تقرير الإنترنت الثلاثاء 14/8/2012
ـ لبنان الآن : واشنطن تدعو لبنان إلى اعتماد الشفافية في قضية اعتقال سماحة
أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الاميركية فيكتوريا نولاند أنها لا تستطيع التعليق على الاتهامات الموجهة للوزير الاسبق ميشال سماحة، ولكنها تكرر قلق واشنطن حيال "التوترات الطائفية داخل سوريا التي قد تمتد إلى لبنان".وأضافت نولاند: "نريد أن يعمل المسؤولون اللبنانيون معاً ومع القوى الأمنية اللبنانية لتحاشي حصول أي صدام"، مشددة على ضرورة تأمين "الشفافية" و"احترام القواعد الدولية" في حال كان هناك أي عمل قضائي محتمل.
ـ النشرة : دقماق استغرب انتقاد سليمان فرنجية لاعمال قوى الامن الداخلي
استغرب رئيس جمعية اقرأ بلال دقماق في بيان اشد الإستغراب مواقف البعض ومنهم موقف رئيس تيار "المردة" النائب سليمان فرنجية "وبدل ان ينحني امام ماقامت به قوى الأمن الداخلي في لبنان وعلى راسها مدير العام للامن الداخلي اشرف اللواء ريفي وفرع المعلومات من حماية للبلد وانقاذه من فتنة لا طائل للنائب فرنجية ولا غيره منها تجده ينتقد هذه المؤسسة لأنها لعبة دورا يغيظه ومن ورائه النظام السوري وبدل ان يعدل هو وامثاله عن مواقفهم الداعمة او المتحالفة مع الرئيس السوري بشار الأسد تجدهم يغرقون معه في الرمال المتحركة التي تحدث في سوريا والمنطقة"، مضيفا "نستغرب قوله انه لا بديل للحكومة من نجيب ميقاتي رئيسا لها وتارة اخرى ينتقده مدعيا انه يحمي اللواء ريفي و المؤسسة المشرف عليها وكل هذا من اجل التغطية على كشف المتهم مشال سماحة مع الأدلة الكافية والواضحة".
واعتبر انه "ربما غدا نكتشف ان هناك من ورطه هذا النظام ولكن من عيار اثقل من الوزير السابق سماحة ومن منطقة الشمال نفسها ورئيس كتلة حالية"، مبديا استغرابه ان "معظم الأجهزة الأمنية اقرت بعدم وجود لتنظيم القاعدة بينما الجهبذ الوزير فرنجية ا كتشف وجود القاعدة وان لديها مراكز ايضا"، مطمئنا فرنجية ان "لا قاعدة في لبنان والا ما تجرأ على ذكرها وهو يعي ما نقول تماما"، مضيفا ان "ميقاتي لا يحمي اللواء ريفي كونه ابن طائفته او منطقته بل لأنه مدير كفوء و خلوق ويستحق كل الدعم، وهناك نقطة تسجل لـ"حزب الله" انه يمتلك الإمكانية للعب الدور الذي كان يقوم به سماحة ولكن يبدو ان الحزب لا ينجر خلف شهوات النظام السوري ولا يستطيع ربما النظام الطلب اليه ارتكاب مثل هذه الأعمال الإجرامية اما انه يعرف ان الحزب لا يقتنع بمثل تلك الأعمال او ان الحزب يعي تماما ان النظام السوري زائل لا محالة ولا يريد ان يتورط معه اكثر من ذلك"
ـ النشرة : رامي الريس ينفي لـ"النشرة" أن يكون موقف النائب وليد جنبلاط الأخير إعلانا للطلاق مع "حزب الله" أو انعطافة جديدة ويعتبره "نتيجة قراءة دقيقة للمتغيرات الاقليمية"
نفى مفوض الاعلام في "الحزب التقدمي الاشتراكي" رامي الريس أن يكون الموقف الأخير لرئيس الحزب النائب وليد جنبلاط بمثابة "انعطافة سياسية جديدة"، معتبرا أنه يأتي "نتيجة قراءة دقيقة للمتغيرات الاقليمية"، لافتا في الوقت عينه إلى أن التلاقي على بعض العناوين الكبرى مع قوى "14 آذار" لا يعني الخروج من الحكومة التي يتمسّك بها الحزب حتى إشعار آخر. وفي حديث لـ"النشرة"، نفى الريس أن يكون جنبلاط أعلن "الطلاق" مع "حزب الله" من خلال موقفه الأخير، موضحا أنّ "الاشتراكي" نجح وحتى اللحظة بتنظيم الخلاف الحاصل بينه وبين "حزب الله" وبالتحديد بما خص الثورة السورية، داعيا الأخير في الوقت نفسه إلى قراءة موضوعية لموقفه من الثورة السورية "خاصة أن نضاله لمواجهة الاحتلال ومساندته لحقوق الشعب الفلسطيني لا تتلاقى مع موقفه الداعم للنظام السوري الذي يقمع ويقتل شعبه".وفيما رأى الريس أنّ "ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة لا يمكن ان تكون ابدية"، توقع أن تكون عملية توقيف النائب والوزير السابق ميشال سماحة حلقة وبداية لسقوط باقي الحلقات، مطالبا بموقف رسمي يواكب موقف الرئيس ميشال سليمان بعد استقباله اللواء أشرف ريفي والعميد وسام الحسن.
مستمرون بالحكومة حتى إشعار آخر
مفوض الاعلام في "الحزب التقدمي الاشتراكي" رامي الريس نفى أن يكون الموقف الاخير لرئيس جبهة "النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط انعطافة سياسية جديدة، لافتا الى انّه يأتي نتيجة قراءة دقيقة للمتغيرات الاقليمية.
وأشار الريس الى وجود تقاطع كبير موضوعي ومنطقي بين خيارات "14 آذار" وخيارات "الحزب التقدمي الاشتراكي" وبالتحديد بما يتعلق بعناوين الحريات والديمقراطية ومشروع الدولة وقانون الانتخاب كما ملف الاستراتيجية الدفاعية والثورة السورية، معتبرا التلاقي على هذه العناوين الكبرى مع "14 آذار" لا يعني خروجا من الحكومة التي يتمسك الحزب بالبقاء فيها حاليا كي لا يسمح بانكشاف أمني أو فراغ حكومي أو مرحلة من تصريف الأعمال لا تنتهي، وقال: "نفضّل الاستمرار بهذه الحكومة حتى اشعار آخر، أما عمر هذه الحكومة فتحدده الظروف السياسية والتطورات الحاصلة على اكثر من صعيد".
ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة ليست أبدية
ولفت الريس الى ان "الحزب التقدمي الاشتراكي" نجح وحتى اللحظة بتنظيم الخلاف الحاصل بينه وبين "حزب الله" وبالتحديد بما خص الثورة السورية باعتبار ان الحكومة الحالية تحتمل آراء متنوعة ومختلفة، مشيرا الى ان موقف جنبلاط الاخير ليس اعلانا للطلاق مع "حزب الله" المدعو لقراءة موضوعية لموقفه من الثورة السورية خاصة أن نضاله لمواجهة الاحتلال ومساندته لحقوق الشعب الفلسطيني لا تتلاقى مع موقفه الداعم للنظام السوري الذي يقمع ويقتل شعبه، على حدّ تعبيره. وقال: "هذا التفاوت والتضارب بالمواقف يجب أن يكون موضع اعادة نظر من قبل قيادة الحزب في الايام المقبلة لمصلحة الحزب نفسه وللمصلحة الوطنية العليا". وأرف قائلا: "نحن كنا ولا نزال نؤكد على دور المقاومة في تحرير لبنان ولكننا نرى من الضروري التفاهم حول استراتيجية وطنية للدفاع تلحظ التوصل لكيفية الاستفادة من القدرات الدفاعية للمقاومة واستيعابها باطار الدولة لأن ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة لا يمكن ان تكون ابدية".
توقيف سماحة حلقة وبداية لسقوط باقي الحلقات
وتطرق الريس لتوقيف الوزير الأسبق ميشال سماحة، مشددا على ان العمالة تبقى عمالة لأي دولة انتمت حين يقرر شخص ما خيانة وطنه وبالتالي لا عذر قد يخفف من وطأة عمالته، وقال: "نحن ننتظر نتائج التحقيق ونتوقع ان تكون عملية توقيفه حلقة وبداية لسقوط باقي الحلقات".
وردا على سؤال عمّا اذا كان "الحزب التقدمي الاشتراكي" يطالب بقطع العلاقات الدبلوماسية مع سوريا ووقف العمل بالاتفاقيات الأمنية واستدعاء السفير السوري كرد على ما اعترف به سماحة، اعتبر الريس ان هذه الأمور ستكون نتائج طبيعية في العلاقة بين اي دولتين حين تخطط وتقرر دولة ما الاعتداء على الدولة الأخرى وقال: "المطلوب موقف رسمي يواكب موقف الرئيس ميشال سليمان بعد استقباله اللواء أشرف ريفي والعميد وسام الحسن... ونحن على يقين أن لدى رئيس الجمهورية ما يكفي من الحرص للحفاظ على السيادة اللبنانية". وإذ أمل الريس الا يدخل النقاش الجدي الحاصل للخروج بقانون انتخابات يرضي الجميع في حفلة من المزايدات الطائفية والشعبوية، شدّد على وجوب ان يؤمن القانون الذي سيعتمد بالنهاية صحة التمثيل من دون ان يقصي أحدا من الفرقاء
ـ لبنان الآن : "السياسة" عن مصادر: جنبلاط حسم أمره بإسقاط النسبية والتحالف مع "14 آذار"
وصفت مصادر قيادية قريبة من رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط مواقفه الأخيرة بـ"الخطوة المفصلية والمهمة"، لافتة إلى "تركيز جنبلاط واهتمامه في كل نقطة تضمنتها كلمته (التي القاها في افطار مدرسة العرفان الاحد الماضي) والتي وصفت بأنها من أطول وأهم الخطب السياسية في كل تاريخه السياسي الحافل بالمواقف الجريئة ما جعله واقعاً سياسياً قائماً بذاته، فأينما يكون تكون الغلبة وتكون الجهة المقابلة هي الخاسرة".
ورأت هذه المصادر في تصريح لصحيفة "السياسة" أن "جنبلاط المعروف عنه الاختصار في الكلمات والتركيز على توجيه الرسائل، سجل هذه المرة خروجاً ملفتاً عن القاعدة ربما لأن الظروف المحلية والإقليمية أملت عليه الدخول أكثر في التفاصيل لفهم ما يقصده وما يراه ضرورياً للمرحلة المقبلة".
وفي الشأن السوري، قالت المصادر إن "جنبلاط أعاد التأكيد على الوقوف إلى جانب الشعب المتآمر عليه من الدول الكبرى الساعية خلف مصالحها على حساب دماء الأبرياء، ولم يتردد باستخدامه مصطلحات التهكم بهذه الدول كالتنين الصيني والدب الروسي وقوروش الإيراني من دون أن ينسى استبدال النسر الأميركي بـ"الوطواط"، بالنظر إلى تواطؤ الإدارة الأميركية مع ما وصفه بالحلف الجهنمي الصيني – الروسي - الإيراني ضد الشعب السوري الأعزل، كما أنه لم يتردد عن تقديم اعتذاره من هذا الشعب لأنه لم يستطع أن يقدم له شيئاً لدعم ثورته".
وفي العلاقة مع "حزب الله"، أشارت المصادر إلى أن "رفض جنبلاط لمقولة "الجيش والشعب والمقاومة" فلأنها تقوم على حساب تقويض الدولة ومنعها من بسط سلطتها على كامل التراب اللبناني".
وفي قانون الانتخابات، اعتبرت أن جنبلاط أعاد التذكير بمقولته الشهيرة إما "هانوي أو هونغ كونغ" عندما لفت إلى أمرين، الأول: في حال انتصار فريق "8 آذار" ومن يمثل بأنه لم يعد هناك مجال للحرية والديمقراطية والأمل والفرح. والثاني: في حال نجاح فريق "14 آذار" فهذا يعني ببقاء الأمل بلبنان ديمقراطي ينعم بالحرية وبالاقتصاد المزدهر وبالأحلام، ما يعني أن جنبلاط حسم أمره بإسقاط النسبية والتحالف مع "14 آذار" في الانتخابات المقبلة"
ـ لبنان الآن : "الراى" عن مصادر: ثمة "لاءات" لدى ميقاتي لن يفرّط بها
عن صحيفة "الراى" عن قريبين من الرئيس نجيب ميقاتي قولهم في معرض إظهار واقعيته في مقاربة القضايا الاساسية في البلاد، إنه "على رغم المصاعب المتعاظمة التي هبّت على لبنان من الداخل والخارج، فإن رئيس الحكومة نجح في إتباع خيارات حفظت البلاد وضمنت حمايتها في لحظة التحولات الكبرى في المنطقة، ولعل الأبرز في هذا السياق:
ـ النأي بالنفس، الذي لم يكن مجرد شعار، فلبنان الذي لم يشارك في مؤتمرات "اصدقاء سوريا" المعارِضة للنظام، ولم يشارك ايضاً في مؤتمر دعت اليه ايران اخيراً لمناقشة الازمة السورية.
ـ المضي في تمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري ولمرتين متتاليتين، على رغم المعارضة المعروفة من أطراف في الحكومة وحملات التشكيك غير المبررة من اطراف أخرى.
ـ الوفاء بالإلتزامات الاساسية للحكومة، على رغم كل الملاحظات على التعاون بين اطرافها، كإقرار مشروع الموازنة ومشروع قانون الانتخاب.
ـ المعادلة "المسؤولة" التي وضعها الرئيس ميقاتي ازاء مطالبة البعض بحكومة جديدة، فهو لن يكون "حجر عثرة" أمام تغيير من هذا النوع، لكنه لن يترك البلاد للفراغ ولأخطار داهمة.
وشدد القريبون من رئيس الحكومة على القول: "إن ميقاتي لن يحيد عن هذه المفاصل التي تشكل جوهر شبكة الامان التي يعتمدها لحماية الاستقرار والوحدة الوطنية، وثمة "لاءات" لن يفرّط بها... لا للتدخل في الشأن السوري ولا لتدخل سوريا في الشأن اللبناني، لا تراجُع عن المحكمة الدولية وتمويلها، ولا تخلٍ عن واجبات الحكومة، ولا تخلٍ عن الحكومة لـ... الفراغ
ـ القوات اللبنانية : رمضان لـ"الراي": لم نلمس تقدماً في الموقف الأميركي
رأى عضو المكتب التنفيذي في "المجلس الوطني السوري" أحمد رمضان أن الموقف الأميركي ما زال حتى الآن دون المستوى المطلوب، مشيراً الى أن "تلويح وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون خلال زيارتها لأنقرة بإنشاء منطقة حظر جوي كلام سمعناه في السابق من أكثر من جهة أميركية ونحن نريد مواقف إجرائية وليس مجرد تلويح بتلك الخيارات، في الوقت الذي يُقتل فيه السوريون في شكل يومي"، داعياً المجتمع الدولي الى توفير كل وسائل الدعم للشعب السوري وتزويد "الجيش السوري الحر" بالاسلحة كي يتمكن من مقاومة جيش الأسد.
ورداً على سؤال عن أسباب عدم اجتماع قيادات "المجلس الوطني السوري" مع كلينتون خلال زيارتها لتركيا السبت الماضي كشف رمضان في تصريح لـ"الراي" الكويتية عن حدوث لقاء بين وفد من أعضاء المجلس وبعض مساعدي وزيرة الخارجية الاميركية، لافتاً الى أن المجلس لم يجد أي تقدم في الموقف الأميركي خصوصاً في ما يتعلق بحماية المدنيين السوريين وإقامة منطقة حظر جوي ومساعدة "الجيش السوري الحر"، موضحاً أن المجلس يركز في هذه المرحلة على الوقائع الميدانية لذلك عقد المكتب التنفيذي لقاء مع قيادة الجيش الحر على الحدود التركية السورية
ـ القوات اللبنانية : ضابط اسرائيلي كبير يحذر "حزب الله" من محاولة اختبار قوة اسرائيل
نقلت صحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية عن ضابط كبير في هيئة الاركان العامة الاسرائيلية تحذيره الشديد الى "حزب الله" من مغبة محاولته اختبار قوة اسرائيل ، محذرا من انه اذا اطلق "حزب الله" صواريخه على اسرائيل فسيكون الرد قاسيا ومؤلما .واشار الضابط الى ان حرب لبنان الثانية اسفرت عن استتباب الهدوء على الحدود اللبنانية لمدة ست سنوات غير ان الحرب القادمة ستسفر عن استتبابه لمدة عشر سنوات ، موضحا ان الجيش الاسرائيلي حسّن قدراته على اطلاق النار والمناورة وجمع المعلومات الاستخبارية. وحذر الدولة اللبنانية من انها ستدفع هي الاخرى الثمن في حال اقدام "حزب الله" على مهاجمة اسرائيل كونها الجهة التي تتحمل المسؤولية .وجاءت اقوال هذا الضابط ردا على قول نائب رئيس المجلس التنفيذي في "حزب الله" نبيل قاووق ان صواريخ الحزب تطال جميع التجمعات السكنية الاسرائيلية.
ـ القوات اللبنانية : إسرائيل: الهجوم على ايران يعني تدمير أجزاء من لبنان وغزة
حذر الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) داني ياتوم من أن تنهمر الصواريخ من قبل "حزب الله" وحركة "حماس" على إسرائيل عقب شنها الهجوم على ايران، معلنا في مقابلة مع الإذاعة الإسرائيلية ان إسرائيل ربما تجبر على تدمير أجزاء من لبنان وغزة إذا أطلق "حزب الله" و"حماس" صواريخ على البلاد. وفي حين حذر ياتوم من تقديم صورة مروعة للطريقة التي سترد بها إيران إذا اتخذت إسرائيل إجراء عسكريا ضد برنامجها النووي، اعترف ياتوم بأن إيران لديها عدة مئات قليلة من الصواريخ التي يمكن أن تصل لإسرائيل وأن الثمن سيكون مروعا إذا ما تم تزويد هذه الصواريخ برؤوس حربية نووية أو كيماوية، موضحا أن القلق الرئيسي يتمثل في عشرات الآلاف من الصواريخ الموجودة في ترسانات "حزب الله" و"حماس" في لبنان وغزة. واشار ياتوم الى أن الدرس الذي تعلمته إسرائيل من حرب لبنان الثانية عام 2006 عندما أطلق حزب الله مئات الصواريخ على شمال البلاد هو أنه سوف يتعين عليها ان توقف إطلاق الصواريخ من الشمال والجنوب بأسرع ما يمكن.