24-11-2024 06:48 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الانترنت ليوم الخميس 05-07-2012

تقرير الانترنت ليوم الخميس 05-07-2012

أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الخميس 05-07-2012

أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الخميس 05-07-2012


- الانباء الكويتية: مصدر في حزب "الله" لـ"الأنباء": ننتظر أن تهدأ النفوس لمعالجة الأمور مع العماد ميشال عون.


- الانباء الكويتية: الهيئة التي يرأسها بري سترفض التوقيع على محضر الجلسة التي أقر فيها مشروع المياومين
 علمت صحيقة "الأنباء" الكويتية ان الهيئة التي يرأسها رئيس المجلس نبيه بري تتجه لرفض التوقيع على محضر الجلسة التي أقر فيها مشروع قانون تثبيت المياومين، ما يفتح الباب لرفض المصادقة عليه من جانب المجلس في الجلسة المقبلة.


- الانباء الكويتية: عون لا يستبعد حكومة وحدة وطنية برئاسة شخصية حيادية قريبا
 كشفت معلومات لصحيفة "الأنباء" الكويتية من المجالس العونية ان رئيس الاصلاح والتغيير ميشال عون لا يستبعد الحديث قريبا عن حكومة جديدة نهاية هذه السنة عند أبعد تقدير، مرجحا العودة الى حكومة وحدة وطنية برئاسة شخصية حيادية تحظى باحترام مختلف الاطراف، إلا أن توقيت قيام هذه الحكومة رهن موافقة الرئيس سعد الحريري على شخصية رئيسها.


- الانباء الكويتية: تيمور جنبلاط على طريق "الوراثة الحية"
 كان لافتا حضور تيمور نجل النائب وليد جنبلاط الاجتماع الذي عقد لأركان الحزب الاشتراكي مساء الأحد الماضي. وتشير مصادر لصحيفة "الأنباء" الكويتيةالى أن مقولة أن تيمور يرفض التعاطي بالشأن السياسي والحزبي أصبحت من الماضي، فهو يبدو على اطلاع واسع بكل التفاصيل الحزبية وبتفاصيل الزعامة الجنبلاطية من خلال استقبال الناس في دارة المختارة والوقوف على احتياجاتهم، كما أنه يرافق دائما والده في زياراته الخارجية. وتقول هذه المصادر إن تيمور أكمل تحضيراته وبات جاهزا كي يتسلم العباءة عندما تحين الساعة.


- السياسة الكويتية: مصادر نيابية بارزة في تكتل "التغيير والإصلاح" لـ"السياسة": اما أن تفرض الحكومة نفسها كما يجب وإما ترحل
 أكدت مصادر نيابية بارزة في تكتل "التغيير والإصلاح" لصحيفة "السياسة" أن "الوضع الحكومي بحاجة إلى إعادة نظر برمته، لأنه لا يمكن أن يستقيم الوضع على ما هو عليه، فإما أن تفرض الحكومة نفسها كما يجب وإما أن ترحل، رغم أننا لا نحبذ إدخال البلد في فراغ حكومي قد تستفيد منه قوى المعارضة، لكن لا يمكن القبول بهذا الواقع، والبقاء تحت رحمة قوى سياسية تستغل تحالفاتها وتفاهماتها لتحقيق مصالحها على حساب مصالح الآخرين".


- السياسة الكويتية: مصدر قيادي في قوى "14 آذار" لـ"السياسة": خلاف بري وعون سببه تقاسم المغانم في قطاع الكهرباء
 أكد مصدر قيادي في قوى "14 آذار" لصحيفة "السياسة" الكويتية أن ما يجري بين أطراف "8 آذار" هو نتيجة تراكم الخلافات بينهم على تقاسم المصالح المتعلقة خصوصاً بقطاعي النفط والكهرباء.ففي الملف الأول نجح بري بواسطة إقفال معمل الزهراني للكهرباء في كانون الثاني الماضي، بفرض شروطه على الوزير جبران باسيل بجعل رئاسة الهيئة الناظمة لقطاع النفط مداورة بين الطوائف، لتكون الرئاسة في مرحلتها الأولى من "نصيب الشيعة"، بعد أن كان باسيل يصر على جعلها موقعاً مسيحياً لأحد المقربين منه. وفي الملف الثاني، حرك بري موضوع المياومين، وغالبيتهم الساحقة من أنصاره، لإفشال مشروع باسيل تلزيم خدمات توزيع الكهرباء لثلاث شركات خاصة (نزار يونس، دباس، وخطيب وعلمي) لأن إحدى الشركات (ميركوري) استبعدت من المناقصة. وكان من المقرر أن تحظى بإحدى المناطق الكهربائية الثلاث (محافظتي الجنوب والنبطية).ولفت المصدر إلى أن بري استسهل استهداف باسيل في مجلس النواب، حيث مركز نفوذه، بحيث لم يتوقع أن يواجهه حتى النهاية، لأنه تجاهل واقع أن الغالبية الساحقة من المياومين هم من الطائفة الشيعية وتحديداً من عناصر حركة "أمل"، ومن غير المعقول أن توافق القوى المسيحية مجتمعة، مدعومة من رئيس الجمهورية والمرجعيات الروحية، على قانون يخل بالتوازن الطائفي من جهة، ويجعل مؤسسة كهرباء لبنان خاضعة لميليشيا "أمل" من جهة ثانية، وقد سبق تجريبها في حادثة معمل الزهراني حين أقفل بقوة السلاح. وأكد المصدر أن وقوف بعض قوى 14 آذار في مواجهة قانون تثبيت المياومين ليس كرمى لعيون عون وباسيل أو دفاعاً عن مشاريعها، وإنما لأن لديها مآخذ على إدارة بري جلسات مجلس النواب.


- الانباء الكويتية: نقولا لـ"الأنباء": تلاقي القوات والكتائب مع التيار العوني في موضوع المياومين قد يؤسس لعلاقات أخرى
 رأى عضو تكتل «التغيير والاصلاح» النائب نبيل نقولا ان ما اثاره عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب علي قبيسي عن اقتراب الامر في المجلس النيابي من الانقسام بين المسلمين والمسيحيين، كلام معيب ومدان ولا يمثل اطلاقا وجهة نظر المعترضين على مشروع تثبيت المياومين في شركة كهرباء لبنان، متسائلا: كيف سمح لنفسه النائب قبيسي بإثارة الموضوع من الناحية الطائفية، خصوصا ان قبيسي اكثر العالمين ان وزير المياه والطاقة جبران باسيل قدم للعمال المياومين ما لم يقدمه اسلافه امثال الوزير محمد فنيش وايوب حميد ومحمد بيضون وغيرهم؟! مستهجنا ان تصبح بنظر بعض النواب تضحيات التيار «الوطني الحر» منذ العام 2006 حتى اليوم سواء على مستوى مواقفه من حرب تموز ودعم المقاومة وسلاحها او على مستوى مواجهته للسياسة الاميركية والعالم بأسره، غير كافية لتأكيد وطنية التيار العوني وعدم اتصاله بالطائفية، متمنيا على النائب قبيسي وغيره الالتفات قليلا الى ماضي التيار «الوطني الحر» كي يتسنى لهم التمييز بين المواقف الوطنية والطائفية. نقولا، وفي تصريح لصحيفة "الأنباء" الكويتية، لفت الى ان التقاء الفرقاء المسيحيين على رفض اقتراح القانون الخاص بتثبيت المياومين بالرغم من الاختلافات السياسية فيما بينهم، لا يعني اطلاقا انه تكتل طائفي او مذهبي في مواجهة تكتلات طائفية اخرى، خصوصا ان بعض الاصوات السنية من داخل تيار "المستقبل" وفي طليعتها صوت الرئيس السنيورة قد علت تأييدا لموقف التيار "الوطني الحر" وحزبي "القوات اللبنانية" و"الكتائب"، مذكرا من يتهم المعترضين على تثبيت المياومين بالطائفية بأن الوزير باسيل احتضن العمال المياومين من خلال تأمين ديمومة العمل لهم واعطائهم حق الانتساب الى الضمان الصحي والاجتماعي، بعد ان رمى بهم في الشارع من هم من طائفتهم، ما يعني ان محاولة ايهام الرأي العام بقيام تكتلات طائفية لمواجهة قانون تثبيت المياومين تؤكد وجود نوايا مبيتة بإبقاء المسيحيين في لبنان مهمشين واعادتهم الى ما كانوا عليه بين العام 1993 والعام 2005. وردا على سؤال حول ما اذا كان الموقف المسيحي الموحد من موضوع المياومين قد يؤسسه لحالة سياسية جديدة على الساحة المسيحية، لفت نقولا الى ان التيار «الوطني الحر» يلتقي مع كل من يحارب التهميش الطائفي، معربا بالتالي عن اعتقاده ان تلاقي القوات والكتائب مع التيار العوني في موضوع العمال المياومين قد يؤسس لعلاقات اخرى لاسيما لعلاقات تكافح تهميشهم، لكن ليس على قاعدة تخلي التيار العوني عن قناعاته بدعم المقاومة، مستدركا بالقول ان كلام النائب قبيسي يشكل نموذجا عن استحالة تطبيق إلغاء الطائفية السياسية في ظل اتهام المسيحيين بالعمل الطائفي لمجرد توافقهم على عنوان اصلاحي معين. واكد في معرض رده على الاسئلة، ان اقتراح القانون الخاص بتثبيت العمال المياومين لم يقر في المجلس النيابي، وان ما يقال عكس ذلك من قبل الآخرين هو مجرد سرقة لوقائع الجلسة بهدف حجبها عن الرأي العام، مذكرا بأن الصحافة كانت حاضرة للجلسة وهي تشهد على حقيقة ما حصل لاسيما على الطريقة الذي ساقها الرئيس بري للمصادقة عليه، مشيرا الى ان لرئيس الجمهورية الحق في رد الاقتراح كما هو وبالتالي اعادة النظر به والا فستؤول الامور الى الطعن به امام المجلس الدستوري. وختم نقولا نافيا ما تناقلته بعض الأوساط الصحافية عن برودة في العلاقة بين التيار «الوطني الحر» و«حزب الله» على خلفية ملف العمال المياومين، مؤكدا ان التواصل مستمر كما كان عليه منذ العام 2006 وان ايا من العناوين الثنائية غير الجوهرية المدرجة في ورقة التفاهم لن تكون سببا في تراجع العلاقات بينهما، مشيرا الى انه مهما تعاظمت الدسائس الاعلامية فلن تستطيع دق اسفين بين الطرفين، بدليل ما صرح به كوادر «حزب الله» والذين كان آخرهم النائب علي فياض ردا على ما ذكرته بعض الصحف.


- السياسة الكويتية: الطيب تيزيني لـ"الراي": بؤر في النظام تمنع تنحي الأسد
 رأى المفكر السوري الطيب تيزيني أن التجربة المصرية يمكن أن تطبق على سوريا «مع أهمية التأكيد على الخصوصيات»، مشيراً الى أن «تشكيل أي حكومة انتقالية يجب أن يضم كل قوة المعارضة، اضافة الى الشرائح التي لم يكن لها موقف من الحوادث الجارية في سوريا».وأكد تيزيني، الذي دعا الرئيس بشار الاسد الى تقديم استقالته أن «تنحي الاسد كان جزءا من الحل فأصبح جزءا من المشكلة»، موضحا أن «خيار التنحي كان ممكنا في السابق لكن البؤر التي تشكلت داخل النظام لم تعد تسمح بذلك». وشدد على أن «مؤتمر جنيف يعكس المأزق الدولي في حل الأزمة السورية، فالمطلوب التركيز على مسائل أساسية من بينها ايقاف العنف والقتل ودخول السلاح»، مشيراً الى أن «أي تغيير سياسي لا يمكن أن يحدث تحت قبضة السلاح».وعن رأيه بالنتائج التي خرج بها مؤتمر المعارضة في القاهرة، قال: «لا أتوقع حدوث تحول ايجابي. لكن من المهم جداً ألا تنشأ في جسد المعارضة نتوءات قد تتحول انقسامات كبرى».