أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الاربعاء 25-07-2012
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الاربعاء 25-07-2012
عناوين الصحف
- السفير
الإدارة تتظاهر و«الكهرباء» تُضرب .. دولــة الـفــراغ!
- النهار
حلفاء سوريا يحاصرون رئيس الجمهورية
السفير علي تجاوز الأعراف ودعوات إلى طرده
- الأخبار
«الخارجية» توجّه رسالة لفت نظر بدل الاحتجاج إلى سوريا
- الديار
كتاب سليمان على طاولة مجلس الوزراء
منصور لن يستدعي السفير السوري ليسلمه الاحتجاج
14 آذار: لطرد علي و8 آذار تنتقد سليمان
- البناء
"سي آي أيه": لبنان أهم قاعدة خلفية للمجموعات المسلحة
مصادر أمنية لبنانية تنفي حصول خرق باتجاه القاع.. وعمليات التسلل متواصلة
- البلد
منصور يدير الأذن الطرشاء للرئيس
- المستقبل
تأهب عسكري ـ إقليمي ـ دولي لمنع نقل أسلحة كيميائية سورية إلى لبنان
- الانوار
اضراب وتظاهرات موظفي الدولة تزيد من شلل الحكومة والمؤسسات الرسمية
- اللواء
إمتعاض سوري من سليمان .. وميقاتي منزعج من وزرائه!
«لقاء ودّي» بين منصور وعلي .. وحرب ينفي لـ«اللــواء» تسلم الداتا المتعلقة بمحاولة إغتياله
- الشرق
القطاع العام انتصر للسلسلة... ويتابع اليوم نحو السرايا
- الحياة
القطاع العام إلى الشارع اليوم بعد إضراب وإعتصامات... واستمرار الخلاف على "داتا" الاتصالات
لبنان "يتشاور" في مذكرة الاحتجاج إلى سورية بعد ظهور تباينات في لهجة الرد على سفيرها
- الجمهورية
منصور لـ"الجمهورية": المذكرة قيد الإعداد .. و"14 آذار" تسأل: هل يحتاج إلى أيام لتوثيق الاعتداءات السورية؟
- الشرق الأوسط
طلاس يظهر للمرة الأولى ليدعم الثورة ويدعو السوريين للتوحد
أبرز المستجدات
- المستقبل: الفرزلي: نصرالله تكلم عن التوازن مع إسرائيل
أشار نائب رئيس مجلس النواب السابق إيلي الفرزلي في حديث إلى تلفزيون "الميادين"، إلى انه "لا يستطيع القول ماذا تملك المقاومة في لبنان، فكل الإحتمالات واردة"، لافتا إلى أنه "عندما يتحدث الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله عن توازن استراتيجي مع اسرائيل، فقد يكون ذلك جزءا منه الأسلحة الكيماوية". وشدد على أن "القيادة السورية استبقت القول أن السلاح الكيماوي لا يستعمل في الداخل، وإن وُجد بالإضافة الى جميع الأسلحة فهو من أجل صد العدوان الخارجي".
- السفير: أوروبا لن تدرج حزب الله على لائحة الإرهاب
رفض الاتحاد الأوروبي، أمس، طلب وزير الخارجية الإسرائيلي افيغدور ليبرمان إدراج «حزب الله» في لائحته السوداء للمنظمات الإرهابية، بعد الهجوم الانتحاري الذي استهدف إسرائيليين الأسبوع الماضي قرب مطار بورغاس البلغاري، واتهمت تل أبيب «حزب الله» وإيران بتنفيذه. وقالت وزيرة الخارجية القبرصية ايراتو كوزاكو ماركوليس، التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، «لم يتحقق توافق على إدراج حزب الله في لائحة المنظمات الإرهابية»، لكنها أوضحت أن الاتحاد الأوروبي قد ينظر في إدراج الحزب على لائحة المنظمات الإرهابية إذا ما توافرت أدلة ملموسة على تورطه في أعمال إرهابية. وأعلنت أن «حزب الله» حزب «فاعل في السياسة اللبنانية» وقوة عسكرية. واعتبر ليبرمان، خلال مؤتمر صحافي مع ماركوليس بعد لقاء سنوي مع الاتحاد الأوروبي في بروكسل، أن الوقت «حان لإدراج حزب الله في لائحة المنظمات الإرهابية في أوروبا». وأضاف «من شأن ذلك أن يعطي إشارة جيدة للمجموعة الدولية والشعب الإسرائيلي».
- السفير: لا اتهامات موجهة رسمياً لحزب الله وإيران.. بلغاريا: مجموعة محترفة وراء هجوم بورغاس
أعلن رئيس الوزراء البلغاري بويكو بوريسوف أمس، أن مجموعة محترفة خططت بشكل متقدم للهجوم الانتحاري الذي قتل 5 إسرائيليين في بورغاس الأسبوع الماضي، من دون أن يوجه الاتهام إلى إيران و«حزب الله»، فيما قال وزير السياحة الاسرائيلي ستاس ميسجنيكوف إن الأمن البلغاري أحبط قبل أشهر عملية أخرى كانت تستهدف سياحا اسرائيليين. وقال بوريسوف خلال مؤتمر صحافي في صوفيا مع مستشار الإدارة الأميركية للامن القومي جون برينان إن المسؤولين عن تفجير بورغاس الذي قتل فيه 5 اسرائيليين، تواجدوا في بلغاريا لمدة شهر قبل العملية، و«استأجروا سيارات، وتحركوا في عدد من المدن بشكل لا يرى أحدهم فيه مع الآخر في أي مكان. وفعلا لم تظهر أي صورة لاثنين منهم معا في أي تسجيل لكاميرات المراقبة». ووصف بوريسوف عناصر هذه المجموعة بأنهم «محترفون بشكل متميّز» وأكد أنهم عملوا ضمن «قواعد صارمة للتخطيط». كما أكد رئيس الوزراء البلغاري أن عينات من الحمض النووي للمفجر الانتحاري تمت مشاركتها مع كل أجهزة الاستخبارات في دول أخرى، ولم يتم العثور على هوية المفجر في أي قاعدة بيانات. واعتبر بذلك بوريسوف أنه «لم يكن هناك أي فرصة لمنع هذا الهجوم. كان يمكننا فقط أن نكشفه بالصدفة، أو لو كانت لدينا معلومات من أجهزة بأن هذا النوع من الهجمات يجهز في بلغاريا». ورفض بوريسوف توجيه الاتهام إلى إيران و«حزب الله»، فيما أشار برينان إلى أن الطرفين «انخرطا سابقا في هجمات على مدنيين». وأضاف أن أميركا تدعم جهود بلغاريا لملاحقة المسؤولين وحث السلطات على تجميع القدر الأكبر من الأدلة. من جهته، قال ميسجنيكوف في لقاء عقده مع رؤساء الجالية اليهودية في بلغاريا إن السلطات البلغارية أحبطت قبل أشهر «عملية إرهابية» كانت تستهدف سياحا اسرائيليين. وأضاف «أن الهجوم الذي وقع في منتجع بورغاس الاسبوع الماضي، لن يردع الإسرائيليين عن التجول في إسرائيل أو في بلغاريا وفي أي مكان آخر في العالم».
- الاخبار: ليبرمان يهدّد بالحرب إذا انتقل السلاح الكيميائي الى حزب الله
بدا كلام وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان عن احتمال نقل أسلحة كيميائية الى حزب الله بمثابة تهديد واضح بالحرب، ولا سيما بعد التهديدات التي أطلقها رئيس الأركان فيما توعد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، بني غانتس، برد «رادع ومدروس» على عملية بورغاس التي حدثت في بلغاريا، متهماً حزب الله بالمسؤولية عن تنفيذها، اعتبر وزير الخارجية الإسرائيلية، افيغدور ليبرمان، أن نقل أسلحة كيميائية من سوريا الى حزب الله، سبب للحرب. وقال ليبرمان، خلال لقاء مجلس التعاون الإسرائيلي الأوروبي في بروكسل، إن مسؤولية نقل هذا السلاح الى حزب الله تقع على عاتق المجتمع الدولي. وشدد على أن هذا الأمر من ناحية إسرائيل «خط أحمر». وبلغة دبلوماسية «سبب للحرب»، مؤكداً أن إسرائيل «لن تضبط نفسها بأي شكل رداً على حادثة كهذه». وتطرق ليبرمان الى المحادثات بين إيران والدول العظمى بالقول «من غير الممكن إدارة مفاوضات الى الأبد»،وأنه إذا في مرحلة معينة، لن يكون للاتصالات نتائج عملية، فينبغي عندها إيقافها، والانتقال الى العمل واتخاذ خطوات قاسية ضد طهران...
-السفير: غانتس يكبح جماح التهديدات الإسرائيلية لسوريا: ضـرب مخازن «الكيميائي» سـيفجّر معـركة واسعة
سكب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال بني غانتس ماء بارداً يوم أمس على الرؤوس الساخنة في رئاسة الحكومة ووزارة الدفاع والتي أطلقت في الأيام الأخيرة تهديدات بضرب مخازن الأسلحة غير التقليدية في سوريا.
وكان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه إيهود باراك قد حذّرا من أن إسرائيل لن تحتمل انتقال أسلحة غير تقليدية أو أسلحة استراتيجية إلى أيادٍ غير مضمونة في لبنان أو سواها وأنها ستعمد إلى منع ذلك بالقوة. وأبلغ غانتس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست أنه ليس مؤكداً أن يبقى استخدام القوة محصوراً وقد يقود إلى «معركة واسعة». وأكثر القادة العسكريون الإسرائيليون في الأيام الأخيرة من الحديث عن أن الجبهة الداخلية ستغدو جبهة المواجهة الرئيسية في أي حرب مقبلة وأن منطقة تل أبيب ليست جاهزة على هذا الصعيد. وأشار غانتس إلى القتال الدائر في سوريا، خصوصاً إلى تشديد القوات السورية إجراءاتها لحماية مخازن السلاح الكيميائي هناك. وقال «حسب علمي، في هذه اللحظة هناك سيطرة تامة على هذه المنظومات... وهي لم تنتقل بعد إلى أيادٍ سلبية، ولكن هذا لا يعني أن ذلك لن يحصل أبداً. فمن الجائز أن يتغير هذا الوضع وفي النهاية تنشأ هنا معضلة». وجاءت أقوال غانتس هذه بعد وقت قصير من تصريح مسؤول إسرائيلي بأن الرئيس السوري بشار الأسد اتخذ التدابير لحماية الأسلحة الكيميائية في جيشه. وقال هذا المسؤول إنه «على الرغم من الضغط الذي يتعرض له الأسد، فإنه يتصرف بالسلاح الكيميائي بشكل مسؤول». وأضاف إن «قسماً من السلاح هذا تمّ إبعاده عن مناطق القتال، أو إلى مناطق أشد حماية». وقال غانتس إن «احتمالات الحرب التقليدية والإقليمية تتراجع، ولكن الهزة في الشرق الأوسط وعدم الاستقرار يمكنهما أن يقودا نحو تدهور غير مسيطر عليه ولا أحد يريده ولا أحد يبادر إليه». وبيّن في كلامه احتمالات العمل في حال انتقال السلاح الكيميائي، سواء إلى «حزب الله» أو إلى جهات إرهابية دولية. وقال غانتس إن احتمال العمل الهجومي في حال انتقال سلاح كيميائي يمكن أيضاً أن يجر إسرائيل إلى «معركة واسعة»، إذا ما عمل الجيش الإسرائيلي بشكل واسع وهاجم أهدافاً متعددة. وأضاف «إذا أردت العمل بشكل مركز جداً، فهناك احتمال أن يتعذر علينا العثور على النقطة (شحنات السلاح الكيميائي)، وإذا عملت بشكل واسع فقد تجد نفسك بأسرع مما تعتقد في حرب أوسع مما خططت لها. ينبغي الأخذ بالحسبان أيضاً ما سوف يبقى بعد أن نعمل وإلى أي أياد سيصل، وأنا أقترح أن أعرض في الهيئة المناسبة تفصيلات حول ما نجيد فعله بشكل ملموس أكثر». وعرض غانتس لنشاطات الجيش السوري في بؤر القتال، مشيراً إلى تركيزه على دمشق وحلب، وأنه يتلقى دعماً «غير قليل» من الإيرانيين و«حزب الله». وقال إن هذا الدعم يشمل تقديم استشارات ووسائل قتالية ورجال. واعتبر غانتس أن تصفية القيادات الأمنية في دمشق في الأسبوع الماضي وجهت ضربة للأسد. «فالأمر يتعلق بالناس الأقرب إليه. وهم أناس صلتهم بالأسد حميمة واستراتيجية». وقال غانتس في إشارة إلى تساقط قذائف هاون في المنطقة العازلة في الجولان، إن «هذا الاحتكاك يقترب وقد تقع فيه أحداث. ونحن نراقب الأمر عن كثب». وقال إن لبنان يتأثر بالتوترات القائمة في سوريا. وأشار غانتس إلى ظاهرة الفرار من الجيش السوري، فقال إنها لا تغذي فقط قوى المعارضة لكنها أيضا تضعف وحدات الجيش السوري، سواء بعدد القادة أو بأداء الجنود. وقال إن «سيطرة حكم الأسد وسلطته تقتربان من النهاية» وإن «التحدي لدى الأسد هو أساسا في المنطقة الشرقية لسوريا. ومنذ بدء الأحداث فر حوالي 17 ألف عسكري. والمعارضة السورية تشمل عددا كبيرا من الجهات غير الموحدة». وأبدى تقديره بأن هذا الوضع «سيتفاقم مع مرور الوقت». وعبر أمام اللجنة عن تقديرات قيادة الجبهة الشمالية في الجيش الإسرائيلي بأن المرحلة التالية في سوريا بعد استمرار العنف داخل دمشق، تتمثل في تفكك وحدات عسكرية كبيرة، وصولا إلى الانهيار التدريجي للنظام. ويذكر أن الجيش الإسرائيلي لاحظ حتى الآن فرار أفراد أو فصائل وسرايا وليس وحدات عسكرية أكبر. وتناول غانتس عملية بورغاس وأبلغ لجنة الخارجية والأمن أن الجيش والمؤسسة الأمنية الإسرائيلية سيجدان السبيل «للرد بشكل رادع على هذه العملية. هذا الرد لا ينبغي أن يتم في مسار منفصل وإنما كجزء من كل نشاطنا. فإسرائيل ستعرف كيف تفعل ذلك بشكل موزون وأن الرد سيأتي في نهاية المطاف». وأضاف غانتس أن إسرائيل أحبطت 15 محاولة لتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية في ما وراء البحار، وأن تقديرات الجيش تشير إلى «حزب الله»، بدعم إيراني، خلف عملية بورغاس. وأشار غانتس أيضاً إلى قضايا أخرى مثل الواقع القائم في مصر. وأوضح أن قيادة الجبهة الجنوبية تلحظ محاولات لتخريب السياج الأمني بسبب آثاره الاقتصادية على عمليات التهريب. وإلى جانب ذلك تتواصل محاولات التسلل إلى الأراضي الإسرائيلية، لأغراض «تخريبية» أو لتهريب المخدرات أو المهاجرين غير الشرعيين. وكشف النقاب عن أن رئيس شعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي الجنرال نمرود شيفر زار مصر مرات عدة مؤخراً. وأكد استمرار العلاقة العسكرية مع مصر على مستويات مختلفة «ابتداء بالمراتب العليا وصولا إلى المراتب الميدانية».
- الأخبار: الرد الاسرائيلي: في الزمان والمكان المناسبين
«الرد الرادع» على عملية بلغاريا، اسرائيلياً، «سيأتي في نهاية المطاف... لكن بشكل مدروس». تأكيد صدر أمس، عن رئيس هيئة اركان الجيش الاسرائيلي بني غانتس، الذي اتهم ايران وحزب الله بالمسؤولية عن هذه العملية. وبانتظار الرد الاسرائيلي «المدروس»، تنشغل المحافل البحثية في تل ابيب بدراسة العملية وتوقيتها ومعانيها والرسائل التي تحملها، وتحديدا دراسة إمكانات الرد الاسرائيلي، وإن كان مجديا، او انه سيؤدي الى سلسلة من الردود والردود المقابلة، وصولا الى تصعيد لا تريده اسرائيل.في سياق ذلك، أكد مركز أبحاث الأمن القومي في تل أبيب، وهو من أهم المراكز البحثية الاستراتيجية في إسرائيل، ان «الاجهزة الامنية الاستخبارية امام تحد كبير، بأن تصل الى فحوى رسالة حزب