مقتطفات من الصحافة العبرية 12-9-2012
العناوين:
صحيفة هآرتس :
- نتنياهو يُصعد لهجته بمهاجمة إيران
- سقوط صاروخين في "شعار هنديف" دون إصابات أو أضرار
- ريفلين يهدد بتقديم موعد الانتخابات الحكومية
- جمعية "كونسينزوس" تطلق اليوم حملة جمهورية مضادة للعريضة التي دعت قبل بضعة أسابيع الطيارين والمقاومين في جيش الدفاع الاسرائيلي الى رفض الامر بالاقلاع والقيام بمهاجمة إيران.
- وزير السياحة ستاس ميسجنيكوف يرد على ما نشرته القناة الثانية للتلفزيون الاسرائيلي من انه يتردد على النوادي الليلية ويخرج منها كثيرا وهو في حالة الثمل ويقول "لم أقم بزيارة نواد ليلية ولم أكن في حالة الثمل في أماكن عامّة"، الوزير أشار الى ان حراسه الشخصيين نشروا هذه المعلومات انتقاما منه.
- أوباما يرفض لقاء نتانياهو.
- المواجهة بين إسرائيل والولايات المتحدة تبلغ ذروتها
- نتانياهو رفض وضع خط أحمر أمام إيران.
- "أين المال؟" تحت هذا العنوان نشرت صحيفة "فوربس يسرائيل" قائمة السياسيين الاسرائيليين الاثرياء.
- السياسي يائير لابيد يحتلّ المرتبة الثامنة حيث تقدر أمواله بحوالي 22 مليون شيكل.
- المكتب الاسرائيلي للاحصاء ينشر معلومات جديدة تكشف ان غالبية سكان اسرائيل سحبوا على المكشوف خلال العام الماضي
- صور لوزير الخارجية أفيغدور ليبرمان على الشبكة الاجتماعية الفيسبوك صورا له أثناء قيامه برحلة في بوسنية.
- "إنسوا المونديال" إهانة لمنتخب إسرائيل بكرة القدم.
- المنتخب الاسرائيلي هُزم الليلة الماضية أمام نظيره الروسي في مباراة جرت في استاد رمات غان في إطار تمهيديات كأس العالم "المونديال".
- بعد أقل من شهرين من وفاة القاضية المتقاعدة ومراقبة الدولة سابقا مريم ين بورات تكشف ابنتها الوحيدة السرّ الذي لم ترد أمها بن بورات كونها بنتا تبنتها عائلة القاضية.
يديعوت أحرونوت :
- دعماً لعباس.. نتنياهو يأمر بتحويل 250 مليون شيكل إلى السلطة
- بانيتا يقول سيكون لبلاده عام منذ إقرار إيران تطوير أسلحة نووية لردعها
- هل سيلتقي أوباما مع نتنياهو في البيت الأبيض نهاية الشهر الحالي؟
- صفارات الإنذار تنطلق بطريق الخطأ وتصيب آلاف الإسرائيليين بالرعب
- المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل تعد نتانياهو بان ألمانيا لن تقوم ببيع غواصات للبحرية المصرية.
- إهانة لمنتخب إسرائيل بكرة القدم في مباراة كرة القدم أمام نظيره الروسي حيث كانت النتيجة : 4-0 لصالح روسيا.
- الصدع بين إسرائيل والولايات المتحدة على خلفية القيام بمهاجمة المنشآت النووية الايرانية يتزايد.
- نتانياهو يهاجم على الولايات المتحدة:"هي تطلب منا الانتظار لانه يبقى زمن حتى تنجز ايران مشروعها النووي".
- الصحيفة تستعرض مراحل تدهور العلاقات بين الولايات المتحدة واسرائيل.
- مسؤول اسرائيلي كبير يقول ان نتانياهو يلحق أضرارا بالعلاقات الاسرائيلية الامريكية.
- وزير الدفاع الامريكي ليئون بانيتا يقول من جانبه انه ستكون لدى الولايات المتحدة فترة تزيد بقليل عن عام واحد للتدخل من أجل منع إيران من حيازة سلاح نووي.
- الجيش الاسرائيلي يفحص امكانية شراء إحدى الجزر اليونانية.
- تهدف فكرة ايهود براك لشراء هذه الجزيرة الى الحصول على مناطق أوسع من اجل اجراء مناورات عسكرية فيها.
صحيفة معاريف :
- رام الله تطالب بالعدل الاجتماعي.
- الاحتجاجات الاجتماعية الفلسطينية سجلت امس انجازات كبيرة.
- المشكلة هي ان رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض اتخذ خطوات من شأنها ان تصعد الوضع الاقتصادي في السلطة الفلسطينية.
- مراقب الدولة الجديد القاضي المتقاعد يوسف شابيرا قرر وقف عمل المحقق ناحوم ليفي رئيس طاقم تقصي الحقائق في قضية "بيبي تورز.
- أزمة حادة في العلاقات الاسرائيلية الامريكية.
- أوباما يرفض لقاء نتانياهو اثناء زيارة الاخير للولايات المتحدة.
- رغم تصريحات مكتب رئيس الوزراء بشأن قضية المتسللين المعلقين بين الحدود المصرية والاسرائيلية, تبين من شهادة المرأتان اللتان سُمح لهما بدخول البلاد مع الطفل, ان قوات الامن الاسرائيلية استعملت القوة الجسدية من اجل ابعاد باقي المتسللين عن الحدود الاسرائيلية.
- الاسرائيليون توقفوا عن التوفير في استخدام المياه وهناك تزايد في استخدام المياه في المنازل والزراعة يقدر ب%6.
- أوباما يرفض لقاء نتنياهو في ظل توتر شديد بينهما
- لائحة اتهام ضد فلسطينيين واعتقال 5 آخرين
- رئيس الكنيست يهدد بتقديم موعد الانتخابات الحكومية
الأخبار:
رغم الحديث عن خلافات..أوباما يجري اتصالاً هاتفيا مع نتنياهو
أعلن بيان صادر عن البيت الأبيض الليلة الفائتة أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أجرى اتصالا هاتفيا مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، دام قرابة ساعة كاملة تناول فيه الاثنان "التهديدات الكامنة في المشروع الذري الإيراني"، والتعاون الوثيق في موضوع إيران بشكل خاص، وقضايا أمن إسرائيل بشكل عام.
ووفقا للبيان الذي أورده موقع "هآرتس"، وأشارت إليه الإذاعة الإسرائيلية، فإن الاثنين "موحدين في تصميمهما على منع إيران من حيازة قدرات نووية، وأنهما اتفقا على مواصلة المشاورات بينهما."
وأكد الناطق بلسان البيت الأبيض أنه خلافا لما نشر سابقا، لم يُقدم أي طلب رسمي من جانب رئيس الحكومة الإسرائيلية، نتنياهو لعقد لقاء مع الرئيس أوباما خلال مشاركة نتنياهو في الاجتماع السنوي للأمم المتحدة الشهر القادم، وبالتالي لم يتمّ رفض مثل هذا الطلب.
ولفت موقع "هآرتس" إلى أن الاتصال الهاتفي بين الرجلين جاء على خلفية تدهور العلاقات الإسرائيلية – الأمريكية بشكل كبير لم يسبق له على خلفية الملف الإيراني، فقد ذكر مصدر سياسي رفيع المستوى للصحيفة أن أوباما كان رفض طلبا قدمه نتنياهو للقائه في واشنطن نهاية الشهر الجاري لبحث الملف الإيراني.
وعلى ضوء المواجهة الحادة بين الرجلين، فقد وجه وزير الأمن الإسرائيلي أمس، رسالة تحذير علنية لنتنياهو من مغبة القيام بمغامرة في إيران جاء فيها: "إنه بدون الدعم الأمني الأمريكي لا يوجد أي معنى أو فائدة من عملية إسرائيلية منفردة". وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية قد شنّ، أمس الثلاثاء، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الحكومة البلغارية، هجوما شديد اللهجة ضد الرئيس الأمريكي براك أوباما وضد رفض الولايات المتحدة تحديد خطوط حمراء لإيران، "وإلا فإن إسرائيل ستشن هجوما على إيران"، وقال نتنياهو في هجومه: "أقول لك أولئك الذين يرفضون في المجتمع الدولي تحديد خط أحمر أمام إيران إنهم لا يملكون حقا أخلاقيا بوضع خطوط حمراء ضد إسرائيل".
إلى ذلك، أكد نتنياهو في "جلسات خاصة ومغلقة" وأخرى علنية أنه لا يثق بالرئيس الأمريكي أوباما، وأن الولايات المتحدة ستلجأ لعملية عسكرية ضد إيران. وقال مسؤولون كبار في "إسرائيل" إن الخلاف بين أوباما ونتنياهو وصل إلى درجة لن يجتمع فيها نتنياهو، وللمرة الأولى منذ أربع سنوات، بباراك أوباما خلال زيارته القريبة للولايات المتحدة، حسب قولهم.
"الشاباك"يكشف عن تفاصيل اعتقال خلية فلسطينية بالقدس
سمح جهاز الأمن العام الشاباك، نشر تفاصيل قيام الشرطة الإسرائيلية في بداية الشهر الماضي باعتقال خلية فلسطينية مكونة من ثمانية أشخاص، خمسة منهم يقطنون شرقي القدس، والباقي من مدينة الخليل، للاشتباه بحيازتهم وسائل قتالية.
وحسب المعلومات الواردة، فقد ضبط بحوزة الخلية الفلسطينية رشاش ومسدسات وكواتم للصوت وعبوتان ناسفتان وقنبلة يدوية إضافة إلى أعلام ومواد إعلامية تابعة لحركة حماس وقبعات لحرس الحدود الإسرائيلي وأكثر من 250 ألف شيكل.
وأفيد أنه تمّ تقديم لائحتي اتهام ضد اثنين من المعتقلين وهما شقيقان من حي سلوان في القدس، كما تمّ تمديد فترة اعتقالهما حتى انتهاء الإجراءات القضائية.
وأوضح موقع صحيفة "هآرتس" الالكتروني أن المعتقلين كانوا يعملون في مصنع سري لإنتاج الوسائل القتالية موجود داخل محل لبيع الخضروات في شارع السلطان سليمان شرق القدس.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في الشرطة، اعتقادهم من خلال التحقيقات مع أفراد الخلية أنهم عملوا في تجارة السلاح ولم يكن في نيتهم استخدام الوسائل القتالية للقيام بعمليات ضد أهداف إسرائيلية.
وأضافت الصحيفة أن عملية الاعتقال أشعلت الضوء الأحمر لدى الشاباك الذي تولى عملية التحقيق مع المعتقلين، عن إمكانية تنفيذ عمليات مستقبلاً ضد أهداف إسرائيلية.
وحسب ما نشرت الصحيفة، فإن النظام الأمني الإسرائيلي يرى أن هذه الأنشطة نابعة من تمكن حركة "حماس" خلال السنوات الماضية من رفع شعبيتها وسط سكان شرقي القدس عبر استقطاب الجمهور من خلال تقديم الخدمات الاجتماعية لهم، على حد زعمها.
أوباما يرفض لقاء نتنياهو في ظل توتر شديد بينهما
رفض الرئيس الأميركي باراك أوباما عقد لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في ظل توتر العلاقات بين الإدارة الأميركية والحكومة الإسرائيلية، على خلفية التصريحات الإسرائيلية حول هجوم محتمل قريب ضد المنشآت النووية الإيرانية.
ونقل الموقع الالكتروني لصحيفة "هآرتس" مساء الثلاثاء عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله إن "البيت الأبيض رد بالنفي على طلب نتنياهو لقاء أوباما خلال تواجده في نيويورك للمشاركة في افتتاح أعمال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية الشهر الحالي".
وأضاف المصدر الإسرائيلي أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أشار في توجهه إلى البيت الأبيض إلى أن "نتنياهو على استعداد للسفر إلى واشنطن خصيصاً من أجل لقاء أوباما لكن البيت رفض الطلب الإسرائيلي، معللاً ذلك بأن الجدول الزمني للرئيس الأميركي في هذه المرحلة لا يسمح بعقد لقاء كهذا".
ورأت "هآرتس" برفض البيت الأبيض استقبال نتنياهو بأنه حضيض جديد انحدرت إليه العلاقات بين الجانبين، وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المرة الأولى التي يتواجد فيها نتنياهو في الأراضي الأميركية ولا يلتقي مع أوباما.
من جانبه، حاول وزير الجيش الإسرائيلي ايهود باراك تخفيف حدة التوتر بين حكومة إسرائيل والإدارة الأميركية خاصة بعد هجوم غير مسبوق شنّه نتنياهو ضد الإدارة الأميركية ظهر اليوم.
وقال باراك إنه "يجب تسوية الخلافات بين الدولتين حول الموضوع الإيراني بانفتاح ولكن في الغرف المغلقة".
وأضاف باراك أنه "لا ينبغي أن ننسى أن الولايات المتحدة هي مصدر الدعم الأهم لإسرائيل في المجال الأمني، وعلى الرغم من أهمية الحفاظ على استقلالية عمل إسرائيل فإنه ينبغي أن نتذكر أهمية الشراكة مع الولايات المتحدة والامتناع عن المس بها قدر الإمكان".
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن نتنياهو قوله خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره البلغاري بوييكو بوريسوف في القدس اليوم إن "العالم يقول لإسرائيل أن تنتظر (بما يتعلق بمهاجمة إيران) لأنه ما زال هناك وقت وأنا أسأل: انتظار ماذا؟ حتى متى؟".
وأردف نتنياهو "لا يوجد لتلك الجهات في المجتمع الدولي التي ترفض وضع خط أحمر أمام إيران حق أخلاقي بوضع ضوء أحمر أمام إسرائيل". واعتبر أنه "بالإمكان القول بوضوح إن الدبلوماسية والعقوبات لم تنجح... وكل يوم يمر تقترب إيران نحو القنبلة النووية وهذه حقيقة".
وتابع "ماذا ستفعل إيران إذا علمت أنه لا يوجد خط أحمر أو خط نهائي؟ ستفعل ما تفعله اليوم بالضبط وهو أن تواصل العمل من أجل الحصول على سلاح نووي دون عائق".
وتأتي أقوال نتنياهو في أعقاب مطالب دولية، وخاصة أميركية وبريطانية وألمانية، من إسرائيل بالامتناع عن شنّ هجوم عسكري منفرد ضد المنشآت النووية الإيرانية، والتأكيد على أنه ما زال هناك وقتاً لمواصلة الجهود الدبلوماسية والعقوبات الاقتصادية ضد إيران.
نقلاً عن موقع قدس نت