24-11-2024 04:54 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الانترنت ليوم الجمعة 27-07-2012

تقرير الانترنت ليوم الجمعة 27-07-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 27-07-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 27-07-2012


- الانباء الكويتية: عون سيكون أكبر الخاسرين من انهيار النظام السوري أو انكفائه...نائب لبناني وسطي لـ"الأنباء": فقدان النظام لدمشق وحلب سيخفف من الاغتيالات في لبنان
يبدو واضحا لنائب لبناني وسطي ان النظام السوري يتهاوى بسرعة وقد يبقى الرئيس الأسد في دمشق وقد ينكفئ الى القرداحة واللاذقية. وتثبت الأحداث برأيه ان الشعب السوري لن يقبل باستمرار الأسد في السلطة بعد كل ما وقع وحدث الا انه لا يمكن اليوم توقع لحظة خروج الرئيس السوري من منصبه. وقد يكون النظام السوري أخفق في توسيع نطاق أي دويلة قد يتحصن فيها بعد ان تسقط دمشق بيد الثوار. من هنا يقول النائب نفسه لـ«الأنباء»: كانت محاولات النظام الحثيثة والدموية للسيطرة على حمص وريفها ومحافظتها وبدرجة ثانية لإحكام القبضة على حماه. وإذا انكفأ الأسد الى بيئته الطبيعية فهو سيتحكم بالشاطئ السوري الذي ستحرم منه المناطق التي ستسقط بيد الثوار. من هنا لن يقبل الثوار لا بتقسيم سورية ولا بحرمان دولتهم المقبلة من الشاطئ. أما مقدرة الأسد على الصمود في بيئته الطبيعية فترتبط بمدى استعداد العلويين ومن تبقى الى جانبهم للصمود ومقاتلة الشعب السوري الى نهاية المطاف وبمدى استعداد الشعب السوري للقبول بتقسيم سورية اضافة الى طبيعة الظروف الاقليمية والدولية التي ستتحكم بالمعادلة السورية وبمسار الأوضاع الشرق أوسطية. في مطلق الأحوال تحولت سورية الى ساحة صراع واقتتال ولا أحد يستطيع ان يتكهن متى سيحسم الثوار المعركة الكبرى التي قد تحين قريبا والتي قد يطول موعدها. وحتى ذلك الحين يستمر بعض الأطراف اللبنانيين في رهانهم على انتصار النظام السوري وهم يقدمون له الخدمات الكبرى ويبدون مستعدين للقيام بأي شيء. ولعل مشهد التعازي في السفارة السورية في بيروت خير دليل على ذلك وأكثر ما يدعو للأسف والأسى من طبقة سياسية مستعدة للتضحية بالغالي والنفيس ارضاء للرئيس الأسد. وحين يسقط النظام السوري أو يفقد السيطرة على دمشق وحلب فإن مسلسل الاغتيالات في لبنان سيخفف الى أبعد الحدود سواء كان حزب الله يتورط في هذا الأمر أم لا. إلا أن هذا المسلسل سيكمل حتى إشعار آخر.
بطرس حرب في دائرة الخطر
واللافت ان النائب بطرس حرب مطارد الى أبعد الحدود وفي الأمر اشارتان: الأولى ان حرب في دائرة الخطر الحقيقية وان كان نجا من أول محاولة اغتيال، والثانية ان الجناة سيذهبون في استهداف السياسيين حتي يحققوا أهدافهم وهم سيكررون المحاولة مرة واثنتين وثلاثا وأكثر. وبقدر ما تتسارع خطوات سقوط النظام السوري أو انكفائه بقدر ما سيقل خطر تأجيل الانتخابات النيابية اللبنانية المقبلة واحتمال تحقيق 8 آذار انتصارات في هذا الاستحقاق. وحتى ذلك الحين سيبقى الكلام عن التحالفات واحتمال انتقال هذا الفريق أو ذاك من هذا المعسكر الى الصف الآخر كناية عن تكهنات وافتراضات هذا بحسن النية. وحين يسقط النظام السوري ـ يقول النائب الوسطي لـ«الأنباء» ـ سينعم حزب الله أظافره وسيتوجه الى الداخل اللبناني، اذ لا يبدو انه سيختار درب الانتحار وقد يتمثل بحركة حماس مع اختلاف الظروف والحسابات بينهما. العماد ميشال عون سيكون أكبر الخاسرين من انهيار النظام السوري أو انكفائه. والنائب وليد جنبلاط يتوجس من المخاطر الأمنية وهو يستمع الى زواره أكثر مما يتحدث اليهم أو أمامهم عن مختلف القضايا والشؤون والملفات والتحديات.


- السياسة الكويتية: "14 آذار" تطرح الثقة بمنصور في أول جلسة تشريعية
على وقع تصاعد حدة الخلاف الديبلوماسي بين لبنان وسورية على خلفية الانتهاكات الحدودية والذي ينذر بمضاعفات سياسية وأمنية بين البلدين، كشفت مصادر نيابية بارزة في قوى "14 آذار" لصحيفة "السياسة" أن نواب المعارضة يستعدون لتحضير عريضة تطالب بسحب الثقة من وزير الخارجية عدنان منصور الذي تمرد على طلب رئيس الجمهورية استدعاء السفير السوري علي عبد الكريم علي والاحتجاج لديه على الاعتداءات السورية المستمرة للأراضي اللبنانية، وذلك في أول جلسة تشريعية يعقدها مجلس النواب. وأشارت الأوساط إلى أن "الكيل قد طفح" مع هذا الوزير الذي لا يترك مناسبة إلا و"يتنطح" من خلالها للدفاع عن النظام السوري على حساب مصلحة بلده وشعبه، معتبرة أنه كان يفترض بمنصور عدم تسلم مذكرة الاحتجاج المضادة التي قدمها إليه السفير السوري في محاولة من قبل الأخير للالتفاف على مذكرة الاحتجاج اللبنانية. وأكدت المصادر أنه لو كانت هناك حكومة تحترم نفسها، لكانت بادرت إلى إقالة هذا الوزير الذي لم ينفذ ما طلبه منه رئيس الجمهورية بحذافيره، وإنما عمل على تجاهل ما طلب منه، لأسباب سياسية مراعاة لخاطر حلفائه في "8 آذار" الذين يضعون المصلحة السورية فوق كل اعتبار.


- القوات اللبنانيّة: بان كي مون يحث على التقدم في المفاوضات حول معاهدة تجارة الاسلحة التقليدية
 حث الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الخميس الدول التي تتفاوض بشأن معاهدة الاتجار بالاسلحة التقليدية على "المرونة والعمل بحسن نية لحل خلافاتها". وبحسب بيان للمتحدث باسمه، فان بان قلق من "التقدم المحدود جدا" الذي تحقق حتى الان في المفاوضات التي يفترض ان تنتهي منتصف ليل الجمعة (04,00 تغ)، واضاف البيان ان بان يأمل مع ذلك ان "ينتهي المؤتمر باقرار معاهدة حول الاتجار بالاسلحة تكون صلبة وملزمة قانونيا". واوضح ان "هذا واجبنا تجاه جميع المدنيين الابرياء الذين قتلوا لانهم ضحايا النزاعات المسلحة والعنف". واشار البيان الى ان بان "مستعد في حال طلب منه لتقديم كل مساعدة ضرورية من اجل تأمين نجاح" هذه المفاوضات الصعبة. وتتفاوض الدول ال193 الاعضاء في الامم المتحدة منذ مطلع تموز في نيويورك على معاهدة تحدد للمرة الاولى كيفية الاتجار بالاسلحة التقليدية وهو سوق تبلغ قيمته 70 مليار دولار سنويا.


- القوات اللبنانيّة: تونس: نظام الأسد في الربع ساعة الأخيرة من عمره
 قال وزير الخارجية التونسي إن نظام الرئيس السوري بشار الأسد في ربع الساعة الأخيرة من عمره، مؤكدًا حتمية نجاح ثورة الشعب السوري. وأضاف رفيق عبد السلام أن النظام السوري "يعيش اليوم لحظاته الأخيرة.. ولا نملك سوى أن نتضامن ونقف إلى جانب الشعب السوري في مطالبه المشروعة في الحرية والكرامة والعدل". واعتبر أن عملية الإصلاح "لم تعد ممكنة الآن في سوريا.. ونحتاج إلى عملية تغيير حقيقية تقوم على تغيير النظام السياسي الحالي في اتجاه إقامة نظام جديد ينسجم مع أهدف الثورة". وأضاف الوزير التونسي أن مجلس وزراء الخارجية العرب مقتنع تمام الاقتناع بأن "الإصلاح في سوريا لن يتم إلا بالإطاحة بنظام الأسد، وبإدارة مرحلة انتقالية جديدة، يشارك فيها مختلف القوى السياسية؛ حتى تنجو سوريا من مخاطر الحرب الأهلية والاضطرابات الحاصلة". ووصف الموقف العربي بـ"السليم" عندما دعا إلى تأمين خروج آمن لبشار الأسد وتمسّك بمطلب تغير النظام تجنبا لحرب أهلية طاحنة. وحول ما يتردد عن احتمال استخدام نظام الأسد أسلحة كيماوية ضد المعارضة قال عبد السلام: "أرجو أن لا يقع استعمال عنصر الأسلحة الكيميائية كمبرر للتدخل الخارجي في سوريا.


- الراي الكويتية: يعتقد ان جعجع سافر بطريقة سرية جداً الى بلد ما منذ ايام..."الراي": "شبح الاغتيالات" يضع الزعماء اللبنانيين في...الإقامة الجبرية
في الافطار السنوي الذي أقامه رئيس الجمهورية ميشال سليمان مساء الاربعاء الماضي في قصر بعبدا والذي درج عليه منذ انتخابه، استرعى المراقبين غياب بضعة زعماء سياسيين عن الافطار بقدر مواز تماماً لمضمون الكلمة التي ألقاها سليمان في المناسبة. والغائبون، كما بات معروفاً، هم رئيس مجلس النواب نبيه بري والرئيس سعد الحريري المقيم غالباً في السعودية، والنائب وليد جنبلاط ورئيس حزب «القوات اللبنانية» د.سمير جعجع. السمة اللافتة التي جمعت هؤلاء الزعماء على الغياب عن مناسبة كهذه برزت مع العامل الامني المتمثل بخطر الاغتيالات، وهو عامل يرخي بثقله الكبير على المشهد الداخلي اللبناني في مرحلة محفوفة بكثير من المحاذير ومفتوحة على مزيد من التطورات كلما توغلت الازمة السورية نحو مراحل متقدمة من التفجر. حتى ان الاوساط المتابعة باهتمام للملف الامني تلفت الى ان الواقع الذي بدأ يحاصر لبنان ينذر بشل حركة او تحرك الكثير من الزعماء والنواب والسياسيين المدرجين في خانة التهديد بالاغتيال علماً ان معظم هؤلاء ينتمون الى فريق 14 آذار. وتقول هذه الاوساط لـ«الراي» ان بري صارح في اليومين الاخيرين بعض الذين التقاهم انه يتجنب حتى التوجه الى دارته في المصيلح (الجنوب)، ويلتزم مقره في عين التينة ولا يبارحه الا نادراً ويعقد فيه الاجتماعات العائدة الى هيئة مكتب مجلس النواب كل اربعاء. مما يعكس شعور الرجل بتهديد جدي يتربص به. والرئيس الحريري يغيب عن شهر رمضان الذي كان مناسبة سنوية تفتح فيه ابواب قصر قريطم يومياً امام ألوف المشاركين. وقد مضى على غيابه عن لبنان اكثر من سنة وثلاثة اشهر متواصلة. والنائب وليد جنبلاط انضم في الايام الاخيرة الى نادي الزعماء المهددين مجدداً ولزم قصر المختارة (الشوف) حيث يقال انه سيمكث فيه لمدة غير منظورة ولو انه لا يعلن ولا يصرح عن المعطيات الجديدة التي تلقاها حول تهديده. اما سمير جعجع الذي بات أسير مقر اقامته في معراب منذ محاولة اغتياله قبل اشهر قنصاً فيعتقد انه سافر بطريقة سرية جداً الى بلد ما منذ ايام عقب اعلان لافت عن بدء «اجازته الصيفية» حتى مطلع اب المقبل.  هذه العينات التي يضاف إليها ملف محاولة اغتيال النائب بطرس حرب اخيراً، ترسم جانباً من المناخ المأزوم سياسياً وامنياً مع تصاعد العد العكسي لبلوغ الازمة السورية متاهات شديدة التفجر وما تمثله من خطر لزعزعة الاستقرار في لبنان.  وتقول الاوساط المتابعة ان احداً لا يمكنه التكهن بما ستفضي إليه المخاوف الواقعية على لبنان من جراء هذه الانعكاسات عليه خصوصاً في ظل تصاعد التحذيرات الدولية من ان يكون لبنان البلد الاكثر تأثراً وتضرراً بالازمة السورية من سائر دول الجوار السوري. ولكن الاوساط نفسها لا تبدي وجهة نظر حاسمة في التسليم لقاعدة زعزعة الاستقرار اللبناني تماماً امام هذا الخطر. اذ انها تلفت الى ان اكثر من عام ونصف العام من عمر الازمة السورية شكلت في جانب منها تجربة معقولة في لبنان، فرغم مشهد الاضطرابات المتنوعة فيه لم يسقط تماماً في متاهة حرب او زعزعة شاملة للامن.  وتلفت الاوساط عينها في هذا الصدد الى ان الخوف من هذا الخطر يبدو العامل الحقيقي الوحيد الذي يجمع الافرقاء السياسيين في كل المواقع، ولعل هذا ما يمكن التأسيس عليه للرهان على عدم سقوط لبنان في محظور الانهيار الامني الشامل. وتضيف تلك الاوساط ان ثمة ارادة دولية تلاقي هذا الجانب بقوة وتضغط على نحو واضح لمنع انهيار لبنان، وقد تمثل آخر وجوه هذه الارادة برفض الاتحاد الاوروبي اخيراً طلب اسرائيل ادراج «حزب الله» في لائحة المنظمات الارهابية. ومع ان الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله لم يتطرق الى هذا الامر في الكلمة التي ألقاها قبل يومين، فإنه تحدث عن «حرب ناعمة» يتعرض لها حزبه على يد الولايات المتحدة الاميركية وزاد على ذلك قوله ان لبنان رغم كل مما فيه هو اكثر أمنا الآن من واشنطن ونيويورك. وهي اشارة قرأت فيها الاوساط تأكيداً ضمنياً من نصرالله على الحرص على استمرار الاستقرار ولو بحدوده الدنيا، ما يعني ان الستاتيكو اللبناني الراهن لا يزال مرشحاً للاستمرار والصمود.


- القوات اللبنانيّة: واشنطن تخشى وقوع مجزرة في حلب ولكنها لن تتدخل
 اعربت الولايات المتحدة الخميس عن خشيتها من وقوع مجزرة في حلب، ثاني كبرى مدن سوريا والتي يبدو ان القوات النظامية تستعد لشن هجوم عليها، مؤكدة في الوقت نفسه انها لن تتدخل عسكريا في هذا البلد. وخلال لقاء مع الصحافيين، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية فيكتوريا نولاند ان "القلق هو في ان تحصل مجزرة في حلب وهذا ما يبدو ان النظام يعد له". وتطرقت نولاند الى "معلومات ذات مصداقية" مفادها ان "قوافل من الدبابات" تتقدم باتجاه المدينة التي تبعد 355 كلم الى شمال دمشق وحيث تدور معارك ضارية بين المتمردين والجيش الموالي للرئيس بشار الاسد. وافاد مصدر امني وكالة فرانس برس ان "تعزيزات من القوات الخاصة انتشرت الاربعاء والخميس من الجهة الشرقية للمدينة، كما وصلت قوات اضافية ستشارك في هجوم مضاد شامل الجمعة او السبت" على حلب. واعتبرت نولاند ان تقدم الدبابات واستعمال المروحيات والطائرات يشير الى "تصعيد خطير في النزاع"، وقالت ايضا "تفكيرنا مع سكان حلب. مرة جديدة، يحاول النظام بكل الوسائل التمسك بالسلطة ونحن قلقون جدا لما يمكن ان يفعله في حلب". واكدت نولاند مع ذلك على الموقف الاميركي لناحية عدم تسليم اسلحة للمتمردين السوريين. وقالت "لا نعتقد ان صب الزيت على النار من شأنه ان ينقذ الارواح". وشددت على انه خلافا للنزاع في ليبيا الذي تدخل فيه الحلف الاطلسي، فان "اغلبية السوريين ما زالت ترفض تدخلا عسكريا اجنبيا وتدفقا للاسلحة على بلادهم".


- القوات اللبنانيّة: البنتاغون يقلل من شأن مشاركة مقاتلين من القاعدة في النزاع السوري
 قلل البنتاغون الخميس من شأن مشاركة مقاتلين اسلاميين متشددين، ولا سيما من الفرع العراقي لتنظيم القاعدة، في النزاع المسلح الدائر في سوريا، مؤكدا ان هؤلاء ربما يكونون موجودين فعلا في سوريا ولكن "وجودهم ليس كبيرا". وافاد المتحدث باسم وزارة الدفاع الاميركية جورج ليتل "لا يمكنني ان استبعد امكانية ان يكون هناك متطرفون في سوريا ولا يجدر باحد ان يظن ان تنظيم القاعدة في العراق لديه في سوريا وجود كبير او ضخم او قوي".واضاف انه لا يعود لواشنطن ان تحدد الطريق الواجب على السوريين سلوكه لتحقيق انتقال السلطة، مشددا على ان الولايات المتحدة تدرك "الغموض الذي يكتنف مستقبل هذا البلد في حال سقوط نظام بشار الاسد".