حوالي عشرة ملايين شخص توجهوا صباح الجمعة الى صناديق الاقتراع في أنغولا، في ثالث انتخابات رئاسيّة تشهدها البلاد منذ استقلالها في العام 1975
حوالي عشرة ملايين شخص توجهوا صباح الجمعة الى صناديق الاقتراع في أنغولا، في ثالث انتخابات رئاسيّة تشهدها البلاد منذ استقلالها في العام 1975 والثانية منذ انتهاء الحرب الأهلية التي استمرت 27 عاما وانتهت قبل عشر سنوات.
وينص دستور أنغولا المعدل في العام 2010 على أن يصبح رئيس الحزب الفائز في الانتخابات التشريعية رئيسا للبلاد، التي تعتبر أكبر منتج للنفط في افريقيا.
الرئيس الانغولي ومرشح الحزب الحاكم "جوسي ايدواردو دو سانتوس" الذي يحكم البلاد منذ 32 عاما، أكد انه لا يخاف من الصعوبات التي تواجهها البلاد. وتعتبر الحركة الشعبية لتحرير انغولا الحاكمة، الاوفر حظاً للفوز في هذه الانتخابات.