24-11-2024 04:56 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الانترنت ليوم الجمعة 10-08-2012

تقرير الانترنت ليوم الجمعة 10-08-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 10-08-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 10-08-2012

- الانباء الكويتية: السعد لـ"الأنباء": نقف مع جنبلاط على ضفة النهر بانتظار مرور جثامين أعدائه
 رأى عضو "اللقاء الديموقراطي" النائب فؤاد السعد أن قانون الانتخاب الذي جهدت الحكومة "الالهية" لإقراره، لا يمكن تسميته الا بقانون "سرقة المقاعد النيابية من المعارضة"، وانتزاع الاكثرية عبر تشويه العملية الانتخابية وتزوير إرادة الناخبين، معتبرا أن صائغي قانون الانتخاب لم يتطلعوا الى ما تقتضيه مصلحة لبنان الكيان في ظل التطورات الراهنة، إنما الى ما تتطلبه مصلحة "حزب الله" للانقضاض على البلاد والإمساك بها خلال مرحلة ما بعد نظام الاسد، لافتا الى أن جل ما أرادته الحكومة من هذا الابداع هو إعطاء طهران امتيازات داخل السلطتين التشريعية والتنفيذية في لبنان لإبقاء ذراعها العسكرية على شواطئ المتوسط. ولفت السعد في تصريح لـ"الأنباء" الكويتية الى أن "حزب الله" والعماد ميشال عون يحاولان استغباء اللبنانيين من خلال هذا القانون الانتخابي الرامي الى تطعيم المقاعد النيابية للمعارضة الحالية بمقاعد لبعض الموبوقين المتطفلين على السياسة في لبنان، مشيرا الى أن عون نسف من خلال قبوله بهذا القانون دور اللجنة المسيحية الرباعية المنبثقة عن لقاء بكركي وأثبت أنه لم يكن معنيا بها بالأساس، لافتاً الى أن عون ينظر الى هذا القانون كفرصة أخيرة أمامه لتحقيق حلمه الرئاسي الوهم حتى ولو على حساب مصلحة المسيحيين. وختم السعد مؤكدا أن نواب "اللقاء الديموقراطي" لم يكونوا يوما بعيدين عن النائب وليد جنبلاط واستمروا بمواكبته سياسيا، وسيخوضون معه والى جانبه اليوم وغدا كل المعارك السياسية لتحقيق لبنان السيد، مشيرا الى أن جنبلاط لا يقف وحده على ضفة النهر بانتظار مرور جثامين أعدائه إنما يقف يدا بيد الى جانب نواب "اللقاء الديموقراطي".


- الانباء الكويتية: مصادر "14 آذار" لـ"الأنباء": سنعمل مع جنبلاط لتشكيل مشروع موحّد للإنتخاب
 تتوالى المواقف الرافضة لمشروع قانون الانتخاب الذي قسم لبنان الى 13 دائرة انتخابية معتمدا نظام النسبية الى جانب الحديث عن تحضير قانون بديل. ولفتت مصادر "14 آذار" لـ"الأنباء" الكويتية إلى انها لن تكتفي برفض المشروع والعمل على اسقاطه بل تعكس من خلال لجان تنسيق مصغرة العمل على ايجاد قواسم مشتركة تشكّل مشروعا موحدا بالتنسيق مع النائب وليد جنبلاط ينطلق من رفض النسبية تحت سطوة السلاح، مع انها ليست ضد النسبية من حيث المبدأ، مع اعتماد الدوائر الصغرى مع رفض العودة الى قانون 1960.


- الانباء الكويتية: قراءة في النسبية الانتخابية لـ"الأنباء": لهذا رفضها جنبلاط وسترفضها المعارضة
 النسبية، مبدئيا، نظام انتخابي يجد فيه البعض مسارا إصلاحيا يحقق تمثيلا أفضل وينظر إليه آخرون من زاوية أخرى لا تصب في خانة هذه الغاية الإصلاحية. ويقول خبير بقوانين الانتخابات لـ"الأنباء" الكويتية: "في لبنان تختلف مقاربة النسبية تماما ويتعاطى معها فرقاء بخلفية إيجابية ويعتبرها سواهم أسلوبا يضفي الى هيمنة فئة على حساب أخرى بعيدا من تحقيق أي شكل من أشكال صحة التمثيل". وترى الموالاة ان النسبية شعار يخدم أهدافها في الانتخابات المقبلة فيظهرها إصلاحية أكثر من المعارضة. وتشكل النسبية أداة تستطيع الموالاة استغلالها في الطريق الى الفوز بالأكثرية النيابية المقبلة مع النائب وليد جنبلاط أو من دونه. وتعتقد الموالاة بأنها قادرة على الحؤول دون أي خرق في مناطق نفوذ "حزب الله" في الجنوب والبقاع الشمالي عدا جزين أي في الدوائر الانتخابية ذات الأغلبية الشيعية الناخبة، وان اللعبة ستكون عكسية في الدوائر الأخرى على مساحة لبنان أي في المناطق المختلطة مسيحيا وسنيا ودرزيا. ففي البقاعين الأوسط والغربي سيكون "التيار الوطني الحر" وحلفاؤه قادرين على تحقيق خروقات لا يستهان بها، بينما تظهر الوقائع ان قوى "14 آذار" لاتزال قادرة على حصد المقاعد كلها إذا عاد النائب جنبلاط الى سربها على أساس الأكثرية العددية. وفي بيروت اذا اعتمد تقسيم الدائرتين فان "8 آذار" تراهن على تحقيق خروقات غير قليلة على الإطلاق، فحضورها السني لا بأس به وقوتها الشيعية واضحة المعالم وفعالية حزب الطاشناق والتيار العوني قائمة مسيحيا، الأمر الذي يعني خرقا لا يستهان به على مستوى التمثيل السياسي للعاصمة في ظل النسبية. وفي صيدا قد يتحقق خرق لسيطرة تيار "المستقبل" الذي فاز بالمقعدين النيابيين فيها. أما جبل لبنان الجنوبي فهو المثال الصارخ على أهمية النسبية للتبديل المعبر في خريطة التمثيل السياسي والنيابي في ظل زعامة المختارة ونفوذ آل جنبلاط والحضور المسيحي المتنامي لقوى "14 آذار". وفي جبل لبنان الشمالي سيتحقق نوع من التوازن بين التيار العوني والقوى المسيحية في "14 آذار" والوسطيين الذين تحالفوا ولايزالون مع أخصام "حزب الله" بينهم المقربون من رئيس الجمهورية ميشال سليمان.
النسبية تنقذ باسيل في البترون
وفي الشمال ستكون النسبية الأداة الأهم لتسديد ضربة قوية لنفوذ تيار "المستقبل" و"القوات اللبنانية" والأهم لإنقاذ وزير الطاقة جبران باسيل من المصير شبه المحتوم سلفا بالسقوط مرة ثالثة في الانتخابات النيابية. ففي البترون، ترتفع حظوظ باسيل بالفوز وفي الكورة سيحقق مسيحيو "8 آذار" خرقا، أما بشري فستبقى عصية على أي خرق بينما سترتد النسبية إيجابا لصالح "14 آذار" التي ستتمكن من كسر أحادية التمثيل الذي يفرضه النائب سليمان فرنجية في زغرتا. وستكون الإفادة الكبرى لقوى "8 آذار" من خلال النسبية في طرابلس وعكار والضنية المنية. ففي عاصمة الشمال سترتفع حظوظ الرئيس نجيب ميقاتي والوزير محمد الصفدي في الفوز بالنيابة مهما كانت عليه أوضاع شعبيتهما، وقد يحظى آل كرامي بفرصة أهم. وفي الضنية قد يتمكن النائب السابق جهاد الصمد من الفوز. وفي عكار قد يتمكن التيار العوني من تحقيق خرق في أي من المقاعد المسيحية الثلاثة والأهم انه قد يذهب المقعد العلوي الى مرشح من "8 آذار" أي الى مقرب من النظام السوري.


- القوات اللبنانية: مصدر اسرائيلي: اسرائيل تسمح لمصر بنشر مروحيات قتالية في سيناء ‎
 اعلن مسؤول اسرائيلي لوكالة "فرانس برس" الخميس ان الدولة العبرية سمحت لمصر بنشر مروحيات قتالية في شبه جزيرة سيناء المصرية لملاحقة الناشطين الاسلاميين المتشددين الذين نفذوا مؤخرا العديد من الهجمات. ولفت المصدر لـ"فرانس برس" طالبا عدم ذكر اسمه، إلى ان اعضاء الحكومة الامنية الاسرائيلية الـ14 وافقوا على اجراء موقت لتخفيف القيود المفروضة بموجب معاهدة السلام الموقعة بين البلدين في 1979 على انتشار القوات المصرية في سيناء. ويأتي القرار الاسرائيلي غداة عملية للجيش المصري في سيناء قتل خلالها 20 ناشطا في اطار حملة شنتها القاهرة ضد المجموعات الاسلامية المسلحة في سيناء. وواصل الجيش المصري الخميس العملية العسكرية التي بدأها مساء الثلاثاء في سيناء لمطاردة افراد مجموعات يعتقد انهم اسلاميون متطرفون مسؤولون عن الهجوم على حرس الحدود المصريين الذي اوقع 16 قتيلا الاحد. وقتل 16 من افراد حرس الحدود المصريين الاحد بالقرب من الحدود مع اسرائيل بايدي مجموعة مسلحة تسللت بعد ذلك الى الدولة العبرية حيث قتل الجيش الاسرائيلي ستة الى ثمانية من افرادها.