أبرز ما جاء الصحف المحلية ليوم الجمعة 22-06-2012
أبرز ما جاء الصحف المحلية ليوم الجمعة 22-06-2012
أبرز العناوين
-النهار
المشاورات السرية لسليمان مع الـ17: "إعلان بعبدا - 2" إطاراً للسلاح وإمرته
الجميل ينضم إلى وفد 14 آذار في بكركي اليوم
اشتباك في الضاحية و"حزب الله" طلب الجيش
انشقاق أول في سلاح الجو السوري طيّار فرَّ بطائرة "ميغ 21" إلى الأردن
"الإخوان" يحذّرون الجيش من "مواجهة" ويعتصمون في الميدان حتى "فوز مرسي"
-الأخبار
فلتان في الضاحية
موسكو: لا لتنحّي الأسد
-الديار
واشنطن رحّبت وعمان منحته حق اللجوء
طيّار سوري منشقّ يحطّ بـ«ميغ ــ 21» في الأردن
دمشق تعتبره خائناً وتعمل لاسترجاع الطائرة
هل هناك إدارة خفيّة للتوترات في المخيّمات والصدام مع الجيش اللبناني؟
-السفير
واشنطن تغتنم انشقاق الطيار إلى الأردن لتتوعد الجيش
موسكو: النظام العالمي تحدّده التسوية في سوريا
الولايات المتحدة تعزّز انخراطها في المعركة السورية: الـ«سي آي إيه» على الحدود التركية لمراقبة التسليح
البحرين: طبيب يُضرب عن الطعام احتجاجاً على قرار سجنه
اليمن: تنظيم «القاعدة» يتبنى اغتيال قائد المنطقة الجنوبية
-المستقبل
من الاشتباكات المسلّحة الى "تجارة" المطار والممنوعات الضاحية تستغيث طلباً لاستراتيجية دفاعية في وجه الفلتان
تحقيق في وزارة العدل: 30 قاضياً في ضيافة محامِ
عمّان تسمح بلجوء طيار سوري فرّ بطائرته ودمشق تعتبره خائناً
هل يرضى الأسد بحصانة دولية ويغادر السلطة؟
-الجمهورية
البابا يحذر من تحول الأزمة السورية نزاعاً شاملاً في المنطقة واسرائيل للتدخل لتجنّب امتداده
جنبلاط لـ"الجمهورية": لنقل الأسد الى صحراء لوط
أخبار محليّة
- الجمهورية: خطف مواطن على طريق بعلبك
أفادت معلومات صحافية أن "مجهولين يخطفون المواطن محمد مكيه على طريق بعلبك - دير الاحمر".
- الجمهورية: وصول وزراء خارجية 3 دول أوروبية الى بيروت
وصل الى بيروت وزراء خارجية بولونيا رادوسلاف سيكورسكي، وبلغاريا نيكولاي ملادينوف، والسويد كارل بيلدت، لإجراء محادثات مع المسؤولين اللبنانيين. ومن المقرر ان يجتمع الوزراء الثلاث الى رئيس الجمهورية ميشال سليمان وكبار المسؤولين اللبنانين. كما لفتت مصادر سياسية الى ان "محادثات الوزراء ستتناول الوضع في الشرق الأوسط والوضع السوري وانعكاساته على الوضع في لبنان."
- الجمهورية: اطلاق نار في الضاحية... بسبب خلاف بين أطفال!
تطور اشكال بين اطفال من آل مشيك وآخرين من آل حميّة في حي السلم لجهة مجمع البركات الى اطلاق نار من قبل ذوويهما لم يصب احد باذى القوى الامنية هرعت الى المكان لتطويق المنطقة وملاحقة مطلقي النار ولم تتحدث المراجع الامنية عن وقوع اصابات.
- الديار: "حزب الله" سيظهر نيات ايجابية في مجال النقاش حول سلاحه
رجحت مصادر لـ"الديار" ان "يعمد "حزب الله" في جلسات الحوار اللاحقة الى اظهار نيات ايجابية في مجال النـقاش حول سلاحه، لإعطاء قوى 14 آذار المشاركة في الحوار مبررا للاستمرار فيه، ما يزيد التمايز داخل هذا الفريق. كما قالت مصادر في الأكثرية أن فريق 14 اذار وان شارك في الجلسة الاولى وسيشارك في الجلسة الثانية للحوار سيعمد الى العرقلة خصوصاً وان بند سلاح "حزب الله" جاهز عنده ويعمل دائماً على التلويح به، كما انه لا يترك مناسبة الاّ ويهمّش به ويطالب "حزب الله" بالتخلي عنه وتسليمه الى الجيش اللبناني وتقول المصادر أن هذا الفريق سيبقى ينادي بنزع السلاح لكن هدفه انتخابي بحت كي يطرحه ضمن برنامجه في الاستحقاق المقبل تحت شعار انت مع السلاح أو ضدّه.
- الجمهورية: أمير عصبة "الأنصار": لا مصلحة لأحد في مقاتلة الجيش اللبناني
أكد أمير "عصبة الأنصار" الشيخ "أبو طارق" لصحيفة "الجمهورية" أنّ الكيد الذي أراده البعض لمخيم عين الحلوة قد رُدّ لأصحابه لأنّ كلّ القوى الإسلامية الفاعلة داخل المخيّم أجمعت على أن لا مصلحة لأحد في مقاتلة الجيش اللبناني. وعدّد 4 عوامل ساهمت في إشعال الأحداث الاخيرة في المخيّم، وهي: غضب الأهالي الذين تضامنوا مع أحداث نهر البارد، وجود مندسّين في صفوف المتظاهرين، غضب الجيش الذي لا يقبل أيّ اعتداء على أفراده كما على عتاده، والمشكلة العائلية التي ظهرت أثناء التظاهرة بين مواطنين لبنانيين إثنين في حيّ التعمير أحدهما من آل الملاح وهو من الطائفة الشيعية، والآخر من آل الديراني وهو من الطائفة السنّية، الأمر الذي أخذ منحى طائفيّا. وكشف ابو طارق أنّ لحظة وقوع هذه الاحداث، وفي خطوة لم تقم بها "عصبة الأنصار" منذ وقت، نزلتُ الى حي التعمير وتواصلتُ مع مدير فرع مخابرات الجيش اللبناني في الجنوب العميد علي شحرور، وطلبتُ منه أن لا يطلق الجيش أيّ طلقة رصاص تجاه المخيّم، ولاقت هذه الخطوة ترحيباً من شحرور.
وأكد أنّ "عصبة الانصار" تقوم بمساعٍ وجهود حثيثة لتفويت الفرصة على كلّ من يستفيد من حالة الانشقاق داخل مخيم عين الحلوة والمواجهة مع الجيش اللبناني، منتقداً الدور السلبي لبعض وسائل الإعلام التي تصبّ الزيت على النار.
- السفير: السفير عن مسؤولين أميركيين: استمرار المدح بميقاتي وبأداء مصرف لبنان
نقلت "السفير" عن "مسؤولين اميركيين" استمرارهم في كيل المديح لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي لاسلوب معالجته لتداعيات الأزمة السورية"، وعلى الرغم من الاضطرابات في طرابلس وإطلاق النار على الحدود اللبنانية السورية فإن الإشادة الأميركية مستمرة بأداء القوات المسلحة اللبنانية وكذلك بأداء مصرف لبنان المركزي".
- الجمهورية: مقتل شاب من آل زعيتر
قتل الشاب هدار حسن زعيتر بعدما انحرفت سيارته "كيا" المستأجرة عن الطريق العام في بلونة بعد فقدان سائقها السيطرة عليها لتصطدم بصخرة وتلفظه ليرتطم رأسه بالصخرة ويفارق الحياة. وتعمل قوى الامن الداخلي على اجراء التحقيقات اللازمة لمعرفة الملاباسات.
- السفير: «اغتيال الحريري لا يتناسب مع توصيف الفصل السابع».. داود خيرالله لـ«السفير»: أتوقع قبول الطعن بعدم قانونية المحكمة
ينكبُ قضاة غرفة الدرجة الأولى في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان على دراسة دفوع محامي الدفاع في المحكمة والمتعلقة بعدم قانونية إنشاء المحكمة والطعن بصلاحياتها. ومن المتوقع أن يصدر رئيس الغرفة القاضي روبرت روث قراره خلال مدّة قصيرة، كي لا ينعكس التأخير «مزيداً من الوهن في عمل المحكمة وصورتها وصدقيتها»، لا سيما أن الحجج التي أدلى بها فريقا الادّعاء والدفاع واضحة، لجهة صلاحية مجلس الأمن في التدخل في شؤون دولة ذات سيادة وعدم احترامه الحدود التي وضعها له ميثاق الأمم المتحدة، في ما يتعلق بمفهوم «الأمن والسلم الدوليين»، أو لجهة إلزامه دولة ذات سيادة إبرام وتنفيذ اتفاقية مع الأمم المتحدة من دون العودة إلى المؤسسات الدستورية للدولة المعنية. فعلى مدى يومي 13 و14 حزيران الحالي، أفرغ محامو الدفاع أمام قضاة غرفة الدرجة الأولى ما تيسر لهم من حجج، وأبقوا على بعضها الى مرحلة الاستئناف التي ستشهد «معركة» أكثر ضراوة. يقول د. داود خيرالله، أستاذ القانون الدولي في جامعة جورج تاون في نيويورك، والمتابع الدقيق للملفات القانونية ولعمل المحاكم الدولية، إن الأساس القانوني لقيام محكمة لبنان «ليس قرار مجلس الأمن حصراً، كما حصل مع محكمة يوغوسلافيا السابقة، بل اتفاقية بين لبنان والأمم المتحدة، ومجلس الأمن لا صلاحية له بإلزام دولة تطبيق اتفاقية تحت التهديد بمفاعيل الفصل السابع». مجلس الأمن مقيّد، وصلاحياته محددة في ميثاق الأمم المتحدة، وتقدير مجلس الأمن لمستوى الكلام عن تهديد السلم والأمن الدوليين، «محكوم بطبيعة الجرم وتوقيته ومكانه» يقول خيرالله، مضيفا أن قضاة غرفة البداية لا يمكنهم تجاوز هذا المعطى وهم يراجعون الدفوع المقدّمة أمامهم. يعتبر خيرالله أن المدّعي العام لدى المحكمة نورمان فاريل «تطاول» على الدستور اللبناني عبر محاولته «خطف» صلاحيات المجلس الدستوري صاحب الحق في البت في ما إذا كانت المؤسسات الدستورية تقوم بواجبها أم لا. عن توقعاته حيال قرار غرفة البداية، يقول خيرالله: «أتوقع أن يكون قرار المحكمة لمصلحة الدفع بعدم قانونية إنشاء المحكمة الخاصة بلبنان. وبالنظر للانقسام الحاد في المجتمع اللبناني حول استقلالية ومهنية جميع الإجراءات القضائية الدولية التي اتخذت منذ اغتيال الرئيس رفيق الحريري فضلاً عن قوة الأدلّة على عدم شرعية إنشاء المحكمة، أخشى أن القرار بردّ الدفع بعدم قانونية إنشاء المحكمة قد يزيد نسبة المشككين باستقلالية المحكمة وكفاءتها». أما عن المعطيات التي أوصلت خبيراً في القانون الدولي إلى استنتاج كهذا، فيقول خيرالله، «لأن مجلس الأمن قد لعب الدور الرئيسي في إنشاء هذه المحكمة، فهل للمجلس صلاحية في إنشاء محاكم جنائية دولية خاصة؟ لقد امتُحن هذا الموضوع في محكمة يوغوسلافيا عندما كانت تنظر بقضية داسكو تاديتش. حيث رأت غرفة البداية في قضية تاديتش «أن مجلس الأمن أوجد المحكمة، أما بشأن قانونيتها فهذا ليس من اختصاصنا»؛ وعندما جرى استئناف الحكم، في غرفةٍ الاستئناف برئاسة رئيس المحكمة الدولية الخاصة بلبنان السابق الراحل انطونيو كاسيزي آنذاك، نقضت هذه الغرفة حكم البداية، واعتبرت أن مجلس الأمن ليس سلطة متفلّته من أي ضوابط قانونية، وأن هناك حدودا يجب على المجلس التقيد بها، فهناك ما يدعى «القانون الدولي الإلزامي» إلى جانب ما يحدده الميثاق من صلاحيات. وقالت في حكمها إن مجلس الأمن مرتبط بضوابط قانونية، لكنه لم يخالف هذه الضوابط بقراره إنشاء محكمة يوغسلافيا، لأسباب عدّة أبرزها أن ما حصل في يوغوسلافيا هو حرب داخلية، ارتكبت فيها فظائع وامتدت هذه الحرب في الزمان والمكان بالرغم من عدّة قرارات لمجلس الأمن دعا فيها لاحترام قوانين الحرب وحقوق الإنسان». يقول خيرالله إن الجرائم التي ارتكبت في حرب يوغوسلافيا السابقة هي بحد ذاتها تشكل تهديداً للسلم العالمي، ولمجلس الأمن في هذه الحالة صلاحيات واسعة، وبالتالي باستطاعته القيام بما يجب لمعاقبة المخل والمرتكب لجرائم تعتبر خرقاً وتهديداً للسلم والأمن الدوليين. النقطة البارزة هنا أن مجلس الأمن، وبناء لما تقدم، أوجد المحكمة بذاته، أي إن قرار مجلس الأمن هو الأساس القانوني لها، غير أن الحالة اللبنانية تختلف، فالمعايير التي اعتُمدت لإنشاء محكمة يوغوسلافيا السابقة لا تنطبق على الوضع اللبناني، حيث لا جرائم حرب، ولا جرائم ضد الإنسانية، وبالتالي لا ص?