أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 12-04-2012
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 12-04-2012
عناوين الصحف
-النهار
الأكثرية تحرك التعيينات وقانون الانتخاب والمعارضة تستعدّ لإسقاط الحكومة
بري: لماذا نوجد عدواً للبنان على الحدود شمالاً؟
أمانة 14 آذار انتقلت بشعاراتها إلى معراب تضامناً مع جعجع
-الأخبار
وداعاً للعمر الجميل
لا رواتب في أيّار
مراسلات أنان والمعلّم حول مهلة وقف النار... ودمشق تعلن وقف العمليّات اليوم
-الديار
لافروف بعد اتصاله بأنان: على المعارضة والدول التي تدعمها اتخاذ قرار بوقف العنف
سوريا: وقف الأعمال العسكرية صباح اليوم لكن قواتنا سترد على أي اعتداء
كلينتون: سنحاول إقناع روسيا إدخال المساعدات والمعارضة: النظام لن يسحب قواته
بكركي دخلت على قانون الانتخابات: لا لقانون الستين
14 آذار تتضامن مع جعجع: لتحويل الحادثة إلى المجلس العدلي
الحكومة تنتظر جلسات نيابية حامية وميقاتي يتحضّر للردّ
-السفير
إيران تدعم مهمة أنان .. والغرب يستبق التزام دمشق بحملة تشكيك
وزارة الدفاع السورية: وقف العمليات 6 صباحاً
مصر: المواجهة تشتد بين «الإخوان» وسليمان
القضاء يعطي الضوء الأخضر لترشيح أبو إسماعيل
قانون الـ8900 مليار عالق بين «القصر» و«المجلس» «الفـراغ المالـي» يهـدّد بوقـف الرواتـب!
-المستقبل
مصدر قانوني يرد على حجب "داتا" الاتصالات: أعرق الديموقراطيات تأخذها كاملة وقت الجرائم
14 آذار تدقّ النفير: المواجهة مصيرية والجميع مستهدَف
"الجزيرة": العثور على جثة يعتقد أنها للإمام الصدر
الجيش الإسرائيلي: سنهاجم مراكز حكومية لبنانية وبنك أهدافنا يضم مئات المواقع لـ"حزب الله"
واشنطن تعتبره من دون صدقية وتدرس إقامة منطقة آمنة شمال سوريا دمشق تعلن وقف النار وتواصل القتل
-الجمهورية
تلويح بتحركات عمالية شاملة والسائقون بعتصمون الخميس المقبل
دمشق: وقف نار مشروط
إرتفاع أسعار البنزين يُهدِّد بتحركات عمّالية وإضراب السائقين قد يكون أول الغيث
محليّات
-الاخبار: منصور: لا صحة للمعلومات التي تحدثت عن العثور على رفات الامام الصدر
اشارت مصادر ليبية لـ"الأخبار" إلى ان "سلطات طرابلس الغرب بعثت برسالة في بداية الشهر الجاري إلى الحكومة اللبنانية، تخبرها فيها عن العثور على جثة يُشتبه في كونها تعود إلى الإمام موسى الصدر، طالبة الحصول على عينات "DNA" من أفراد عائلة الصدر". وبناءً على الرسالة، توجه وزير الخارجية عدنان منصور إلى طرابلس الغرب نهاية الأسبوع الماضي، على رأس وفد من الوزارة، لتزويد السلطات الليبية بالعيّنات. وقالت المصادر إن "مقارنة تجري بين هذه العينات وتلك التي اخذت من الرفات التي عثر عليها".
في المقابل، نفى وزير الخارجية عدنان منصور لـ"الأخبار" كل ما تقدم، مؤكداً أن "ما نقلته الجزيرة لا يمت إلى الحقيقة بصلة". وقال منصور إنه "التقى في طرابلس الغرب المسؤولين الليبيين واطلع منهم على تطورات التحقيق". وأكد ان التحقيقات "لا تزال مستمرة وخطونا خطوات متقدمة في هذا المجال".
-الجمهوريّة: جلسة تمهيدية للمحكمة الدولية اليوم
يعقد قاضي الإجراءات التمهيدية في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان دانيال فرانسين اليوم، جلسة تمهيدية في قضية اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري ورفاقه، وذلك وفقاً لأحكام المادتين 94 و107 من «قواعد الإجراءات والإثبات» الخاصة بالمحكمة. فيما تهدف الجلسات التمهيدية، إلى تنظيم تبادل وجهات النظر بين فريقَي الدفاع والإدعاء على نحو يضمن التحضير السريع للمحاكمة، فضلاً عن التدقيق في ملف الدعوى ومنح الفريقين فرصة إثارة مسائل ذات علاقة بها، بما في ذلك سلامة المتّهم العقلية والجسدية. وتُجيز المادة 94 المذكورة، عقد الجلسات التمهيدية في غياب المتهم أو في حضوره من خلال نظام المؤتمرات عبر الهاتف أو المؤتمرات المتلفزة إذا رغب في ذلك، أو بمشاركة محاميه من خلال نظام المؤتمرات عبر الهاتف أو المؤتمرات المتلفزة.
-الجمهوريّة: جنبلاط: ألم يُدرك «حزب الله» بعد ماذا يفعل الأسد؟
العلاقة بين «حزب الله» ورئيس «جبهة النضال الوطني» النائب وليد جنبلاط لم تأخذ بعد طابعاً هجوميّاً أقلّه حتى هذه الساعة، على رغم التصريحات الناريّة التي يطلقها زعيم المختارة ضدّ النظام السوري من دون الأخذ في الاعتبار صلة القربى بين الحزب والنظام. كلّ المؤشّرات تدلّ إلى أنّ العلاقة بين الحزب وجنبلاط تُقارب حدّ القطيعة، لا بل أكثر من ذلك، فهي تمرّ بأسوأ مراحلها منذ إعادة التواصل السياسي بعد أحداث السابع من أيّار الشهيرة، ومع هذا فإنّ أيّاً من الطرفين لم يعلن هذا الأمر على الملأ، فمن جهة يرى "حزب الله" في جنبلاط حاجة سياسية خصوصاً في الأوقات الراهنة من أجل ضمان استمرار الحكومة، ومن جهة أخرى يشدّد جنبلاط على أنّ الحزب ركن أساسيّ وعامل رئيسي في تثبيت الاستقرار الداخلي. لكن هل تجمع الانتخابات النيابية المقبلة ما فرّقته السياسية الحاليّة بين الزعيم الاشتراكي و"حزب الله"، وهل لهذا الاستحقاق أوراق مخصّصة تُلعَب في وقتها المحدّد؟ أسئلة لا بدّ أن يطرحها المرء في لبنان، خصوصاً أنّ معركة الانتخابات بدأت هذه المرّة مبكراً أي قبل سنة ونصف السنة تقريباً، ومن هنا لا بدّ لكلّ فريق أن يعيد حساباته السياسية وفق ما تقتضيه حاجته الانتخابية في كلّ منطقة على حِدة. المعركة الانتخابية المقبلة قد تكون معركة حياة أو موت بالنسبة إلى جنبلاط، هذا ما تؤكّده أوساطه لـ"الجمهورية، وتكشف أنّه "بعيداً عن نظرية المؤامرة، إلّا أنّ هناك محاولة لتهميش الزعيم الاشتراكي من فريقي 8 و14 آذار من خلال إبعاده عن سدّة القرار السياسي في لبنان، ولكن كلّ هذه المحاولات ستبوء بالفشل لأنّ مَن بنى سياسته على لعبة المحاور الإقليمية لا بدّ أن تنكسر عند عتبة إرادة شرفاء هذا الوطن"، جازمة بأنّ "من يشهر سلاح القانون النسبي هو في الأصل ضدّه وهذا ما تؤكّده الإحصاءات التي على أساسها خاضوا انتخاباتهم السابقة".
وتذهب أوساط جنبلاط إلى أبعد من ذلك، فتكشف أنّ تيار "المستقبل" و"القوات اللبنانية" مع إقرار قانون الـ 1960، كما أنّ "حزب الله" وحركة "أمل"، لا يمانعان إقراره". وتلفت إلى أنّ وحدهما "التيّار الوطني الحر" والبطريرك مار بشارة بطرس الراعي يؤيّدان القانون النسبي لحسابات تتفاوت بين الفريقين، ففي حين يعتبرها الأوّل فرصة للانقضاض على ما تبقّى من الحصص المسيحيّة وتحديداً المارونيّة، يرى فيها الثاني معياراً وحيداً لتصحيح الخلل التمثيلي لدى الطائفة المارونيّة". وتذكّر أوساط جنبلاط بأنّ "الشهيد كمال جنبلاط كان أوّل من طرح القانون النسبي قبل أن تولد بعض القوى السياسية الحاليّة، ولكنّ هذا الطرح لا يمكن أن يتمّ بين ليلة وضحاها من دون إقرار إلغاء الطائفية السياسية وتحديد آلية مشاركة المغتربين وعلى وجه الخصوص إنشاء مجلس شيوخ يضبط السياسة المهترئة الموزّعة على الطوائف فوضويّا"، لافتة إلى أنّ "هناك توتّراً مذهبيّا في البلاد والحياة السياسية مهترئة، ومع هذا كلّه فمن حقّ جنبلاط السعي إلى زيادة حجم كتلته النيابية"، معتبرةً أنّ "السير بالنسبية على حساب "المستقبل" والاشتراكي من شأنه أن يخلق شرخاً حادّاً في البلد". وفي الشقّ المحلّي، ختمت الأوساط حديثها بالتشديد على "تمسّك جنبلاط بالوفاق الداخلي والحكومة الحاليّة على رغم هشاشتها"، مؤكّدةً أن "لا انسحاب من الحكومة في الوقت الحالي لأنّه من الصعب جدّاً تأليف حكومة أخرى على المدى المنظور". لم يتلقّ جنبلاط خبر استشهاد الزميل في تلفزيون "الجديد" علي شعبان بهدوء ورويّة، إذ وبحسب أوساطه فقد ثار وغضب لحظة سماعه الخبر، ليكرّر على مسمع الجالسين بقربه "ألم يتّعظ بعد ?