24-11-2024 06:56 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الانترنت ليوم الثلاثاء 10-07-2012

تقرير الانترنت ليوم الثلاثاء 10-07-2012

التقرير الصحفي|التقرير الاذاعي|تقرير الانترنت

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 10-07-2012

السياسة الكويتية: ضاهر لـ"السياسة": لسنا من يحمي العملاء ويبيع وطنه
ردّ عضو كتلة "المستقبل" النائب خالد ضاهر بعنف على تصريحات كل من رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس تكتل "التغيير والإصلاح" ميشال عون ومسؤول "حزب الله" في الجنوب الشيخ نبيل قاووق بشأن الاتهامات التي صدرت عنهم ضد تيار "المستقبل" ونواب عكار بأنهم ضد الجيش ويطالبون بانسحابه من عكار.وأكد ضاهر في تصريح لـ"السياسة" الكويتية، أن تيار "المستقبل" ونواب عكار بالتحديد تحت سقف الدستور والقانون، وهم الذين دافعوا عن الجيش بدماء أبنائهم ودموع أمهاتهم، ولم يفكروا يوماً بانتزاع سلطة هذا الجيش وليسوا من يحمي العملاء ويدافعون عنهم، ولا من يسعى إلى تفتيت الدولة لصالح الدويلة ولا من يبيع وطنه لصالح سوريا وكرامته من أجل الآخرين"، لافتاً إلى أن تيار "المستقبل" ونواب عكار ليسوا ممن تخلوا عن مبادئهم وشعاراتهم المطالبة بالحرية والسيادة والاستقلال من أجل المال كما فعل العماد ميشال عون.وأضاف: "لسنا الذين نفذنا 5000 مخالفة بناء على أملاك الدولة، فكل ما فعلناه أننا طالبنا بمحكمة وبقانون وعدالة لمحاكمة قتلة الشيخين أحمد عبد الواحد ومحمد مرعب، وليس بمنع سلطة الدولة".واتهم ضاهر الفريق الآخر بالسعي إلى تسخير الدولة لضرب قوى "14 آذار" بعد أن تكبدوا أثماناً باهظة لإقامة الدولة المركزية، وهم الذين لم يسمحوا لها حتى الآن لتكون قادرة وفاعلة كما كل الدول في العالم.ورأى أن المشكلة مع "حزب الله" إصراره على إقامة دويلته على حساب الدولة لتكون تابعة إلى الجمهورية الإسلامية وولاية الفقيه، مذكراً بـ"الجبهة" التي فتحت أثناء تشييع شقيق النائب غازي زعيتر، متسائلاً: "ماذا كان موقف "حزب الله" و"حركة أمل" حينها؟".


السياسة الكويتية: أوساط "14 آذار" لـ"السياسة": حلفاء سوريا يتمتعون بالإمكانات اللوجستية التي تمكنهم من تنفيذ الاغتيالات
أبدت أوساط قيادية في قوى "14 آذار" خشيتها من أن تكون عودة مسلسل الاغتيالات في لبنان مرتبطة بالتطورات والحوادث في سوريا، حيث تزداد الضغوطات الداخلية والدولية على نظام الرئيس بشار الأسد الذي بدأ نظامه بالتفكك شيئاً فشيئاً في ضوء الانشقاقات الكبيرة التي يواجهها وحالات التمرد التي تحصل في وحداته العسكرية، الأمر الذي ربما دفع هذا النظام إلى تحريك خلاياه في لبنان لزعزعة الاستقرار في هذا البلد من خلال العودة إلى مسلسل التصفيات الجسدية التي شهدها البلد بين منذ نهاية الـ2004 وحتى إقرار اتفاق الدوحة.وأكدت الاوساط لـ"السياسة" الكويتية، أن حلفاء النظام السوري هم وحدهم الذين يتمتعون بالإمكانات العسكرية واللوجستية التي تمكنهم من تنفيذ هذه الاغتيالات، على غرار ما حصل في عمليات الاغتيال السابقة التي طالت شخصيات سياسية وإعلامية من قوى "14 آذار"، حيث أن وسائل التنفيذ كانت كلها متشابهة وإن كان الذين يقفون وراء محاولة اغتيال النائب بطرس حرب أرادوا تغيير أسلوب القتل هذه المرة بمحاولة تفخيخ مصعد المبنى الذي يتخذ نائب "14 آذار" من أحد طوابقه مكتباً له.


السياسة الكويتية: مرجع أمني لـ"السياسة": التحقيق يتقدم في محاولة اغتيال حرب
كشف مرجع أمني رفيع أن هناك تقدماً سجّل في إطار التحقيقات التي تجري في محاولة اغتيال النائب بطرس حرب، لكنه ربط بين تقدم التحقيقات بشكل أفضل وبين حصول الأجهزة الأمنية على كامل حركة "داتا" الاتصالات للتمكن من كشف الملابسات المحيطة بمسرح محاولة الاغتيال، خصوصاً وأن الجناة عمدوا إلى إجراء أكثر من اتصال سهلت عملية تهريب الجاني الذي كان يحاول زرع المتفجرة في مصعد بناية حرب.وأشار المرجع في تصريح لـ"السياسة" الكويتية، إلى أن تحليل حركة الاتصالات قد يفضي إلى معرفة هوية المشاركين في محاولة الاغتيال ومن يقف وراءهم، محذراً من أن أي تلكؤ في هذا الموضوع يعرقل التحقيق ويغطي القتلة، لا بل إنه يشجعهم على المضي في مسلسل إجرامهم بحق الشخصيات السياسية في لبنان التي تدور في فلك "14 آذار"، ما يشير بوضوح إلى أن الجهة التي تقف وراء الاغتيالات التي حصلت في لبنان هي واحدة.وشدد المرجع على وجوب التشديد على طابع السرية في التحقيقات التي تجريها الأجهزة الأمنية في محاولة الاغتيال لكشف خيوطها وتفاصيلها كافة، باعتبار أن عدداً من المشاركين فيها باتوا معروفين ويُعمل على تعقبهم لإلقاء القبض عليهم، محذراً من إمكانية استهداف شخصيات سياسية أخرى بعد فشل محاولة اغتيال حرب لأن القرار اتخذ بإدخال لبنان في الفوضى مجدداً.


موقع القوات: جرحى بقصف على البقيعة والجيش ينشر دوريات مؤللة
سقطت مساء الاثنين قذائف في منطقة البقيعة والقرى الحدودية المحيطة بوادي خالد، مصدرها الجانب السوري، ما أدى الى سقوط جرحى، الى جانب أضرار مادية.وقد طاول القصف مبنى أبو موسى للنازحين السوريين قرب نقطة الامن العام اللبناني، كما ادى هذا القصف المستمر الى نزوح من بلدات بني صخر وخط البترول والمقيبلة.وأفادت معلومات عن حصول اشتباكات على الحدود، ما استدعى الجيش الى نشر دوريات مؤللة.ويأتي هذا التوتر الحدودي المتجدد في وقت أكد مجلس الوزراء في جلسته في بعبدا تعزيز انتشار الجيش على الحدود اللبنانية - السورية واتخاذ الاجراءات كافة لضبط هذه الحدود.