24-11-2024 04:42 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الانترنت ليوم الجمعة 03-08-2012

تقرير الانترنت ليوم الجمعة 03-08-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 03-08-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 03-08-2012

- الانباء الكويتية: ماروني لـ"الأنباء": خطاب سليمان أعاد إنتاج المعنويات في نفوس اللبنانيين
 رأى عضو كتلة الكتائب النائب إيلي ماروني ان خطاب الرئيس سليمان في عيد الجيش أعاد إنتاج المعنويات في نفوس اللبنانيين، حيث أكد فيه على منطق الدولة وحماية سيادتها من خلال سلاح الجيش اللبناني وحده دون شراكة اي سلاح آخر، وأعطى القضاء جرعة حماية من المتطاولين عليه وعلى عدالة أحكامه، مشيرا الى ان خطاب الرئيس سلط الضوء مباشرة على لب الأزمة الأساسية في لبنان، ألا وهي مشاركة سلاح «حزب الله» في مهام الجيش التي أناط به الدستور حصرية حمل السلاح والدفاع عن لبنان، بمعنى آخر يعتبر ماروني ان خطاب الرئيس سليمان هو خطاب القسم الذي انتظره اللبنانيون وتاقوا الى سماعه منذ سنين طويلة، داعيا الجميع الى الالتفاف حوله لحمايته من كل من لم يستسغ ما جاء في مضمونه ومن كل من لم يرق له تعزيز الرئاسة الأولى لمنطق قيام الدولة.  ماروني، وفي تصريح لصحيفة "الأنباء" الكويتية، لفت الى ان كلام الرئيس سليمان مشكورا عن «انتهاء حكم الوصاية» يحمل في طياته الكثير الكثير من إصرار الرئاسة على بناء الدولة الحقيقية والمحرر من كل هيمنة خارجية على قرارها، معتبرا بالتالي انه آن الأوان للرئيس ان يطالب تبعا لخطابه برحيل حكومة «حزب الله» المكلفة بوصاية النظام السوري عليها، والتي صاغت بيانها الوزاري على قاعدة الشراكة مع الجيش في حمل السلاح من خلال ما سمي بثلاثية «الجيش والشعب والمقاومة»، مشيرا بمعنى آخر الى ان تأشير الرئيس سليمان الى «انتهاء حكم الوصاية» هو تأكيد للمؤكد ان مؤسسة الجيش هي المؤسسة الوحيدة المولجة حفظ الحدود من كل اعتداء عليها سواء من قبل العدو الإسرائيلي أم من قبل النظام السوري.  وتعليقا على من اتهم خطاب الرئيس سليمان بتبنيه سياسة قوى «14 آذار»، لفت الى ان الرئاسة اللبنانية أبعد ما تكون عن الاصطفافات السياسية وهي فوق كل الانقسامات والصراعات بين اللبنانيين، وتقف على مسافة واحدة من جميع الأحزاب والتيارات في لبنان، مستدركا بالقول ان التقاطع في خطاب الرئيس سليمان وتوجهات قوى «14 آذار» يؤكد ان الأخيرة تبنت منذ البداية منطق بناء الدولة على قاعدة المؤسسات ومنطق السيادة الكاملة الذي يقسم كل رئيس منتخب للبلاد على الحفاظ عليها وحمايتها، مشيرا بالتالي الى ان قمة الافتراءات تكمن في إعطاء خطاب الرئيس صبغة الانحياز لهذا الفريق السياسي او لذاك. على صعيد آخر، وردا على سؤال أكد ماروني ان جل ما يضطلع به العماد ميشال عون هو معارضة مشروع بناء الدولة القوية، وكل ما يتعارض مع أهداف «حزب الله» الاستراتيجية في لبنان والمنطقة، وذلك لكونه يعيش بشكل متواصل حلم الوصول الى سدة الرئاسة، وهو الحلم الوهم الذي دفع به الى التخلي عن مفهوم الدولة وجعل منه ناطقا باسم «حزب الله» والنظام السوري ومنفذا لسياستهما وتوجيهاتهما، مشيرا الى ان وحده المتورط بشيء ما يخاف من تسليم القوى الأمنية داتا الاتصالات كاملة، مؤكدا له ان القوى الأمنية أحرص منه على خصوصيات الناس انطلاقا من مهمتها الدستورية في تطبيق القوانين التي تمنع المس بالحرية الفردية للمواطنين، مشيرا في معرض رده الى ان إمكانية تنظيف الداتا وتنقيتها قبل تسليمها للقوى الأمنية قائمة، وعلى القيمين على التحقيقات العودة الى الخبراء المتخصصين بعلم الاتصالات لاستيضاح الأمر منهم.


- الراي الكويتية: الحكومة تداركت "انفجارها" بـ"رزمة" انفراجات دفعة واحدة... مصادر المعارضة لـ"الراي": طرح نصرالله للاستراتيجية الدفاعية للمماحكات والاخذ والرد وتقطيع الوقت
 أشاعت الانفراجات المتعاقبة دفعة واحدة في أزمات المياومين في شركة كهرباء لبنان والموظفين في القطاع العام واعتصام الشيخ احمد الاسير في اليومين الاخيرين أجواء مريحة نسبياً في لبنان على صعيد تخفيف الاحتقانات والتوترات الاجتماعية والامنية من دون ان ترقى هذه الاجواء الى مستوى ضمانات بعدم «تفريخ» أزمات جديدة في اي وقت. وبدا واضحاً من خلال معاينة كل حالة على حدة من حالات معالجة هذه الازمات ان الحكومة لجأت الى تقديم تنازلات كبيرة عبر تسويات من هنا وهناك من شأنها ان تزيد الانفاق المالي بصورة كبيرة من جهة والتسليم بشروط لم تكن مقبولة منها حتى الامس القريب من جهة اخرى. ومعنى ذلك ان الحكومة لجأت الى مسالك مُكْلفة ستظهر مفاعيلها لاحقا بغية تجنب وصولها الى طريق مسدود كان يمكن ان يفضي الى انهيارها او تحولها حكومة تصريف اعمال في افضل الاحوال، الامر الذي تقول مصادر وزارية ونيابية شاركت في المساعي الحثيثة للتوصل الى الانفراجات الحاصلة انه كشف عودة القوى السياسية المشاركة في الحكومة الى «بيت الطاعة» بفعل «كلمة سرٍ» ما اوجبت تدارُك انفجارٍ كان يبدو حتميا لفريق الاكثرية.  واذ تعبّر هذه المصادر لصحيفة «الراي» الكويتية عن اعتقادها ان «حزب الله» اضطلع بدور رئيسي في التسوية التي حصلت في أزمة المياومين والخلاف الحاد حوله بين رئيس البرلمان نبيه بري وزعيم «التيار الوطني الحر» النائب العماد ميشال عون في شأنها، فانها تلفت الى ان النصف الآخر من كلمة السر تولاه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في رعايته التسوية لملف سلسلة الرتب والراوتب للموظفين وكذلك في إنهاء اعتصام الاسير في صيدا حيث لعب أطراف آخرون كتيار «المستقبل» وقوى فلسطينية وإسلامية أدواراً اخرى تقاطعت على انهاء هذه الازمة.  وفي اي حال، تنظر اوساط المعارضة الى ما جرى باعتباره «جرعة تأخير» ظرفية لانهيار قوى الاكثرية التي بالكاد باتت تقوى على الاستمرار في ائتلافها الحكومي تحت وطأة مجموعة عوامل خارجية وداخلية مرشحة دائما لاثارة مزيد من الازمات في وجهها.  وتقول هذه الاوساط لـ«الراي» ان الخلفية الاساسية التي تحكم تراجُع الاكثرية وتفككها تتمثل في الانعكاس البديهي للازمة السورية على واقع هذه الاكثرية اولاً التي تبدو كأنها تصارع البقاء في ظل الحسابات المتناقضة لقواها حيال المستقبل القريب والبعيد سواء لجهة تقطيع الوقت في انتظار انهيار النظام السوري او لجهة الاعداد للانتخابات النيابية في لبنان.  ولم يكن غريبا بالنسبة الى مصادر المعارضة ان يوجّه بري انتقادات لاذعة الى الاكثرية ويذهب الى حد نعيها لان بري اراد من ذلك تحقيق هدفين: الاول محاولة إحداث صدمة كهربائية لدى حلفائه منعاً لانفراط عقدهم الان، والثاني غسل يديه تماماً من مسؤولية تفكك علاقته بالعماد عون وتحميله هذه المسؤولية ضمناً.  وتضيف المصادر ان سمة تقطيع الوقت انسحبت بقدرٍ مماثل على الكلمة التي ألقاها الامين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله مساء الاربعاء، والتي بدا فيها كأنه وازَن بين تلبية مطلب قوى «14 آذار» للعودة الى الحوار عبر توضيح موقف الحزب من موضوع الاستراتيجية الدفاعية، وبين المحافظة على موقف متشدد من هذه المسألة. لذا قال نصرالله ان حزبه لن يقاطع ابداً طاولة الحوار وانه اول مَن طرح تصوره للاستراتيجية الدفاعية، لكنه سارع في المقابل الى ما يشبه طرح شرط جديد هو درس ما سماه «استراتيجية التحرير».  وتعتبر المصادر ان هذا الطرح من شأنه ان يزيد الاقتناع بان عملية الحوار لن تخرج عن اطار المماحكات والاخذ والرد وتقطيع الوقت حتى لو عادت «14 آذار» الى الطاولة. اذ يمكن هذه القوى ان تقول انها تلقت جوابين ايجابيين على موضوع داتا الاتصالات التي سُلمت الى الاجهزة الامنية وعلى موضوع توضيح موقف «حزب الله» من الاستراتيجية، لكن ذلك لن يحجب عامل اشتراط الحزب إدخال بند جديد على جدول الحوار بمعنى انه يحرج رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان رداً على ما وصفه نصرالله بـ «ابتزاز قوى 14 آذار للرئيس سليمان من خلال تعليقها المشاركة في الجلسة السابقة للحوار».


- الجريدة الكويتية: شربل لـ"الجريدة": لم افاوض الاسير على اي مطلب خاص
 اشار وزير الداخلية مروان شربل في تصريح لصحيفة "الجريدة" الكويتية الى انه لم يفاوض الشيخ أحمد الاسير على اي مطلب خاص، لاسيما ان موضوع الاستراتيجية الدفاعية مطروح بجدية على طاولة الحوار. وأضاف: "لم ندخل في المواضيع الخاصة والشروط والضمانات"، لافتا إلى انه "اذا كان هناك اي موقوف فهذا الامر من شأن القضاء، ونحن لا نتدخل في عمله، ولا نقدم التزامات لأي طرف خارج عمل القضاء".


- الجريدة الكويتية: الأسير لـ"الجريدة": عدم الجدية في الحوار سيؤدي إلى العودة للاعتصام
 أكد الشيخ احمد الأسير أن قرار فك الاعتصام في صيدا ليس تراجعا من قبله، وقال في تصريح لصحيفة "الجريدة": “لمسنا من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أن هناك مسعى جدياً لمعالجة مسألة السلاح على طاولة الحوار الوطني، وهذا هدف الاعتصام من أول يوم”. مضيفا: “اذا لم تكن هناك جدية على طاولة الحوار فسنضطر إلى العودة للاعتصام”.


-السياسة الكويتية: الأسير لـ"السياسة": أنهيت الاعتصام بعد تلبية مطالبي
 أكد الشيخ احمد الأسير لصحيفة "السياسة" الكويتية أن وزير الداخلية مروان شربل كان يضع رئيس الجمهورية ميشال سليمان بتفاصيل المفاوضات التي كانت تجري معه في الأيام الماضية، نافياً أن يكون سليمان قد طلب منه شخصياً فك الاعتصام.  وقال: "كل المطالب التي تقدمت بها تمت الموافقة عليها"، مذكراً بأن تحركه في الأساس تركز على نقطة مهمة تتلخص بوجود مسعى جدي لمعالجة موضوع السلاح على طاولة الحوار، وهذا ما تم إبلاغه به من قبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ما أدى إلى اقتناعه بفك الاعتصام وإزالة الخيم وفتح الطريق بشكل نهائي. وأشاد الأسير بخطاب رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الجيش، ورأى فيه خطوة متقدمة لوضع كل السلاح المتفلت في عهدة الدولة وإقرار ستراتيجية دفاعية يكون الجيش عمودها الفقري.


- القوات اللبنانيّة: "هآرتس": إسرئيل تتوقع خسارة 300 قتيل فقط في حرب مع إيران وسورية و«حزب الله»
 توقع خبراء في جهاز الأمن الإسرائيلي سقوط نحو 200 قتيل في إسرائيل في حال نشوب حرب بين إسرائيل وبين إيران و«حزب الله»، وأن عدد القتلى الإسرائيليين سيرتفع إلى 300 تقريباً في حال شاركت سوريا في الحرب. وقالت صحيفة «هآرتس»، الخميس، إن هذه التوقعات التي تم استعراضها خلال مناورات بمشاركة هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي وأمام القيادة السياسية أيضا، استندت إلى عدد الصواريخ الموجودة بحوزة إيران وسورية و«حزب الله»، وإلى معطيات تراكمت خلال حروب أخرى وإلى جهوزية الجبهة الداخلية الإسرائيلية. وأضافت الصحيفة أن الحديث لا يدور عن إحصائيات دقيقة، وإنما عن توقعات عامة وأن أعداد القتلى الإسرائيليين سيتأثر بتطورات الحرب. وقدر الخبراء أنه في حال نشوب حرب فإن إيران، التي تمتلك بضع مئات من الصواريخ الطويلة المدى، لن تستخدم هذه الصواريخ كلها في حال ردت على هجوم ضد منشآتها النووية، وأن قسما من الصواريخ التي ستحاول إيران إطلاقها ستواجه صعوبات في إطلاقها وسيدمر سلاح الجو الإسرائيلي قسما آخر منها قبل إطلاقها، وقسماً ثالثاً ستعترضه منظومة «حيتس» الصاروخية المضادة للصواريخ الطويلة المدى، وقسماً رابعاً سيخطئ أهدافه في إسرائيل وسيسقط بمناطق مفتوحة وغير مأهولة. وتوقع الخبراء رغم ذلك سقوط قسم من الصواريخ الإيرانية في تجمعات سكنية إسرائيلية وخاصة بوسط البلاد. ولفتت الصحيفة إلى أن تقديرات الخبراء الإسرائيليين في حرب الخليج الأولى في العام 1991، ذكرت أن كل صاروخ عراقي سيؤدي إلى مقتل 3 إسرائيليين، لكن ما حدث هو أن العراق أطلق 40 صاروخاً وسقط قتيل إسرائيلي واحد. واشار الخبراء إلى أن البناء في وسط إسرائيل ليس مزدحماً قياساً بدول أخرى إضافة إلى استخدام الاسمنت في البناء الذي من شأنه تقليص حجم الإصابات، وفي المباني التي تم بناؤها في السنوات الأخيرة. وبموجب القانون الإسرائيلي، فإنه يوجد غرفة ملجأ في كل شقة وهي مبنية من الإسمنت المسلح بالحديد.


- القوات اللبنانيّة: اشتون: ايران توافق على استئناف المحادثات حول ملفها النووي اواخر آب
 وافق كبير المفاوضين الايرانيين حول برنامج طهران النووي سعيد جليلي على استئناف المحادثات مع الغربيين حول هذا الملف المثير للجدل قبل نهاية اب، كما اعلنت وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاترين اشتون الخميس. وقالت اشتون في بيان اثر محادثة هاتفية جرت بينها وبين كبير المفاوضين الايرانيين "اقترحت، والدكتور جليلي وافق، على ان نجري محادثات مجددا، بعد فترة تفكير، نهاية الشهر"، ولم توضح المسؤولة الاوروبية ما اذا كانت هذه المحادثات ستكون وجها لوجه ام انها ستكون عبر الهاتف، وقالت "لقد شددت على ضرورة ان ترد ايران على المسائل التي اثرناها بغية بناء الثقة". وسبق المحادثة الهاتفية بين آشتون وجليلي في 24 تموز لقاء في اسطنبول بين دبلوماسيين رفيعي المستوى احدهما اوروبي والاخر ايراني بحثا خلاله الملف النووي الايراني. واوضحت اشتون الخميس انها "استعرضت الطرق الدبلوماسية لتبديد المخاوف الدولية المتعلقة بالبرنامج النووي الايراني".