24-11-2024 06:20 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الانترنت ليوم الجمعة 22-06-2012

تقرير الانترنت ليوم الجمعة 22-06-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 22-06-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 22-06-2012


- عكاظ السعودية: الضاهر لـ"عكاظ": وحدة المملكة وتماسكها قوة للأمة العربية والإسلامية
 أشار عضو كتلة "المستقبل" النائب خالد الضاهر لـ"عكاظ"، إلى إن وحدة المملكة وتماسكها قوة للأمة العربية والإسلامية، واختيار الأمير سلمان بن عبد العزيز وليا للعهد بهذا الهدوء والحكمة إنما يشكل تأكيدا لا يقبل الشك على صلابة المملكة ومتانة مؤسسة الحكم فيها التي تقوم على شرع الله وسنة رسوله.


- عكاظ السعودية: كارلوس إده لـ"عكاظ": لا خوف على استقرار المملكة مهما كانت العواصف والآلام
 اعتبر رئيس حزب "الكتلة الوطنية"  كارلوس إده، أن اختيار الأمير سلمان بن عبد العزيز وليا للعهد بهذا الشكل الهادئ يشكل رسالة قوية إلى كل الداخل والخارج أن المملكة مستقرة وقيادتها حكيمة، وأن لا خوف على استقرار المملكة مهما كانت العواصف والآلام. وأضاف إده لـ"عكاظ": "أن الأمير سلمان معروف عنه حكمته وقربه من الإعلام في العالم العربي ومن يكون قادرا على نسج صداقات مع الإعلام لا بد أن يكون ممتلكا لقدرة الحوار والتحاور مع الجميع".


- عكاظ السعودية: زهرمان لـ"عكاظ": المملكة مرجعية حكيمة للأمة العربية
 رأى عضو كتلة "المستقبل" النائب خالد زهرمان إن المملكة السعودية تؤكد يوما بعد يوم أنها السند الصالح والمرجعية الحكيمة للأمة العربية والإسلامية وذلك بفعل وحدتها وتماسكها خلف قائدها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز. وأضاف زهرمان لـ"عكاظ" أن اختيار الأمير سلمان بن عبد العزيز وليا للعهد بهذه السلاسة والإنسيابية يؤكد أن مؤسسة الحكم في المملكة تسير على منهج حكيم، وتحظى بدعم الشعب السعودي بكافة أطيافه ومؤسساته.


- عكاظ السعودية: المشنوق لـ"عكاظ": إستقرار المملكة ناتج عن الإلتفاف الشعبي حولها
 اعتبر عضو كتلة "المستقبل" النائب نهاد المشنوق إن الاستقرار السياسي هو العنوان الأبرز الذي تتميز به المملكة العربية السعودية، وما هذا الاستقرار إلا نتاج لمؤسسة سياسية راسخة عبر وحدتها وتماسكها، أو عبر الالتفاف الشعبي حولها. وأوضح المشنوق لـ"عكاظ" أن اختيار الأمير سلمان بن عبد العزيز لولاية العهد يؤكد أن المنهج الذي كان يسير عليه الراحل الكبير الأمير نايف سيستمر وسيتواصل لأنه منهج لا يمثل شخصا بذاته بقدر ما يمثل شعبا وأمة.


- القبس الكويتية: مصادر مطلعة لـ"القبس": مخطط لضرب الإستقرار في لبنان من واجهة المخيمات الفلسطينية
 تستمر المعالجات لاحتواء مضاعفات الحوادث التي وقعت أخيرا بين الجيش اللبناني والفلسطينيين في مخيمي نهر البارد وعين الحلوة، حيث تتوزع الولاءات على القوى الفلسطينية والاسلامية والاقليمية. ولعل الزيارة السريعة لموفد الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى بيروت عزام الأحمد، تعكس عمق خطورة العبث بورقة المخيمات، لا سيما ان المواجهة واقعة بين فئات فلسطينية، قد تكون خارجة عن الانضباط العام ضمن الفصائل والقوى الفلسطينية وبين الجيش اللبناني. وكشفت مصادر مطلعة لـ"القبس" الكويتية، أن هذه الزيارة جاءت في اعقاب تحذير عربي لمرجع سياسي لبناني من مخطط يجري الاعداد له لتوريط المخيمات الفلسطينية والجيش اللبناني في فتنة داخلية لضرب الاستقرار، والحاق الساحة اللبنانية بالازمة السورية.


- القبس الكويتية: مصدر امني لـ"القبس": الجيش لن يتراجع عن التدابير المشددة في المخيمات
 اكد مصدر امني لـ"القبس" الكويتية، ان الجيش اللبناني ليس في وارد التراجع عن التدابير المشددة التي اتخذها في المخيمات الفلسطينية، ما لم يبدِ الفلسطينيون حسن نية في أكثر من اجراء مطلوب منهم لجهة منع الظهور المسلح، وعدم التعرض للعسكريين وتوحيد المرجعية الأمنية.


- السياسة الكويتية: المقدح لـ"السياسة": قرار الفصائل حاسم بعدم الاحتكاك مع الجيش
 طمأن مسؤول منظمة التحرير الفلسطينية في مخيم "عين الحلوة" منير المقدح، أن الوضع في المخيم عاد إلى طبيعته والأمور ممسوكة بشكلٍ جيد. وأكد المقدح لـ"السياسة" الكويتية، أن كل الفصائل الفلسطينية في "عين الحلوة" متفقة على قرارٍ واحد يقضي بعدم التعرض للجيش اللبناني مهما كانت الأسباب، لأن الجيش يعتبر مسؤولاً عن أمن المخيمات في لبنان وعن الحوادث التي وقعت في الأيام الماضية، رأى المقدح أن ما حصل في مخيم نهر البارد ردة الفعل، مطالباً بتخفيف الإجراءات الأمنية المفروضة على المخيم منذ إعادة إعماره وعودة سكانه إليه.


- السياسة الكويتية: لا بد من إعادة التواصل مع الراعي بعد التبدل في المواقف والبحث معه في أمور تهم اللبنانيين...أبو خاطر لـ"السياسة": موجة الإغتيالات ستتكرر والبلد مفتوح على كافة الاحتمالات
 تترقب الأوساط السياسية مفاعيل زيارة وفد مسيحيي قوى "14 آذار" الى بكركي اليوم للقاء البطريرك بشارة الراعي لمناقشة الأوضاع، ونقل وجهة نظر هذه القوى من المستجدات. وتأتي الزيارة بعد شبه مقاطعة من هذه القوى للبطريرك في أعقاب تصاريح كان أدلى بها تتصل بالوضع الداخلي والأزمة السورية. ورأى عضو كتلة "القوات اللبنانية" النائب طوني أبو خاطر أن زيارة وفد مسيحيي "14 آذار" إلى بكركي اليوم تأتي لترطيب الأجواء مع الراعي بعد فترة من الجفاء، معتبراً أنه لا بد من إعادة التواصل مع البطريرك بعد التبدل في المواقف والبحث معه في أمور تهم المسيحيين بشكلٍ خاص واللبنانيين بشكلٍ عام. وأمل أبو خاطر في تصريح لـ"السياسة" الكويتية، أن يسفر هذا اللقاء إلى اتفاق مع الراعي يكسر الجليد الذي كان قائماً بينه وبين النواب المسيحيين في "14 آذار"، ويؤسس لعلاقات مستقبلية أكثر وضوحاً وصراحة. وبشأن ما حصل في المخيمات الفلسطينية، استغرب أبو خاطر حصول هذه التوترات غير المبررة، وقال: "لقد كانت الأمور هادئة في المخيمات والمساعي ناشطة لتحسين أوضاع اللاجئين، لكن حصول هذه الحوادث طرح علامات استفهام كبيرة". ولم يستبعد قيام هذه الاضطرابات بعد الزيارات التي قام بها مسؤول القيادة العامة أحمد جبريل إلى لبنان، مطالباً الحكومة تحمل مسؤوليتها والعمل على التصدي لهذه "الحرتقات". ورأى أبو خاطر في زيارة عزام الأحمد موفد الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بيروت خطوة مهمة على صعيد البحث في عمق الإشكالات التي حصلت من أجل إيجاد الحل المناسب، لأن الوقت لا يسمح بأي إخلال بالأمن، خصوصاً وأن االحوادث الجارية في سوريا لها ارتدادات كثيرة على الساحة، ولن يكون هناك رابح بين الطرفين والخسارة ستصيب الجميع. وبشأن عودة الحديث عن الاغتيالات، لفت أبو خاطر إلى إنها جدية وليست "مزحة"، مضيفاً: "في الماضي حصلت أعظم الاغتيالات وكونه لم تتابع ولم تحصل محاسبة لأحد ولم يتم الكشف عن الفاعلين، يبدو أن هذه الموجة ستتكرر والبلد مفتوح على كافة الاحتمالات".


- الراي الكويتية: التوترات الأمنية والكهربائية في لبنان تهدد بإصابتها بـ"الصعقة"..."الراي": أسبوع ساخن ينتظر حكومة ميقاتي المأزومة
 توقّعت مصادر وزارية واسعة الاطلاع ان يشهد الاسبوع المقبل بداية انتقال للتداعيات الخطيرة لكلّ ما تركته التطورات الامنية والتحركات الاحتجاجية الشعبية في أزمة الكهرباء إلى الواقع السياسي ولا سيما منه الوضع الحكومي، مشيرةً إلى ان الساعات الثماني والاربعين الاخيرة أبرزت معطيات ووقائع شديدة التأزم لجهة ما ستواجهه الحكومة اعتباراً من مطلع الاسبوع المقبل خصوصاً على مسارين، اولهما يتعلق بالوضع الامني في البلاد والثاني بالانعكاسات الخطيرة لاستفحال أزمة الكهرباء. واوضحت المصادر لـ"الراي" الكويتية، انه مع غياب رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووفد وزاري للمشاركة في قمة التنمية البشرية المعقودة في ريو دي جانيرو بالبرازيل، تفاقم الجدل داخل الكواليس السياسية ولا سيما منها كواليس الاكثرية الحكومية، بشأن ما يمكن القيام به لمواجهة وضع يُنذر بمزيد من خطر الانفلات الامني في وقتٍ بدأ تقاذف المسؤولية عن أزمة الكهرباء يتفشى داخل صفوف الحكومة وقواها، مع تصاعُد الانتقادات لرئيس الحكومة ووزير الطاقة والمياه جبران باسيل لغيابهما عن البلاد في هذه الظروف. واذا كانت المعارضة توجّه هذه الانتقادات علناً وتدعو إلى استقالة باسيل، فان المصادر نفسها لم تُخْف ان ثمة جهات مشارِكة في الحكومة بدأت تلمّح إلى عدم استعدادها للتغطية السياسية لهذا الوضع، لافتةً إلى وجود تناغم كبير بين رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط في هذا السياق.  وأضافت المصادر ان هذا الوضع ارخى بثقله على "حزب الله" الذي يجد نفسه محرجاً تماماً بين تحالفه مع العماد ميشال عون وتفاقم أزمة الكهرباء، مؤكدةً ان ثمة خشية فعلية من عاصفة ستهبّ على الحكومة في الجلسة المقررة لمجلس الوزراء في 27 حزيران. ورأت المصادر ان الاسبوع المقبل سيتسم بأهمية مفصلية على صعيد رسم افق الوضع السياسي سواء من حيث استمزاج مواقف القوى السياسية في جلسة الحوار ام من حيث استعداد الحكومة لمواجهة التداعيات الضخمة التي سترتدّ عليها وعلى قواها والعلاقات في ما بينها لدى انعقاد مجلس الوزراء تحت وطأة تراكمٍ هائل للملفات والحوادث والازمات، أمنيةً كانت ام خدماتية واجتماعية.


- الراي الكويتية: زيادة لـ"الراي": لا حل في سوريا إلاّ بإصدار قرار دولي تحت الفصل السابع
 أكد رئيس مكتب العلاقات الخارجية في "المجلس الوطني السوري" رضوان زيادة أن الخلاف بين موسكو وواشنطن يدور حول كيفية التعامل مع الأزمة السورية وكلاهما يؤكدان ضرورة السير في المرحلة الانتقالية، لافتاً إلى أن الخلافات الاميركية - الروسية تعرقل مسار الحل في سوريا، وهذا الخلاف يترافق مع تصاعد المجازر التي يرتكبها النظام، فحتى اللحظة لم يستطع مجلس الأمن بسبب الفيتو الروسي اصدار قرار أممي لحماية المدنيين السوريين رغم ارتفاع عدد الضحايا الى أكثر من 15000. وإذ شدد زيادة لـ"الراي" الكويتية على ضرورة العمل على مشروع قرار جديد في مجلس الأمن وعلى أن الحل في سوريا لن يتحقق إلاّ بإصدار قرار جديد تحت الفصل السابع، استهجن تقرير رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا روبرت مود الذي عرضه في اجتماع مغلق في مجلس الأمن، أول من أمس، قائلاً: "التقرير يحمّل الطرفين أي النظام والمعارضة مسؤولية العنف في سوريا، ونحن على يقين أن الجماعات الارهابية وفرق الشبيحة من صنع النظام ولا علاقة للمعارضة بهما". وعن الاجتماع المرتقب بين وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ونظيرها الروسي سيرغي لافروف في موسكو، أوضح زيادة أن الاجتماع يهدف الى إكمال محادثات اوباما - بوتين، ونأمل أن يفضي الى نتائج ايجابية والى تقديم حلول عملية لتحرير السوريين من ديكتاتورية الأسد.  وفي شأن احتمال تغيُّر الموقف الروسي من الأزمة السورية بعد محادثات المكسيك، قال: "لابد للأطراف الأميركية والأوروبية من تقديم ضمانات للروس كي نتخطى حق النقض الفيتو الذي تستخدمه موسكو في مجلس الأمن. وإذا حصلت روسيا على هذه الضمانات، فهذا يعني أن الأزمة السورية ستتجه مجددا الى مجلس الأمن ونحن لا نريد بديلا آخر عن المجلس بعد معركتنا الطويلة لتدويل قضيتنا، خصوصاً أن القيادة الروسية طرحت منذ فترة فكرة مؤتمر دولي تشارك فيه ايران".


- الراي الكويتية: الناطقة الاقليمية باسم الحكومة البريطانية لـ"الراي": مشاورات جديدة في ضوء فشل تنفيذ خطة أنان
 أعربت الناطقة الاقليمية الرسمية باسم الحكومة البريطانية روزميري ديفيس، عن قلقها من الاوضاع في سوريا، مؤكدة "اننا على حافة حرب اهلية سورية ونحن الان قريبون جدا من فشل خطة المبعوث الاممي كوفي أنان مع تعليق عمل بعثة المراقبين في سوريا، وكانت هناك مشاورات في مجلس الامن بشأن الاوضاع الميدانية، ونحن قلقون جدا حول عدم تنفيذ الخطة من قبل النظام السوري والاطراف الاخرى". واشارت ديقيس لـ"الراي" الكويتية، الى انه تجرى الان مشاورات جديدة بين بريطانيا وحلفائها في مجلس الامن حول الخطوة المقبلة في شأن الوضع في سوريا، موضحة ان هناك بعض الافكار حول التحرك الجديد في مجلس الامن او عقد اجتماع دولي. وتابعت: "سنناقش ذلك مع أنان وحلفائنا في المجتمع الدولي بما في ذلك حلفائنا في العالم العربي".  ووصفت الوضع في سوريا بانه خطير جدا، ويجب على المجتمع الدولي ان يتحرك بسرعة لايجاد حل بخصوص الاوضاع هناك.