24-11-2024 06:30 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 19-06-2012

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 19-06-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 19-06-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 19-06-2012


موقع القوات: مرشح اوباما لمنصب السفير في بغداد يسحب ترشيحه
اعلن الدبلوماسي الذي عينه الرئيس الاميركي باراك اوباما سفيرا للولايات المتحدة في العراق سحب ترشيحه بعد انتقادات وجهها له نواب جمهوريون في قضية توجيه رسائل الكترونية الى صحافية، بحسب ما اعلن مسؤول في الرئاسة الاميركية في لوس كابوس (المكسيك) الاثنين.وافاد المتحدث باسم مجلس الامن القومي تومي فيتور ان البيت الابيض يأسف لكون بريت ماك غورك "قد سحب ترشيحه" مشيدا ب"دبلوماسي لامع" خدم في ظل ادارتين.وبحسب معلومات صحافية اكدها مصدر في الكونغرس فان بريت ماك غورك الذي عمل في ادارة الرئيس جورج بوش الابن بعث برسائل الكترونية الى صحافية في صحيفة وول ستريت جورنال عام 2008 في العراق حاول فيها اغراءها وعرض عليها بشيء من الدعابة معلومات حساسة.وتتضمن الرسائل الالكترونية التي وجهها الى الصحافية والتي وصلت الى النواب مضامين ذات طابع جنسي. ولكن الصحافية اصبحت في ما بعد زوجة الدبلوماسي.ويشغل ماك غورك حتى الان منصب مستشار سفير الولايات المتحدة لدى العراق جيمس جيفري الذي عينه اوباما في حزيران 2010.


موقع القوات: ميرزا إلى التقاعد
يحال الى التقاعد مطلع شهر تموز المقبل مدعي عام التمييز سعيد ميرزا، وأبرز المرشحين لتولي هذا المنصب المهم المخصص عرفا للطائفة السنية: غسان عويدات وحاتم ماضي


الانباء: سياسي لبناني لـ"الأنباء": كونيللي طالبت الحريري بالعودة إلى لبنان
كشف سياسي لبناني لصحيفة "الأنباء" الكويتية أن السفيرة الأميركية مورا كونيللي اتصلت بالرئيس سعد الحريري طالبة منه العودة الى لبنان، وانها لم تسمع منه جوابا محددا في هذا الخصوص.وقالت كونيللي لهذا السياسي «أنا لا أفهم جديا سبب غياب الحريري عن لبنان، بصراحة لا أجد سببا منطقيا لذلك»، وجاء جواب السياسي «ربما يكون السبب حصول العودة مباشرة قبل الانتخابات لتصبح هذه العودة ذات تأثير أقوى، فتوفر عليه كل التحضيرات المطلوبة الآن، تماما على طريقة ميشال عون في العام 2005، لكن ما أتمناه ألا يكون مخطئا في حساباته».


موقع القوات: مجلس الامن يجري محادثات بشأن سوريا وسط مخاوف على المراقبين الدوليين
يناقش اعضاء مجلس الامن الدولي في اجتماعهم الثلاثاء مسائل صعبة من بينها مستقبل بعثة المراقبين الدوليين في سوريا وخطة مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية كوفي انان، بحسب ما افاد دبلوماسيون الاثنين.ووسط تصاعد اعمال العنف في سوريا، من المقرر ان يطلع الجنرال روبرت مود رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا، في الساعة 16,00 (18,00 تغ) من يوم الثلاثاء مجلس الامن على اسباب تعليق نشاطات المراقبين في سوريا.وصرح مارك ليال غرانت سفير بريطانيا في الامم المتحدة للصحافيين "أعتقد اننا نرغب بالاستماع من الجنرال مود عن افكاره بشان مستقبل البعثة"، واضاف "اعتقد ان العديد من اعضاء المجلس، بمن فيهم نحن، سيتساءلون الان عن مستقبل البعثة وبالتالي مستقبل خطة انان بالنظر الى التطورات الميدانية الاخيرة".وتنتهي مهمة بعثة المراقبين المحددة ب90 يوما في العشرين من تموز، الا ان العديد من الدول الغربية قالت انه يمكن تعليق عملها حتى قبل هذا التاريخ في حال تواصل تفاقم العنف. وتلقي معظم تلك الدول بالمسؤولية على الرئيس السوري بشار الاسد في تصاعد العنف في سوريا.وقال غرانت "من الواضح اننا قلقون للغاية بشأن تزايد مستويات العنف، ونحن نضع كل المسؤولية على النظام السوري"، واضاف "ليس من المفاجئ ان تكون بعثة المراقبين قد اتخذت قرارا بالتعليق المؤقت لاعمالها في سوريا".وردا على سؤال حول امكانية قطع مهمة البعثة قبل اوانها، قال غرانت "اعتقد ان علينا ان نراجع ذلك في ضوء ما حدث، ولذلك فاني لا استبعد ذلك نهائيا".وصرح دبلوماسي من بلد اخر عضو في مجلس الامن طلب عدم الكشف عن هويته "توجد بالطبع العديد من الاسئلة التي يتم طرحها الان حول هذه البعثة".ومن ناحيته، اعلن سفير الصين لدى الامم المتحدة لي باودونغ للصحافيين ان اعضاء مجلس الامن "قلقون جدا" من تعليق المهمة واعتبر انه يتوجب على الحكومة والمعارضة في سوريا "تقديم تعانهما الكامل".وصرحت الولايات المتحدة انها مستعدة لوقف تجديد مهمة البعثة، وتعمل بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة على صياغة مشروع قرار يقترح فرض عقوبات ضد الاسد اذا لم ينفذ خطة انان المؤلفة من ست نقاط.وكان من المفترض بموجب خطة انان ان تنسحب القوات الحكومية السورية والاسلحة الثقيلة من المدن كخطوات رئيسية باتجاه اطلاق محادثات سياسية. وتقول جماعات المعارضة السورية ان مجموعة مجازر ارتكبتها القوات الحكومية السورية ومليشياتها تجعل اجراء محادثات امرا مستحيلا.
وقال دبلوماسيون ان مشروع القرار الذي تجري صياغته سيقترح فرض عقوبات غير عسكرية بموجب الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة.وصرحت روسيا، الحليف الرئيسي لسوريا، انها ستعارض اي اتفاق على استخدام القوة العسكرية ضد سوريا.وكانت روسيا والصين قد صوتتا بالنقض (الفيتو) مرتين على قرارين لمجلس الامن يدينان النظام الصوري.وجددت فرنسا الاثنين التاكيد على دعوتها لفرض عقوبات دولية على سوريا لدعم خطة انان.واعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنارد فاليرو ان فرنسا تطلب ان تصبح خطة انان ملزمة بقرار "تحت الفصل السابع"، الذي ينص على عقوبات وعلى امكانية اللجوء الى القوة، واضاف "في مواجهة القمع المستمر للنظام وخصوصا في مدينة حمص التي تقصفها القوات المسلحة السورية حاليا، اصبح من الضروري الآن اكثر من اي وقت مضى منح قوة الزامية لخطة انان بوضعها تحت الفصل السابع في مجلس الامن الدولي".


ليبانون فايلز: باسيل: عندما يؤدي التلطّي بالتفاهم مع "حزب الله" الى عدم الاستقرار بمؤسسة يفقد مبرّره
خرج وزير الطاقة جبران باسيل للمرة الأولى، الى العلن، مآخذه على أداء حليفه "حزب الله" الذي صاغ معه ورقة تفاهم في العام 2005 واعترف أن هذا التفاهم حقّق مكسباً وطنياً بتجنيب البلد الفتنة، وبالحفاظ على الإستقرار، ولكن.واعتبر باسيل أنه عندما يؤدي التلطّي بالتفاهم والتذرّع به، الى عدم الاستقرار بمؤسسة، فعندئذٍ يفقد التفاهم مبرّر وجوده.وأضاف باسيل : التفاهم حقق خسارات بالمعنى الإنتخابي والسياسي الضيّق ولكننا نعتبر أنه حقّق مكاسب للوطن ، أي أنه جنبنا الفتنة وساهم في الإستقرار الذي بالرغم من كل شيء ما زلنا محافظين عليه بسبب هذا التفاهم.ولفت باسيل إلى ان الإستقرار الوطني لا يعني النأي بفتنة أو بصراع مسلّح، أو بقتال معيّن ومن أجل هذا الهدف، القبول بفساد أو بتخريب مؤسسات، أو القبول بأنماط سياسية واقتصادية تأخذ اللبناني الى الهجرة والبلد للخراب , مشدداً على انه يجب عدم القبول ببعض الأنماط والمشاهد بها تحت أي ذريعة.وقال : هناك خوف من سلاح ما عملنا سنوات على تبديده، لدى الناس،يجب عدم ايجاد هذا الخوف من خلال سلاح آخر يستعمل بطرق ووسائل أخرى.وتابع باسيل : أن نأتي بمنطق القوة ونريد الدخول الى مؤسسات عامة بخلاف قانون المؤسسات والوظيفة العامة , بأي منطق مذهبي سياسي ، أجتماعي، نريد الدخول بالقوة , مشيراً إلى انه موضوع يؤسس لخراب البلد ويفتح ليس فقط على مؤسسة كهرباء لبنان، بل مؤسسة المياه والوزارات والمؤسسات الأمنية، ولا تعود هناك قاعدة لتحقيق أي مطلب الا بالقوة.