24-11-2024 06:26 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير مواقع الانترنت ليوم الإثنين 02-07-2012

تقرير مواقع الانترنت ليوم الإثنين 02-07-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 02-07-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 02-07-2012


- موقع بيروت ابزيرفر: إسرائيل قلقة من حصار بحري يفرضه عليها حزب الله
وفي مجال آخر، أبدت إسرائيل قلقها من أن يحاول "حزب الله" في حرب مستقبلية معه من فرض حصار بحريّ على تل أبيب عبر مهاجمة سفن شحن مدنيّ في منطقة قطرها حوالي 30 كيلومتراً من شواطئ اسرائيل، وذلك في محاولة لإرغام السفن التجارية على رفض الإبحار في هذه المنطقة خلال الحرب، خصوصاً أنّ 99 في المئة من جميع السلع تصل الى البلاد عن طريق البحر، بما في ذلك الذخيرة والمعدّات العسكرية، الأمر الذي سيترتّب عليه تداعيات اقتصادية وأمنية. وخلال حرب تمّوز 2006، أطلق حزب الله صاروخاً أصاب البارجة البحرية "حانيت"، ما أسفر عن مقتل أربعة بحارة وألحقَ أضراراً فادحة، كما أنّ صاروخاً آخر أصاب وأغرق سفينة شحن بضائع في مكان قريب. وفي هذا السياق، قال مسؤول رفيع في البحرية الإسرائيلية: "لقد أثبت حزب الله بالفعل أنّه قادر على إطلاق الصواريخ، وبالتالي فإنّ قدرته التشغيلية موجودة وكذلك استعداده للتحرّك". كما حذّر المسؤول من التداعيات الاقتصادية على إسرائيل إذا نجح الحزب في إيقاف سفن شحن البضائع من الإبحار إلى الموانئ في أشدود وحيفا. ويُعتقد أنّ حزب الله يملك ترسانة كبيرة من الصواريخ الصينية الصنع المضادّة للسفن مثل سي-٨٠٢، الذي يتمّ توجيهه بالرادار، والذي تمّ استخدامه لضرب البارجة "حانيت" عام 2006. وبالإضافة إلى ذلك، البحرية الاسرائيلية قلقة من موضوع شراء سوريا في الفترة الاخيرة لصواريخ "ياخنوت" الروسية المضادة للسفن، والتي يمكن إيصالها الى حزب الله في أيّ حرب مقبلة. كما أنّ سوريا اختبرت صواريخ "ياخنوت" في المناورات الاخيرة، وقيل إنّ الصاروخ لديه مدى يصل الى حوالي 300 كلم وقال المسؤول نفسه: "نحن نتابع عن قرب ما يجري في سوريا، وإذا كان هناك أيّ داعٍ للردّ فنحن نعرف كيف نردّ".


- الانباء الكويتية: مصادر أمنية لـ"الأنباء": إجراءات أمنية كثيفة لمنع اعتصام الأسير من عزل صيدا والجنوب
 أبلغت مصادر أمنية صحيفة "الأنباء" الكويتية، ان إجراءات عسكرية وأمنية كثيفة قد اتخذت لمنع امتداد اعتصام إمام مسجد "بلال بن رباح" الشيخ احمد الأسير الى المدخل الشمالي البحري لمدينة صيدا مما قد يعزل صيدا والجنوب تماما. وعلمت "الأنباء" ان الأسير الذي يتعرض لحملة مضادة من جانب بعض رجال الدين السنة والسياسيين الدائرين في فلك النظام السوري و"حزب الله" ينوي الإصغاء للنداءات السياسية الضاغطة من اجل فتح الطريق الى الجنوب، ومعالجة الآثار الاقتصادية السيئة للاعتصام، فضلا عن تجنب الأعمال الاستفزازية التي قد تقود إلى الفتنة في لبنان.


- الراي الكويتية: "الراي": لبنان أمام محاولة تطبيع أمني تسابق مخطط توتير إقليمي الطابع
 تحدّثت جهات معنية في الاكثرية عن اتجاه الى تدعيم القوى الامنية والعسكرية في الاجراءات على الإعتصام الذي رفعه إمام مسجد "بلال بن رباح" الشيخ احمد الاسير على مدخل مدينة صيدا بمزيد من الجدية السياسية داخل الحكومة وخارجها انطلاقاً مما شهدته الجلسة الاخيرة لمجلس الوزراء التي اعتُبرت نقطة انطلاق جديدة ومفصلية في احتواء ظاهرة الشغب وقطع الطرق. واوضحت الجهات لـ"الراي" الكويتية، ان "الايام التي اعقبت مجلس الوزراء بدت كفيلة بتظهير القرار السياسي الكبير الذي اتخذ، والذي مكّن القوى الامنية والعسكرية من معاودة تطبيع الوضع خصوصاً في العاصمة بيروت، في حين ان هذه العملية تمددت مفاعيلها ايضا نحو الشمال ولا سيما في طرابلس، وهو امر لم يأخذ قسطه من الاضواء نظراً الى تحويل الانظار الى الاعتصام في صيدا"، لافتةً إلى أن "العامل البارز الذي ظهر في الايام الاخيرة يتمثل في شبه إجماع سياسي على تجاوز الاهتزازات الامنية، وهو امر ينبغي الرهان عليه بقوة بعدما بدا واضحاً ان موجة الشغب الاخيرة قد أثارت مخاوف عميقة لدى جميع القوى اللبنانية ودفعتها نحو المساهمة في احتواء خطر الانزلاق الى زعزعة الامن على نطاق واسع". ومع ان بعضاً من هذه القراءة يشكل قاسماً مشتركاً بين قوى الاكثرية وقوى "14 آذار"، فان مصادر معارِضة لا تزال تنظر بعين الشك الى اختبار النيات السياسية لدى قوى "8 آذار" خصوصاً، اذ تعتبر ان التهدئة الحالية كانت نتيجة تلقائية لحاجة بعض هذه القوى الى لملمة الاثار السلبية الكبيرة التي نجمت عن انكشاف تورطها في لعبة تحريك الشارع الاسبوع الماضي من خلال التعرّض لتلفزيون "الجديد" وما تكشفّت عنه العملية من وجود مخطط لاستهداف تلفزيون "المستقبل" لإذكاء صراع سني - سني. وأضافت المصادر ان "واقعة الاعتداء على محطة "الجديد" ووقوع احد المتورطين فيها في ايدي الذين اوقفوه وسلّموه الى الجهات الامنية، كانت بمثابة "خطأ غير محسوب" تماماً ادى الى انكشاف لعبة خطيرة ليس هناك ما يضمن عدم تجدد المحاولات لايقاظها لأهداف تشتمّ منها اوساط قريبة من "14 آذار" وجود نية بتحمية الأرض في إطار استدراج نقاش، وبموازين القوى الاقليمي الحالية، اي قبل سقوط النظام السوري، على قاعدة ما كان الامين العام لـ"حزب الله" حسن نصر الله دعا اليه قبل فترة لجهة الحاجة الى مؤتمر وطني تأسيسي وهو المطلب الذي شكّل السقف الذي ربط به الحزب مناقشة سلاحه من باب بناء الدولة التي حدد شروطها آخذاً على اتفاق الطائف انه يستولد الازمات، ما اعتُبر اكثر من ايحاء بـ استعجال الضغط لفتح البحث في صيغة لبنانية جديدة يبقى التطرق اليها بطبيعة الحال يحتاج الى توافُق اقليمي - دولي لا تلوح في الأفق اي بوادر له". وفي رأي هذه المصادر ان المسألة الأمنية لا تقف عند التبسيط الذي يعتمده بعض الجهات في الدولة. واذا كان رئيس الجمهورية ميشال سليمان وضع كل ثقله وذهب الى حد استنفار قادة الاجهزة الامنية على مسمع مباشر من مجلس الوزراء وبنبرة غير مسبوقة، فذلك يعني ان الخشية من خطر وجود إرادات سياسية مرتبطة بزعزعة الامن لا تزال قائمة ويصعب إسقاط تكرارها في اللحظة المناسبة لاصحابها ولا سيما في ظل دخول الأزمة السورية مرحلة مفصلية، معتقدة ان "الاسبوع الطالع يتسم بأهمية لجهة معاينة ما يحكى عن جهود لتمرير المدة الفاصلة عن بداية شهر رمضان ومن بعدها شهر رمضان بالكامل بالحد الاقصى الممكن من التهدئة بغية لملمة الوضع والحد من الخسائر الاقتصادية والسياحية التي لحقت بالبلاد". وختمت المصادر بالقول ان "الحكومة تبدو امام احدى فرصها الاخيرة لاجتياز هذا الامتحان اذ سيكون من الصعوبة تعويم صدقيتها او وضعها في ضوء اي انتكاسة جديدة، خصوصاً ان المطالبة بتغييرها لن تتراجع بل قد تكون مقبلة على التصاعد كخطوة لا بد منها لاحداث تغيير يمنع المحاولات المتكررة لاغراق لبنان في الفوضى".


- عكاظ السعودية: المالح لـ"عكاظ": حضور كامل للمعارضة ووفد عسكري من الجيش الحر
 أفصح المعارض السوري هيثم المالح أن "المعارضة السورية بكل أطيافها الداخلية والخارجية ستحضر مؤتمر القاهرة اليوم، بما فيها هيئة التنسيق المحلية وقيادات عسكرية من "الجيش السوري الحر"، مؤكدا أنه "لا خيار أمام السوريين إلا بتوحيد قواهم من أجل إنهاء حقبة الأسد وللأبد". وأضاف المالح في تصريح لـ"عكاظ": "لم نعد نعوّل على المجتمع الدولي، ولن نراهن على مجلس الأمن ولا تغيير الموقف السوري"، متابعا القول: "إن السوريين أدركوا أن الحل والحسم من الداخل".


-النشرة: "صندي تايمز": روسيا قد تكون متورطة في إسقاط الطائرة التركية
نسبت صحيفة "صندي تايمز" البريطانية إلى مصادر دبلوماسية وعسكرية في الشرق الأوسط من بينها إسرائيلية أن "روسيا قد تكون متورطة في تدمير المقاتلة التركية التي أسقطتها الدفاعات الجوية السورية في 22 حزيران الماضي". وأشارت الصحيفة إلى أن "المصادر رجحت احتمال تورط خبراء تقنيين روس في إسقاط طائرة الاستطلاع الحربية التركية من طراز "أف 4"الأمريكية الصنع". ونقلت عن مصادر دبلوماسية قولها إن "إسقاط الطائرة التركية كان قرارا سريعا جدا الهدف منه تحذير حلف شمال الأطلسي "الناتو" بعدم التدخل في الحرب الأهلية السورية". وأوضح دبلوماسي أن الرسالة الروسية تفيد بأن "سوريا ليست ليبيا، وإن أي محاولة لفرض منطقة حظر طيران فوق سوريا ستواجه بدفاعات جوية هائلة من الأرض وستكلف المعتدين غالياً" . ونسبت الصحيفة إلى مصدر آخر في الطيران الحربي الإسرائيلي قوله إنه "لن يفاجأ إذا ما علم بأن خبيراً عسكرياً روسياً يقف إلى جانب نظيره السوري ضغط على زر السلاح الذي أسقط طائرة التجسس التركية".


- النشرة: ملك الأردن: لا رجعة عن الإصلاحات وتوسيع قاعدة المشاركة السياسية
أكد الملك الأردني عبدالله الثاني أن لا رجعة عن الإصلاحات وتوسيع قاعدة المشاركة السياسية في البلاد. وقال في حديث الى التلفزيون الأردني:"أساس عملية الإصلاح الشامل هو توسيع قاعدة المشاركة في صنع القرار، حتى يكون المواطن شريكا في القرارات التي تؤثر في مستقبله"، معتبرا أن ذلك هو جوهر الإصلاح السياسي الذي سيقود إلى الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي. وأكد الملك عبدالله الحاجة لثقافة ديمقراطية تؤمن بالتعددية على أساس التنوع والحوار واحترام الرأي الأخر بحسب وكالة الانباء الاردنية . واشار الملك عبدالله الثاني إلى صعوبة الوضع الاقتصادي في الاردن ، داعيا الى إيجاد حلول جذرية للتحديات الاقتصادية، ، معتبرا الإصلاح السياسي هو ضرورة اجتماعية واقتصادية ملحة. وشدد على التصدي للفساد ، قائلا من يثبت عليه الفساد سيعاقب وفق القانون.