أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 02-08-2012
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 02-08-2012
عناوين الصحف
- السفير
نصرالله يدعو الدولة إلى استراتيجية تحرير .. والمطارنة الموارنة يحذرون من الانهيار الكبير
موجـة انفـراجـات تفـك «اعتصـام» الأزمـات
- النهار
الحكومة تستدرك انهيارها في عيد الجيش
نداء مستعاد للمطارنة يحذّر من الإفلاس
سليمان يرفض أي شركة مع الجيش ورصد لردّ 14 آذار على نصرالله
فك اعتصام الأسير وحل لسلسلة الرتب والرواتب اليوم
- الأخبار
نصر الله: «14 آذار» لا تريد حماية لبنان
- اللواء
تباين بين سليمان ونصر الله في مقاربة الإستراتيجية الدفاعية
شربل لـ«اللــواء»: رفع الإعتصام إنجاز لصيدا والجوار.. لجنة السلسلة تعاود البحث الثلاثاء
- المستقبل
سليمان يؤكد أن "احتكار القوة حقّ حصري للدولة".. والحريري يهنّئ الجيش في عيده
الأسير يفكّ اعتصامه.. ونصرالله يهرب الى "استراتيجية تحرير"
- الشرق الأوسط
الطيران يقصف حلب.. والأسد يعتبرها معركة مصير
- الحياة
مجلس الوزراء يتجنب أزمة الكهرباء تاركاً المهمة للوساطات
- الانوار
حل لاعتصام الأسير... ونصف حل للمعلمين... والكهرباء تنتظر
- البناء
الأساتذة يعودون إلى التصحيح اليوم.. وصيدا تستعيد حريتها
سليمان يشدد على معاقبة المتطاولين على الجيش وقهوجي يستغرب توجيه السهام له
الأسد يعتبر أن المعركة يتوقف عليها مصير الأمة
نصرالله: لسنا عبدة سلاح بل حماة كرامة
- البلد
طاولة الحوار بين الوعد للأسير و"استراتيجية" نصرالله
- الديار
نصرالله: لبنان يحتاج إلى خطة تحرير وخطة ردع والسلاح هو الأساس
الحريري أوقع المسيحيين ضحية لبنان أولاً فتركهم مع الأصوليين
تفكير بلوائح مسيحية في جبل لبنان والمناطق يوصل النواب المسيحيين الى 55
- الثبات
الأمير عبد العزيز بن عبدالله يدير قاعدة استخبارية في أضنة تقود عمليات تمويل التسليح والتفجير
الغرور التركي والفخ الكردي
- الشرق
نداء 1 اب للمطارنة صرخة كبرى: حذار المتوقع المخيف!
سليمان: لا شراكة مع الجيش في الامن والسيادة واحتكار القوة
أبرز المستجدات
- اللواء: تباين بين سليمان ونصر الله في مقاربة الإستراتيجية الدفاعية
بين تصوّر الرئيس ميشال سليمان للإستراتيجية الدفاعية وتصوّر الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصر الله، المرتكز على أفكار الرئيس سليم الحص، مضافاً إليه استراتيجية التحرير، تدحرجت كرة الحلحلة في الأمن والمطالب، مع تعثّر الافراج عن تسوية المياومين في مؤسسة الكهرباء، الأمر الذي أبقى قضية الكهرباء في دائرة الخطر، مع بيان المديرين الذي ربط إصلاح الأعطال والقيام بأعمال الصيانة بإنهاء احتلال المياومين لمبنى المؤسسة في مار مخايل.في غضون ذلك، كانت لافتة للانتباه، إشارة «المنار» إلى أن الرئيس ميشال سليمان لم يكن له دور في صياغة حل المياومين، وحصرها الاتصالات التي قامت في هذا الشأن بالوزير علي حسن خليل ومعاون الأمين العام لحزب الله الحاج حسين الخليل وبين وزير الطاقة جبران باسيل والمسؤول في الحزب وفيق صفا، وهو ما فسرته بعض المصادر المطلعة، على انه إشارة الى انزعاج الحزب من المواقف الأخيرة التي اطلقها الرئيس سليمان، سواء في خطاب الافطار الرئاسي، أو في كلامه في العيد الـ67 للجيش اللبناني، عشية جلسة الحوار المقررة مبدئياً في 16 آب الحالي، حيث أكّد أن «لا شراكة مع الجيش في الأمن والسيادة، واحتكار القوة حق حصري للدولة»، وهي إشارة الى تباين بين الرئيس سليمان والسيد نصرالله في مقاربة الاستراتيجية الدفاعية.ولاحظت المصادر أن كلام سليمان اتسم بأهمية كبيرة، باعتباره تطرق إلى أكثر من ملف وقضية شديدة الحساسية وضعت النقاط على حروفها وسمت الأشياء بأسمائها في ما يتصل بواقع الجيش ودوره والظروف المحيطة بها، واعتبرت رسائل الى القوى السياسية كافة، إذ أكّد سليمان أن «الدولة لن تقبل تحت اي ذريعة وفي أي ظرف باجبار الجيش على التخلي عن واجبه في أي بقعة من لبنان، وأن لا شراكة مع الجيش والقوى الشرعية الرسمية في الأمن والسيادة واحتكار القوة التي هي حق حصري للدولة».وقال: «إن الجيش هو القوة القادرة والعادلة التي تعمل في ظل الضوابط المنبثقة من القوانين والأنظمة والشرائع، وهو يؤدي الحساب ويقبل المحاسبة بالطرق القانونية والقضائية والإجراءات المسلكية التي تنص عليها انظمته وهو يحمي ولا يعتدي يبني ولا يهدم، يعمّر ولا يدمّر ولذلك باسم الشعب اللبناني، كل الشعب على القضاء أن يصدر الاحكام على الذين اعتدوا على الجيش وذلك من دون تردّد أو خوف أو حسابات، لافتاً إلى أن أي سعي للاستئثار بتأييد الجيش ومحبته ودفعه إلى الانحياز الى فئة من دون اخرى لن يفيد».ولفتت المصادر إلى أن التباين بخصوص الاستراتيجية الدفاعية ظهر في كلام الرئيس سليمان، من خلال تأكيده على أن الاستراتيجية يجب ان ترتكز على الجيش اللبناني وتجمع القدرات الوطنية المقاومة والرادعة للتصدي لمخططات العدو الإسرائيلي، وكذلك اشارته إلى المشاركة في الدفاع الوطني يجب أن يرتكز أيضاً على صيغة متوافق عليها في إطار الدستور ومستلزمات الوفاق الوطني وقرارات الشرعية الدولية، وقوله أيضاً أن الابتعاد عن الخيارات القصوى والرهانات القاتلة حكمة في الحكم وقيادة المصير، فلا مقاومة اسرائيل يعززها تفاقم التوتر الاهلي ولا السيادة والكرامة والاستقلال تتحقق اذا ما سمحنا باستيراد ازمات من خارج الحدود، وقد جاء «اعلان بعبدا ليؤكد تمسك جميع الافرقاء بأهمية الوحدة الوطنية والتزامهم تحييد لبنان عن ازمة اقليمية، وعدم اللجوء الى وسائل غير ديموقراطية او ادوات خارجية لتغيير الموازين الداخلية.ومن جهته، اكد السيد نصر الله في كلمته امام افطار لهيئة دعم المقاومة: «انه ليس في وارد مقاطعة طاولة الحوار وانه لا يريد تخريبها، لكنه رفض ان تتحول مشاركة الفريق الآخر بالحوار إلى مادة ابتزاز»، مشيرا إلى انه اذا عقدت طاولة الحوار في اي وقت فلن نقاطعها، وان بقاء الحكومة ليس مرتبطا بانعقاد هذه الطاولة او بعدمها.وشدد على اهتمام حزب الله بالوصول إلى استراتيجية دفاعية تحمي لبنان حقيقة، معتبرا ان من يتحدث عن تسليم سلاح المقاومة إلى الجيش يضيع المقاومة ويفرط بالجيش، وقال: ان مطلب الفريق الآخر بتسليم سلاح المقاومة إلى الجيش ليس هدفه حماية لبنان بل التخلص من هذا السلاح.ولاحظ ان من يحمي لبنان هو توازن ردع ورعب مع اسرائيل، معتبرا ان الاستراتيجية المناسبة حالياً هي وجود جيش قوي ومقاومة قوية، ووجود تناغم وتنسيق بينهما، بحسب نظرية الرئيس سليم الحص.واوضح ان الحديث عن استراتيجية التحرير ليس جديدا، واننا نحتاج إلى استراتيجية تحرير واستراتيجية دفاع، وان تخلي الدولة عن استراتيجية تحرير يعني ايكال هذه المهمة للشعب. لافتا إلى ان نقاش استراتيجية تحرير يؤدي إلى تثبيت المقاومة ?