تقديم التماس إلى المحكمة العليا بواسطة محاميته, وبعد الالتماس ناقشت لجنة "المهددين" المكونة من ممثلين عن الشاباك والجيش والشرطة وقررت هذه اللجنة أنه ليس هناك خطر على حياته, وبناء عليه قررت المحكمة العليا عدم التدخل في قرار لجنة المهددين.