أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الاثنين 16-07-2012
أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الاثنين 16-07-2012
-النشرة: جعجع: أريد التدقيق بالمعلومات أن الطائفة السنية أعطت أصواتها بمساواة
لفت رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في حديث لـ"الجمهورية" بعيد اعلان نتائج انتخابات الكورة الى انه "سعيد ولكن شيئا ما يقلقه ويريد التأكد منه".
وردا على سؤال حول ما اذا كان قلقا من المعلومات الأولية التي تشير إلى أنّ الطائفة السنّية أعطت أصواتها بمساواة بين الفريقين، أجاب: "لست متأكداً، أريد أن أدقّق أكثر".
وحول ما يقال إن الانتصار جاء بأصوات المغتربين، والمسيحيين مجتمعين من مختلف المذاهب، اكد جعجع: "انه لا يعلم، سيتأكّد، والمهم أنّ النصر لنا، ونحن انتصرنا".
-النشرة: غريب: ماضون بالاضراب غدا والحكومة اقرت الموازنة وتركت سلسلة الرتب
لفت رئيس رابطة اساتذة التعليم الثانوي الرسمي حنا غريب لاذاعة "لبنان الحر" الى اننا "ماضون بالاضراب غدا وهذه هي المرة الثالثة التي ندعو فيها الى اضراب من هذا النوع"، مشيرا الى اننا "تعودنا عبر تاريخنا اننا لم نحصل على اي مطلب الا عبر الاضراب".
واكد انه "لم يحصل اي اتفاق مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وما حصل جزء معين من الاتفاق"، مضيفا "اتفقنا مع ميقاتي ان يعقد اجتماعا لاستكمال البحث في موضوع سلسلة الرتب والرواتب ولكن ميقاتي لم يف بالوعد"، مشيرا الى انهم "اقروا موازنة 2012 وتركوا سلسلة الرتب والرواتب".
- الانباء الكويتية: الحوت لـ"الأنباء": التهديدات بموضوع الاغتيالات جدّية ووراءها مجموعات منظّمة
دعا نائب الجماعة الاسلامية د.عماد الحوت الفرقاء في الحكومة، امام الفشل تلو الفشل، الى وقفة ضمير حقيقية والدخول في حوار جدي لتشكيل حكومة وحدة وطنية تضمّ كل الاطراف السياسية للملمة الوضع وتجنيب لبنان منزلقات ما يحصل في سوريا، واما حكومة تكنوقراط تدير هذه المرحلة الحرجة ومن ثم بعد ذلك تدير الانتخابات، مؤكداً انه ما من احد يرغب في انفجار الوضع كاملا في لبنان. وأكدّ الحوت في تصريح لـ"الأنباء" الكويتية ان التهديدات بموضوع الاغتيالات السياسية جدية، لافتا الى ان المحاولتين الاخيرتين اللتين تعرّض لهما رئيس الهيئة التنفيذية في "القوات اللبنانية" د. سمير جعجع والنائب بطرس حرب، وبحسب التحقيقات تشيران الى ان المخاطر جدّية بهذا الموضوع، لافتاً الى ان الحادثة التي حصلت مع حرب تؤكد ان الذين يقفون وراء مثل هذه المحاولات هم مجموعات منظمة ومحترفة جدا. وتعليقا على قضية الشيخين احمد عبد الواحد ومحمد مرعب في عكار والمطالبة بإحالتها الى المجلس العدلي، اكد الثقة بالجيش لكنه ابدى عدم الاطمئنان للمحكمة العسكرية.
- الراي الكويتية: اوساط وزارية لـ"الراي": الحكومة أمام إختبار نجاح أو إخفاق في إحتواء التوترات الأخيرة
أشارت اوساط وزارية إلى ان عملية احتواء التوترات التي شهدتها البلاد اخيراً قد خطت خطوات ملحوظة في الايام الاخيرة في اتجاه اعادة تطبيع الوضع في مجمل البلاد، متوقعة ترسيخ الكثير من هذه الخطوات في الاسابيع المقبلة. ورأت الاوساط في تصريح لـ"الراي" الكويتية، ان خطة نشر الجيش اللبناني على الحدود الشمالية مع سوريا تسير على نحو جيد وتعكس قراراً كبيراً على المستويين السياسي والعسكري لجعل هذه الخطة ترسي واقعاً جديداً على الحدود تنتفي معه احتمالات الاهتراء الامني على ما كانت تنذر به الحوادث المتعاقبة في المدة الاخيرة، لافتةً إلى انه بعد اسبوع من الان ستسفر عملية الانتشار العسكرية عن مشهد مختلف تماماً، اذ انها ستبيّن حجم القوى الذي لا يستهان به في تنفيذ الخطة، مما يؤسس لواقع امني مستدام على الحدود من شأنه ان يستقطب الاهتمام الداخلي والخارجي الى اهمية هذا التطور على مجمل الوضع اللبناني. واشارت الاوساط الى ان هذه الخطة ستساعد بقوة على معالجة الجانب الامني الداخلي في منطقة عكار، خصوصا بعدما اعيد توسيع التحقيق في مقتل الشيخ احمد عبد الواحد ورفيقه على حاجز للجيش اللبناني واعيد توقيف الضباط الثلاثة في هذا الملف السبت الماضي، مما يستتبع حكما انهاء كل ذيول الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها عكار واعادة الاعتبار الى نشر القوى الامنية والعسكرية في هذه المنطقة وترك الملف القضائي يأخذ مجراه. ومع ان توقيف الضباط اثار ردود فعل متباينة وترك اثرا سلبيا على المؤسسة العسكرية، لفتت الأوساط الى قرار سياسي واضح عبّر عنه مجلس الوزراء في احتواء هذه المشكلة ومنع تفاقمها نظرا الى ان الشمال تحوّل الخاصرة الرخوة للسلطة السياسية والامنية، ولذا بدأ يحتل سلم الاولويات في المعالجات الجارية على مختلف الصعد، علما ان مستوى نجاح السلطة في هذه المعالجات او اخفاقها سيترك انعكاسات على مجمل الوضع في البلاد.
- القوات اللبنانيّة: "المجلس الوطني السوري" يحذّر من النتائج الكارثية لمعارك المصير في دمشق وحمص
حذّر "المجلس الوطني السوري" مساء الاحد المجتمع الدولي "المتردد والعاجز" من النتائج الكارثية لمعارك المصير التي تشهدها العاصمة دمشق ومدينة حمص، مؤكدا ان نظام الرئيس بشار الاسد حوّل العاصمة الى ساحة حرب يشنها على الاحياء الثائرة. وقال المجلس في بيان تلاه جورج صبرا المتحدث الرسمي باسمه من اسطنبول: "ان المجلس يضع المجتمع الدولي المتردّد والعاجز امام مسؤولياته فحماية ارواح السوريين اهم من اي معاهدات واتفاقات". واضاف: "نحمّل الجامعة العربية ومجلس الامن النتائج الكارثية المترتبة على ما يجري هذه الساعات في كل من حمص ودمشق"، مؤكدا ان "العاصمة تحولت الى ساحة حرب يشنها النظام على الاحياء الثائرة". وتابع: "نهيب بالسوريين ان يهبوا اليوم لمساندة حمص ودمشق حيث تجري معارك المصير". وبحسب المرصد السوري لحقوق الانسان فقد شهدت دمشق الاحد اعنف الاشتباكات منذ بدء الحركة الاحتجاجية في سوريا قبل 16 شهرا، في حين تستمر احياء باكملها في حمص تحت حصار خانق تفرضه عليها قوات النظام التي تقصف هذه الاحياء يوميا بحسب ناشطين.