22-11-2024 04:00 PM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 14-08-2012

من الصحافة العبرية 14-08-2012

مقتطفات من الصحافة العبرية 14-08-2012

العناوين

 

الصحافة العبريةصحيفة هآرتس :
- الخطوة القادمة للرئيس المصري اقالة المدعي العام
- السجن 15 يوما على جنود في سلاح البحرية عاشروا زانيات في اليونان
- حاخامات يصدرون تعليمات لطلاب المعاهد الدينية بعدم التعاون مع الجيش لمنع تجنديهم
- رفع سعر الخبز مجددا خلال فترة قصيرة
- ارتفاع سعر الخضراوات ب 20%
- أدباء يكتبون لنتنياهو: ضرب إيران بموافقة الحكومة وليس قرارا منفردا
- إسرائيل تطالب اوباما الإعلان رسميا عن ضرب إيران حتى شهر اكتوبر
- طائرة جديدة: من تل ابيب لنيويورك ب 120 دقيقة

 

يديعوت أحرونوت :
- عضو كنيست سابق سينقب عن النفط في الجولان
- 2 مليون تلميذ سيعودون لمقاعد الدراسة
- ضابط في هيئة الأركان يحذر حزب الله: حرب لبنان الأخيرة لن تتكرر والضربة القادمة ستكون مؤلمة جدا
- ارتفاع سعر الخبز
- البيت الابيض: فوجئنا من اقالة القيادة العسكرية في مصر
- القاعدة تجند انتحاريين بواسطة إعلانات في الصحف

 

صحيفة معاريف :
- براك طلب بحث المفاوضات مع الفلسطينيين
- نتنياهو يبحث عن وزير لحماية الجبهة الداخلية يدعم ضرب ايران
- وزارة الأمن تطالب بملياردات الشواقل لميزانيتها
- رفع سعر الخبز المدعوم بنسبة 6.5%
- اقرار بناء ناطحات سحاب في مدخل القدس الغربية

الأخبار

رئيس الموساد السابق: ربما يتعين تدمير أجزاء من لبنان وغزة

تدمير الضاحية الجنوبية في حرب تموز 2006أشار رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" السابق داني ياتوم إلى احتمال أن تنهمر الصواريخ على إسرائيل عقب شنها هجوما محتملا على إيران على خلفية برنامجها النووي.
وقال ياتوم في مقابلة مع الإذاعة الإسرائيلية إن إسرائيل ربما تجبر على تدمير أجزاء من لبنان وغزة إذا أطلق حزب الله وحماس صواريخ على البلاد ردا على هجوم إسرائيلي على إيران.

وحذر ياتوم من تقديم صورة مروعة للطريقة التي سوف ترد بها إيران إذا اتخذت إسرائيل إجراء عسكريا ضد برنامجها النووي.

وبينما اعترف ياتوم بأن إيران لديها عدة مئات قليلة من الصواريخ التي يمكن أن تصل إسرائيل وأن الثمن سوف يكون مروعا إذا ما تم تزويد هذه الصواريخ برؤوس حربية نووية أو كيماوية ، إلا أنه قال إن القلق الرئيسي يتمثل في عشرات الآلاف من الصواريخ الموجودة في ترسانات حزب الله وحماس في لبنان وغزة.

وتابع في المقابلة التي نشرتها صحيفة "جيروزاليم بوست" في موقعها الإلكتروني أن هذه الصواريخ يمكن أن "تغطي كل إسرائيل وهذه هي المشكلة الرئيسية".

واستطرد ياتوم أن الدرس الذي تعلمته إسرائيل من حرب لبنان الثانية عام 2006 عندما أطلق حزب الله مئات الصواريخ على شمال البلاد هو "أنه سوف يتعين علينا أن نوقف إطلاق الصواريخ من الشمال والجنوب بأسرع ما يمكن".

وقال إنه لتحقيق ذلك سوف يتعين على إسرائيل "العمل بقوة كبيرة ضد البنية التحتية في لبنان وغزة وربما يكون الثمن الذي سوف يدفعه لبنان وغزة مروعا. إننا عرضة لأن ندمر أو من المرجح أن ندمر أجزاء من لبنان وغزة حتى لا يعاني أو يقتل مواطنونا".

يشار إلى أن إسرائيل لا تستبعد أي خيار في التعامل مع البرنامج النووي الإيراني بوصفه التهديد الأكبر لوجودها لأنها تعتبره ستارا لتصنيع أسلحة نووية غير أن طهران تقول إن برنامجها مخصص للأغراض السلمية.

اعتقال جنديين إسرائيليين سربا معلومات لمهربين بسيناء

عناصر من الجيش الاسرائيليكشف موقع "واللا" الإخبارى الإسرائيلي ، أن المحكمة العسكرية التابعة لقيادة المنطقة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي قدمت لائحة اتهام ضد جنديين إسرائيليين يخدمون فى تشكيلة غزة بتهمة تهريب معلومات عسكرية سرية للغاية للمهربين على الحدود المصرية.

وأضاف الموقع الإخبارى أن المعلومات السرية شملت أماكن وجود كاميرات المراقبين التابعة للجيش وأوقات دوريات الجيش على الحدود مقابل منح هؤلاء الجنود آلاف الدولارات، كما تضمنت لائحة الاتهام التى قدمتها النيابة العسكرية الجنديين بمساعدة المهربين فى نقل البضائع.

وأضاف الموقع الإسرائيلى أنه وفقاً للائحة الاتهام المقدمة فإن الجنديين قاما بنقل وتهريب معلومات سرية دقيقة فى 6 حوادث مختلفة على أماكن تواجد الجيش الإسرائيلى على الحدود المصرية وأماكن تواجد وسائل الجمع الاستخبارى والقتالى، كما بينوا للمهربين المدى الذى تستطيع كاميرات المراقبة تغطيته وتصويره.

وكشف الموقع أيضا أن الجنود الإسرائيليين كانا يلتقيان المهربين فى مدينة "بئر السبع" بصحراء النقب وقدموا لهم أموالاً تصل إلى 1000 دولار للصفقة الواحدة، مشيراً إلى أن المبلغ الإجمالى الذى تلقوه الجنود يصل إلى 4000 دولار.

وتبين من التحقيقات التي أجرتها الشرطة العسكرية الإسرائيلية أن أحد الجنود كان يتعاطى المخدرات بشكل مكثف جداً، فى حين تم تمديد فترة اعتقالهما حتى الثانى والعشرين من الشهر الجارى.

الجدير بالذكر أن هذه هى المرة الثانية التى يتم فيها إلقاء القبض على جنود بتهمة تسريب معلومات لمهربين فى سيناء، حيث كشفت وسائل إعلام إسرائيلية منتصف شهر يونيو الماضى، أن قيادة المنطقة الجنوبية التابعة للجيش الإسرائيلى قد ألقت القبض على 15 شخصاً بينهم 12 جندياً إسرائيلياً للاشتباه فى تورطهم فى عملية تهريب مخدرات من سيناء إلى داخل إسرائيل، والقيام ببيع معلومات أمنية للمهربين على الحدود المصرية.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن المعتقلين اعترفوا بتعاون دوريات للجيش الإسرائيلي على طول الحدود بين إسرائيل ومصر من أجل السماح لهم بالتسلل مقابل مئات الآلاف من الشواكل بقيمة المخدرات إلى إسرائيل.

العليا ترفض طلبا لمنع جامعة تل أبيب من البناء على قبور إسلامية

رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية طلبا بمنع جامعة تل أبيب من تنفيذ أعمال بناء مساكن للطلبة على قبور إسلامية بادعاء أنها لا تمس "بقدر كبير" بحق حماية كرامة الميت الأمر الذي لا يبرر الاستجابة للطلب.

واعتبر القاضي أوري شوهام في قراره أن الجوانب الاجتماعية والاقتصادية في بناء مساكن الطلبة، الذين يواجهون صعوبات في تمويل الدراسة والسكن، أهم من وقف أعمال البناء وستعود بالفائدة على الطلبة والجمهور بشكل عام من خلال تشجيع الدراسات العليا.

وكانت مؤسسة الأقصى قدمت طلبا إلى المحكمة العليا الشهر الماضي يقضي بإصدار أمر عاجل لوقف أعمال البناء كونها تمس بقدسية الأموات.

وذكر الموقع الالكتروني لصحيفة "هآرتس" أن جامعة تل أبيب، المقامة على انقاض قرية الشيخ مؤنس الفلسطينية المهجرة، وشركة البناء توجهتا إلى "سلطة الآثار الإسرائيلية" وطلبت إجراء حفريات أثرية في موقع البناء قبل بدء تنفيذ مشروع البناء.

وكشفت الحفريات عن موجودات أثرية وبينها قطع فخارية يعود تاريخها إلى الفترتين المملوكية والعثمانية إضافة إلى 26 قبرا من الفترة العثمانية وبعد ذلك سمحت سلطة الآثار بمواصلة أعمال البناء.

وبعد استئناف أعمال البناء التي تجاوزت المساحة المقررة تم اكتشاف 20 قبرا آخر، لكن بعد حفريات أخرى أجرتها "سلطة الآثار الإسرائيلية" عادت وسمحت الأخيرة باستئناف البناء، بدعوى أن الجامعة تعهدت بإبلاغ "سلطة الآثار" في حال اكتشاف قبور أو موجودات أثرية أخرى.

وقال محامي الجامعة خلال جلسة المحكمة العليا إنه في حال استجابة المحكمة لطلب مؤسسة الأقصى بوقف أعمال البناء فإن من شأن ذلك أن يلحق أضرارا لمشروع البناء الذي تم رصد مئات ملايين الشواقل له.

وكتب القاضي شوهام في قراره أنه ينبغي الحسم ما بين احتمال المس بحق كرامة الإنسان ومشاعر أبناء الطائفة التي ينتمي لها وبين حماية حق الملكية الذي يمنح صاحب الحقوق في الأرض بالبناء عليها وتطويرها.

لكن شوهام قرر في النهاية أن "الحديث لا يدور عن حق مطلق، وفيما يتعلق بالقضية التي أمامنا فإن هذا الحق يصطدم بحق الملكية ومصالح عامة أخرى" ورفض طلب مؤسسة الأقصى معتبر أنهم أن مقدم الطلب ليس من أقارب الموتى وإنما يسعون إلى الحفاظ على كرامة الموتى ومنع تدنيس المقابر ولذلك فإن حماية كرامة الميت "محدودة نسبيا".

وخلص القاضي إلى أنه لا يوجد اتفاق في القانون الشرعي الإسلامي حول منع البناء في أراض تم اكتشاف قبور فيها.

 

نقلاً عن قدس نت