22-11-2024 09:17 PM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 06-06-2012

من الصحافة العبرية 06-06-2012

مقتطفات من الصحافة العبرية ليوم الأربعاء 06-06-2012

 

العناوين

 الصحافة العبريةهآرتس :
- نتنياهو للوزراء: من يصوت على قانون شرعنة الاستيطان سيقال
- الشاباك يرغم سائحات من الولايات المتحدة من أصول عربية الكشف عن عنوان بريدهم الالكتروني ويمنع دخول سائحتين

يديعوت احرونوت:
- رئيس الحكومة التركية: لن التقي نتنياهو قبل أن يعتذر رسميا عن قتل المواطنين الأتراك على متن المرمرة
- مبارك ينهار نفسيا
- رئيس الحكومة يهدد بإقالة الوزراء ونواب الوزراء ويقول: من لا يصوت معي سيقال فورا
- المستوطنون: لن نسمح لنتنياهو بهدم البيوت في حي هؤولبنه في بيت أيل
- اليمين المتطرف جاهز لمعركة عنيفة حال تم هدم هؤولبنه
- المستشار القضائي للحكومة: إخلاء الحي ليس سابقة ولن يتم مستقبلا إخلاء إحياء مماثلة
- سائق وزير الصحة الإسرائيلي يستعمل المخدرات أثناء العمل ويتعرض لحادث طرق
- استطلاعات الرأي في النرويج: إسرائيل دولة عنصرية ورافضه للسلام

معاريف :
- اردوغان لمعاريف: لسنا بحاجة إلى السياحة الإسرائيلية
- ابنة سعد حداد قائد جيش جنوب لبنان عالمة صواريخ في المعهد التطبيقي ‘التخنيون’ في حيفا
- لاعب منتخب فلسطين محمود السرسك يضرب عن الطعام لأكثر من 80 يوما
- اليوم سيتم التصويت على قانون شرعنة الاستيطان ونتنياهو يهدد بإقالة الوزراء الذين سيصوتون مع القانون
- مبادرة في بيت إيل: تحويل الحي الاستيطاني إلى قاعدة عسكرية شريطة عدم هدم البيوت
- الجيش يحقق في تخريب محركات دبابة المركافة

 

الأخبار

تطور غير مسبوق.. باراك أوباما يهاجم الرئيس عباس ويتهمه بإفشال عملية السلام
 

 قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما "على ما يبدو أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس لا يهتم ببناء عملية السلام مع الإسرائيليين"، معرباً عن خشيته من أن نافذة فرص التوصل لاتفاق سلام قد أغلقت أمام الجهود المبذولة بسبب الجمود التي وصلت إليه في الآونة الأخيرة.
 
ووفقاً لصحيفة "يديعوت أحرنوت" فإن أوباما أكد في حديث له أمام زعماء الاتحاد الأرثدوكسي اليهودي في أمريكا على مواصلة الجهود من أجل التوصل لاتفاق يتضمن حل الدولتين، مشيراً إلى أنه كان خلال فترة رئاسته الأولى والتي تنتهي مع بداية العام المقبل من أكثر الشخصيات الأمريكية دعماً لإسرائيل وبدون انقطاع.
 ووصف حكومة نتنياهو باليمينية المتطرفة، قائلاً "نتنياهو لا يريد أن يكون هناك عوائق أمام عملية السلام وهو لا يحب الظهور ضعيفاً أمام المجتمع الدولي خاصة أمام الولايات المتحدة"، مؤكداً على قوة العلاقات بين الجانبين الإسرائيلي والأمريكي.
 
وأضاف أوباما " أن العبرة التي استخلصها من خلال الجهود التي بذلت من أجل إنجاح عملية السلام بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني أن هناك حالة من عدم الفهم والثقة بينهما، كما بين أن حالة من التوتر سادت عملية السلام أثناء إدارة الولايات المتحدة لها.
 
وأشار إلى أن سبب التوتر يرجع إلى أن إسرائيل شعرت بالضغط الشديد عليها بشأن المستوطنات قائلاً "هذا أمر غير دقيق فالإدارة الأمريكية ضغطت أيضاً على الفلسطينيين بل إننا استمعنا للمطالب الإسرائيلية أكثر مما خلق مشكلة أمام الفلسطينيين".
 


صحيفة: باراك لا يثق بقدرات رئيس الاستخبارات الاسرائيلية
 
 كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الاسرائيلية صباح اليوم، الأربعاء، النقاب عن وجه آخر من الخلافات داخل القيادة العليا للجيش الإسرائيلي، وأخطرها، وهو اعتقاد وزير الحرب إيهود باراك أن رئيس الاستخبارات العسكرية 'أمان'، الجنرال أفيف كوخافي، غير كفؤ من وجهة نظر باراك لمنصبه، وأنه لا يفقه شيئا في الاستخبارات العسكرية.
 
وقالت الصحيفة ان هذا الأمر تبين لها من حصولها على بعض مضامين شهادات باراك أمام مراقب الدولة في قضية 'وثيقة هرباز' التي وضعها بوعز هرباز الذي عمل في مكتب باراك، وقام بصياغة الوثيقة في مسعى لتشويه سمعة رئيس الأركان السابق الجنرال غابي أشكنازي، والترويج لخلافته في المنصب من قبل الجنرال آفي غالانت عبر سد الطريق أمام رئيس الأركان الحالي بيني غانتس.
 
وقالت الصحيفة:إن أخطر ما تكشفه الخلافات والدسائس الدائرة في قيادة الجيش ووزارة الأمن الإسرائيلية، هو عدم ثقة باراك بقدرات رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية، كوخافي. وتنقل الصحيفة عن باراك قوله: إن كوخافي هو شاب مؤهل جدا لكنه بكل بساطة لا يعرف جيدا الحياة الاستخباراتية.
 
إلى ذلك تكشف الصحيفة أنه خلافا لمحاولات باراك الادعاء بعدم وجود معرفة شخصية مع بوعاز هرباز، فإن الأخير أكد لمراقب الدولة أن العلاقات بينه وبين باراك كانت أقوى بكثير مما صورها باراك وكشفها عند انفضاح قضية الوثيقة المزورة التي كتبها هرباز لتشويه سمعة أشكنازي، مما مكن براك حينئذ، 2010، من عدم تمديد فترة رئاسته لأركان الجيش بسنة إضافية.

وقال هرباز في شهادته، إن 'باراك ليس غريبا عني، فقد خدمت ابنته معي في نفس الوحدة في الجيش، وسبق أن زرته مرارا في بيته حتى عندما كان لا يزال يسكن في كوخاف يئير، وعندما كان رئيسا للحكومة'.

 

نقلاً عن قدس نت