أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 01-09-2012
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 01-09-2012
-لبنان الان: واشنطن تحضّ سوريا على تأكيد اعتقالها مراسلاً أميركيًا
حضّت الولايات المتحدة الجمعة السلطات السوريّة على تأكيد اعتقالها صحافيًا أميركيًا مستقلاً فُقِدَ الاتّصال معه منذ أسبوعين في هذا البلد. وكانت صحيفة "واشنطن بوست" و"مجموعة ماكلاتشي" الصحافيّة أفادتا الخميس أنّ المصوّر والمراسل المستقل الذي يعمل لحسابهما أوستن تايس مفقود منذ أسبوعين في سوريا ومعتقل لدى قوات نظام الرئيس السوري بشّار الأسد.
من جهته، قال المتحدّث باسم الخارجيّة الأميركيّة باتريك فنتريل، لوكالة "فرانس برس": "إطّلعنا على هذه المعلومات التي تؤكد أنّ تايس معتقل على يد السوريّين، وعلى الحكومة السورية تأكيد ذلك للقوّة الحامية" للمصالح الأميركية في سوريا، وهي جمهورية تشيكيا التي تمثّل المصالح القنصليّة الأميركيّة في سوريا.
وأضاف فنتريل: "نحض الحكومة السوريّة على الرد بأسرع وقت ممكن على (الطلب) الدبلوماسي للتشيكيّين"، معربًا عن "قلقه على أمن وسلامة" الصحافي.
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلاً عن مصادر دبلوماسيّة أنّ اوستن تايس (31 عاما) معتقل قرب داريا في ريف دمشق حيث تجري معارك عنيفة بين مقاتلي المعارضة والجيش النظامي. وأضافت أنّ اوستن تايس جندي سابق في قوات الـ"مارينز" سبق أن انتشر في أفغانستان والعراق ويعمل حاليًا صحافيًا وقد وصل إلى سوريا عبر تركيا في أيّار بدون تأشيرة دخول وهو أمر شائع بين الصحافيّين الذين يغطون نزاعات في العالم.
يشار إلى أنّه، وبعدما تنقّل مع المقاتلين المعارضين توجّه تايس في آب إلى دمشق لتغطية المعارك الجارية في العاصمة. وقد انقطعت أخباره منذ 13 آب وفق "مجموعة ماكلاتشي".
-لبنان الان: مقتل ستة مدنيين في هجوم انتحاري داخل قاعدة لـ"الأطلسي" في افغانستان
أدّى هجوم انتحاري داخل قاعدة عسكريّة مهمة لـ"حلف شمال الاطلسي" إلى مقتل ستة مدنيّين على الاقل في وسط أفغانستان، على ما اعلن مسؤولون محليّون.
وأوضح المتحدث باسم حكومة ولاية وردك شهيد الله شهيد، لـ"فرانس برس"، أنّ "رجلاً كان يتنقّل سيرًا على الاقدام فجّر نفسه قرب مدخل قاعدة سيد اباد" في الولاية "ما سمح بدخول شاحنة إلى القاعدة وتفجيرها بدورها".
-القوات اللبنانية: اسرائيل تكشف عشرات الوثائق الحكومية المتعلقة بعملية ميونيخ
نشرت اسرائيل خلال الاسبوع الجاري عشرات الوثائق الرسمية المتعلقة بعملية ميونيخ التي احتجز خلالها رياضيون اسرائيليون وقتلوا اثناء دورة الالعاب الاولمبية في 1972، ينتقد بعضها بقسوة اجهزة الامن والحكومة الالمانية. ونشر الارشيف الحكومي الاسرائيلي الاربعاء 45 وثيقة بعضها رفعت السرية عنه بمناسبة الذكرى الاربعين للعملية التي اودت بحياة احد عشر رياضيا اسرائيلية ونفذتها مجموعة تابعة لمنظمة ايلول الاسود تتألف من ثمانية فلسطينيين.
وهي تشمل برقيات لوزارة الخارجية ومحاضر اجتماعات للحكومة الاسرائيلية واللجنة البرلمان للشؤون الخارجية والدفاع ومراسلات بين مسؤولين المان واسرائيليين. ويقول زفي زامير مدير جهاز الاستخبارات ومكافحة التجسس (الموساد) حينذاك في شهادة بعيد عودته من ميونيخ "انهم (الالمان) لم يبذلوا ادنى جهد لانقاذ حياتهم (الرياضيون) ولم يجازفوا حتى من اجل انقاذ الناس، لا مواطنيهم ولا مواطنينا"، مشيراً إلى ان الالمان "فعلوا كل شىء لانهاء هذه القضية باي ثمن من اجل عدم الاخلال بالالعاب الاولمبية".
-السياسة الكويتية: تل أبيب ستستخدم القنابل العملاقة والصواريخ ذات الرؤوس البيولوجية .. مصادر "أطلسية" تكشف لـ"السياسة" مخطط إسرائيل لتدمير "حزب الله"
كشف نائب بلجيكي يمثل "حلف شمال الاطلسي" في البرلمان الاوروبي, أن الدول الاوروبية الرئيسية, وضعت في اجواء اقتراب اسرائيل كثيرا من شن هجوم عسكري هو الأوسع حتى الآن على "حزب الله" والجيش النظامي الحكومي في لبنان, سيشمل حسب الاستخبارات العبرية في بروكسل, معظم البنى التحتية الاقتصادية والامنية العسكرية, بحيث ستشكل مراكز حكومية مثل وزارتي الدفاع والخارجية وادارتي الاستخبارات وقوى الامن الداخلي ومواقع الاحزاب في العاصمة بيروت والمناطق الأخرى, اهدافا يجري تدميرها في الهجمات الجوية والصاروخية في الايام الثلاثة الاولى للحرب, الى جانب 120 هدفا صاروخيا وموقفا عسكريا ومقرا قياديا لـ"حزب الله" و"حركة امل" في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية من بيروت وصولا الى اقصى المرتفعات الجبلية في شمال لبنان. وتوقع البرلماني "الاطلسي" في تصريحات لـ"السياسة", ان تكون المناورات العسكرية التي تشمل مهاجمة مجسمات تمثل عددا من القرى الحيوية الشيعية التي تؤكد الاستخبارات العسكرية العبرية "امان" انها مدججة بالصواريخ والمقاتلين قرب الحدود والخط الازرق, والتي تجرى قبالة بلدة العديسة اللبنانية منذ الثلاثاء الماضي وتستمر لحوالي اسبوع, آخر المناورات لقوات الدفاع الاسرائيلية قبل صدور الاوامر العليا ببدء الحرب. ونقل النائب "الاطلسي" عن المصادر الاسرائيلية قولها ان كبار المسؤولين الامنيين والعسكريين وحتى السياسيين الاسرائيليين "يتوقعون سقوط الخسائر البشرية في صفوف المدنيين في المدن والمناطق الاسرائيلية بصواريخ حزب الله في المرحلة الثانية من الحرب التي تبدأ بعد الايام الثلاثة الاولى منها بتدمير معظم قواعد حزب الله في جنوب الليطاني وشماله لابعاد خطر الصواريخ عن مستوطنات الجليل الاعلى الذي سيكون سكانه نزحوا تحت الارض, فيما سكان القرى الملاصقة للخط الازرق مثل مستوطنة المطلة سيكونون نزحوا عنها عشية بداية الهجوم الجوي الذي ستقوم به 50 مقاتلة دفعة واحدة ومئات راجمات الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى, فيما تكون ثلاثة ألوية من القوات البرية بقيادة لواء جولاني للقوات الخاصة تعبر بدباباتها والياتها وجنودها الخط الازرق امتدادا من القطاع الاوسط, حيث تجمع القرى والبلدات المسيحية وصولا الى مرتفعات مزارع شبعا حتى الحدود الشرقية في البقاع الغربي ومرتفعات الشوف غربا". واستنادا الى التقارير الاستخبارية "الاطلسية" المتدفقة من اسرائيل واستخبارات "اليونيفيل" ومصادر امنية لبنانية, فقد قال البرلماني الاوروبي لـ "السياسة" إن التوقعات الاسرائيلية السرية لعدد القتلى الاسرائيليين في الحرب المقبلة مع حزب الله لن يكون اقل من 700 الى الف قتيل بالصواريخ بعيدة المدى, اذ يمتلك الحزب ما بين 40 و50 الف صاروخ معظمها (80 في المئة) ذات المديين القصير والمتوسط المنصوبة في ضفتي الليطاني والتي سيجري تدمير معظمها في الايام الاولى الثلاثة للحرب فيما معظم الاصابات والاضرار ستنجم عن الصواريخ بعيدة المدى التي ستستهدف المدن والتي قد ينجح ما بين 10 و20 في المئة منها في بلوغ اهدافها دون ان تدمر بالصواريخ العبرية المضادة (القباب الفولاذية وصواريخ باتريوت وما شابهها من صواريخ اسرائيلية واوروبية دفاعية). وسربت التقارير عن مسؤولين عسكريين في وزارة الدفاع الإسرائيلية, قولهم ان عددا من المقاتلات الجوية القاذفة من نوعي اف - 16 واف - 18 ستنقل قنابل فراغية ضخمة بعضها مزود بـ"حشوات كيماوية او بيولوجية", ستقصف بها اي منطقة يطلق "حزب الله" منها صواريخ مزودة برؤوس كيماوية, كما أن الحرب الاسرائيلية المقبلة ضد لبنان ستعتمد بشكل رئيسي على القذائف الجوية الصاروخية الانشطارية والفراغية والخارقة للأعماق للقضاء على المخابئ تحت الارض واحداث تدميرات هائلة تؤدي الى زوال قرى بكاملها عن الخريطة في جنوب لبنان وبقاعه الشمالي.
-السياسة الكويتية: "14 آذار" تحضر لخطوات تصعيدية لحماية اللبنانيين من ممارسات نظام الأسد .. الحوت لـ"السياسة": سنطالب بقوات دولية على حدودنا الشمالية
أكدت مصادر قيادية في قوى "14 آذار" لـ"السياسة" أنه إزاء استمرار الاعتداءات السورية ضد الأراضي اللبنانية وعجز الجيش عن التصدي لها ستكون المطالبة بقوات دولية لنشرها على الحدود اللبنانية السورية أمراً حتمياً, بعدما تبين أن كل الإجراءات التي يقوم بها الجيش اللبناني والقوى الأمنية لحماية القرى والبلدات الحدودية لم تحل من دون استمرار الاعتداءات السورية على الأراضي اللبنانية, وكأن هناك قراراً سورياً واضحاً من قبل النظام بمواصلة هذه الاعتداءات رداً على مواقف رئيس الجمهورية ميشال سليمان وقوى المعارضة الرافضة للممارسات السورية العدوانية تجاه لبنان بعد انكشاف مؤامرة (سماحة-مملوك) لزعزعة الاستقرار في لبنان وإحداث فتنة طائفية. وقالت المصادر إن رئيس كتلة "المستقبل" يحضر لمذكرة باسم نواب "14 آذار" لتسليمها إلى الرئيس سليمان تشرح بإسهاب موقف المعارضة من مخاطر استمرار الاعتداءات السورية على لبنان وما تنوي قوى "14 آذار" القيام به لوقفها وحماية اللبنانيين. وفي هذا الإطار, قال نائب الجماعة الإسلامية عماد الحوت لـ"السياسة", إن "الأولوية تبقى للجيش اللبناني ليقوم بحماية الحدود اللبنانية من أي اعتداء, وبالتالي تأمين الأمان للمواطن اللبناني, سواء كانت هذه الحدود جنوبية أو شمالية أو شرقية, ولكن إذا كان الجيش اللبناني غير قادر على هذا الأمر لأكثر من سبب, فأنا لا أرى مانعاً من أن تتم الاستعانة بقوات دولية في هذه الحال, وإذا كان الجيش اللبناني لا يستطيع حماية الحدود, فليعلن هذا الأمر, وعندها لا بأس من أن يصار إلى الاستعانة بقوات دولية لتأمين هذه الحدود". وأكد الحوت أن "الجماعة الإسلامية طالبت منذ مدة بتجميد العلاقات بين لبنان والنظام السوري وطرد السفير السوري من لبنان, وهذا هو موقف مشترك بيننا وبين قوى "14 آذار"", مشدداً على أن "نظام بشار الأسد انتهى ولن يبقى وسيزول وسيكون بدلاً منه نظام جديد يختاره الشعب السوري". وكان النائب نهاد المشنوق كشف عن خطوط تصعيدية من جانب قوى "14 آذار" لحماية اللبنانيين من "الاعتداءات الأسدية", مشيراً إلى أن المعارضة ستتوجه إلى المراجع العربية والدولية لحماية كل الأراضي اللبنانية عبر نشر قوات دولية على الحدود مع سورية.