24-11-2024 05:06 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 24-08-2012

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 24-08-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 24-08-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 24-08-2012


ـ القوات اللبنانية : خاص: مناشير موقعة باسم "اصدقاء الشرتوني" في منطقة جل الديب تحييه لتنفيذه حكم الشعب
وزعت مناشير موقعة باسم "اصدقاء الشرتوني" في منطقة جل الديب تحت عنوان في الذكرى الثلاثين لتنصيب بشير الجميل رئيسا "اسرائيليا" على لبنان. وجاء في المنشور: "نحييك...يا من نفذت حكم الشعب بالخائن العميل".
 
 
ـ النشرة: قتيل بتجدد الاشتباكات بشكل عنيف بين باب التبانة وجبل محسن
افادت مراسلة "النشرة" في الشمال عن "تجدد الاشتباكات بين التبانة وجبل محسن تمام الساعة الثانية عشر وارتفعت حدة الاشتباكات تمام الساعة الثانية فجرا اثر مقتل خالد البرادعي فاندلعت اشتباكات عنيفة على كافة المحاور التبانة والريفا وجبل محسن وحارة البقار، واشتدت واستخدم فيها كاقة انواع الاسلحة اضافة الى قذائف الهاون 82 التي سقطت في احباء بعيدة عن جبهات القتال الامرالذي ادى الى خالة رعب في المدينة".
وعلى وقع رصاص القذائف والصواريخ وصل عدد من المشيعين الى جامع طينال لدفن خالد البرادعي في مقابر باب الرمل ترافق ذلك مع اطلاق رصاص كثيف ادى الى انتشار مسلح مماثل في الحي ثم اتجه المشيعون وهم يكبرون الى شارع الراهبات واقدموا على حرق مصبغة ثم احرقوا محل في نفس الشارع لبيع الالبسة ورفعوا السلاح في وجه المواطنين لمنعهم من العمل على اطفاء الحرائق، ثم توجه بعد ذلك عدد من المسلحين وهم يهتفون "الله اكبر" الى شارع المئتين واقدموا على حرق محل لبيع اجهزة التلفونات الخلوية ثم توجهوا الى شارع الكنائس في الزاهرية واحرقوا محلا اخر، ترافق ذلك مع انتشار مسلحين في الزاهرية الامر الذي ادى الى وقوع اشتباك بين عائلتي الموري وافيوني. هذا واستمرت الاشتباكات لتعنف احيانا ثم تخف احيانا اخرى والجيش اللبناني استمر في الرد على كافة مصادر النيران. مع الاشارة الى ان "المدينة عاشت ليلتها الحامية مع الظلام بسبب التقنين الكهربائي وتعطل شبكة الكهرباء نتيجة القصف الذي طال المدينة منذ يومين مع استياء عارم لدى المواطنين بسبب ارسال فرق صيانة واصلاحها".


ـ النشرة : القناة العاشرة الاسرائيلية: الحرب الاهلية بسوريا انزلقت بالفعل الى لبنان
رجحت مصادر سياسية اسرائيلية ان "تتواصل "الحرب الاهلية" في شمال لبنان، وان تشهد مدينة طرابلس مزيدا من القتال، على خلفية الازمة في سوريا". ونقلت القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي عن المصادر الاسرائيلية قولها ان "الحرب الاهلية في سوريا انزلقت بالفعل الى لبنان، وبشكل لا سابق له، ويبدو انها لن تتوقف. بل بالتأكيد، ستتواصل ما دام القتال محتدماً في سوريا". وأشارت إلى ان "سقوط نظام الرئيس السوري بشار الاسد، من شأنه ان يفتح عهدا جديدا في لبنان، لكنه سيكون متأرجحا بين الحرب الاهلية، والاستقرار الامني شبه الكامل".

 

ـ القوات اللبنانية : تمنى على "حزب الله" تبرئة نفسه من حوادث الشمال...الشعّار لـ"الأنباء": لن يكون للسنّة "مجلس عسكري"
 رأى مفتي طرابلس والشمال الشيخ مالك الشعار أن ما يحدث في طرابلس ليس قضية محلية يتقاتل عليها أهل باب التبانة وجبل محسن، كما أنها ليست قضية دينية بين العلويين والسنّة، انما هو انفجار للاحتقان السياسي الموجود في لبنان بصورة عامة والذي يتعاظم ويحتدم نتيجة الاحداث في سورية على قاعدة «تحمل في الخارج وتلد في لبنان»، معتبرا بالتالي انه وبالرغم من أن معظم العلويين تركوا جبل محسن بناء على رفضهم الاقتتال بين أبناء المدينة الواحدة وهو ما ترفضه أيضا الطائفة السنية، فإنه من الصعب جدا إيجاد حل نهائي للاشتباكات المتكررة بين المنطقتين المشار اليهما، لافتا الى أن انتشار السلاح في كل لبنان أصبح لا يطاق بحيث «اتسع الخرق على الراقع» وآل بالناس الى العيش خارج إطار هيبة الدولة.
الشعار، وفي تصريح لصحيفة «الأنباء» الكويتية، لفت الى أن انفلاش السلاح بشكل هستيري وعلى كامل الأراضي اللبنانية، يستوجب التأكيد على أن كل سلاح خارج الجنوب هو سلاح موجه ضد لبنان واللبنانيين، وانه لا يجوز للمقاومة أن تتبنى أي قطعة سلاح واحدة موجودة خارج دائرة المواجهة مع العدو الاسرائيلي، معربا تبعا لهذه النظرية المحقة عن تمنيه لو تعلن قيادة «حزب الله» تبرئة نفسها من كل ما يحدث في الشمال وأن تصدر فتوى بتحريم اقتناء السلاح وحمله واستعماله بين اللبنانيين، وذلك لإيمانه بأن للبنانيين الحق بالاختلاف السياسي وبالتنوع الديني والمذهبي، إنما ليس من حق أي منهم الاعتداء على حياة الآخرين.
واشار الى أن أكثر ما يدعو للاسف هو انه لا يوجد في لبنان من يقاتل لمصلحة البلاد، بل من أجل نصرة بلاد أخرى كسورية وإيران، لذلك يعتبر المفتي الشعار ان كل اتفاقيات وقف إطلاق النار ستؤول الى الفشل والزوال لأن قضية جبل محسن وباب التبانة أكبر من اللبنانيين، وهي بالتالي ستستمر بطابعها الدموي لأن إرادة الشر تتغلب على إرادة السلام، ولأن من يحمل السلاح يستقوي به على المناطق والمدن الآمنة، معتبرا أن الحل الوحيد يتمثل بالجيش اللبناني من خلال إعطائه غطاء سياسيا كاملا على غرار الغطاء الذي أعطي له لاستئصال تنظيم «فتح الاسلام» من نهر البارد، لكن هذا الغطاء بحاجة الى مجلس نيابي لا ينتمي بعض أعضائه الى أحزاب متمسكة بالسلاح وهنا مكمن الداء، متمنيا اتخاذ مواقف تدخل أصحابها التاريخ بجعل لبنان كله منزوع السلاح باستثناء رقعة المواجهة مع إسرائيل في الجنوب. وعن التلويح بقيام «مجلس عسكري» سني في طرابلس والشمال مقابل التسلح الشيعي، أكد المفتي الشعار أن المشكلة في لبنان ليست بين السنّة والشيعة على الاطلاق، إنما هي بين اللبنانيين وسلاح «حزب الله» المستقوي عليهم وحتى بين غالبية الشيعة و«حزب الله» أيضا، إذ ان هناك شريحة واسعة من الأحرار في الطائفة الشيعية غير راضين عن سياسة «حزب الله» وتوجهاته وتأييده لرفاق سلاحه في سورية، خصوصا أن هاجس اللبنانيين من السلاح تفاقم بعد استخدامه في الداخل اللبناني، حيث أوقع الأبرياء وشرد العديد من العائ‍لات اللبنانية، كاشفا من جهة ثانية عما ورد اليه من معلومات بأن من أعلن تشكيل مجلس عسكري سني في طرابلس اعترف بزلة لسانه وبأنه تورط به، مؤكدا عدم وجود سني واحد في لبنان لديه الرغبة بالخروج عن الدولة حتى صاحب نظرية المجلس العسكري نفسه، مستدركا بالقول ان السنّة في لبنان لن يكون لهم مجلس عسكري ولن يسمحوا لأحد غيرهم بأن يكون له مجلس عسكري.
وعن قراءته لدور الرئيس ميقاتي عل‍ى رأس الحكومة، لفت الشعار الى أنه وبغض النظر عن طريقة تسلم الرئيس ميقاتي للحكم فهو يدفع حاليا ثمن ممارسات الآخرين في حكومته، وهو فكّر أكثر من مرة في الاستقالة إلا أن خشيته من انتشار الفوضى حالت دون إقدامه عليها


ـ القوات اللبنانية : كبارة لـ"السياسة": المؤامرة السورية على لبنان قائمة منذ سنوات عدة ومن غير المسموح أن يبقى جرح طرابلس ينزف
 أمل عضو كتلة "المستقبل" النائب محمد كبارة أن تكون الإجراءات الأمنية التي اتخذها الجيش في طرابلس أقرت وقفاً تاماً لإطلاق النار. وأكد في تصريح لصحيفة "السياسة" الكويتية أن نواب المدينة وفعالياتها السياسية والدينية الذين عقدوا في منزله اجتماعين متتالين لمعالجة هذا الموضوع، طلبوا إلى الجيش اللبناني التدخل والضرب بيد من حديد لإسكات مصادر النار بالقوة من أي جهة كانت، وملاحقة مطلقي النار ومن يقف وراءهم واعتقالهم وإنزال أشد العقوبات بحقهم، "لأنه من غير المسموح أن يبقى جرح باب التبانة-جبل محسن ينزف، وأن تستخدم طرابلس ساحة لتنفيذ المؤامرات الخارجية على لبنان".
وأضاف كبارة: "نحن نعلم بأن النظام السوري له مصلحة في خربطة الوضع الأمني في لبنان، وانتقال الفتنة إليه, ليس فقط من خلال المخطط الذي كان قد كشفه النائب والوزير السابق ميشال سماحة باستهداف الشمال تحديداً، بل لأن المؤامرة السورية على لبنان قائمة منذ سنوات عدة، وإلا كيف يمكن أن نفسر عمليات الخطف التي حصلت في بيروت في الأسبوع الماضي وإقفال طريق المطار وما يحصل كل يوم على الحدود اللبنانية-السورية، وبالأمس سقط أربعة قتلى في بلدة عرسال". وعن تورط رئيس "الحزب العربي الديمقراطي" رفعت عيد في هذا المخطط، قال كبارة: "أساساً رفعت عيد يتلقى أوامره من النظامين السوري والإيراني وهو اعترف بذلك بنفسه. وهذه المسألة يعرفها القاصي والداني".


ـ القوات اللبنانية : المرعبي لـ"السياسة": "المقصر الأول هو قهوجي والقيادة العسكرية التي لم تقم بواجبها في حماية المواطن لا على الحدود الشمالية اللبنانية مع سوريا ولا على طريق المطار
 ذكر عضو كتلة "المستقبل" النائب معين المرعبي أنه "سبق وتحدى قيادة الجيش وطلب أن يقدم العماد جان قهوجي استقالته بالتزامن مع تقديمه استقالته من النيابة، حتى تتم المحاسبة في المحاكم المناسبة ليظهر من بيننا المقصر في حق المواطنين وخصوصاً أهالي عكار". وأكد المرعبي لصحيفة "السياسة" الكويتية أن "المقصر الأول هو العماد قهوجي والقيادة العسكرية التي لم تقم بواجبها في حماية المواطن لا على الحدود الشمالية اللبنانية مع سورية ولا على طريق المطار"، مشدداً على "ضرورة محاسبة من فشل في المحافظة على كرامة الوطن وحماية المواطن من فوضى الأجنحة العسكرية وقتل الأبرياء".
ولفت إلى أن "مهمته كنائب الدفاع عن الأهالي وحمايتهم من قذائف النظام السوري على عكار وكل فوضى الخطف والقتل المتكرر، في الوقت الذي يتلكأ فيه المسؤولون عن الدفاع عنهم"، مستغرباً "انشغال الجيش بأمور أخرى بعيدة عن شؤون المواطن". وقال: "ليس لدي ميليشيا لحماية الناس، ومن واجبي إظهار الأمور على حقيقتها لتتم محاسبة المقصر في حق المواطن"، مشدداً على أنه "يتكلم باسم أهالي عكار ولا علاقة لكتلة المستقبل بالأمر".


ـ القوات اللبنانية : أوساط استخباراتية وديبلوماسية بريطانية لـ"السياسة": اسرائيل تهاجم إيران و"حزب الله" قبل تشرين الثاني المقبل
 كشفت أوساط استخباراتية وديبلوماسية بريطانية لصحيفة "السياسة" الكويتية أن اسرائيل ستهاجم إيران ولبنان في آن واحد، خلال الأسابيع الـ 11 المقبلة، بعدما أنجز رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو تمهيد طريق المعركة سياسياً وأمنياً وعسكرياً وإعلامياً. وأشارت الأوساط الديبلوماسية إلى ان نتانياهو ووزيري الدفاع ايهود باراك والخارجية أفيغدور ليبرمان, استطاعوا إقناع اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة بوجاهة وضرورة تسديد ضربة قاصمة للبرنامج النووي الايراني قبل الانتخابات الرئاسية، المقررة في تشرين الثاني المقبل، لتفادي إمكانية حصول طهران على القنبلة النووية قبل منتصف عام 2013 . كما كشفت الأوساط أن ليبرمان، أبلغ بعض عواصم القرار الاوروبي أن الجيش الاسرائيلي المستعد أكثر من اي وقت مضى لضرب البرنامج النووي الايراني, مصمم قبل فوات الآوان على ازالة هذا البرنامج من الوجود في أقرب وقت ممكن, كما هو مصمم على إنهاء حزب الله كي لا تتعرض اسرائيل لهجوم عليها من الخلف في الوقت الذي ستكون فيه منشغلة في حربها مع طهران.
الا ان الأوساط الاستخباراتية البريطانية استبعدت وقوع صراع دموي عنيف في منطقة الشرق الأوسط، مرجحة ان ينجم عن مهاجمة المواقع الإيرانية النووية والصاروخية والعسكرية والأمنية البالغ عددها نحو 250 موقعاً، اختفاء "حزب الله" والجيش اللبناني والبنى التحتية الاقتصادية اللبنانية من الوجود في ضربة حربية مفاجئة.


ـ القوات اللبنانية : مصادر ديبلوماسية لـ"الأنباء": ميقاتي تلقى إشارات دولية بحفظ الحكومة والاستقرار اللبناني
 استبعدت مصادر ديبلوماسية حصول انهيار شامل للوضع الأمني او تبدلات جوهرية في قواعد اللعبة. وبالتالي فإن الوضع مرشح للاستمرار على ما هو عليه حتى إشعار آخر، لاسيما بالنسبة الى الملف الحكومي. وأشارت المصادر لصحيفة "الأنباء" الكويتية الى رغبة إقليمية ومصالح دولية بعدم تفجير الوضع اللبناني في ظل المرحلة الدقيقة التي تمر بها سورية وما لها من تداعيات خطيرة على المنطقة وتحديدا على لبنان، إضافة الى الإجماع الداخلي على بقاء الحكومة لدى غالبية الأطراف وفي مقدمتها حزب الله الذي لا مصلحة له في استقالة الرئيس نجيب ميقاتي فيما يسعى الرئيس نبيه بري للحؤول دون اقتراب الحكومة من حافة الهاوية ودفعها الى السقوط.المصادر لفتت في هذا السياق الى ان القوى السياسية المحلية تتهيب المرحلة وتقر بأن الخراب إذا حصل لن يوفر أحدا في لبنان، لذلك لا نرى طرفا سياسيا ميالا الى إيصال الأمور في لبنان الى حالة الانفجار الكبير او الى الصدام الواسع مع الطرف الآخر. وفي تقدير المصادر ان الاهتزازات الأمنية و«حرب الاستنزاف» في طرابلس ستبقى محدودة الأمان.
وبالتالي لا يوجد مؤشر يدل على انفلات الأمور من عقالها وذهاب لبنان نحو الفوضى الاهلية الشاملة مستندة في ذلك الى ان المعطى الإقليمي والدولي لايزال ينحاز الى ضرورة الحفاظ على الاستقرار اللبناني الذي هو خط أحمر، وقد سمع عدد من المسؤولين اللبنانيين الذين التقوا سفراء أجانب مثل هذا الكلام الذي كان بالنسبة لهم بمثابة رسالة تطمين. كما كشفت المصادر ان الرئيس نجيب ميقاتي تلقى أكثر من إشارة دولية تؤكد له على حفظ الحكومة والاستقرار اللبناني، وتحضه على عدم الاستقالة منعا لسقوط لبنان في فخ الفراغ. وأكدت المصادر ان الحكومة الحالية لاتزال في حاجة ماسة بالنسبة الى الأكثرية. ومهما اشتدت الأزمات داخلها فإن أيا من مكوناتها لن يكون مستعدا لتخطي «الخط الأحمر» وتعريض الاستقرار الهش وصولا الى الاهتزاز الكبير بما يؤدي الى نتائج يصعب توقعها، ودخول لبنان في المحظور. وتضيف المصادر: صحيح ان ميقاتي لوّح بما يشبه الاستقالة في أكثر من مناسبة، لكنه قال ايضا ان استقالة الحكومة تعني بداية الانهيار، فمن يريد حصول الانهيار؟!
وهذا يعني انه لا نية لديه ولا لدى أي طرف باستقالة الحكومة، وقالت ان المعادلة لاتزال على حالها، الحكومة باقية لأن استقالتها ستدخل البلد في حالة فراغ سياسي ومؤسساتي كبير نظرا لتعذر تشكيل حكومة بديلة من أي نوع كان: سياسية او تكنوقراط او من لون واحد.