أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 08-09-2012
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 08-09-2012
- النشرة: كوندليزا رايس بكتاب مذكراتها: ديك تشيني اصر على متابعة الحرب ضد حزب الله
أفصحت وزير الخارجية الاميركية السابقة كوندليزا رايس في كتاب مذكراتها، تحت عنوان "أسمى مراتب الشرف.. كوندليزا رايس" عن أن الحرب على العراق استندت إلى تقارير غير موثوقة وموثقة لأجهزة الاستخبارات الأميركية (عددها 17 جهازاً)، وتفرّد ديك تشيني ورونالد رامفسيلد وصقورهما بتبنيها، واجتهاداتها "في الخروج من الحفرة التي وقعنا فيها" بفتح قنوات اتصال مع ايران عبر فلاديمير بوتين. وكشفت عن إصرار ديك تشيني على متابعة إسرائيل حربها على لبنان في تموز 2006 لإفساح المجال لها للتغلب على حزب الله. وكشفت رايس في مذكراتها ايضا أن "التهديد لأميركا لم يكن على شاشة رادار الجميع قبل 11 أيلول"، عدم التنسيق بين أجهزة الاستخبارات الأميركية، مبالغة إدارة بوش في الرد على الإرهاب بعد 11 أيلول، "من الغباء الاعتقاد بوجود مساحة للمفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين"، على رغم الثقة بي في إسرائيل كانت الاختلافات حول كلمة واحدة تنقل فوراً إلى الكونغرس وجماعات الضغط "إيباك". وكان لهذه الجماعات خط مباشر إلى داخل البيت الأبيض وتحديداً عبر مكتب نائب الرئيس (ملاحظة: لم تذكر رايس ديك تشيني بالاسم وإنما اكتفت بالإشارة إليه بصفة نائب الرئيس)، دفاع بوش الابن عن إسرائيل دفع بوالدته بربارة بوش إلى سؤاله عن شعوره كـ «أول رئيس يهودي»، لم نذهب إلى العراق كي ننشر الديموقراطية لقد ذهبنا لأننا رأينا فيه تهديداً لأمننا القومي وأمن حلفائنا، انحياز بوش إلى صقور وزارة الدفاع وحصره المسؤولية بيدهم وغياب دور باول، لم تكن هناك خطط تنفيذية لمعالجة نتائج الحرب على العراق، شذرات استخبارية كانت الحجج وليس وجود أسلحة دمار شامل، حيرة بوش من أمره فقد بدأ العمل العسكري على العراق بالتحرك قبل ساعات من الخطة وقوله: هل غُرر بنا لنقع في الشرك؟ (في كتاب مذكرات ملك الأردن عبدالله الثاني يحكي عن الطائرة الإسرائيلية التي أغارت على العراق قبل بدء الطائرات الأميركية بذلك)، نذالة الجندي الأميركي في سجن أبو غريب، إقرار ليفني بأن لا مجال بعد لإسرائيل الكبرى، تبنّي أميركا سياسة الاستقرار قبل الديموقراطية في الشرق الأوسط ولم تنجح في أي منهما، تركيا دليل على تعايش الديموقراطية والإسلام (أعلنتها عام 2004)، تحدي شيراك بوش عام 2003 لدعم الديموقراطية في لبنان ثم وضع الأسس بينهما عام 2004 «كقائدين شريكين غير متوقعين» وكانت نتائجها عام 2005، غلطة حكومة السنيورة في 7 أيار، التعاون المفيد الذي قدمه بوتين في حربنا على أفغانستان (تأمين المعلومات والعتاد لحلفائنا في الشمال، ومنها الحمير التي راقبتها أحدث طائراتنا العسكرية)، توسلي العرب الأثرياء لإعطاء أموال إلى السلطة الفلسطينية، إعطاء سفيرنا في الأمم المتحدة جون بولتون المعلومات لسفير إسرائيل من دون إذن في حرب تموز. ووصفت أجهزة أمن عرفات بـ «العصابات والمافيا التي تغنم وتسيطر وتتنافس قبل إقدام الـ «سي آي أي» في عهد كلينتون على تأهيلها»، وتشافيز بـ «مجرم الشوارع»، و «اللغة الخشبية» لرئيس الصين هو جينتاو، ومراسلي وزارة الخارجية بـ «الأغبياء»، والصحافيين كـ «قطيع الحيوانات أحياناً»، و«الصليب الذي لم يقنعني في رقبة بوتين»، والرئيس طالباني الذي «يأكل بيديه الاثنتين»، وعبدالعزيز الحكيم الذي طلب مني استقبال حفيدته ابنة الـ13 عاماً لإعجابها بي، وحس الفكاهة لدى غل عكس أردوغان، وكيم جونغ إيل «الكريه»، ومبارك «الشبيه بفرعون»، وملك السعودية عبدالله «التقي الورع والذي يريد التغيير في بلاده تدريجاً»، والمالكي الذي «نال إعجابي لفظاظته وصراحته»، ورفيق الحريري «الملياردير الدمث الأخلاق»، إلى سواهم. مع حرصها على صلات القربى مع عماتها وعمها (طمأنتهم عنها في 11 أيلول قبل أن تتصل ببوش) وأولادهم وأصدقائها، وحبها للسهر والرقص معهم وقضاء الإجازات بروح غير متجهمة. وأعلنت رايس انها "سليلة العبيد وابنة الشتات الأفريقي"، وتربية والدة تعزف الأورغ في الكنيسة وتدرّس اللغة الإنكليزية، كانت تمنعها من السير في بعض شوارع برمنغهام بسبب التمييز العنصري، فلم تلتق زملاء دراسة من لون أبيض إلى أن بلغت الثانية عشرة من العمر. ومن والد كاهن في الكنيسة المشيخية البروتستانتية، تمرست رايس بأداء الصلوات، من دون أن يمنعها ذلك من القول إن القدس مدينة ساحرة لكنها مزعجة، وإنها لا تحبذ الحجاب. وأشارت الى ان فرصتها في الوصول إلى أسمى مراتب الشرف بدأت مع آل بوش في مزرعة الأب "للتعرف إلى بوش الابن المرشح لمنصب رئيس جمهورية، وقد أعجبني فقد كان محباً للهزل وقليل الاحترام للغير ويميل إلى الجد في السياسة" قبل ذلك، عملت في قسم الأسلحة النووية والكيماوية في هيئة الأركان المشتركة عامي 1986 و1987، فمديرة لشركة شيفرون للنفط في كازاخستان والبرازيل، وأستاذة فعميدة إدارية في جامعة ستانفورد، إلى مستشارة للأمن القومي، وصولاً إلى وزيرة الخارجية في مبنى القاع الضبابي.
- القوات اللبنانية: "الراي" : "14 آذار تشتمّ "رائحة" لـ"تعكير" زيارة البابا من عكار
كتبت صحيفة "الراي" الكويتي... الى عكار دُر. ففيما كانت بيروت «تدير محركاتها» التنظيمية والسياسية والشعبية والأمنية في ملاقاة زيارة البابا بينيديكتوس السادس عشر لبيروت في 14 الجاري، تَصاعد «الدخان الامني» مجدداً من بوابة عكار التي تمرّ منذ عشرين مايو الماضي بـ«قطوع» تلو الآخر يتصل بحادثة مقتل الشيخ أحمد عبد الواحد ورفيقه الشيخ محمد حسين مرعب على حاجز للجيش اللبناني (في الكويخات)، والتي تشهد عملية «تأديب بالنار» لقراها وبلداتها الحدودية مع سورية التي تتعرّض في شكل شبه يومي لقذائف (من الجانب السوري) أسفرتْ في الاشهر الاخيرة عن سقوط العديد من الضحايا بين قتل وجرحى. وفي حين كان المشهد السياسي الداخلي مشدوداً الى «الكباش» المستجدّ و«بالصوت العالي» بين قوى 8 و 14 آذار على خلفية الخروق السورية للأراضي اللبنانية ودعوة المعارضة للاستعانة بقوة «اليونيفيل» الدولية لمساندة الجيش على الحدود الشمالية والشرقية، وعلى وقع الاستعدادات لاستقبال البابا بين 14 و 16 الجاري، جاء قرار محكمة التمييز العسكرية برئاسة القاضي المناوب الياس نايفه بتخلية الضباط الثلاثة في حادثة مقتل الشيخين عبد الواحد ومرعب مقابل كفالة مالية قدرها 200 دولار لكلّ منهم ليباغت الوضع اللبناني ويحيي المخاوف من ان يشكّل هذا التطور «عود الثقاب» الذي يُشعل «حريقاً أمنياً» استنفرت الاتصالات وعلى اعلى المستويات لتدارُكه بعدما اشتمّت منه 14 آذار «رائحة» محاولة لإثارة اضطرابات تضرب زيارة البابا ويتم تحميل الطائفة السنية وزرها. واستوقف الدوائر السياسية القريبة من 14 آذار «التوقيت المريب» لإطلاق الضباط بعدما فسخت محكمة التمييز العسكرية قرار قاضي التحقيق العسكري الاول رياض ابو غيدا، وذلك في اعقاب ثلاثة أشهر على تخليتهم للمرة الاولى في يوليو الماضي الامر الذي أحدث في حينه «غضبة عارمة» في عكار أنذرت بتداعيات كبيرة «على الأرض» ولا سيما في ظلّ «رفع الأصوات» في وجه سلاح «حزب الله» ورفض «هيْمنته على مناطق أهل السنّة»، والدعوات الى عصيان مدني ما لم تتم معاودة توقيف الضباط (ومعهم 8 عسكريين) والى معالجة الملف وإحالته على المجلس العدلي لان «المحكمة العسكرية خاضعة للضغوط»، قبل ان تُسكب «مياه باردة» على هذا الملف مع توقيف الضباط مجدداً انسجاماً مع مخرجٍ كان أوجده مجلس الوزراء بناء لمطالعة مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر التي طلب فيها التوسع بالتحقيق في هذه القضية تحت إشراف النيابة العامة التمييزية. وبدت 14 آذار عبر اوساطها السياسية «متأكدة» من «نيات خبيثة» وراء قرار تخلية الضباط الذي اعتبرته ذات بُعد «تخريبي» على زيارة البابا، ويشكّل امتداداً للمخطط الذي كان الوزير السابق الموقوف ميشال سماحة يعدّ له مع مدير مكتب الامن القومي السوري اللواء علي الملوك في عكار تحديداً خلال زيارة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي للمنطقة. واذ قرأت هذه الاوساط في القرار - المعروف سلفاً وقعه «الصاعق» على أبناء عكار - محاولة لجرّ العكاريين الى الشارع والانجرار وراء مظاهر انفلات أمني وإن بالسلاح الخفيف، لاحظت وجود «غاية مخفية» تتصل بالسعي من خلال ذلك الى إظهار سنّة لبنان، فيما يكون البابا في طريقه الى بيروت، وكأنهّم «على سلاحهم» وفي وجه الجيش اللبناني الذي كان تيار مسيحي (تيار العماد ميشال عون) اندفع الى الشارع قبل أقلّ من ثلاثة أشهر للمطالبة بإطلاق الضباط الثلاثة والعسكريين الثمانية بعد معاودة توقيفهم وصدور مذكرات وجاهية بحقهم، وهو التحرك (تحت عنوان اصدقاء الجيش) الذي بدا آنذاك مستهدِفاً الشارع السني مباشرةً.
- القوات اللبنانية: "الراي": هل تستمر إيران في تحمل كلفة دعم الأسد؟
كتبت صحيفة "الراي" الكويتية: لم يكن أمراً مفاجئاً ان البيان الذي أصدرته إيران في ختام قمة حركة عدم الانحياز التي عقدت أخيراً في طهران لم يشتمل على ذكر أي شيء يتعلق بالوضع في سورية. فالكلمة القوية، التي ألقاها الرئيس المصري محمد مرسي ودان فيها ممارسات حكومة الأسد، كانت قد أدت الى انسحاب الوفد السوري (من القاعة). ولم تلق كلمة مرسي ترحيباً من جانب الحكومة الإيرانية إلى درجة أنها قامت بالتحريف في ترجمتها عن عمد إذ أشارت الترجمة المحرّفة إلى البحرين عوضاً عن سورية - لدى بثها على مسامع الجمهور المحلي.
لكن الضرر كان قد وقع فعلياً.
فما الذي كان من الممكن أن يذكره البيان الإيراني بشأن سورية لو أنه وصف ما يجري فعلياً حالياً على الأرض ودور إيران فيه؟ فنظام الأسد مازال متشبثاً بالسلطة، والفضل في ذلك يعود بدرجة غير قليلة إلى الدعم الإيراني. وتشير تقارير إلى ان الانخراط الإيراني في سورية على مدى الأشهر الستة الماضية بلغت تكلفته أكثر من 5 مليارات دولار أميركي، بما في ذلك 500 مليون دولار أموال سائلة ذهب جزء منها لدفع رواتب عناصر الجيش والأجهزة الاستخباراتية السورية. أما البقية فقد تم انفاقه على شراء الأسلحة والذخائر والمركبات المدرعة وغير ذلك من المستلزمات العسكرية. فكيف لإيران أن تتحمل كل هذا بينما اقتصادها وشعبها يعانيان من تأثيرات العقوبات الدولية؟ وإلى متى يستطيع النظام الايراني مواصلة دعمه المالي لنظام الأسد؟ وكم سيمضي من الزمن قبل أن يتوقف صرف رواتب عناصر الجيش والاستخبارات السوريين؟ وحتى الآن، مازالت قدرة الأسد على المحافظة على ولاء بعض وحداته العسكرية مرهوناً باستمرار تدفق الدعم المالي الإيراني. وعلى الرغم من أن الرئيس السوري غير قادر على دفع رواتب جنوده وتوفير الخدمات الأساسية لشعبه، فإنه يواصل في الوقت ذاته شراء أسلحة من روسيا بالأسعار العالمية. ويتولى قائدا فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني وحسين حمداني مسؤولية تقديم الدعم الإيراني إلى نظام الأسد. لكن هنالك خلافات بين الدوائر الديبلوماسية والأمنية والاستخباراتية الإيرانية حول سياسة الدعم تلك، إذ ان بعض المسؤولين يدركون أن أيام الأسد قد باتت معدودة. لكن على الرغم من صدور توصية من مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني إلى المرشد الأعلى مفادها أنه يتوجب على إيران أن تشجع الأسد على التنحي، فإن الحرس الثوري الإيراني - وتحديداً الجنرال سليماني - يواصل تقديم الأسلحة والتدريب والمشورة إلى النظام السوري. ويقوم ضباط فيلق القدس بتقديم العون إلى ألوية الجيش السوري في عملياتها العسكرية، بالإضافة إلى تنسيق مشاركة ميليشيات الشبيحة وحزب الله إلى جانب متطوعين آخرين عراقيين وفلسطينيين. وبعد إخفاقاته في العراق، يجهز الجنرال سليماني حالياً لحملة (عسكرية) طويلة الأمد في سورية، إذ انه يدرك أن سقوط الأسد سيعني سقوطه هو أيضاً.
- القوات اللبنانية: شربل لـ"السياسة": الاتصالات مستمرة مع الأتراك
أكد وزير الداخلية والبلديات مروان شربل أن الاتصالات لم تنقطع مع الجانب التركي من أجل حل قضية المخطوفين اللبنانيين الـ10 في سورية مبدياً أمله في إيجاد حل سريع لها. وأشار شربل في حديث لـ"السياسة" الكويتية إلى أن أي تعقيدات قد تحصل فإن الدولة اللبنانية ستتولى معالجتها بالوسائل المناسبة لإزالتها ولضمان الإفراج عن المخطوفين وإعادتهم سالمين إلى أهلهم.
- النشرة: المقداد: استدراج لحسن المقداد من ضابط بالجيش ولن نبقى مكتوفي الأيدي
أعلن أمين سر رابطة آل المقداد ماهر المقداد في اتصال مع صحيفة "الأخبار" أن الموقوف التركي "الذي كان محتجزاً لدينا فقد أثره بعد عملية التوقيف التي قام بها الجيش، وبالتالي نحن لا نعرف مكانه حالياً ولا أي شيء عنه، ولهذا لم نعد مسؤولين عن سلامته بعد الآن". وقال المقداد إن الأمر ذاته يشمل أربعة مخطوفين سوريين.
وأضاف: "يبدو أن عملية استدراج حصلت لحسن المقداد (المعروف بالشيخ) من جانب أحد الضباط في الجيش اللبناني، إثر مشكلة بسيطة وتافهة، ليتم بعدها توقيفه بشكل فاجأنا جميعاً، ونحن نشعر بأن عملية استخبارية متكاملة قد نفذت ولم نعرف بعد كل تفاصيلها". وأوضح المقداد أن موقف العائلة من الجيش "إيجابي جداً، وسنظل نعتبر أنه جيشنا ولن نقبل التصادم معه، لكن في المقابل فإن العائلة حالياً مستنفرة ومجتمعة، لأننا لن نقبل أن يحصل ما حصل ونبقى مكتوفي الأيدي".
- النشرة: الكردي: من المؤكد أن عناصر الحرس الثوري يدربون الجيش السوري والشبيحة
أكّد نائب قائد الجيش السوري الحر العقيد المنشق مالك الكردي ما كشفه قائد اللواء الشمالي وعضو رئاسة الأركان في الجيش الإسرائيلي، الجنرال يائير جولان، عن أن إيران أرسلت إلى سوريا مؤخرا ما لا يقل عن 150 ضابطا في الحرس الثوري الإيراني، لافتا إلى أن مسألة وصول عناصر من الحرس الثوري عملية دائمة ومستمرة قبل الثورة وهي تضاعفت ما بعد انطلاق الثورة. وأوضح الكردي في حديث صحفي أنّه لطالما استعان النظام بخبراء عسكريين إيرانيين ولكن أعدادهم حاليا تضاعفت 6 مرات وبعدما كانت أعمالهم تقتصر في المجالات الفنية باتوا اليوم يساعدون على مستويات القيادة، إن كان في القوات الخاصة أو الجوية أو البرية وحتى تم رصد بعضهم على مستوى حقول الرمي وبالتحديد في حقل الدريج بالقرب من العاصمة دمشق. وقال:"ما تم التأكد منه هو أن عناصر الحرس الثوري يدربون الجيش السوري والشبيحة لكننا ننتظر إثباتات ملموسة بأن هذه العناصر تقاتل في الميدان علما أن المشاهدات تؤكد ذلك".
- النشرة: مصادر لـ"عكاظ": تم اعداد كوادر سورية متكاملة لقيادة المرحلة المقبلة
كشفت مصادر في لجان التنسيق المحلية السورية لـ«عكاظ» أن ثمة كوادر شبابية تلقت الدعم والتدريب على القيادة من شركة (بورسيو) مستعدة لملئ الفراغ الأمني والسياسي والتعليمي، مشيرا إلى أن هذه الكوادر أنهت التدريب قبل أكثر من شهرين. وأوضحت المصادر أنه يمكن القول وبكل تأكيد أن المعارضة قادرة على قيادة البلاد في كل الاتجاهات، بما فيها الجانب الجنائي والتقني والتنظيمي، لافتا إلى أن هناك مجموعة من القيادات الشابة تتلقى الآن التدريب في تركيا وذلك لإدارة حقول النفط والغاز في المناطق السورية، وهي على وشك إنهاء مهامها التدريبية. وكشفت مصادر في لجان التنسيق المحلية أن القوى الفاعلة على الأرض تعمل على تأسيس مجالس مشتركة بين عسكريين ومدنيين لإدارة شؤونهم الذاتية، موضحة أن كل ما قيل عن مساعدات فرنسية لإدارة هذه الأقاليم هو مجرد تصريحات صحفية لا أكثر.