12-11-2024 10:11 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 28-06-2012

التقرير الصحفي ليوم الخميس 28-06-2012

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 28-06-2012

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 28-06-2012


أبرز العناوين

-النهار
"توازن الشغب" من بيروت إلى صيدا
ماذا بعد الكلام الكبير في مجلس الوزراء؟
مجموعة العمل لسوريا تجتمع السبت في جنيف بلا السعودية وإيران
كلينتون وافقت على خريطة طريق وضعها أنان للانتقال السياسي


 -الأخبار
الكورة: الضحايا ينتخبون جلّادهم
مؤامرة على الخلوي


 -الديار
شهر أمني يبدأ بالفشل وقطع طرقات في بيروت نهاراً وليلاً
الشيخ أحمد الأسير يقطع طريق صيدا ويدعو لاعتصام في المدينة اليوم
الحكومة تقرّ بواخر الكهرباء وإحالة الرتب والرواتب إلى لجنة وزارية
أنان: اجتماع دولي في جنيف السبت بشأن سوريا حضور روسي ــ أميركي وغياب إيراني ــ سعودي
المالكي: لانتخابات مبكرة


 -السفير
الدواليب تحرق الدولة والشارع لـ"الزعران"
مشروعان من «لجنة بكركي».. وإجماع مسيحي على رفض


 -المستقبل
"القمصان السود" تسبق الجيش وتهرّب أحد المطلوبين.. وعراضة مسلحة أمام وزارة الداخلية
الهيئات الاقتصادية لسليمان: ضرائب الموازنة مدمرة للاقتصاد
باريس تؤكد رحيل "زعيم السفاحين" وموسكو توقف تسليم دمشق صواريخ S 300
كلينتون: لدى أنان خطة جديدة لسوريا

 

محليّات

- الجمهورية: الصدر للعراق: لإطلاق سراح دقدوق فورا
طالب الزعيم الشيعي مقتدى الصدر الحكومة العراقية الاربعاء باطلاق سراح علي دقدوق الذي يعتقد انه ناشط في حزب الله اللبناني ويشتبه بتورطه في قتل جنود اميركيين، "فورا". وقال الصدر في بيان ردا على سؤال من احد انصاره حول سعي الحكومة العراقية الى "عدم الافراج" عن علي دقدوق، انه "يجب الافراج عنه فورا.. وعلى الحكومة التنفيذ فورا". وكان علي الموسوي المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قال في وقت سابق لوكالة فرانس برس "قضية دقدوق مسالة قضائية وليست سياسية"، مضيفا ان "ملف القضية بيد السلطات القضائية وما يقوله القضاء سيكون ملزما للجميع". وكانت المحكمة الجنائية المركزية العراقية قررت مؤخرا اطلاق سراح دقدوق المشتبه بتورطه في قتل جنود اميركيين في كانون الثاني 2007 في العراق، حسبما اعلن محامي المتهم لفرانس برس.


- الديار: "الديار": وفد اميركي جال في العديسة وبوابة فاطمة
 ذكرت معلومات لـ"الديار" ان "وفدا من السفارة الاميركية في بيروت ترأسه الملحق العسكري الاميركي، جال في منطقة العديسة وبوابة فاطمة، للاطلاع على الحديقة التي استحدثها لبنان بمحاذاة الجدار الاسمنتي عند المدخل الشرقي للعديسة". كما زار الوفد الاميركي مرتفعات جبل السدانة في اطراف كفرشوبا. ولفتت المعلومات الى ان "الجولة الديبلوماسية الاميركية جرت وسط اجراءات امنية وفرتها عناصر الحماية من امن السفارة، ودورية من القوى الامنية اللبنانية المختصة".


- الجمهورية: فنيش لـ"الجمهورية": ندعم القوى الأمنية في كل إجراءاتها وخطواتها
 قال الوزير محمد فنيش لـ"الجمهورية" إنّ "استدعاء قادة الأجهزة الأمنية هو رسالة قوية مفادها أنّنا معها ولا نتردّد في دعمها في كل إجراءاتها وخطواتها".


- الجمهورية: الحاج حسن: حزب الله يعتبر كلّ خلل أمني على الطرقات غير قانوني وغير شرعي
اكد وزير الزراعة حسين الحاج حسن لـ"الجمهورية" انّ رئيس مجلس النواب نبيه برّي والأمين العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصر الله صدر عنهما كلام بالموضوع الأمني لم يقله أحد من القيادات السياسية وخصوصا لجهة الطلب من الأجهزة الأمنية أخذ دورها، وهما كانا السبّاقين في هذا الإطار". أضاف: إنّ "حزب الله" ليس سلطة أمنية وليس هو من يلعب دور الأجهزة الأمنية على الطرقات، وموقفه واضح وضوح الشمس ويعتبر كلّ خلل أمني على الطرقات غير قانوني وغير شرعي وغير أخلاقي. وتابع: إنّ مستوى الاهتراء الذي وصلت اليه البلاد جعل جماعات تخرج عن قرار القوى السياسية، ودعا الى عدم مقاربة الموضوع الأمني من منطلق انّ المجموعات التي تنزل الى الطرقات هي تابعة لمن، وأكّد أنّ "أمل" و"الحزب" لم يتدخّلا في أيّ من الخروقات الأمنية التي حصلت ولم يحميا أحداً، بل على العكس، كانت التدخّلات والحماية تأتيان من مكان آخر.


- اللواء: المخطوفون اللبنانيون: قضية كادت تُحلّ أسرع من المتوقّع فتعقّدت أكثر من المتوقع! .. آخر المعلومات: فدية ضخمة لشراء سلاح نوعي وتجزئة الإفراج عنهم على دفعتين
أسماء المختطفين الذين ظهروا على «الجزيرة»: عباس شعيب، علي عباس، جميل صالح، علي زغيب، عوض إبراهيم، محمد منذر، علي ترمس، عباس حمود، حسين عمر، حسن أرزوني، حسن حمود
عندما هرعت الدولة اللبنانية كلها –تقريباً- إلى مطار رفيق الحريري الدولي لأجل استقبال المخطوفين اللبنانيين في سوريا؛ ظن الجميع أن هذه القضية قد حلت أسرع من توقعات المتشائمين، لكن لم تمض ساعات حتى أدرك اللبنانيون أن المسألة أعقد مما توقعوا، وأن الإفراج عن المخطوفين يحتاج -بالحد الأدنى- إلى مزيد من الوقت.
بدأت قضية المخطوفين في 22/5/2012 عندما أوقف مسلحون سوريون حافلة تقلُّ لبنانيين عائدين من إيران، ينتمون إلى حملتي حج هما: حملة الصدر وحملة بدر الكبرى. أطلق المسلحون النساء وأبقوا على الرجال (إثني عشر رجلاً، فرّ أحدهم متنكراً بزي النساء أو أُطلق باعتبار حالته الصحية، وفق اختلاف الروايات)، ثم نقلوهم إلى منطقة أكثر أمناً في أعزاز بريف حلب، فيما سمحوا للنساء الانتقال إلى مدينة حلب ومنها إلى لبنان.
في البداية؛ بدا الحل سهلاً، فالخاطفون بقيادة عمار داديخي ليسوا إلا مسلحين كانوا يعملون في التهريب، وهم يعملون في خدمة الثوار حالياً، دون أن يكونوا تابعين لـ «الجيش السوري الحر»، وتالياً فإنهم طلبوا فدية مالية «معقولة»، تطوّع أكثر من طرف لدفعها.  وافق الخاطفون على الصفقة واستعد الجميع لعودة اللبنانيين، وتحضّرت طائرة الرئيس سعد الحريري الخاصة للتوجه إلى تركيا، لأجل استلام المخطوفين، وخرج السيد حسن نصر الله ليؤكد النهاية السعيدة (25/5/2012). في هذه الأثناء تدخّلت قوى ثورية أخرى، من أبرزها «مجلس الإدارة المدنية». أكد هؤلاء وجود عناصر «رفيعة المستوى» من «حزب الله» ضمن المختطفين، الأمر الذي لم يكن واضحاً تفصيلاً في البداية، إن لجهة الأسماء، أو المواقع التي يشغلونها...  عطّل هذا التطور تسليم المخطوفين في اللحظة الأخيرة، وتزامن ذلك مع رغبة مجموعات مسلحة أخرى بـ «استضافة» المختطفين، «حفاظاً على أمنهم»، وذلك بعد قصف الجيش السوري منطقة أعزاز. هكذا خرجت المجموعة الأولى من القضية، وحلّت مكانها مجموعة متشددة بقيادة شخص ملقب بأبي عبد الرحمن، وقد نقلت المخطوفين إلى منطقة أخرى في ريف إدلب.  وما زاد الطين بلة؛ وقوع مجزرة الحولة الرهيبة، وخطاب السيد حسن نصر الله الذي شكر فيه «القيادة السورية والرئيس السوري بشار الأسد»، على الإسهام في حل قضية المخطوفين (على أساس أنهم انتقلوا إلى تركيا، تمهيداً لعودتهم إلى لبنان، على ما ظن نصر الله وأركان الدولة اللبنانية واللبنانيين خطأً حينها).  بتاريخ 9/6/2012 بثت قناة «الجزيرة» الفضائية شريطاً يظهر فيه المختطفون الأحد عشر بصحة جيدة. لفت في الشريط أن أحد المختطفين ذكر أن التسجيل يعود إلى «5 أو 6 حزيران»، في حين أشاد عباس شعيب، أشهر المختطفين (نظراً لارتباط اسمه بـ «حزب الله» بقوة) بجمعة «أطفال الحولة مشاعل النصر»، التي يعود تاريخها إلى الأول من حزيران، ما يعني أن الخاطفين أرادوا إعطاء تاريخ متقدم للشريط الذي سجلوه قبل خمسة أيام -على الأقل- عن التاريخ المعلن، رغبةً منهم -على ما يبدو- بإعطاء الوسطاء وأهالي المخطوفين مزيداً من الاطمئنان على صحة المخطوفين.  أما مطالب الخاطفين؛ فقد ظهرت في نهاية الشريط وتمثلت باعتذار الأمين العام لـ «حزب الله»، وبعدها يمكن تسليم المخطوفين، و»من الممكن التشاور لتسليمهم إلى الدول المجاورة  لسوريا». ورغم أن شريط «الجزيرة» أعطى فسحة أمل، إلا أن عوامل كثيرة لاحقة، جعلت الأمور تتعقد أكثر، فلا أمين عام «حزب الله» اعتذر، ولا الخاطفون تراجعوا عن مطالبهم، ولا الوسطاء استمروا في وساطاتهم، ولا الحماسة لإدانة الخطف بقيت على الوتيرة نفسها («المجلس الوطني السوري» على سبيل المثال لا الحصر).   ويبدو جلياً أن المؤثرين في الوساطة اليوم، وفي طليعتهم الرئيس سعد الحريري، يعملون بصمت، بعدما تراجع أكثر من طرف سوري عن الاهتمام بهذه القضية، نتيجة توارد تقارير كثيرة إليه، ومن جهات متعددة، لا سيما من الداخل السوري، تتحدث عن خمسة من المخطوفين يرتبطون بـ «حزب الله». (لاحظ -على سبيل المثال- لا الحصر موقف القانوني والمعارض السوري هيثم المالح، الذي رفض إطلاق سراح المخطوفين على أساس أنهم من «حزب الله» و»كانوا يحملون أجهزة لا علاقة لها بالزيارات الدينية»).   على هذا الأساس، وبعد إعلان أكثر من طرف أسماء ومهام لهؤلاء المختطفين لدى «حزب الله»، وجدت جماعات معارِضَة كثيرة، أن مصلحتها تقتضي عدم الاصطدام بالمسلحين الموجودين على الأرض، أو معاكسة مزاج الشارع السوري الغاضب من «حزب الله»، والراغب بمعاقبته... ولو كان المخطوفون عائدين من زيارة دينية، لا عملية عسكرية!.   وبغض النظر عن صحة ما يُنسب إلى عدد من المختطفين، فإن تكاثر الحديث عن أسماء محددة، صعّب من إمكانية الحل، مع أن الأتراك والسعوديين والقطريين ما زالوا يحضون «المجلس الوطني» وجماعة «الأخوان المسلمين» على التدخل بوتيرة أعلى لحل هذه القضية.  وفي المعلومات؛ أن الخاطفين يريدون راهناً فدية ضخمة، بما يضمن لهم شراء سلاح نوعي لمواجهة جيش النظام أو تأمين هذا السلاح لهم، كما أنهم طرحوا مع الوسطاء إمكانية تبادل المختطفين، بحيث يخرج بموجب الصفقة مؤسس «الجيش السوري الحر» حسين هرموش، المختطف جراء عملية أمنية في تركيا، والذي يصر الثوار على أنه «أسير حي في معتقلات الأسد».  بالمقابل يطرح الوسطاء تجزئة العملية، تيسيراً للحل، بحيث يطلق الخاطفون سراح تسعة مختطفين، ممن لم ينسب إليهم أية علاقة  بـ «حزب الله»، على أن يتكثّف العمل في المرحلة التالية على إطلاق سراح الباقين (عباس شعيب، وحسن أرزوني، وحسن حمود). وإذا كان من غير المعروف راهناً ما إذا كان هذا الطرح سيكون مقبولاً؛ تبقى قضية المخطوفين اللبنانيين في سوريا، أحد أهم القضايا التي توجب على الحكومة تشكيل خلية أزمة، لتأمين تضامن لبناني عام (يُلاحظ أنه أخذ في التراجع مؤخراً تحت تأثير ازدياد التوترات المذهبية)، ولتسريع الوصول إلى نهاية سعيدة لهذه القضية الإنسانية.     

 

- المستقبل: "القمصان السود" تسبق الجيش وتهرّب أحد المطلوبين.. وعراضة مسلحة أمام وزارة الداخلية.. "حزب الله" يضع "إطاراً" مشتعلاً للخطة الأمنية
ولا من يحزنون، لا في "يوم أمني" ولا في "شهر أمني" ولا في "عام أمني" طالما أن إستمرار الدولة في "مساكنة" سلاح "حزب الله" جعلها "رهينة" له وبـ"هيبة مفقودة" تُنتهك كل يوم، مثلما حصل في بيروت أمس، بعد قيام "القمصان السود" بعراضة مسلحة أمام وزارة الداخلية و"إخبارية المستقبل" في القنطاري - سبيرز، من أجل إخراج عبد قاسم، الملقب بـ"أبو عرب" من المنطقة، وهو الشخص الذي اعترف الموقوف وسام علاء الدين خلال التحقيق معه بأنه كان يرافقه في عملية الإعتداء على "الجديد". التدهور الأمني الذي جاء في إطار تنفيذ "حزب الله" خطة إستباقية للخطة الأمنية بمداهمة المشاركين في الهجوم على "الجديد"، لم يقتصر على قطع طريق المطار وجسر "الرينغ" نهاراً وإشعال الحرائق على جسر سليم سلام وزقاق البلاط ليلاً ، بل شهد أيضاً تمرد عدد من الموقوفين في قصر العدل في بعبدا، ما جعل الوضع الأمني يحل ضيفاً ثقيلاً على طاولة مجلس الوزراء الذي استدعى قادة الأجهزة الأمنية وقائد الجيش العماد جان قهوجي ومدعي عام التمييز القاضي سعيد ميرزا للوقوف على حقيقة الموقف، وحيث تبلّغوا من رئيس الجمهورية ميشال سليمان "أن أي مخلّ بالأمن هو خارج عن القانون ولا غطاء عليه، وقوموا بكل التدابير لمنع إقفال أي طريق، وخصوصاً طريق المطار"، مردداً ثلاث مرات: "ممنوع بعد اليوم قطع طريق المطار"، لكن الرد على كلام سليمان جاء فورياً بقطع طريق سليم سلام وزقاق البلاط بمستوعبات النفايات والإطارات المشتعلة. واللافت، أن ممثل حركة "أمل" الوزير علي حسن خليل وممثل "حزب الله" الوزير محمد فنيش، أبلغا قادة الأجهزة ما مفاده :"لا علاقة لنا بأي مخل بالأمن، ولا غطاء على أحد. أي مخل بالأمن هو أزعر، وتصرفوا معه كما تريدون وفق القانون". ماذا حصل في سبيرز؟
وعُلم أن قطع الطريق أمام تلفزيون "إخبارية المستقبل" في القنطاري سبيرز كان لتأمين إخراج عبد قاسم، الملقب بـ"أبو عرب" من المنطقة، بعد أن جاء إليها محاطاً بعدد من الشبان، فحضرت قوة من الجيش اللبناني لإعتقاله، إلا أن "حزب الله" الذي علم بالأمر بطريقة ما، نزل عبر "القمصان السود" وأمّن التغطية الكاملة بسيارات جيب مفيّمة لإخراجه من هناك. واُفيد أيضاً أن السيارات التي لا تحمل لوحات تحركت باتجاه وزارة الداخلية، ومرّت من امامها وتوقفت أمام الحرس حيث استعرض مَن فيها اسلحتهم الرشاشة وقطعوا الطريق بعكس السير، وجالوا في انحاء عدة من مناطق زقاق البلاط وخندق الغميق والباشورة والوتوات، وكان من بينها جيب "الشيروكي" الفضي الذي افيد أنه نقل المشاركين في الاعتداء على مبنى "الجديد". وأفادت معلومات لموقع "القوات اللبنانية" أن مسلحين تابعين لـ"حزب الله" وحركة "أمل" وعناصر من "سرايا المقاومة" انتشروا ظهراً في شارع الحمرا وعدد من شوارع بيروت وبحوزتهم إطارات حضّروا لإشعالها وقطع أوصال العاصمة بهدف الضغط لإطلاق الموقوف علاء الدين. ولفتت الى استحالة اعتقال المتورطين الآخرين في الاعتداء على "الجديد" بفعل الحماية السياسية لهم ورفض "حزب الله" و"أمل" تسليمهم الى القضاء المختص، لا بل إن الضغوط تكثفت على خطين: خط "الجديد" لدفع ادارته الى التراجع عن الدعوى بحق علاء الدين، وخط القضاء اللبناني لدفعه الى إطلاقه بكفالة.صيدا..إلى ذلك، ورد على صفحة موقع التواصل الإجتماعي الـ"Facebook" الخاصة بأنصار إمام مسجد بلال بن رباح في عبرا في صيدا الشيخ أحمد الأسير، أنَّ الأخير وانصاره بدأوا إعتصامًا مفتوحًا عند المدخل الشمالي للمدينة، مطالبين بـ"حل سريع" للسلاح خارج سيطرة الدولة.
14 آذار
وعلقت الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار على الأحداث التي تنقلت في بيروت، مؤكدة أن "أي عمل يهدف الى العودة بلبنان الى زمن الفتن والحروب الأهلية مرفوض"، ومحمّلةً "الحكومة مسؤولية أي انزلاق"، معلنةً أنها "تضع "حزب الله" أمام مسؤولياته، نظرًا لعلاقت?