مقتطفات من الصحافة العبرية 04-09-2012

العناوين

 

 

صحيفة هآرتس :
- مُغنيّة اسرائيلية تكشف عن علاقة الحب مع سيف الاسلام القذافي
- الشرطة تُعلن الحرب على عائلات الجريمة العربية
- اتصالات مع الولايات المتحدة.. اعطونا ضمانات واسلحة وسنؤجل الهجوم على ايران
- شبهات.. "أتاوات" في اسواق اللد- الرملة والقدس
- حتى في نابلس يبحثون عن بدائل للسيارات
- اربعة من نخبة سلاح الطيران الاسرائيلي يتحدثون بما لم تسمعوه من قبل
- سوريا قتلنا مفجري الكنيس في اسطنبول
- حسن نصر الله: يمكننا المس حتى بالمواقع النووية في اسرائيل
- لأول مرة سيتم إغلاق الكنيس اليهودي في القاهرة في الاعياد
- عملية سطو مسلح على بنك مزراحي - تفحوت في مدينة حولون

 

يديعوت أحرونوت :
- عقوبة الخدمة العامة لمدة 4 اشهر لمراسل هآرتس اوري بلاو
- ملك الاردن يخضع للاخوان المسلمين ويوقف رفع اسعار الوقود
- نتنياهو للولايات المتحدة: ارسموا خطوطاً حمراء ولن نهاجم
- قريبا.. موجة اخرى من التقليصات على موازنة 2013
- رفع الاسعار في اعقاب الاعياد
- ارتفاع بنسبة 10٪ للمتوجهين الى الجمعيات الخيرية للحصول على الغذاء
- نصر الله: لدينا صواريخ ستقلب حياتكم الى جحيم
- انخفاض بنسبة 90٪ في اعداد المتسللين عبر الحدود مع مصر
- لاجئون يتظاهرون ضد الوزير يشاي في لندن
- اليوم سيُبدأ بهدم بيوت ميغرون
- الاف بي آي تلاحق اليمين المتطرف
- تهديد مدير مدرسة بالقتل في شفاعمرو
- خلال سنة ونصف.. 13 عملية سطو مسلح بواسطة الدراجات النارية
- الليلة ميشال اوباما ستلقي خطابا في المؤتمر الديموقراطي
- خيبة امل في اوساط الحزب الجمهوري.. خطاب رومني اسوأ من خطاب 1984

صحيفة معاريف :
- ملك الاردن يخضع للضغط ويأمر بتجميد اسعار الوقود
- الولايات المتحدة بصدد بلورة مساعدة اقتصادية هائلة لمصر قريبا
- مدير جهاز المخابرات المركزية السابق لهآرتس الهجوم على البرنامج النووي الايراني ليس هذا العام
- نتنياهو دعى الى اجتماع سري لمناقشة فرض تقليصات جديدة على الموازنة
- الخبز في اسرائيل اغلى مئات المرات عنه في العالم
- نتنياهو للولايات المتحدة رسم خط احمر يخفض من احتمال الهجوم
- فياض يزيد من مخصصات المعتقلين
- مذبحة جديدة في ضواحي دمشق

 

الأخبار

تقارير إسرائيلية تؤكد وواشنطن تنفي توجيه رسالة أميركية لإيران

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أمس، أن الولايات المتحدة توجهت برسالة سرية لإيران تفيد أنها لن تؤيد قيام إسرائيل بتوجيه ضربة عسكرية ضد أهداف إيرانية ولن تنضم لهذا الهجوم، ولذلك تطلب أن لا ترد إيران على ضربة كهذه بقصف مواقع أميركية في الخليج. واعتبرت هذا التطور بمثابة دليل على مدى تدهور العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة. ولكن البيت الأبيض سارع أمس إلى احتواء الموقف بعد الضجة التي أحدثها التقرير عبر نفي ما جاء فيه جملة وتفصيلا.

ووصف جاي كارني المتحدث باسم البيت الأبيض أمس التقرير بأنه "غير صحيح إطلاقا"، وقال لـ"رويترز": "التقرير خاطئ ونحن لا نعلق على افتراضات".

وكانت الصحيفة الإسرائيلية ذكرت أن مسؤولين رفيعي المستوى في الإدارة الأميركية وجهوا هذه الرسالة لإيران من خلال دولتين أوروبيتين تشكلان قناة اتصال بين إيران والولايات المتحدة خلال الأزمات بين البلدين. وأعلن هؤلاء أن الولايات المتحدة لا تعتزم الانجرار وراء إسرائيل إذا قررت الأخيرة توجيه ضربة عسكرية لإيران، وأنها تتوقع في المقابل أن لا تقوم إيران بضرب واستهداف أهداف ومواقع استراتيجية أميركية في منطقة الخليج بما في ذلك حاملات الطائرات الأميركية المنتشرة في المنطقة.

وقالت الصحيفة إن هذه الرسالة السرية مع ما سبقها من تصريحات مسؤولين أميركيين، وعلى رأسهم رئيس الأركان الأميركي الجنرال مارتن ديمبسي، من أن الولايات المتحدة غير معنية بالتورط في عملية إسرائيلية ضد أهداف إيرانية، تعكس عمق الخلاف ومدى تدهور العلاقات بين حكومة نتنياهو وإدارة الرئيس باراك أوباما.

ونقلت الصحيفة عن جهات سياسية إسرائيلية تعقيبها على ذلك بقولها إن إدارة أوباما قررت تحذير متخذي القرارات في إسرائيل من النتائج الهدامة لهجوم إسرائيلي دون تنسيق مع الولايات المتحدة.

وبينما يبدو أن الأجواء تتلبد بالغيوم في سماء العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، ينوي وزير الجيش الإسرائيلي، إيهود باراك، القيام بزيارة عاجلة إلى واشنطن في محاولة لإنقاذ العلاقات بين البلدين.

وقد قرر باراك، في ضوء هذا التدهور السفر إلى واشنطن، لمحاورة قادتها والتوصل معهم إلى صياغات تنزع فتيل التوتر من العلاقات بين البلدين والتمهيد بذلك للقاء بين نتنياهو والرئيس أوباما على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وقالت مصادر في الخارجية الإسرائيلية، أمس، إن أربعة وزراء خارجية أوروبيين ينوون زيارة إسرائيل خلال هذا الأسبوع لكي يناقشوها في الموضوع الإيراني، هم وزراء خارجية كل من ألمانيا وإيطاليا والنرويج وبلغاريا.
وكان السفير الأميركي في تل أبيب، دان شبيرو، قد صرح للقناة الثانية للتلفزيون الإسرائيلي المستقل بأن العلاقات بين البلدين رتيبة وجيدة وتقوم على مبدأ التحالف الوطيد. ونفى أن يكون قد دخل في نقاش حاد بلغ حد الشجار مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقال إن النشر حول هذا الشجار في صحيفة "يديعوت أحرونوت" كان بمثابة "عربدة صحافية بلا أساس من الصحة". وردت الصحيفة، أمس، على هذا النفي ملمحة إلى أن شبيرو شخصيا هو الذي أبلغها بحقيقة هذا الشجار وتفاصيله.

وجاء هذا النشر ليؤجج الصراع الداخلي في إسرائيل حول الموضوع الإيراني، والذي ارتفع إلى درجة أعلى مع خروج القاضي يعقوب فينوغراد بتصريحات يحذر فيها من إقدام حكومة نتنياهو على توجيه الضربة لإيران، علما بأن فينوغراد كان ترأس لجنة التحقيق في إخفاقات إسرائيل في حرب لبنان الثانية سنة 2006 والتي أدت إلى استقالة وزير الجيش، عمير بيرتس، ورئيس أركان الجيش، دان حالوتس، وقادة اللواء الشمالي في الجيش.

غانتس يهدد بشن هجوم واسع ضد قطاع غزة

هدد رئيس هيئة أركان جيش الإحتلال الاسرائيلي بيني غانتس، بشن هجوم واسع ضد قطاع غزة اذا ما استمرار سقوط الصواريخ على جنوب إسرائيل.

وأكد غانتس خلال مشاركته في احتفال للواء "جفعاتي"، استعداد الجيش الاسرائيلي لخوض "حرب عسيرة" على عدة جبهات من بينها غزة التي يواصل "الإرهابيون فيها إطلاق الصواريخ على جنوب إسرائيل". حسب قوله.

وأضاف، "ليس العسكريون بيننا فقط يعرفون ما يجب عمله من أعمال الحرب، يتعين علينا أن لا نضع السيف في غمده، دعونا نرى ما هو القادم، أقل من 20 كم تفصلنا عن الإرهابيين الذين يجلسون في قطاع غزة، ويطلقون الصواريخ على المجتمعات الجنوبية ويحاولون الإساءة إلى دولة إسرائيل ومواطنيها، ولكن جيشنا قوي بقوة لواء جفعاتي".

من جهته قال قائد لواء جفعاتي "عوفر ليفي"، إن قواته مستعدة لأي مواجهة مقبلة، قائلاً، "نفسها بؤرة الاهتمام على الحدود الجنوبية والشمالية، والمهام ستكون مستقبلاً أكثر تعقيداً كما هو هو متوقع ولكن ليس أمامنا سوى خيار واحد الانتصار وليس أقل من ذلك".

تخفيف الحكم على صحافي إسرائيلي اتهم بحيازته وثائق سرية

أصدرت محكمة إسرائيلية في تل أبيب حكماً على الصحافي الإسرائيلي أوري بلاو من صحيفة "هآرتس" بقضاء أربعة أشهر في خدمة المجتمع بتهمة حيازته وثائق عسكرية سرية.

وقال القاضي في استنتاجاته التي نشرتها الإدارة القضائية "اعتمد الاتفاق بين الطرفين (...) الذي ينص على أن يقوم المدعى عليه بأربعة أشهر في خدمة المجتمع (...) وتدخل حيز التنفيذ بدءاً من السابع من تشرين الثاني/نوفمبر 2012".

وصادقت محكمة تل أبيب على الاتفاق الموقع بين الصحافي والمدعي العام في شهر تموز/يوليو الماضي والذي اعترف بموجبه بلاو "بحيازة وثائق سرية من دون نية للإضرار بأمن الدولة" مقابل تخفيف عقوبة السجن إلى أربعة أشهر في خدمة المجتمع.

وكانت المجندة الإسرائيلية عنات كام أعطت بلاو آلاف الوثائق السرية التي سرقتها من الجيش الإسرائيلي.

ونشر بلاو استناداً إلى هذه الوثائق مقالاً في الرابع من كانون الأول/ديسمبر 2008 يفيد بأن الجيش الإسرائيلي خطط ونفذ اغتيالات مقصودة ضد الفلسطينيين في انتهاك لقرار قضائي.

وتمكنت المجندة عنات كام خلال خدمتها العسكرية الإجبارية بين عامي 2005 - 2007 ومنصبها كسكرتيرة قائد المنطقة الوسطى يائير نافيه من سرقة نحو ألفي وثيقة عسكرية مصنفة بأنها "سرية للغاية".

وحكم عليها بالسجن لأربعة أعوام ونصف إضافة الى سنة ونصف مع وقف التنفيذ في 30 تشرين أول /أكتوبر 2011.

 

نقلاً عن قدس نت