مقتطفات من الصحافة العبرية 26-05-2012
العناوين
صحيفة هآرتس :
- رئيس الوزراء: لا مكان للعنف.
- يشاي: غرامة شخصية لرئيس بلدية يسمح بتشغيل الافارقة.
- كبار رجالات نظام الاسد نجو من محاولة تسميم.
- النائب بن آريه: العنف ليس بسببي، اطفال المهاجرين يحملون الامراض.
- رئيسة الفريق الأميركي للمحادثات النووية تلتقي اليوم مع نتنياهو.
- 322 التماسا في عقد من الزمان ولكن المحكمة العليا لم تأمر بالافراج عن اي معتقل اداري.
- الادارة المدنية شددت الاعمال ضد البناء غير القانوني للفلسطينيين في الضفة.
يديعوت احرونوت:
- ايران تهاجم: "القوى العظمى تتحدث كاسرائيل".
- تقصير الاجانب.
- ليس اسود وابيض.
- الوزير اهارونوفيتش: محظور على منتخبي الجمهور ان يحرضوا.
- محشي بالسم: قيادة جهاز الامن السوري سُممت في اثناء وليمة.
- قضية "مرمرة": "اسرائيل تقترح للمصابين 6 ملايين دولار".
صحيفة معاريف :
- نتنياهو: لا مكان لما سمعناه من عبارات.
- الوسيلة الجديدة لوقف المتسللين في الجنوب: خراطيم مياه واطلاق قنابل نتنة.
- المرشح الاسلامي يتصدر.
الأخبار
ستستغرق 24 ساعة.."يديعوت": بوتين يزور "إسرائيل" الشهر المقبل
من المتوقع أن يصل الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" إلى إسرائيل الشهر المقبل في إطار زيارة سريعة تستغرق 24 ساعة.
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن جدول الزيارة تم التوافق عليه خلال اتصالات سرية بين الكرملين ومكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية.
وأشارت الصحيفة إلى أن "إسرائيل" ستكون إحدى الدول الأوائل في العالم التي يزورها بوتين بعد توليه منصب الرئيس في الولاية الثانية.
ولفتت الصحيفة إلى أن التاريخ الدقيق للزيارة لم يتم تحديده بعد, ولكن يبدو أن الزيارة السريعة ستستغرق 24 ساعة, وستكون في الأسبوع الأخير من شهر يونيو حزيران, سيلتقي خلالها بالرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وتعد إسرائيل له استقبالا حافلا.
"هيل"يزور المنطقة لبحث خطوة ما بعد رسائل نتنياهو والسلطة تؤكد تمسكها بموقفها
في ظل الحديث عن زيارة مرتقبة للمبعوث الأمريكي لعملية السلام في الشرق الاوسط ديفيد هيل إلى المنطقة قريبا لدفع عملية التفاوض بين اسرائيل والفلسطينيين , السلطة الوطنية تنفي علمها بهذه الزيارة .
فكبير المفاوضين الفلسطينيين د.صائب عريقات أكد في تصريح خاص لمراسلة وكالة قدس نت للأنباء صباح اليوم على عدم وجود علم لدى السلطة الوطنية الفلسطينية في رام الله بزيارة هيل إلى المنطقة قريبا .
وقال عريقات :" لم نبلغ رسيما بعد بهذه الزيارة للمنطقة " , مؤكدا على أن السلطة متمسكة بموقفها المتمثل بأن استئناف المفاوضات يتطلب التزام إسرائيل بوقف النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية وقبول مبدأ الدولتين على حدود 1967، والإفراج عن الأسرى والمعتقلين وخاصة هؤلاء الذين اعتقلوا قبل نهاية عام 1994.
وتحدثت مصادر إعلامية أن الزيارة تأتي للبحث مع الأطراف الفلسطينية والإسرائيلية في الخطوة التالية ما بعد تبادل الرسائل ما بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو,
وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الامريكية فيكتوريا نولاند:" إن الولايات المتحدة تعتقد بان تبادل الرسائل كان خطوة مفيدة وان الولايات المتحدة تواصل الحديث مع الاطراف للبناء على تلك الخطوة ، مشيرة الى ان هيل ،فريقه سيعودون الى المنطقة للاستماع الى افكار الاطراف والعمل مع الشركاء في اللجنة الرباعية".
وأضافت, أن الولايات المتحدة تحاول البناء على دبلوماسية تبادل الرسائل وعلى وجود ائتلاف حكومي جديد في اسرائيل.
ورفضت الكشف عن ما يحمله هيل معه من افكار وقالت :" لن أكشف عن ما سيحمله معه واعتقد انه سيستمع وسيسمع رأيه وسيبقى هدفنا هو عودة الاطراف الى طاولة المفاوضات.
وكان الرئيس عباس أشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية أبلغته أنه في حال لم تنجح دبلوماسية الرسائل في تحريك الامور فان الولايات المتحدة ستتقدم بأفكار لمحاولة تحريك العملية السياسية المجمدة.
الحكومة الإسرائيلية ستشرع في اعتقال وترحيل المهاجرين الأفارقة
من المقرر أن تبدأ الحكومة الإسرائيلية الأسبوع المقبل باعتقال وترحيل المهاجرين الأفارقة, بينما أمر وزير الداخلية "إيلي يشاي" سلطة الهجرة والسكان باعتقال أي مهاجرين جدد يتسللون عبر الحدود مع مصر.
وكان وزير الأمن الداخلي "يتسحاق أرهرونوفيتش" قد حذر من أن مليون سوداني وأريتريي في طريقهم إلى "إسرائيل".
وأشارت صحيفة "إسرائيل اليوم" إلى أن الحكومة الإسرائيلية تعمل على اتخاذ إجراءات لمواجهة أكثر القضايا الداخلية سخونة على جدول الأعمال اليومي, وذلك في ضوء الأحداث الأخيرة التي أحاطت بتدفق أعداد متزايدة من المهاجرين الأفارقة.
ومن المتوقع أن تشرع شرطة تل أبيب بحملة لإلقاء القبض على نحو 3000 مهاجر من جنوب السودان واحتجازهم في مركز الاعتقال "سهارونيم" في الجنوب تمهيدا لترحيلهم خلال شهر, وذلك بعدما أبلغ النائب العام الإسرائيلي رئيس الحكومة بأن ترحيل المهاجرين الأفارقة إلى بلدهم الأصلي لا يخالف القانون.
وقال يشاي "إن الحافلات التي كانت تنقل المتسللين من الجنوب إلى تل أبيب ستختفي بحسب الخطة الجديدة" وكشف أنه يخطط لزيادة كبيرة في وحدة تطبيق القانون في الشرطة "عوز".
كما أعلن يشاي أنه سيفرض غرامة مالية على أي زعيم أو رئيس بلدية يوظف مهاجرين, وسيتم إعطائهم مهلة 30 يوما لطردهم من أعمالهم.
نقلاً عن قدس نت