أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الأربعاء 29-08-2012
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الأربعاء 29-08-2012
الديلي تلغراف: المعارضة المسلحة في سوريا ليست جديرة بالثقة بعد (بي بي سي) 29- 8- 2012
كتب كون كافلين في صحيفة الديلي تلغراف البريطانية مقالا تحدث فيه عن مقترح الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند تشكيل حكومة مؤقتة في أقرب فرصة من المعارضة السورية تكون بديلا عن نظام الأسد. يقول الكاتب إنه من خلال هذا المقترح، فإن الرئيس الفرنسي يرى أن المعارضة سيكون بإمكانها ضمان الحصول على اعتراف دولي، وبذلك يفتح الطريق أمام انخراط غربي أكبر في الصراع بإنشاء مناطق حظر جوي وملاذات آمنة لحماية المدنيين السوريين. ويقول كافلين إن الحركة المؤيدة للديمقراطية في سوريا تم تقويضها بسبب الشكوك المزعجة حول هوية المعارضة، وما هو نوع الإدارة التي يريدون تنصيبها فور سقوط النظام الحالي. ويستشهد الكاتب في هذا الإطار بالانخراط الغربي في ليبيا إبان حكم الزعيم الراحل معمر القذافي، والذي يرى أنه تدخل غير حكيم، ويقول إنه بالرغم من تأكيدات الليبيين في الخارج التي استمعنا إليها سابقا بأنه سيكون هناك نظام ديمقراطي على النمط الغربي يسود فيه حكم القانون سيحل محل القذافي، فإن ليبيا "المحررة" تجد نفسها الآن في قبضة جماعات متنافسة وميليشيات شديدة التسليح، بعضها يتبنى أجندة إسلامية مناهضة للغرب. وقبل التحمس لفكرة فرض مناطق لحظر الطيران وملاذات آمنة في سوريا، يرى الكاتب أنه يجب على الحكومة البريطانية وحلفائها أولا الحصول على قدر من التطمينات من أولئك الساعين للإطاحة بالأسد بأن أي حكومة سيشكلونها ستحقق تحسنا ملحوظا وليس العكس. واعتبر الكاتب أنه في ظل أداء جماعات المعارضة السورية الرئيسية حتى الآن، فإنه من غير الواضح تماما بأنه سيكون باستطاعتهم التغلب على خلافاتهم وتشكيل جبهة موحدة، وأنه حتى إذا نجحوا في تشكيل حكومة مؤقتة، فإنه من غير المرجح أن تحظى أجندتهم بقبول لدى الغرب، مشيرا في هذا الصدد إلى وجود مقاتلين من القاعدة وسط قوات المعارضة، وهو بالتأكيد لا يبعث على الطمأنينة بأن سوريا ما بعد الأسد ستكون بالشكل الذي يرضى عنه الغرب. ويؤكد الكاتب في نهاية المقال على ضرورة التعامل بحذر شديد مع مقترح الرئيس الفرنسي.
الاندبندنت البريطانية: داريا، حقائق جديدة (بي بي سي) 29- 8-2012
نشرت صحيفة الاندبندنت تحقيق لروبرت فيسك يتحدث فيه عن زيارته لبلدة داريا التي شهدت مجزرة قبل أيام، ويكشف فيه للمرة الأولى روايات عن المجزرة تتحدث عن احتجاز رهائن في البلدة من قبل ما يعرف بالجيش السوري الحر المعارض لنظام الرئيس بشار الأسد، وإنه كانت هناك محاولات بائسة لتبادل أسرى بين الجيش السوري الحر والجيش النظامي قبل أن تقتحم القوات الحكومية البلدة لاستعادتها من قبضة المعارضة. ويشير فيسك إلى أنه من الناحية الرسمية فإن هذه المرة الأولى التي يكشف فيه النقاب عن هذه المحادثات الخاصة بتبادل للأسرى بين الجانبين. لكنه ينقل عن مسؤولين سوريين بارزين قولهم إنهم "استنفدوا كافة الخيارات للتوصل لمصالحة" مع قوات المعارضة التي تسيطر على البلدة، بينما قال سكان داريا إنه كانت هناك محاولة من الجانبين لترتيب اتفاق لتبادل مدنيين وجنود خارج الخدمة على ما يبدو تم اختطافهم من قبل عناصر الجيش السوري الحر بسبب صلاتهم العائلية بالجيش مع سجناء آخرين لدى الجيش النظامي. وقال المسؤولون السوريون إنه حينما فشلت المحادثات، اقتحم الجيش داريا. ويتحدث فيسك عن زيارته للبلدة القريبة من دمشق كأول صحفي غربي يشهد على الأوضاع هناك عقب هذه المجزرة، ويقول إن الأمر كان محبطا وخطيرا في آن. ويقول إن جثث الرجال والنساء والأطفال نقلت من المقبرة التي كانت مدفونة بها، وإنه لدى وصوله برفقة عناصر من الجيش السوري إلى المقبرة الخاصة بالسنة، فتح قناصة النار على الجنود وأطلقوا النار على الجزء الخلفي من المدرعة المصفحة القديمة التي "هربنا فيها".
لكن فيسك يشير إلى أنه بالرغم من ذلك، فإنه تمكن من إجراء مقابلات مع مدنيين بعيدا عن سماع المسؤولين السوريين. وبحسب روايات السكان لفيسك فإن عملية القتل الجماعي التي جرت السبت بحق 245 على الأقل من الرجال والنساء والأطفال أشارت إلى أن الفظائع كانت أكبر بكثير مما كان يعتقد. ويرى فيسك في هذا التحقيق أن إجراء تحقيق واسع في مأساة بهذا الحجم وفي هذه الظروف كانت مستحيلة فعليا أمس، ويقول إنه اضطر في بعض الأحيان وفي ظل رفقة قوات سورية مسلحة للركض على طول شوارع خاوية في ظل وجود قناصة معارضين للحكومة عند التقاطعات، وإن العديد من العائلات تحصنت داخل منازلها خشية تعرضها لأذى. ويقول الكاتب البريطاني الشهير إن الرواية الأكثر إثارة للحزن جاءت من شخص يدعى حمدي قريطم ويبلغ من العمر 27 عاما تحدث فيها عن مقتل والده وإصابة والدته ويقول "لقد شاهدنا بالفعل صورا على شاشات التلفاز عن المجزرة، وقالت القنوات الغربية إنها من عمل الجيش السوري، وقال التلفزيون الرسمي إن "الجيش الحر" هو المسؤول عما جرى، لكن لم يكن لدينا طعام وخرج والدي ووالدتي إلى البلدة، ثم تلقينا مكالمة من هاتفها المحمول تقول فيها "لقد قتلنا"، لكنها لم تمت. وأضاف قريطم في حديثه لفيسك "إنها (والدتي) أصيبت في الصدر والذراع، وقتل والدي، لكني لا أعرف أين أصيب ومن قتله، لقد تسلمناه من المستشفى وقمنا بتغطيته ودفناه أمس".
الغارديان البريطانية: راتشيل كوري ذاكرة تأبى الموت (بي بي سي) 29- 8- 2012
أفردت صحيفة الغارديان فتفرد مقالة افتتاحية تتحدث فيها عن قضية مقتل الناشطة الأمريكية راتشيل كوري بعد صدور قرار من المحكمة الإسرائيلية في حيفا برفض الاتهامات بالإهمال في واقعة مقتلها عام 2003 بعد أن سحقتها جرافة تابعة للجيش الإسرائيلي خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في قطاع غزة. ويرى الكاتب أنه من خلال هذا الحكم الذي "يكرس أسطورة" مقتل كوري على أنها حادث مأساوي، فإن القاضي لم ينحرف عن الموقف الرسمي. وفي حكم مطول قرئ في المحكمة قال القاضي، أوديد غيرشون، إن المحكمة "وصلت إلى استنتاج يشير إلى عدم وجود إهمال من قبل سائق الجرافة". وأضاف أن "الدولة غير مسؤولة عن أي "أضرار وقعت"، لأنها حدثت خلال أنشطة وصفها بأنها وقعت في وقت حرب. ويقول الكاتب إنه بقرار القاضي -الذي اعتبر أن التحقيق العسكري الإسرائيلي في هذه القضية ذو مصداقية وشامل- فإن الفرار من العقوبة ينتصر مجددا على المحاسبة. وكانت الناشطة الأمريكية الشابة قد لقيت حتفها خلال محاولتها منع جرافة تابعة للجيش الإسرائيلي من هدم منزل فلسطيني في مخيم رفح للاجئين بالقرب من الحدود بين غزة ومصر. وهدمت عشرات المنازل بالفعل، وكانت كوري واحدة من بين متطوعين أمريكيين وبريطانيين يشكلون دروعا بشرية للدفاع عن بعض العائلات الفلسطينية. لكن الكاتب يرى أن مساعى والدي كوري للكشف عن حقيقة مقتلها كانت ستكلف الجيش الإسرائيلي كثيرا، لكن التغطية عليها ستكلف إسرائيل أكثر في ظل التراجع المستمر في التأييد الدولي لها مع استمرار الاحتلال.
الغارديان البريطانية: زيارة مرسى لإيران رمزية لكنها تضع أساس مبادرة لحل الأزمة السورية 28- 8- 2012
اهتمت الصحيفة بالزيارة المرتقبة للرئيس محمد مرسى إلى إيران، وقالت: إنها تمثل خطوة مهمة في إعادة التقارب بين البلدين وبداية لمبادرة مصرية جديدة من أجل التوصل إلى تسوية للأوضاع في سوريا. وأوضحت الصحيفة أن مشاركة مرسى في قمة عدم الانحياز للدول النامية في طهران تمثل أول زيارة لزعيم مصري منذ قيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، كما أنها تعبر عن ابتعاد عن السياسة الخارجية للديكتاتور المخلوع حسنى مبارك. ورأت الصحيفة أنه على الرغم من أن مرسى سيمكث ساعات قليلة في طهران، ما سيظهرها رحلة رمزية إلى حد كبير، فإنها ستضع الأساس لجهد إقليمي جديد للحد من العنف الشديد في سوريا. ومن جانبها تتابع الصحيفة: تقدم طهران القمة كدليل على فشل الجهود الغربية لفرض العزلة عليها. وكان مرسى قد قال إنه يريد تكوين مجموعة اتصال بشأن سوريا تشمل مصر وتركيا والسعودية وإيران. واضعًا بذلك المؤيدين السنة الأقوياء للمعارضة السورية "في دول الخليج" في السلة نفسها مع الحليف الوحيد للرئيس السوري بشار الأسد، وهو طهران. ويعلق بيتر هارلنج، الخبير في الشأن السوري في مجموعة الأزمات الدولية، قائلاً: إنه في ضوء فشل الأمم المتحدة والجامعة العربية في إحراز تقدم دبلوماسي فإن أي محاولة جديدة تستحق الاهتمام في ظل سقوط المئات من الضحايا يوميًّا جراء العنف في سوريا. وفى ظل الوضع البائس - يضيف هارلنج - فإن هناك حاجة إلى نوع من الجبهة السياسية، ومن ثم فإن مبادرة مرسى مرحبٌ بها، في الماضي كانت الولايات المتحدة تعارض أي مشاركة لإيران في مجموعة الاتصال، لكن من المنطقي أن تشارك إيران في أي انتقال يتم التفاوض عليه، فطهران لديها الكثير لتخسره، ويمكن أن تسبب أضرارًا في المنطقة إذا تم استبعادها.
معهد واشنطن: تجدد المخاوف بشأن صحة العاهل السعودي (سايمون هندرسون) 27- 8- 2012
"تشهد القيادة السعودية الطاعنة في السن مرحلة انتقالية، مما قد يعيق من سياسات واشنطن بشأن سوريا وإيران."
في صباح السابع والعشرين من آب، غادر العاهل السعودي الملك عبد الله بلاده في طريقة إلى وجهة غير معلومة بعد إنابة ولي العهد الأمير سلمان بإدارة شؤون المملكة والنهوض بمسؤولياته أثناء فترة تغيبه. هذا ولم يتم حتى الآن الإفصاح عن سبب هذه الرحلة، لكن هناك تكهنات واسعة النطاق بأن الملك البالغ من العمر ثمانية وثمانين عاماً سوف يتوجه إلى مدينة نيويورك لتلقي علاج طبي، وربما بعد توقف قصير في المغرب. يشار إلى أن الملك قد خضع لعمليات جراحية إثر مشاكل عانى منها في الظهر خلال عامي 2010 و2011، كما أن تحدبه قد تضاعف تقريباً وهو ما ظهر جلياً أثناء وقوفه في [مؤتمر] القمة الإسلامية في مكة قبل أسبوعين. وفي الصور التي التقطت له، ظهر عليه الانزعاج بصورة واضحة أثناء مغادرته المملكة في السابع والعشرين من آب. ورغم الافتقار إلى المعلومات بشأن هذه الرحلة، إلا أن الوقت قد أصبح ملائماً للنظر في الدور الإقليمي للمملكة العربية السعودية والعلاقة مع الولايات المتحدة. وتنظر إدارة أوباما إلى الملك عبد الله باعتباره حليفاً هاماً في عدة مجالات. ففي سوريا، تعمل الرياض على تزويد الثوار المناهضين للأسد بالأسلحة. وفي سوق النفط، وسّعت المملكة من إنتاجها لتعويض التراجع في الصادرات الإيرانية جراء العقوبات النووية. ورغم ما أوردته التقارير من خيبة أمل الرياض في تخلي واشنطن السريع عن دعم حليفها المخضرم حسني مبارك في مصر، إلا أنه يبدو أن المملكة تشارك الولايات المتحدة العديد من الأهداف السياسية. ولا شك أن واشنطن تنظر إلى قيادة السعودية للعالمين العربي والإسلامي على أنها مفيدة، ناهيك عن دورها كمورد رئيسي للنفط.
إن إنابة ولي العهد سلمان بتولي شؤون المملكة ليست مصدر ارتياح. فرغم خدمته كوزير للدفاع وبلوغه من العمر ست وسبعين عاماً، وبذلك يكون أصغر بكثير من الملك عبد الله، إلا أن البعض أعرب عن مخاوفه بشأن صحته وقدرته على التركيز على التفاصيل. ومصدر القلق الإضافي هو أن آل سعود ليس لديهم ولي عهد واضح يأتي بعده في القائمة. وقد أصبحت الحاجة إلى مرشح كهذا أكثر إلحاحاً في العام الماضي نظراً لوفاة ما لا يقل عن اثنين من أولياء العهد، سلطان ونايف، اللذين كانا أخوين غير شقيقين للملك عبد الله وشقيقين لسلمان، إلا أن الفاصل الزمني بين وفاة كليهما كان ثمانية أشهر فقط. إن قدرات السياسة الخارجية السعودية منهكة بالفعل بسبب اعتلال صحة وزير الخارجية المخضرم الأمير سعود الفيصل. وفي غيابه، فإن نجل الملك ونائب وزير الخارجية الأمير عبد العزيز بن عبد الله سوف يمثل المملكة في قمة عدم الانحياز التي ستُعقد هذا الأسبوع في طهران. ولا يتضح إلى أي مدى كان تعيين الأمير بندر بن سلطان مؤخراً كرئيس للاستخبارات عامل تعزيز للقدرات السعودية.
وفي غضون ذلك، فإن التهديد الإرهابي المستمر من تنظيم «القاعدة» في المملكة أصبح جلياً في نهاية الأسبوع المنصرم مع الإعلان عن اعتقالات تستهدف خلايا إرهابية في الرياض وجدة. وقد كان المشتبه بهم بصفة أساسية من اليمن، لكن يقال إن قادة الخلايا كانوا من السعوديين. وقد عرضت الشرطة على الصحافة كميات كبيرة من المتفجرات التي تمت مصادرتها. إن اكتشاف الخلايا، التي قيل إنها كانت تستهدف "رجال الأمن والمواطنين والمقيمين الأجانب والمرافق العامة" يمكن أن يُعزى إلى الأمير محمد بن نايف، مساعد وزير الداخلية لمكافحة الإرهاب. فقد أوردت التقارير أنه يمتلك قدرات خاصة لكن لم يتم ترقيته بعد إلى منصب نائب وزير الداخلية الشاغر، ويعود ذلك على ما يبدو إلى المنافسة المحتدمة على الترقية بين أبناء الجيل الحالي من القادة. ولا يزال منصب نائب وزير الداخلية شاغراً بعد أن أصبح الأمير أحمد - الذي كان يشغل ذلك المنصب في السابق - وزيراً للداخلية بعد وفارة الأمير نايف، الذي شغل هذا المنصب أثناء كونه ولي العهد. إن مساعدة السعودية لواشنطن فيما يتعلق بسياسة النفط تمثل مسألة أخرى تتطلب الانتباه. فرغم أن المملكة زادت من إنتاجها إلى أعلى المستويات خلال سنوات عديدة، إلا أن الأسعار العالمية لا تزال مرتفعة بقوة، ويعود ذلك على ما يبدو إلى رغبة الرياض في تخزين الكميات الإضافية بدلاً من طرحها في السوق. ويتمثل التحدي قصير الأجل في تحديد نقطة الاتصال الرئيسية: الملك عبد الله أم ولي العهد سلمان. وعلى المدى الطويل، يجب على واشنطن أن تضمن بناء علاقات عمل جيدة مع أي شخص قد يصبح ولي العهد المقبل - حيث إنه ربما يصبح الملك المقبل عاجلاً وليس آجلاً.
عناوين الصحف
التايم الأميركية
• في طهران، جلسة مفاجأة مع وزير الخارجية الإيراني.
سي بي اس الأميركية
• فرنسا تفتح تحقيقا في موت عرفات.
وول ستريت جورنال
• محكمة إسرائيلية تعتبر موت الناشطة رايتشل كوري حادثا.
• طالبان تضرب الأفغان فيما تسحب الولايات المتحدة قواتها.
• في سوريا، قوة صغيرة، لكن قوية.
الغارديان البريطانية
• أسوأ مجزرة سورية: حصيلة القتلى في داريا تصل إلى 400.
• جماعات حقوق الإنسان: نتيجة قضية راشيل كوري تشكل 'سابقة خطيرة' .
الديلي تلغراف
• مقتل 27 شخصا اثر انفجار سيارة مفخخة.
• مرسي يتعهد باحترام معاهدة السلام مع إسرائيل.
• مقتل راشيل كوري: إسرائيل ترفض تحمل اللوم.
لوس انجلوس تايمز
• قاضي إسرائيلي يصدر حكما بتحميل راشيل كوري مسؤولية وفاتها.
نيويورك تايمز
• اللاجئون السوريون يتدفقون إلى الأردن وتركيا في ارتفاع حاد.
جيروزاليم بوست
• صالحي يلمح إلى أن إيران ستستخدم قمة عدم الانحياز لمحاربة العقوبات الغربية.
• رئيس الوزراء: إيران، والصعود الإسلامي يشكلان حواجز للمفاوضات.
واشنطن بوست
• سوريا الأسد تدعي إحراز تقدم ضد الثوار.