مقتطفات من الصحافة العبرية 09-08-2012
العناوين
صحيفة هآرتس :
- الرئيس الامريكي تلقى خلال الايام الاخيرة تقريرا جديدا اجراه جهاز المخابرات الوطني الامريكي NIE مفاده ان ايران حققت تقدما مفاجئا وملموسا في البحث والتطوير المتعلقين بقطاعات من برنامجها النووي العسكري.
- استنتاجات التقرير الاستخباري الامريكي الجديد المتعلق بالبرنامج النووي الايراني, تطابق الاستنتاجات التي توصلت اليها اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية.
- الرئيس المصري محمد مرسي اقال مدير المخابرات المصرية الجنرال مراد موافي, وعددا اخر من القياديين المصريين.
- الصور التي التقطتها كاميرات المراقبة داخل غرفة استقبال الضيوف في سجن رامون تدل, حسب ما تراه مصلحة السجون, على تراجع خطير في مستوى الردع حيال السجناء الفلسطينيين.
- معظم الجمهور الاسرائيلي يتبنى مواقف يسارية, الا انه في الوقت ذاته لا يريد ان يكون محسوبا على المحافل اليسارية الاسرائيلية. نتائج الاستطلاع تدل ايضا على تدني شعبية اليسار الاسرائيلي وتآكل مكانته على الساحة السياسية الاسرائيلية.
- الاقالات تاتي في اعقاب ما تبين, من ان مصر تلقت انذارات حول الاعتداء الارهابي في شمال سيناء قبل وقوعه, الا ان قيادة المخابرات المصرية اختارت تجاهل تلك الانذارات.
- اسرائيل تنوي هدم بيتين متنقلين في شرقي القدس كانا قد اقامتهما وكالة الامم المتحدة للشؤون الانسانية.
- الرئيس المصري يعمد الى اقالة مدير جهاز المخابرات المصرية العامة مراد موافي, اضافة الى عدد اخر من القياديين المصريين, عقب الاعتداء الارهابي في شمال سيناء
- الرئيس المصري يعين اللواء محمد شحاتة مديرا جديدا لجهاز المخابرات المصرية
- القوات المصرية قامت امس بحملة عسكرية واسعة في شمال سيناء, مستعينة بمروحيات هجومية من طراز اباتشي ضربت عددا من البؤر الارهابية في شبه الجزيرة.
- جهاز الامن الاسرائيلي العام يبحث عن الخلية الارهابية التي كان مقررا ان تتسلم المواد المتفجرة والوسائل القتالية التي تم تهريبها من لبنان الى اسرائيل
- جهاز الامن العام اعتقل 12 من سكان اسرائيل العرب بتهمة تهريب مواد متفجرة ووسائل قتالية من لبنان الى الناصرة.
- المخ المدبر لعملية تهريب الوسائل القتالية هو المواطن الاسرائيلي سابقا سعد قمهوز, من سكان قرية غجر الذي فر الى لبنان 2006
يديعوت أحرونوت :
- السعودية نقلت الى اسرائيل رسالة عبر الولايات المتحدة, مفادها انها لن تسمح لطائرات حربية اسرائيلية بالمرور في مجالها الجوي في اطار هجوم محتمل على ايران.
- تنحية مدير المخابرات المصرية من منصبه, بعد ان اعترف بانه تلقى انذارات حول الاعتداء الارهابي في شمال سيناء.
- القوات المسلحة المصرية تشن حملة تطهير في شبه جزيرة سيناء, حيث هاجمت اوكارا للمخربين في شبه الجزيرة.
- الرئيس الامريكي تلقى خلال الايام الاخيرة تقريرا جديدا اجراه جهاز المخابرات الوطني الامريكي NIE , مفاده ان ايران حققت تقدما مفاجئا وملموسا في البحث والتطوير المتعلقين بقطاعات من برنامجها النووي العسكري
- العملية العسكرية المصرية المحدودة ضد اوكار المخربين في سيناء- معالجة تجميلية لمرض عضال.
- الفرع الاسرائيلي لحزب الله
- اعتقال 12 من تجار المخدرات الاسرائيليين العرب الذين قاموا بتهريب وسائل قتالية ومتفجرات من لبنان الى اسرائيل بمبادرة حزب الله, بهدف استخدامها في اعمال تخريبية داخل اسرائيل.
- الرئيس المصري محمد مرسي اقال مدير المخابرات المصرية الجنرال مراد موافي, وعددا اخر من القياديين المصريين.
صحيفة معاريف :
- الرئيس المصري يعمد الى اقالة مدير جهاز المخابرات المصرية العامة مراد موافي, اضافة الى عدد اخر من القياديين المصريين, عقب الاعتداء الارهابي في شمال سيناء الذي اسفر عن مقتل 16 من رجال الامن المصريين.
- الرئيس المصري يعين اللواء محمد شحاتة مديرا جديدا لجهاز المخابرات المصرية, علما بان شحاتة لعب دورا رئيسيا في اخراج صفقة الجندي الاسرائيلي المخطوف غلعاد شليط الى حيز التنفيذ.
- القوات المصرية قامت امس بحملة عسكرية واسعة في شمال سيناء, مستعينة بمرواحيات هجومية من طراز اباتشي ضربت عددا من البؤر الارهابية في شبه الجزيرة. وقد قتل خلال تلك الحملة العسكرية ما لا يقل عن 20 من العناصر الارهابية.
- جهاز الامن الاسرائيلي العام يبحث عن الخلية الارهابية التي كان مقررا ان تتسلم المواد المتفجرة والوسائل القتالية التي تم تهريبها من لبنان الى اسرائيل بمبادة حزب الله.
- جهاز الامن العام اعتقل 12 من سكان اسرائيل العرب بتهمة تهريب مواد متفجرة ووسائل قتالية من لبنان الى الناصرة.
- مصادر في جهاز الامن العام والشرطة, تقدر بان حزب الله خطط لاقامة خلية تخريبية تقوم بتنفيذ اعتداءات ارهابية داخل اسرائيل, بعد ان تتسلم المتفجرات والوسائل القتالية التي تم تهريبها الى البلاد بواسطة تجار مخدرات عرب.
- المخ المدبر لعملية تهريب الوسائل القتالية هو المواطن الاسرائيلي سابقا سعد قمهوز, من سكان قرية غجر الذي فر الى لبنان 2006 على خلفية تحقيق أجرته اجهزة الامن حول ضلوعه في تجارة المخدرات ونقل المعلومات الى حزب الله.
الأخبار
معهد: هجوم إسرائيلي أوْ غربي لتدمير الأسلحة السورية ليس واردًا
ما زال السلاح الكيماوي والبيولوجي، الذي تمتلكه سورية يقض مضاجع صناع القرار في الدولة العبرية، وبموازاة ذلك، تعكف مراكز الأبحاث المختلفة، والتي ترفع توصياتها إلى الحكومة الإسرائيلية، تعكف على إجراء الدراسات لدرء هذا الخطر المحدق بالدولة العبرية، على حد تعبير الساسة في تل أبيب.
وفي هذا المضمار، نشر أمس معهد بيغن - السادات، التابع لجامعة بار إيلان بحثًا حول القضية، إن للدولة العبرية ما يكفي من الأسباب الوجيهة للتخوف من السلاح المذكور، وتحديدا من أنْ يقع في أيدي حزب الله أوْ تنظيمات إسلامية متشددة، التي كانت وما زالت وستبقى، على حد تعبير مُعد الدراسة، الجنرال في الاحتياط داني شوهام، وهو المحلل السابق في شعبة الاستخبارات العسكرية ووزارة الجيش الإسرائيلية، أكثر تطرفًا وعدائية لإسرائيل من النظام السوري الحاكم اليوم، ورأت الدراسة أن قيام دولة الاحتلال مع الغرب أوْ بدونه بقصف المواقع التي تخزن فيها سورية هذه الأسلحة من شأنها أنْ تسبب تلوثًا بيئيًا كبيرا، وبالتالي ينصح البحث المستويين السياسي والأمني في إسرائيل بالعزوف عن هذه الإمكانية، وصب جل اهتمامهم في العمل على إيجاد نظام سوري بديل لنظام الرئيس، بشار الأسد، بحيث يكون النظام الجديد مستقرًا وعقلانيًا، على حد تعبير البحث.
وقالت الدراسة إن سورية تمتلك اليوم ترسانة عسكرية كبيرة ومذهلة للغاية، من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، وتمتلك أيضًا العديد من منصات إطلاق الصواريخ المتطورة، بالإضافة إلى القذائف والصواريخ والطائرات وقذائف المدفعية ورؤوس حربية عنقودية، وهي في معظمها ذات جودة عالية، كما أن لدى دمشق صواريخ من طراز (سكود) قادرة على حمل رؤوس كيماوية، وبإمكان هذه الصواريخ، أضافت الدراسة، يُمكن لسورية أن تُصيب أي مكان في العمق الإسرائيلي، حتى إذا تم إطلاقها من بعيد، أي ليس بالقرب من الحدود الشمالية، لافتةً إلى أن نظام الأسد بات قريبًا من النهاية، ولكن حتى اليوم لم تُحسم قضية الأسلحة غير التقليدية التي يملكها، الأمر الذي يزيد من خطورة هذه الأسلحة.
وبرأي معد الدراسة فإن القضية معقدة أكثر مما يتصور العالم، ذلك أن سورية قد تلجأ لتزويد حزب الله بهذه الأسلحة من أجل جر الدولة العبرية إلى مواجهة عسكرية، الأمر الذي سيقود إلى حرب واسعة في منطقة الشرق الأوسط، لأن القصف الإسرائيلي سيمنح الشرعية لنظام الأسد باستعمال هذه الأسلحة ضد تل أبيب.
وتابعت الدراسة قائلةً إن "الأسد قد يلجأ إلى استعمال هذه الأسلحة ضد الشعب السوري، في حال فشله في قمع الاحتجاجات بالأسلحة العادية، وهذا ما يُفسر، تقرير المخابرات الأمريكية الأخير، الذي أكد على أن النظام في دمشق قام مؤخرا بنقل مخازن هذه الأسلحة من مكان إلى أخر، كما قالت الدراسة إن والد الرئيس، الراحل حافظ الأسد، استعمل هذه الأسلحة في العام 1982 عندما قتل المحتجين في حماة، واستعمل الغازات السامة المسماة (سيانيد).
ورأت الدراسة أن أجراس الخطر التي تقرعها المخابرات الأمريكية في هذا السياق، غير كافية، مشيرةً إلى أن البدائل المطروحة على الطاولة أكثر تعقيدًا، ذلك أن نقل الأسلحة من مكان إلى أخر، هو بمثابة رسالة تحذير إلى الغرب كي لا يُقدم على التدخل العسكري ضد سورية، كما أن هناك احتمالاً يُشير إلى أن القيادة السورية أخفت الأسلحة لاستعمالها في وقتٍ لاحقٍ، أو تسليمها إلى حزب الله وإيران، واتهمت الدراسة روسيا وإيران بتقديم المساعدة للسوريين في إنتاج هذه الأسلحة، كما قالت الدراسة إنه من المحتمل جدًا، وهذا تعقيد إضافي، أنْ كمية ملموسة من المواد الكيميائية في العراق تم تهريبها إلى سورية قبل وأثناء حرب الخليج الثانية، وهي الآن جزء من المخزون الاحتياطي السوري.
ولفتت الدراسة إلى أن سورية لم تنف حيازتها لهذه الأسلحة غير التقليدية، وتشير التقديرات إلى أن سورية تمتلك الآلاف من القنابل وأكثر من 100 صاروخ من طراز (سكود)، التي بإمكانها حمل الرؤوس الكيماوية والبيولوجية والتي تعتبرها الدراسة باليستية، وتمتلك غاز الأعصاب VX، بالإضافة إلى غاز الخردل. كما قالت الدراسة إن حقيقة أن سورية تحاول تطوير أسلحة نووية هو دليل آخر على طموحها لتجاوز الأسلحة الكيماوية على الرغم من ترسانتها الهائلة، لافتةً إلى أن إيران وكوريا الشمالية ساعدتا سورية بشكل كبير في مجال إنتاج وتطوير الأسلحة الكيماوية والنووية.
وتابعت الدراسة إن تحييد الأسلحة غير التقليدية السورية من قبل قوة دولية ستكون خطوة إيجابية، ولكن في الوقت الحاضر يبدو أن هذا السيناريو ليس واردًا، في هذا الوضع المتقلب للغاية، فإن أفضل سيناريو هو نقل الأسلحة غير التقليدية السورية إلى منظمات الأمم المتحدة المختصة، ولكن مرة أخرى، فإن فرص حدوث ذلك ضئيلة جدًا، أما أسوأ سيناريو، بحسب معهد بيغن-السادات فيتمثل باستخدام الرئيس الأسد هذه الأسلحة، داخليًا وخارجيًا أيضًا، أوْ أنْ ينقلها لحزب الله.
كما رأت الدراسة أن الرئيس الأسد لن يتورع عن نقل الأسلحة إلى إيران، مع أن ذلك يتطلب منه ومن إيران أنْ تتم عملية النقل جويا، في ما أن تزويد حزب الله بهذه الأسلحة يُمكن أنْ يتم عن طريق البر، أما السيناريو الأكثر احتمالاً لأن يتحول إلى واقع فيتمثل في استمرار السيطرة السورية على ترسانة الأسلحة غير التقليدية من قبل النظام الحالي، تليها محاولة لنقل الترسانة إلى إيران في حال وصول النظام إلى أيامه الأخيرة، وخلصت الدراسة إلى القول إن الغرب، بما في ذلك إسرائيل، ليس لديه خيارات جيدة كثيرة، لأن القصف المباشر لمادة كيميائية أو بيولوجية لمخازن الأسلحة يؤدي إلى تلوث بيئي كبير، وبالتالي فإن هذا السيناريو ليس واردًا على الإطلاق.
وخلاصة القول، إنه توقع أحداث في وضع معقد مثل هذا يكاد يكون من المستحيل، بالمقابل، فإن الدول الغربية يجب أنْ تُعول على الوزراء والجنرالات السوريين الذين انشقوا للحصول على معلومات تُسهل المهمة، ولكن، في النهاية، أكدت الدراسة، أن مصير الترسانة السورية غير التقليدية سيبقى التحدي الأكبر للجميع.
السعودية تحذر اسرائيل من استخدام جوها لضرب ايران
كشفت صحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية في عنوانها الرئيسي اليوم عن ان العربية السعودية نقلت الى اسرائيل رسالة عبر الولايات المتحدة مفادها، انها لن تسمح لطائرات حربية اسرائيلية بالمرور في مجالها الجوي في اطار هجوم محتمل على ايران.
وهددت الرياض باعتراض الطائرات الاسرائيلية في مثل هذه الحالة.
الليكود يضغط على نتنياهو لتبني تقرير ليفي لشرعنة الاستيطان
كشف موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتعرض لضغوط من أعضاء حزبه من أجل تبني توصيات تقرير اللجنة التي يرأسها "أدموند ليفي" لإضفاء الشرعية على المواقع الاستيطانية في الضفة الغربية.
ويشار إلى أن التقرير يؤكد في ثناياه أن منطقة الضفة الغربية هي منطقة غير محتلة حسب القانون الدولي وأن غالبية المواقع الاستيطانية المقامة على أراضيها تكتسب صفة شرعية.
وطالب وزير حماية البيئة "جلعاد أردان" أمس بسرعة تبني توصيات التقرير وإزالة علامة الاستفهام حول شرعية الاستيطان في الضفة الغربية.
وقال أردان في رسالة بعثها لنتنياهو "إنه لا يجب وأد هذا التقرير وواجبنا أن نناقشه ونطبق نتائجه ونتبناها ولنجعله أساسا لتوجه ممثلي الدولة بجميع أذرعها المختلفة", كما طالب بجعل التقرير مرجعية لكل عمل استيطاني.
وأشار الموقع إلى أن توصيات ليفني يؤيدها غالبية وزراء الليكود واليمين ومنهم "يتسحاق أهرونوفيتش" و"ليمور ليفنات" و"يسرائيل كاتس" بينما أكد رئيس الحكومة أن نتائج التقرير سيتم عرضها أمام اللجنة الوزارية لشئون الاستيطان للبت بشأنها.
ويشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية سبق أن رفعت نتائج تقرير ليفي إلى المستشار القضائي للحكومة لفحصه ودراسته ولكن المستشار أعلن أن التقرير غير ملزم, وحسب التقديرات فإن تبني الحكومة لتوصيات التقرير بشكل رسمي يمكن أن يثير موجة من الانتقادات وردود الفعل الدولية التي تلحق الضرر بـ"إسرائيل".
نقلاً عن قدس نت