24-11-2024 04:48 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 07-09-2012

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 07-09-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 07-09-2012

 

أبرز ما جاء في المواقع الإنترنت ليوم الجمعة 07-09-2012

-السايسة الكويتية: شهيب لـ"السياسة": نحن أقرب إلى "14 آذار"
شكل اللقاء الذي جمع رئيس تيار "المستقبل" سعد الحريري ورئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط في باريس، الحدث الأبرز في مجريات السياسة المحلية وتطوراتها في اليومين الماضيين.
وفي هذا السياق، قال عضو "جبهة النضال الوطني" النائب أكرم شهيب لصحيفة "السياسة" الكويتية: "إن التواصل مع تيار المستقبل لم ينقطع طوال المرحلة الماضية", مشيراً إلى أنه رغم وجود الحريري خارج لبنان، "فإننا لم نتنكر يوماً للعلاقة الخاصة مع بيت الحريري، ومع تيار المستقبل، خاصة وأننا مررنا بمرحلة نضال مشتركة مع الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وفي مرحلة 14 آذار التي نعتبرها محطة أساسية ومنارة أخرجت الجهاز الأمني السوري- اللبناني من لبنان، كما كانت العلاقة مميزة مع سعد الحريري في ثورة الأرز، فالالتقاء كان دائماً مع تيار المستقبل خاصة في ملف المحكمة الدولية, وتحقيق العدالة، واليوم نلتقي بشكلٍ أكبر بموضوع ثورة الشعب السوري على نظام "الأسدين"، حافظ وبشار، كما نلتقي بشكلٍ أكبر ضد محاولات البعض الوصول إلى إلغاء فريق سياسي واسع من خلال قانون انتخابات مركب، ظاهره النسبية، لكن باطنه يُخفي نوايا مبيتة لإلغاء الآخرين من خلال تقسيم الدوائر على قياس مصالح البعض".
وعن إمكانية اتساع نطاق اللقاء ليشمل كل قوى "14 آذار"، قال شهيب: إن "تيار المستقبل هو عصب 14 آذار والعمود الفقري لهذا الفريق، وبالتالي فإن التعاطي معه يأتي من باب التحضير للموقف الموحد في مواجهة الاستحقاقات التي تنتظرنا وفي مقدمها إعداد قانون انتخابات عادل ومتوازن لا يلغي أحداً، أما في موضوع الاستحقاق النيابي والتحالفات فكل مرحلة ولها ظروفها، إنما في المسار السياسي فنحن أقرب إلى هذا الفريق من الفريق الآخر"، أي "8 آذار".
وإذ اشار إلى متابعة موضوع المطالبة بطرد السفير السوري علي عبد الكريم علي, سأل شهيب: "ما هو دور المندوب السامي، رئيس المجلس الأعلى السوري-اللبناني نصري خوري الذي يتقاضى راتباً من دم الشعب اللبناني، ولا يقوم إلا بدور التآمر على لبنان"؟


-الانباء الكويتية: لقاء "معراب" رفض اقتراحاً بإعلان العصيان الدستوري
اشار قيادي بارز في المعارضة شارك في اجتماع معراب لصحيفة "الأنباء" الكويتية الى ان قوى 14 آذار نجحت في إنشاء لقاء تشاوري دائم ومفتوح يضم كل القوى التنظيمية المستقلة الداعمة لثورة الأرز والعناوين السيادية، وان ذلك جاء كأول نتيجة عملية للقاءات التشاورية التي دعت اليها الأمانة العامة لهذه القوى وبدأتها في معراب، وبالتالي بات يمكن الحديث من الآن فصاعدا عن إطار جديد يضاف الى الأطر المعلومة.
وفي معلومات "الأنباء" ان اجتماعات لاحقة سيعقدها اللقاء التشاوري في بيت "الوسط"، وفي بكفيا مقر إقامة الرئيس أمين الجميل ونجله سامي، علما أن حزب الكتائب لم يشارك في اجتماع معراب على خلفية ان الحزب لا يلبي دعوات موجهة من قبل أمانة 14 آذار، وان مشاركة النائب نديم الجميل كانت بصفة شخصية.
وثمة من يقول ان منسق أمانة 14 آذار فارس سعيد نجح في انتزاع اعتراف من المصدر بإضافة اللقاء التشاوري بدلا من المجلس الوطني الذي تقرر انشاؤه قبل أشهر، وكان سيهمش دور الامانة العامة، وبدا لبعض المشاركين انه بقدر ما أمنت الأمانة العامة لرئيس حزب القوات د.سمير جعجع حضورا واسعا قابلها سمير جعجع بالموافقة على تشكيل اللقاء التشاوري.
وفي معلومات «الأنباء» ان اللقاء رفض اقتراحا للنائب نهاد المشنوق يرمي الى اعتماد «العصيان الدستوري» أى مقاطعة نواب 14 آذار لجلسات مجلس النواب، الا ان هذا الاقتراح لم يلق قبولا من المشاركين.
وكشف بعض المشاركين عن محاولات جديدة لاستهداف قيادات من 14 آذار، بعد محاولات استهداف جعجع والنائب بطرس حرب، وأكد هؤلاء ان احتياطات قد اتخذت في هذا الشأن.


-القوات اللبنانية: رايس: تصلب الخرطوم قد يؤدي الى استئناف النزاع بين السودان وجنوب السودان
اتهمت الولايات المتحدة الخميس الخرطوم بخطر المجازفة باستئناف النزاع مع جوبا برفضها تقديم تنازلات حول ترسيم الحدود المشتركة، وانتقدت سفيرة الولايات المتحدة لدى الامم المتحدة سوزان رايس "الرفض الدائم للسوادن" قبول انشاء منطقة عازلة التي اقترحها الاتحاد الافريقي في تشرين الثاني الماض معتبرة ان هذا التصلب "يثير الشك حول رغبة الخرطوم" بالتوصل الى اتفاق.
واعتبرت رايس التي تحدثت الى الصحافيين بعد مشاورات حول هذا الملف في مجلس الامن، ان هذا الرفض "يعيق انشاء منطقة حدودية منزوعة السلاح وامنة وتشكيل الية مشتركة لمراقبة الحدود وكذلك يزيد من خطر استئناف نزاع مفتوح" بين البلدين.
واستأنف السودان وجنوب السودان مساء الثلاثاء في اديس ابابا مفاوضات حول سلسلة من المشاكل العالقة من بينها ترسيم حدودهما وانشاء منطقة عازلة منزوعة السلاح.
واعربت رايس عن "خيبة املها" من الموقف السوداني حيال الاتفاق المتعلق بالعائدات النفطية. واعلنت الخرطوم ان هذا الاتفاق لم يقر الا بعد التوصل الى اتفاق حول الحدود والامن. وقالت رايس "يجب ان يعمل الطرفان بالحد الادنى اعتبارا من الان مع الشركات النفطية لاتخاذ الاجراءات التقنية" التي تؤدي الى استئناف انتاج النفط فور التوقيع على اتفاق شامل.
واخيرا دعت رايس الخرطوم الى ان "تطبق فورا بروتوكلا" موقعا حول وصول المساعدات الانسانية الى منطقتي كردوفان الجنوبية والنيل الازرق في جنوب السودان الذي يشهد "ازمة انسانية متصاعدة". واكدت انه تجاه "هذا الامر الملح" فان تردد الخرطوم امر "غير مقبول".
ومن ناحيته، قال السفير الالماني بيتر ويتينغ الذي تترأس بلاده مجلس الامن في ايلول، ان الدول ال15 الاعضاء في مجلس الامن الدولي "دعت الطرفين الى القيام بكل ما يمكنهما القيام به من اجل ايجاد حل في اسرع وقت".


-القوات اللبنانية: هولاند: باريس ولندن متفقتان على "تسريع العملية الانتقالية" في سوريا
اعرب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الخميس في لندن انه "على اتفاق تام" مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بهدف "تسريع العملية السياسية الانتقالية" في سوريا. وقال هولاند والى جانبه مضيفه البريطاني ان "ديفيد كاميرون وانا شخصيا على اتفاق تام: ينبغي ان نسرع العملية الانتقالية السياسية" و"مساعدة المعارضة على تشكيل حكومة". واضاف هولاند "من واجبنا مساعدة المعارضة السورية باي طريقة ممكنة" متحدثا عن "الطابع الانساني" ولكن "ايضا القدرة على امكانية قيام المعارضة ببعض الاعمال". ومن ناحيته، تحدث ديفيد كاميرون عن وضع "مخيف" في سوريا. وقال "كلانا يريد المشاركة في العملية الانتقالية، نريد رحيل الرئيس الاسد ونظامه غير الشرعي والقاتل". واضاف انه والرئيس الفرنسي ينويان "القيام بكل ما يمكنهما القيام به من اجل التعاون مع مكونات المعارضة السورية" وتقديم "مساعدة غير عسكرية لها" وكذلك تجهيزات "غير قاتلة". واشار الى ان "فرنسا وبريطانيا ستعملان بشكل وثيق جدا مع حلفائهما في المنطقة لمعرفة ما يمكن القيام به بشكل اضافي من اجل قيام هذه المرحلة الانتقالية". وزار الرئيس الفرنسي لندن لحضور الالعاب البارالمبية والتباحث مع كاميرون بشان الازمة في سوريا وازمة منطقة اليورو.


-القوات اللبنانية: باكستان تطرد الموظفين الاجانب في منظمة "سيف ذي تشيلدرن" الخيرية
امرت السلطات الباكستانية بطرد جميع الموظفين الاجانب في منظمة "سيف ذي تشيلدرن" (انقذوا الاطفال) المتهمة بانها على صلة بحملة تلقيح وهمية نظمها الاميركيون بهدف تحديد موقع تواجد اسامة بن لادن، كما اعلنت المنظمة الانسانية التي نفت ما اعتبرته "مزاعم لا اساس لها". ودانت الولايات المتحدة بشدة هذا القرار، وقال الناطق باسم المنظمة غلام قادر لوكالة فرانس برس "تلقينا هذا الاسبوع امرا من اجهزة الاستخبارات بطرد جميع موظفينا الاجانب". وتابع قادر "لم نتلق اي تفسير" يبرر هذا القرار، موضحا ان السلطات الباكستانية كانت اعطت الاشخاص المعنيين بالقرار مهلة اسبوعين لمغادرة البلاد، الا ان هذه المهلة تم تمديدها لتصبح اربعة اسابيع. ويفيد تقرير حصلت فرانس برس على نسخة منه ان الاستخبارات الباكستانية تعتبر ان سيف ذي تشيلدرن كانت صلة وصل بين الاميركيين والطبيب شكيل افريدي الذي نظم لصالح وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه) حملة تحصين وهمية في ابوت اباد (شمال) بهدف التأكد بواسطة عينات الحمض النووي لافراد اسرة بن لادن من تواجده في المنطقة. وتعذر بعد ظهر الخميس الحصول على تأكيد او تعليق على هذا الاعلان من السلطات الباكستانية. ودان نائب السفير الاميركي في باكستان ريتشارد هوغلاند ما اعتبره "رد فعل غير مناسب وموجه بصورة خاطئة" من جانب اسلام اباد، مؤكدا ان سيف ذي تشيلدرن "لا علاقة لها بابوت اباد" وهي المدينة التي عاش فيها بن لادن سرا حتى قتله الاميركيون في ايار 2011.


-القوات اللبنانية: كلينتون يتألق في مؤتمر الديموقراطيين ويعطي حملة أوباما زخماً استثنائياً
حمل الرئيس السابق بيل كلينتون الى مؤتمر الديموقراطيين أمس، زخماً استثنائياً، في خطاب قد يحفظ للحزب والرئيس باراك أوباما الولاية الثانية. وتميّز الخطاب بنفحة «كلينتونية» جمعت المهارة السياسية في انتقاد الجمهوريين والحذاقة في بساطة الرسالة وإيصالها الى الناخب الأميركي الذي يرى في عهد كلينتون رمزاً للرخاء الاقتصادي، ما يبرر الثقة بـ«السلعة» الديموقراطية. المشهد في قاعة المؤتمر في شارلوت تميّز بالحماسة الشعبية والتناغم الذي استمر 50 دقيقة بين الرئيس السابق والجمهور الديموقراطي، وسط هتافات: «أربع سنوات أخرى» و «أنقذوا الطبقة المتوسطة». وبرع كلينتون، «الحكواتي» وابن الريف الأميركي، في سرد قراءته للوضع الاقتصادي منذ مغادرته البيت الأبيض في العام 2000، مشيراً الى تركته الاقتصادية، وهي عبارة عن فائض نصف تريليون دولار في الميزانية، قبل أن يتحول الى عجز خلال ادارة الرئيس الجمهوري جورج بوش، ووصولا الى أزمة الـ2008 وعجز بـ17 تريليون دولار مع نهاية الولاية الأولى لأوباما. وأعطى كلينتون دفاعه الأقوى عن أوباما في خطاب اعتبره وولف بليتزر الوجه الاعلامي البارز في محطة «سي أن أن» الأفضل للرئيس السابق، فيما رأى المعلق جمهوري أليكس كاستيلينوس أن كلينتون قد يكون «حسم المنافسة لصالح أوباما» في مواجهة منافسه الجمهوري ميت رومني. وقال كلينتون: «أريد رجلاً يؤمن من دون ادنى شك بأنه بإمكاننا إنهاض الحلم الاقتصادي الاميركي مجدداً»، مندداً بـ«الفوضى التامة» التي تركها الجمهوريون لباراك اوباما قبل اربع سنوات، والتي «لم يكن اي شخص ليقدر على حلها». وأضاف: «لم يكن لأي رئيس، لا أنا ولا أي من اسلافي، ان يتمكن من اصلاح الاضرار الناجمة عن اربع سنوات فقط»، في اشارة الى عهد بوش. واوباما الذي وصل الاربعاء الى شارلوت تمهيداً لإلقاء خطابه امام المؤتمر الديموقراطي، اعتلى المنصة امام حوالى ستة آلاف مندوب عن الحزب الديموقراطي. وامام جمهور شديد الحماسة، استقبله كلينتون وانحنى امامه قبل ان يتعانقا ويغادرا المنصة معاً. ورد كلينتون على عبارة استعادها الجمهوريون منذ ايام وسبق ان استخدمها رونالد ريغان ضد الديموقراطي جيمي كارتر عام 1980، متوجهين الى الاميركيين: «هل أنتم أفضل حالاً اليوم مما كنتم قبل أربع سنوات؟». وقال الرئيس السابق: «هل وصلنا الى المكان الذي نرغب به؟ كلا. هل الرئيس راض؟ كلا. لكن هل نحن في وضع افضل مما كنا عليه قبل ان يتسلم مهامه حين كان الاقتصاد يتراجع ويفقد 750 الف وظيفة شهرياً؟ الجواب هو نعم». وتابع ان اوباما «وضع اسس اقتصاد اكثر حداثة واكثر اتزاناً ينتج ملايين الوظائف الجديدة وشركات جديدة ديناميكية والكثير من الثروات الجديدات للمبدعين». وسيساعد الخطاب الى حد كبير أوباما في الجنوب والوسط وبين المستقلين، اذ يعتبر الرئيس السابق الأكثر شعبية بين الرؤساء اليوم (69 في المئة) ويملك حضوراً قوياً في اوساط الطبقة المتوسطة. وفي نهاية الامسية، صوت الديموقراطيون ولاية بعد ولاية بحسب الترتيب الابجدي لمصلحة اوباما، في اجراء طويل وله طابع رمزي فقط لأن الرئيس المنتهية ولايته هو المرشح الوحيد. وسيحاول اوباما في 6 تشرين الثاني المقبل، الفوز بولاية ثانية في مواجهة منافسه رومني، بعد أربع سنوات على بدء ازمة اقتصادية حادة كلفت اكثر من ثمانية ملايين وظيفة. وفي حملة حامية جداً تعكس ضعف الفارق بين المرشحين في استطلاعات الرأي، رأى فريق حملة رومنـي ان اوبـاما الذي سجل الدين العـام في ظل رئاسته ارتفاعاً بأكثر مـن خمسة آلاف بليـون دولار، لا يمكنه قطعاً الاستناد الى اداء كلينتون الاقتصادي.