أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 17-08-2012
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 17-08-2012
ـ موقع لبنان الآن : خطف مواطن تركي في الشويفات
أفادت الوكالة الوطنية للإعلام أنّ مجهولين أقدموا مساء أمس في منطقة الشويفات قرب معمل "كوكا كولا" على خطف المواطن التركي Abd Basset Orssolane الذي كان يستقلّ شاحنة من نوع مرسيدس، واقتادوه إلى جهة مجهولة.
ـ لبنان الآن : "الأنباء" عن مصادر: ميقاتي تواصل مع سليمان ملوحًا باستقالة الحكومة إذا لم تهدأ الأمور
نقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية عن مصادر معنية إشارتها إلى أن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي تواصل مع رئيس الجمهورية ميشال سليمان ومع قيادات سياسية محلية ملوحًا بالاستقالة مع الحكومة اذا لم تهدأ الامور. وأضافت أن الاعمال الحاصلة ضد السوريين وضد طريق المطار وبالتالي الدول العربية والصديقة أحرجته امام قمة الدول الإسلامية في مكة، وعلى اثر ذلك، دعا الرئيس سليمان قادة الجيش والامن اليه وعرض للوضع واصدر تحذيره من مغبة اللعب بالسلم الاهلي.
ـ لبنان الآن: فابيوس: انشقاقات جديدة مهمة ستحصل داخل النظام السوري
أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أنه يملك معلومات مفادها أن انشقاقات جديدة "مهمة" سوف تحصل قريباً داخل النظام السوري. وقال فابيوس من بيروت لوكالة "فرانس برس": "بحسب المعلومات التي نملكها، ولكن سوف نرى ما إذا كانت ستتأكد خلال الأيام المقبلة، فإن انشقاقات أخرى مهمة سوف تحصل".
وذكّر فابيوس بـ"الإنشقاقات المهمة جداً" التي حصلت خلال الأسابيع الماضية لرئيس الحكومة السابق رياض حجاب والعميد مناف طلاس الذي كان صديق طفولة للرئيس السوري بشار الأسد. وأضاف فابيوس: "كل ذلك يُظهِر أن أشخاصاً من طوائف أخرى (...) قرروا التخلّي عن النظام، لأنهم رأوا أن الشيء الوحيد الذي يعرف أن يفعله حاليًا بشار الأسد هو قتل شعبه".
وقال فابيوس: "هذه العوامل التي تضاف إلى بعضها البعض ليست فقط مهمة، لكنّها تُظهِر أن النظام يتحلّل (...)، ونحن نرغب بالتأكيد في أن يحصل هذا الأمر بأسرع وقت ممكن"، مشيراً إلى أن الأسد "تزداد عزلته"، وتابع: "نحن نريد تسريع إيجاد خلف له". لكنّ فابيوس حذر مع ذلك من أن سقوط النظام لا يجوز أن يُترجَم بـ"تصاعد التطرف. لذا، يجب على السواء تغيير النظام مع أن تستمر المؤسسات القائمة بقوة، وإلا فإننا سنكون أمام الظاهرة العراقية". واعتبر فابيوس أن "بشار الأسد يملك وسائل جوية ومضادات للطيران قوية جداً وأقوى من تلك التي كانت مع القذافي في ليبيا".
ـ لبنان الآن: مشاورات "جدّية جداً" بين واشنطن وموسكو حول سوريا وإيران
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن الولايات المتحدة وروسيا أجرتا محادثات "مباشرة وكاملة" حول سوريا وإيران، وذلك خلال زيارة لموسكو قامت بها المسؤولة الثالثة في الخارجية الأميركية وندي تشيرمان. وقالت الخارجية الأميركية في بيان إن مساعدة وزيرة الخارجية للشؤون السياسية "تشيرمان أجرت محادثات جدّية جداً مع نائبي وزير الخارجية الروسي (غينادي) غاتيلوف و(سيرغي) ريابكوف، وخصوصاً حول المسألتين السورية والإيرانية. وكالعادة، كانت المشاورات مباشرة وكاملة".وفي الشأن السوري، أبلغت تشيرمان المسؤولين الروس أن الولايات المتحدة "لا تؤيد تمديداً لبعثة مراقبي الأمم المتحدة في سوريا". وقالت واشنطن: "نؤيّد حضوراً محدوداً لمراقبي الأمم المتحدة في سوريا ونبحث في مجلس الأمن كيفية القيام بذلك"، مكررة الدعوة إلى "البدء بعملية سياسية (في سوريا) لمصلحة المجتمع الدولي على المدى البعيد".وفي شأن إيران والمسألة النووية، أبلغت تشيرمان موسكو أنه "لا يزال هناك فرصة أمام الدبلوماسية لتحقق نجاحاً".
ـ لبنان الآن: واشنطن أبدت استياءها لبان كي مون من إمكان مشاركته في قمة بإيران
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن الولايات المتحدة أبدت استياءها للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون من إمكان مشاركته في قمة لدول عدم الانحياز في إيران. وكانت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أوردت في الخامس من آب أن بان وافق على الدعوة للمشاركة في قمة حركة عدم الإنحياز المقررة في 30 و31 منه في طهران. لكن الأمم المتحدة لم تؤكد ولم تنفِ هذه المعلومة.وقالت المتحدثة بإسم الخارجية الأميركية فكتوريا نولاند: "كون هذا الاجتماع يُعقَد في بلد ينتهك القواعد الدولية ويشكّل تهديداً لجيرانه، فهو بمثابة إشارة بالغة الغرابة على صعيد احترام القانون الدولي. لقد أبلغنَا ذلك الى الدول المشاركة وإلى الأمين العام بان كي مون". وأضافت: "إذا اختار (بان) المشاركة، نأمل في أن يعبّر عن أكبر قدر من القلق حيال انتهاكات إيران لقواعد الأمم المتحدة". وتابعت نولاند أن الأمين العام "سيتّخذ قراره بنفسه، ونحن أعلنّا وجهة نظرنا لجهة (إن إيران) مكان غريب وغير ملائم لهذا الاجتماع".
ـ لبنان الآن: الجيش السوري الحر يحصل على صواريخ "ستينغر"
أعلن مصدر من المعارضة السورية في الولايات المتحدة لقناة "العربية" أن الجيش السوري الحرّ تلقى 14 قاعدة صاروخ أرض-جو من نوع "ستينغر"، لكنه لم يستعملها بعد. وأكد المصدر أن الطائرة الحربية السورية التي سقطت منذ أيام لم تسقط بصاروخ أرض جو بل بنيران أرضية فقط، إذ لا مؤشر بعد على استعمال الجيش الحرّ لهذه الوسيلة الدفاعية النوعية. كما أكد مصدر آخر في واشنطن، مطّلع على عمليات الجيش الحر وتسليحه، أن عدد الصواريخ البالغ 14 صحيح، وأنها وصلت إلى الجيش الحرّ عبر منطقة لواء الإسكندرون وبمعرفة الأميركيين والأتراك. وعلى الرغم من حذر المصدر الذي تحدثت إليه "العربية"، للتأكد من صدق المعلومات لجهة مصدر السلاح، إلا أنه أشار - بعدما طلب عدم نشر اسمه - إلى أن التمويل ربما يكون جاء من المملكة العربية السعودية، ولكن مصدر الصواريخ قد يكون مختلفاً.