24-11-2024 09:33 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 19-04-2012

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 19-04-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 19-04-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 19-04-2012


ـ النشرة: "لبنان الحرّ": غسان تويني في المستشفى في وضع صحي غير مستقرّ
أفادت إذاعة "لبنان الحرّ" أنّ "النائب الأسبق غسان تويني في المستشفى، في وضع صحي غير مستقرّ"


ـ النهار الكويتية: مصادر دبلوماسية لـ"النهار" الكويتية: تحذيرات عربية من موجة اغتيالات لـ"شخصيات بارزة" في لبنان
حذّرت مصادر دبلوماسية عربية في بيروت من أن "هناك تحضيرات لسلسلة من الاغتيالات قد تطاول شخصيات سياسية بارزة، الأمر الذي دفع بعدد من الشخصيات النيابية والسياسية في قوى "14 آذار" إلى العمل جديا لاتخاذ تدابير أمنية مشددة في تحركاتهم وتنقلاتهم.وأشار ملحق عسكري في سفارة عربية لدى لبنان لـ"النهار" الكويتية، إلى أنه "تلقى من مسؤولين في أجهزة مخابراتية في دولته برقية عاجلة حملت تحذيرات من عمليات إرهابية قد تقع في لبنان وتطال شخصيات دبلوماسية عربية كردّ على مواقف معينة من التطورات الدراماتيكية في المنطقة"


ـ الرأي الكويتية : وزير الخارجية الإسرائيلي لـ"الراي": إسرائيل يجب أن تبقى بعيدة عن أي عمل عسكري دولي ضد سوريا
أشارت مصادر مطلعة إلى ان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مهتم بمشروع قانون جديد للانتخابات، مشيرة إلى "أن هناك لجنة متابعة لهذا الأمر وقد تم تكليف وزير الداخلية السابق زياد بارود من قبل ميقاتي بالتوافق مع رئيس الجمهورية ميشال سليمان لمتابعة ملف قانون الانتخابات".
وأوضحت المصادر لـ"النهار" الكويتية، "أن بارود يتولى إجراء اتصالات بكل القوى السياسية لاستطلاع آرائها لكونه يتابع منذ فترة طويلة هذا الملف"، لافتة إلى "أن مشروع الوزير السابق فؤاد بطرس يبدو الأكثر تداولا وان مع بعض التعديلات وهو من شأنه أن يشكل تقاطعاً بين كل القوى السياسية وربما يرضي رئيس الجمهورية و رئيس الوزراء السابق سعد الحريري ورئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط ومعظم القوى السياسية".


ـ النشرة: مصدر للجريدة: إسرائيل تدرس ضرب مركز قيادة النووي الإيراني والحرس الثوري
في ظل تنامي الحديث عن قرب توجيه ضربة إسرائيلية إلى البرنامج النووي الإيراني، اشار مصدر مطلع لـ"الجريدة" الكويتية إلى ان "القيادة الإسرائيلية تجري مشاورات أمنية على أعلى المستويات بشكل متواصل في الفترة الأخيرة، نظراً لأنها تعتبر الفترة الحالية حرجة جداً في ما يتعلق بهذا البرنامج".
وأشار المصدر إلى أن "تل أبيب تسعى إلى الضغط في اتجاه ضرب المنشآت النووية الإيرانية أو عرقلة عملها بكل ثمن"، لافتاً إلى أن "رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، ووزير الدفاع إيهود باراك لا يثقان بأن الرئيس الأميركي باراك أوباما سيعالج المسألة بما يتلاءم والأهداف الإسرائيلية، بل بما يتلاءم وحملته الانتخابية".
وحسب المصدر "يعتقد نتانياهو وباراك أنه حتى، وإن فاز أوباما بفترة رئاسية ثانية فهو لن يقوم بأي عمل لمواجهة النووي الإيراني". ولفت مصدر مقرّب من نتانياهو إلى أن "الأخير يدرس الآن شنّ عملية عسكرية إسرائيلية محددة، لا تستهدف المنشآت النووية كلها، بل تكتفي بضرب مركز قيادة عمليات البرنامج النووي في إيران، ومركز قيادة الحرس الثوري، وتعطيل عمل المراكز القيادية تقنياً، لعرقلة البرنامج العسكري".
وتابع المصدر نفسه أن "مركز عصب المشروع النووي الإيراني معروف للأجهزة الاستخباراتية الإسرائيلية، رغم محاولات إيران إخفاءه، وأنه من الممكن أن تقوم جهة ما بضربه كي تعرقل المشروع سنوات طويلة وربما لإلغائه كلياً"


-السياسة الكويتية: مفتي مصر يزور المسجد الأقصى - "حماس" حصلت على صواريخ أرض - جو ليبية من إيران
كشفت مصادر شديدة الخصوصية لـ"السياسة", أمس, أن حركة "حماس" حصلت على صواريخ أرض - جو ليبية من "الحرس الثوري" الإيراني.  وأضافت أن الانفجار الذي هز منزل زهير القيسي أحد عناصر حركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة في 14 يناير الماضي, نجم عن انفجار أحد هذه الصواريخ, الذي أودى بحياة مواطن ليبي رافق شحنة الصواريخ إلى قطاع غزة. ولفتت إلى أن صواريخ أرض - جو من طراز سام, كانت من بين الأسلحة التي نهبت من مخازن الجيش الليبي على يد "الحرس الثوري" الإيراني, ووصلت إلى "حماس" في القطاع. وأوضحت أن "الحرس الثوري" الذي يعتبر المسؤول الأول عن تزويد الحركات الإسلامية الفلسطينية بالأسلحة والذخائر, خاصة الصاروخية منها, استغل الوضع الأمني المتدهور أثناء الثورة في ليبيا, حيث هرب, كميات كبيرة من الأسلحة التي نهبت من مخازن الجيش الليبي المنحل عن طريق السودان إلى جهات عدة, تدعمها إيران, كانت أولها "حماس" وحركة "الجهاد" الإسلامي في غزة, وحركة التمرد الحوثي في اليمن وحركات مسلحة أخرى في إفريقيا. وأضافت أن أجهزة استخبارات غربية تابعت موضوع الأسلحة منذ أن اشتدت حمى الثورة في ليبيا, وبدأ الجيش الليبي بالتفكك وتعرضت مخازنه للنهب, لهدفين: أولهما معرفة وجهة هذه الأسلحة, وثانيهما وأهمهما تعقير هذه الأسلحة وخاصة الصاروخية منها, لضمان عدم كفاءتها وتقليص الأضرار الناجمة عن استخدامها من قبل منظمات تخريبية مثل تنظيم "القاعدة" في شمال أفريقيا. من جهة أخرى, حذر كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات من أن السلطة الفلسطينية ستتابع تحركها على الساحة الدولية في حال الحصول على رد سلبي على الرسالة التي وجهها الرئيس محمود عباس إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي نتانياهو. وقال عريقات في مؤتمر عضوية فلسطين في الأمم المتحدة في الخليل إن السلطة تنتظر رداً إسرائيلياً خلال أسبوعين بشأن "الالتزامات" للعودة للمفاوضات وهي إقامة الدولة الفلسطينية على حدود العام ,1967 ووقف الاستيطان وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين. وأكد أنه إذا لم يحدث ذلك فان السلطة ستتابع ستراتيجية التوجه إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن ومؤسسات الأمم المتحدة الأخر. وفي تطور لافت, زار مفتي مصر الشيخ علي جمعة, أمس, المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة. وقال مدير أوقاف القدس الشيخ عزام الخطيب إن سمو الأمير غازي بن محمد هو الممثل الشخصي للملك الأردني عبد الله بن الحسين ومستشاره للشؤون الدينية, وصل إلى المسجد الأقصى مع مفتي مصر علي جمعة وكانت زيارتهما زيارة دينية تعبدية بحتة. وأضاف "قاما بزيارة المسجد المرواني, والمتحف الإسلامي والباب الذهبي ووقفية الإمام الغزالي, وافتتح سمو الأمير مركز وقفية الإمام الغزالي للدراسات, وزار مقام الشريف حسين". كما قاما بزيارة كنيسة القيامة وبطريركية الروم الأرثوذكس في مدينة القدس. ورحب الخطيب بزيارة المفتي والأمير الأردني, معتبراً أن هذه الزيارة هي "لدعم الأقصى ودعم سكان مدينة القدس".