أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 20-04-2012
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 20-04-2012
-النشرة: ماروني: رد ميقاتي بجلسة المناقشة عبارة عن موضوع إنشاء لا يقدم ولا يؤخر
أعلن عضو "الكتائب اللبنانية" ايلي ماروني انه " قلنا بكلمتنا بالامس في جلسة المناقشة في المجلس النيابي ان كل الكلام لم يوصل الى اي نتيجة ونحن احببنا ان نقول ما قلناه ليعلم الرأي العام المعاناة التي نعانيها مع هذه الحكومة". واعتبر ماروني في حديث الى اذاعة "لبنان الحر" أن ردّ رئيس الحكومة نجيب ميقاني بالامس موضوع انشاء لا يقدم ولا يؤخر والحكومة اتت بمعادلة معروفة ما هي ولا من دور متناقض وهذا السلاح خارج الشرعية لا يجب ان يستمر". ولفت الى ان "من قتل نصري ماروني يتواصل مع احد اعضاء الكتلة الشعبية على الفيسبوك". وفي موضوع طاولة الحوار، اشار ماروني الى انه عندما نجلس على طاولة الحوار يجب ان يكون هناك افرقاء متوازنين في الحضور لا ان يوضع الفريق الاخر سلاحه على الطاولة والفريق الاخر يحمل القلم؟. ولفت الى ان "هناك من نسف كل ما اتفق عليه وما نفع الطاولات في حال عدم الالتزام، معتبرا ان "موضوع الـ 400 مليون دولار امر غير محق".
-النشرة: الفرزلي: المعارضة شاءت استفراد "التغيير والاصلاح" بجلسات مجلس النواب
رأى نائب رئيس المجلس النيابي السابق ايلي الفرزلي في حديث لـ"صوت لبنان" ان جلسة المجلس النيابي استطاعت ان تنتج تنفيساً عن الاحتقان القائم وتعكس حدة الاصطفافات القائمة في البلد رغم ان المعارضة شاءت ان تستفرد تكتل "التغيير والاصلاح" ضمن الحكومة دون ان تقارب بقية التكتلات. ورأى الفرزلي ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري "انتصر بحسن ادارة الجلسة وتوجيهها باتجاهات جعلتها لا تخرج عن السقف التي يجب ان تعمل تحتها، ونجح بري بتأمين الحماية الحقيقية للحكومة بالرغم من انها تكون قد خرجت وتأمنت لها حماية ربما لم يكن رسمها في عقله مع تأكيد الثقة لها". ولفت الى ان "خلفية الاستعراض بالمجلس النيابي كانت توجهاً للرأي العام لكسبه على خلفية قرب اجراء الانتخابات النيابية وكان يجب التركيز على ضرورة قيام الحكومة باستصدار قانون انتخابي جديد".
-النشرة: موسى: لم يكن هناك توجه بشأن طرح الثقة والحكومة تستفيد من كل الإنتقادات
لفت عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ميشال موسى الى أنه "لم يكن هناك توجه بشأن طرح الثقة بالحكومة الذي حصل في الجلسات النيابية لمساءلة الحكومة، فبقي موضوع التصويت على حاله وبقيت الأكثرية والأقلية على حالها". وأشار في حديث الى إذاعة "صوت لبنان – الحرية والكرامة" الى أن "السجالات في الجلسات هي محطة يعبر من خلالها النواب عن آرائهم وخبراتهم وهي مهمة حيث ان الحكومة تستفيد من كل ما يقال فيها". ورأى أن "رد الحكومة على جلسات المناقشة يشكل ردا شاملا وآنيا وكل وزير يتكلم عن وزارته. وفي النهاية يجب أن تكمل اللعبة الديمقراطية ومن المفترض أن يأخذ الوزير بعين الإعتبار كل ما قيل ويبحث عن مكامن الخلل في وزارته".
-السياسة الكويتية: حوري لـ"السياسة": قلق النواب العونيين مرده إلى تراجع شعبيتهم
عكست النقاشات التي شهدها مجلس النواب, على مدى ثلاثة أيام, عمق الخلاف بين فريقي الأكثرية والمعارضة. وفي هذا الاطار, قال عضو كتلة "المستقبل" النائب عمار حوري ل¯"السياسة" ان "طبيعة النقاش الذي دار في مجلس النواب عكس أمراً واحداً تمثل بأن الحكومة غير موجودة, وهي في مكان ما بيد النظام السوري, لذلك كان النقاش يدور حول النظام السوري و"حزب الله", لأنهما الداعمان الأساسيان لهذه الحكومة". ولفت إلى أن "حالة القلق التي تحكمت بمداخلات نواب التيار العوني, هي نتيجة لتراجع التأييد الشعبي لهذا التيار", مشيراً إلى أن "نواب تكتل "التغيير والإصلاح" حاولوا من خلال مداخلاتهم واستفزازاتهم استنهاض للشارع, خصوصاً الشارع المسيحي لشعورهم بأنه تحول عنهم في اتجاه خصومهم السياسيين". وعن ضرورة استئناف الحوار للتخفيف من حدة الانقسام, قال حوري ان "هذه الحكومة هي ابنة الانقلاب الذي جرى في 11 يناير 2011, وإذا كان لا بد من الحوار فيجب أن يبدأ من إزالة حكومة الانقلاب وإزالة الأسباب التي أدت إليه". وعن كيفية إجراء انتخابات نيابية بوجود السلاح, اعتبر أن "هناك إشكالية كبرى في ظل هذا السلاح", لافتاً إلى أن "المشاركة في انتخابات 2009 أتت على أساس تسوية الدوحة, لكن بعد ذلك استعمل الفريق الآخر سلاحه في الداخل 24 مرة". وأكد حوري ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها, "ولكن لا بد من تحصين هذه الانتخابات على الأقل بمعالجة موضوع السلاح قبل الحديث عن أي شيء آخر".
-الراي الكويتية: «منازلة» من «العيار الثقيل» بين نواب عون والحريري و«قرَف» بري خرج الى العلن دون علمه - ترقُّب مرحلة «ساخنة» في لبنان والحكومة حماها «الستاتيكو»
خرجت اوساط سياسية واسعة الاطلاع بانطباع اساسي عن جلسة المناقشة العامة للحكومة التي عقدها مجلس النواب اللبناني طوال الايام الثلاثة الماضية بان ثمة قراراً سياسياً واضحاً يملي استمرار الوضع في لبنان على ما هو عليه من دون اي تغيير اقله حتى اللحظة التي قد تفرض اثارة التعامل مع بداية التحضيرات الفعلية للانتخابات النيابية المقبلة بعد سنة.وتقول هذه الاوساط لـ «الراي» ان الجلسة افضت الى معادلة من شأنها ان تعيد مجمل الوضع الى المربع الاول الذي انعقدت في ظله الجلسة، وهو مربع لا يتيح للمعارضة قلب الحكومة وإسقاطها لاحتفاظها بغالبية يوفّرها لها النائب وليد جنبلاط، ولا يوفر للغالبية اي مكسب اضافي في ظل تخبط البلاد بأزمات متصاعدة وانفجار ملفات اجتماعية واقتصادية ومالية على يد الحكومة الحالية. ومع ذلك فان استمرار الحكومة يشكل الخيار الوحيد الذي لا يملك اي فريق بديلاً منه ما دامت البلاد تحظى بحد ادنى معقول من الاستقرار رغم كل ما شاب المرحلة الاخيرة من مخاوف اهتزاز الامن بعد محاولة اغتيال رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع. ولفتت الاوساط نفسها في هذا السياق الى ان ما اثير في الجلسة من ملفات وقضايا على ألسنة نواب المعارضة وكتلها اتسم برفع منسوب الخيارات السياسية الكبرى سواء في مواضيع سلاح «حزب الله» او الملف الامني وعودة خطر الاغتيالات او في الملف السوري نفسه وانعكاساته على لبنان. اما في المقابل، فان ما اثير على السنة نواب كتل الغالبية ولا سيما منها «التيار الوطني الحر» (الذي يقوده العماد ميشال عون) و» حزب الله»، فبدا اقرب الى هجوم دفاعي رتيب استهدف الحكومات السابقة اكثر من الدفاع عن الحكومة الحالية. وفي رأي هذه الاوساط ان مرحلة ما بعد الجلسة التي انتهت امس ستعود لتشهد تفاقم التباينات داخل صفوف الحكومة نفسها وخصوصاً حيال مجموعة ملفات عالقة من أبرزها ملف الانفاق الحكومي الذي لم يجد حلاً بعد في انتظار عودة رئيس الجمهورية ميشال سليمان من زيارته لاوستراليا، وملف التعيينات الذي يصطدم بمواقف متصلبة عبّر عنها سليمان خلال زيارته، وملف الازمات الاجتماعية في ظل سلسلة اضرابات تسعى الحكومة الى معالجتها والحؤول دون تفاقم موجتها. واضافت الاوساط ان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أظهر خلال الجلسة تماسكاً وهدوءاً واضحين، وبدا مطمئناً الى استمرار الوضع على حاله وبقاء حكومته ضمن الظروف التي لا تزال تملي استمرارها. لكنه في المقابل لم يخرج من الجلسة بصورة مريحة، اذ بدا واضحاً ان المرحلة المقبلة ستكون محفوفة بزيادة الازمات والضغوط خصوصاً مع انفتاح الموسم الانتخابي وما يرتبه من تصعيد سياسي ومزايدات. ولذا تقول الاوساط، ان جلسة المناقشة العامة التي اختتمها مجلس النواب مساء امس بردّ هادىء من ميقاتي على ما طاول حكومته رسم تطلعاته الى المرحلة المقبلة وابرزها حماية الاستقرار، لم تقدم او تؤخر شيئا في الستاتيكو السياسي ولم تكن واقعياً الا محطة منبرية عاكسة لعمق الاحتقانات، وكذلك للضوابط التي تحتوي هذه الاحتقانات.
-لبنان الان: بانيتا وباراك يبحثان ملفي إيران وسوريا وتداعيات الربيع العربي
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أن وزير الدفاع ليون بانيتا أجرى محادثات مع نظيره الإسرائيلي ايهود باراك لمناسبة زيارته الثانية إلى البنتاغون في أقل من شهرين، موضحة أن الجانبين ناقشا "الأفضلية العسكرية النوعية لإسرائيل (الدعم الأميركي لضمان التفوق العسكري الإسرائيلي على جيرانها) وملفي إيران وسوريا وتداعيات الربيع العربي في المنطقة".
-لبنان الان: تحطم مروحية أميركية في أفغانستان على متنها أربعة أشخاص
نقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤول في وزارة الدفاع الاميركية، طلب عدم الكشف عن اسمه، قوله إن مروحية أميركية من طراز "بلاكهوك" على متنها أربعة أشخاص، هم على ما يبدو عسكريون أميركيون، تحطمت أمس في جنوب غرب أفغانستان بسبب "سوء الأحوال الجوية" على ما يبدو، من دون أن يستبعد أي سبب آخر، مضيفاً أنه لا يستطيع التأكيد في الحال ما إذا كان الاشخاص الذين كانوا على متن المروحية قد قتلوا أو جرحوا.
-النشرة: الخارجية التونسية: ندعو جميع الجهات في السودان الى ضبط النفس والتهدئة
لفتت وزارة الخارجية التونسية في بيان الى إن "تونس التي تتابع بقلق عميق تطور الأحداث على المنطقة الحدودية بين جمهورية السودان ودولة جنوب السودان "، معربة عن "قلقها الكبير" إزاء تدهور الوضع وبلوغ الأمر حد الاقتتال وسقوط عشرات الضحايا الأبرياء من الجانبين". وأشارت في بيانها إلى أن "تونس التي ترفض كل أشكال الإعتداء على سيادة الدول وسلامة حدودها، ولاسيما الإعتداءات المسلحة، تدعو الطرفين إلى توخي التهدئة وضبط النفس والتعجيل بإيقاف العمليات العسكرية واستئناف المفاوضات بشأن المسائل العالقة بينهما". وأهابت بطرفي النزاع أن "يغلبا مصلحة شعبيها اللذين يطمحان إلى تعزيز أسباب الأمن والإستقرار في المنطقة بما يمهد لإقامة علاقات أخوية بين شمال السودان وجنوبه قوامها التعاون وتبادل المصالح وحسن الجوار". واملت في أن "تكلل المساعي الدولية والإقليمية التي وصفتها بالخيرة ، بالنجاح في نزع فتيل الحرب الدائرة على حدود البلدين".