23-11-2024 03:03 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 24-09-2012

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 24-09-2012

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 24-09-2012

 

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 24-09-2012


كريستيان ساينس مونيتر: هل أصبح لبنان الجبهة الغربية لسوريا؟ - نيكولاس بلانفورد - 23- 9- 2012
فيما يعمد الثوار إلى اللجوء إلى القرى اللبنانية على الحدود السورية وتقوم قوات الجيش السوري بزرع ألغام أرضية على جانبي الحدود تتزايد مخاوف اللبنانيين من الانزلاق إلى الصراع الدائر.
... تأتي الدعوات إلى نشر قوات اليونيفل على الحدود اللبنانية مع سوريا وسط تزايد المخاوف من أن تنجر حدود لبنان الشمالية إلى الصراع المتفاقم في الجوار . ولكنه من المرجح أن تذهب الدعوة إلى نشر قوات الأمم المتحدة أدراج الرياح، نظرا لمعارضة الحكومة اللبنانية والتردد الدولي المخاطرة بالتورط في الصراع من خلال إرسال قوات أجنبية. ويقول أبو حسين وهو مزارع يستضيف عددا من اللاجئين السوريين ونشطاء الجيش السوري الحر في منزله الصغير "نحن قلقون للغاية من أن السوريين سيعبرون الحدود ويغزون القرية". وأضاف "بعض المزارعين باعوا ماشيتهم وتركوا القرية لأنهم قلقون من مجيء الجنود السوريين إلى هنا. "
احد عناصر لواء شهداء تل كلخ، وهي وحدة من وحدات الجيش السوري الحر، يقول أن وظيفته هي تهريب الأسلحة إلى سوريا، وهي مهمة باتت أكثر خطورة منذ بدأت القوات السورية بزرع ألغام أرضية على كلا الجانبين من الحدود للقبض على المتسللين. ومن غير الواضح ما إذا كانت السلطات اللبنانية تعلم بهذه التطورات الأخيرة والمترجمة على ما يبدو بزرع ألغام أرضية على أراضيها، ولكنه من غير المرجح أن تتم معالجة المسألة من كلا الاتجاهين بسبب مخاطر التصدي لهذا القسم من الحدود.
ويقول مقاتلو الجيش السوري الحر أنهم يبحثون عن أسلحة أكثر تطورا لمواجهة الجيش السوري، الذي يتمتع بتفوق جوي ومدفعي.  لقد عزز الجيش اللبناني وجوده في منطقة الحدود الشمالية، ولكنه لا يستطيع أن يقوم بما هو أكثر من ذلك. فالرد على مصادر إطلاق النار أي على مواقع الجيش السوري هو أمر غير وارد سياسيا. لكن مطاردة واعتقال نشطاء الجيش السوري الحر في لبنان ستتسبب  بالمزيد من الغضب وسط اللبنانيين السنة الذين يدعمون المعارضة السورية والذين لا يثقون بالفعل بالجيش.  وإذا ما تم نشر عناصر من قوات الأمم المتحدة اليونيفيل على الحدود الشمالية لدعم الجيش، فإنهم أيضا سيواجهون نفس العقبات، كما يقول المحللون.  وهم قد يجدون أنفسهم على خط نار الجهاديين مرة أخرى.


كريستيان ساينس مونيتر: هل يستخدم السوريون أسلحة ذات عناصر بيولوجية في قصفهم للبنان؟ - نيكولاس بلانفورد 23- 9- 2012
إن اللبنانيين الذين يعيشون على طول الحدود اللبنانية السورية يتحدثون عن طفح جلدي وغيرها من الأمراض. إنهم يعتقدون أن سوريا تستخدم أسلحة بيولوجية ضدهم، على الرغم من أسلحة الخبراء يقولون أن ذلك غير مرجح. يقول نذير شرايته وهو طبيب من قرية دوسي القريبة انه استقبل بشكل غير اعتادي عددا كبيرا من المرضى من القرى التي تتعرض للقصف في الأشهر الأخيرة والذين يعانون من الطفح الجلدي والإسهال. ويقول شرايته "منذ شهر أيار بدأنا نرى هذه المشاكل الجلدية"، ويضيف  أنا لا أعرف مصدرها، لكنني أشعر أن هناك شيئا غريبا يجري." ومع ذلك، يقول خبراء الأسلحة البيولوجية أن احتمالات أن يكون استخدام عناصر بيولوجية في القذائف المدفعية السورية هو مسبب الأمراض تبدو بعيدة. فعلى الرغم من أن السموم الفطرية T-2، وهي مادة كيميائية تنتجها بعض الفطريات وتستخدم كسلاح بيولوجي، تسبب أعراضا مماثلة، فهي سامة وقاتلة للغاية، كما تقول جريج كيلسي، المتخصصة السابق في الأمن البيولوجي في اتحاد العلماء الأمريكيين. وتضيف "وحتى وإن بجرعات منخفضة، فإنه من المرجح أن يتسبب بأعراض مختلفة من الهباء الجوي، بما في ذلك مشاكل في العين وفي الجهاز التنفسي". وعلاوة على ذلك، إن نمط القصف السوري لا يشير إلى محاولة جادة لاستخدام عناصر بيولوجية.  وتعتقد السيدة جريج أن اللوم يقع على تردي الأوضاع الصحية بسبب الظروف المجهدة، والمكتظة وغير الطبيعية التي يعيشها السكان المحليون واللاجئون السوريون....


الغارديان البريطانية: سوريا: المقاتلون الأجانب ينضممن إلى الحرب ضد بشار الأسد - بي بي سي - 24- 9- 2012
أفردت صحيفة الغارديان تحقيقا موسعا نشر على ثلات صفحات عن المسلحين الأجانب في سوريا. ويلتقي غيث عبد الأحد، معد التحقيق، بعدد من المسلحين الأجانب في حلب. ويقول عبد الأحد إن بعض المقاتلين الأجانب سبق لهم القتال على جبهات أخرى بينما لم يقاتل بعضهم سابقا على الإطلاق. ويقول عبد الأحد إنه كان مع مجموعة المقاتلين الأجانب الذين يعرفون باسم "الأخوة المهاجرون" في احد مخابئهم من القوات الحكومية السورية في مدخل بناية محترقة في حلب. ويضيف أن قائد المجموعة التي التقاها يدعى أبو عمر الشيشاني، وانه كان يرقب الطريق حيث قتل احد مقاتلي جماعته وكان يعرف باسم "التركي" بينما كان مقاتل آخر مصابا بإصابات خطيرة. ويقول عبد الأحد أن من بين المقاتلين الذين قابلهم سعوديا نحيفا وصل إلى حلب الأسبوع الماضي وكان يتحدث الانجليزية بطلاقة مع آخر تركي. ويضيف أن من مئات المقاتلين الأجانب جاؤوا إلى سوريا للمشاركة في محاولة للإطاحة بالأسد وأن من بينهم من لم يقاتلوا من قبل جاؤوا إما بأيديولوجيتهم أو بتصور رومانسي عن الثورة وبرغبة عارمة في مساعدة السوريين في إطاحة بشار الأسد، بينما قاتل بعضهم في العراق واليمن وأفغانستان. وقال المقاتل السعودي لعبد الأحد إنه سار بسهولة من تركيا إلى بلدة سورية حدودية، ومن هناك انتقل إلى منطقة توجد بها تلال وأشجار زيتون حيث استقبله مقاتل سوري يدير معسكرا لتدريب المجاهدين هو ومجموعة جديدة من المقاتلين، وتم توزيعهم على وحدات قتالية متعددة. وبعد إتمام التدريب تم توزيع المقاتلين على عدد من الجماعات الجهادية من بينها "أحرار الشام" و "جبهة النصرة". كما سمح للبعض مثل أبو عمر الشيشاني بتشكيل مجموعاتهم القتالية ويشار إليهم باسم "المهاجرين". ويقول عبد الأحد إن تفاوت القدرات القتالية بين المقالين واضح للغاية، حيث يتميز الشيشانيون بطول قامتهم وقوة أجسادهم وكانوا يحملون أسلحتهم بثقة ويرتدون ملابس قتال وأحذية يبدو أنها غالية، وكان احد المقاتلين الأتراك جندي سابق ويبدو انه جيد التجهيز والعتاد، بينما بدا الفقر على المقاتلين الطاجيك والباكستانيين.


الغارديان تكشف رشوة " مجاهدي خلق " لأعضاء بالكونجرس الأمريكي - 23- 9- 2012
كشف تحقيق استقصائي لصحيفة الغارديان البريطانية أن جماعة «مجاهدي خلق» الإيرانية المعارضة دفعت ملايين الدولارات لأعضاء في الكونغرس وشركات اللوبي الأميركية ومسؤولين أميركيين سابقين في واشنطن من أجل شطب اسمها من لائحة الجماعات الإرهابية لوزارة الخارجية الأميركية. ومن المقرر أن تبلغ وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون الكونغرس بشطب هذه الجماعة الايرانية المعارضة من لائحة الإرهاب. ومعلوم أن «مجاهدي خلق» شاركت في الثورة الإيرانية عام 1979، قبل أن تتعرض للملاحقة من القيادة الجديدة. وفي تحقيقها الاستقصائي، استعانت الغارديان بـ «المركز الأميركي من أجل سياسة متفاعلة»، وهو يتتبع أثر المال في السياسة العامة. ووفقا للتحقيق الاستقصائي، فإن سر نجاح «مجاهدي خلق» يكمن في استقطاب أعضاء في الكونغرس ومسؤولين أميركيين سابقين لكن مازالوا نافذين في الإدارة والكونغرس. وبين الأسماء التي كشفتها الصحيفة، إليانا روس ـ ليهتنن رئيسة لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الأميركي (تلقت 20 ألف دولار تبرعات من جماعة أميركية ـ إيرانية على ارتباط بمجاهدي خلق)، وعضو الكونغرس بوب فيلنر (دفع رئيس جماعة إيرانية ـ أميركية تكاليف سفر فيلنر مرتين الى باريس لإلقاء خطابات أمام أنصار «مجاهدي خلق»، ووصلت كلفة السفر إلى 14 ألف دولار. المعارض الإيراني ذاته دفع نحو مليون دولار إلى شركة لوبي للمساعدة على شطب اسم «مجاهدي خلق» من قائمة الإرهاب. كما تلقى عضو الكونغرس عن ولاية تكساس تيد بو تبرعات بآلاف الدولارات من جماعة إيرانية متحالفة مع «مجاهدي خلق» التي دافع عنها في خطابات، واصفا اياها بأنها «تذكرة لتغيير النظام الإيراني»، في حين حصل رئيسا لجنة الاستخبارات النيابية مايك روجرز واللجنة الفرعية لمراقبة الشؤون الخارجية دانا روراباتشرر على تبرعات إيرانية بآلاف الدولارات لدعم قضية «مجاهدي خلق» في الكونغرس.


واشنطن بوست: دعوة للاستمرار بالانسحاب من أفغانستان 23- 9- 2012
تساءلت صحيفة واشنطن بوست الأميركية بشأن إستراتيجية إدارة الرئيس الأميركي المنتهية ولايته باراك أوباما في الحرب على أفغانستان، وقالت في افتتاحيتها إنه برغم الاختراقات الأمنية وتعرض أفراد القوات الأجنبية للقتل على أيدي جنود أفغانيين فإن إستراتيجية الانسحاب وتخفيض الوجود العسكري الأجنبي في أفغانستان يجب أن تبقى مستمرة. وأشارت الصحيفة إلى تصريحات منسوبة لوزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا والمتمثلة في قوله في مؤتمر صحفي الجمعة الماضية بأنه يعتقد بأن قوات الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) تسير على الطريق الصحيح في أفغانستان. وأثنى بانيتا في كلمته بمناسبة اكتمال انسحاب القوات المكونة من 33 ألف جندي أميركي من أفغانستان، وهي التي تمثل التعزيزات العسكرية الأميركية الإضافية التي سبق أن أرسلها أوباما إلى أفغانستان في 2009، مضيفا في كلمته أن تلك القوات قد أكملت تحقيق أهدافها المتمثلة في كسر شوكة حركة طالبان في البلاد، وفي توفير الفرصة لتدريب الجيش الأفغاني. ودعت واشنطن بوست إلى استمرار القوات الأجنبية بالتنسيق والعمل بشكل مشترك مع القوات الأفغانية في القواعد والعمليات العسكرية في البلاد، وذلك بالرغم من المخاطر المحتملة التي تتعرض لها القوات الأجنبية، والمتمثلة في إمكانية التعرض للقتل على أيدي جنود أفغانيين كما جرى في الآونة الأخيرة. وقالت إن القوات الأفغانية لا يمكنها القيام بالعمليات العسكرية المطلوبة لوحدها ودون دعم من قوات الحلفاء، وذلك لأن كثيرا من الوحدات العسكرية الأفغانية إما أنها غير راغبة في القتال وإما أنها غير قادرة عليه، وإنها في الأرياف تقع تحت إغراء الاستسلام لقوات طالبان أو لعقد هدنة معها. وأضافت أنه ينبغي على قوات الناتو ابتكار طرق للرد على المخاطر المحتملة من جانب متطرفين في القوات الأفغانية، وذلك من خلال إعادة التدقيق في ملفات أفراد الجيش والشرطة الأفغانية، والذين تزايد عددهم من مائة ألف في 2007 إلى 350 ألفا في الوقت الراهن. وقالت إنه لا يجب السماح للمخاطر المحتملة من جانب القوات الأفغانية بأن تسمح بكسر إستراتيجية الناتو في الانسحاب التدريجي من أفغانستان من الآن وحتى نهاية 2014، وذلك مع الاستمرار بالإشراف على تدريب القوات الأفغانية. واختتمت بالقول إن تسريع الانسحاب العسكري الأجنبي وترك الجيش الأفغاني يواجه مصيره وحيدا من شأنه إيقاع البلاد في مزيد من المشاكل والأزمات، مؤكدة على ضرورة إبقاء إستراتيجية الخروج من أفغانستان على طريقها المرسوم.


معهد واشنطن: رد الولايات المتحدة في منتهى الأهمية في ظل تعثر الأردن - ديفيد شينكر - 19- 9- 2012
.. بعد مرور ما يقرب من عامين على اندلاع الانتفاضات التي اكتسحت منطقة الشرق الأوسط تتضاءل على نحو متزايد الحكومات الموالية للولايات المتحدة التي يمكن الاعتماد عليها في هذا المنطقة كالأردن. وليست هناك ضمانة أن استقرار المملكة الضعيف - وتوجهها الاستراتيجي الموالي للولايات المتحدة - سوف يواصل الصمود. فمنذ 2010 ومنظمة «بيت الحرية» الأمريكية المعروفة بأسم «فريدم هاوس» تصف الأردن بأنه "ليس حراً" وهو وصف خطير بالنظر إلى الحراك الإقليمي الجديد. وحيث يتهم الأردنيون علناً العائلة المالكة بالابتزاز ويتظاهرون ضد القانون الانتخابي الجديد في محافظة الكرك التي تعتبر معقل النظام الملكي، يجب على واشنطن أن تجد مساحة في تصورها الشرق أوسطي الكامل للتركيز على التحديات الملحة التي تواجه الاستقرار الداخلي لدى هذا الشريك الإقليمي الرئيسي.  وفيما يخص المساعدة المالية المباشرة تقوم الإدارة الأمريكية بالفعل بدورها المطلوب. وفي وقت سابق من هذا الشهر، وقعت واشنطن اتفاقية تزود عمان بمائة مليون دولار إضافية كمساعدة مما يجعل إجمالي المنح الأمريكية في عام 2012 حوالي 477 مليون دولار. ورغم أن هذا المبلغ - الذي يتضمن 284 مليون دولار لدعم الميزانية المترنحة في المملكة - يُعتبر ضخماً بالنسبة لبلد يزيد عدد سكانه قليلاً عن ستة ملايين نسمة إلا أنه ليس كافياً لمساعدة الأردنيين على الصمود في وجه العاصفة الإقليمية. إن الدعم الأمريكي المستمر للتمويل السعودي المكمل ربما يساعد [في إحتواء الأزمة الاقتصادية]، لكن ينبغي فعل المزيد. وبصرف النظر عن التمويل، لعل أهم مساهمة تستطيع الإدارة الأمريكية تقديمها هي توجيه رسالة ثابتة تتميز بالوضوح والالتزام بالإصلاح التدريجي والطموح في ذات الوقت الذي يجعل الأردن أكثر انفتاحاً وتمثيلاً وشفافية - على ألا يتحول تأثير ذلك لصالح «الإخوان المسلمين». فمن المرجح أن يكون للتغييرات الجارية في سوريا ومصر تأثير سلبي هائل على الأردن والمصالح الأمريكية هناك. لذا ينبغي على واشنطن العمل بشكل وثيق وتعاوني مع قادة المملكة لتوفير بدائل للتغييرات الطائشة التي سيدعو البعض إليها كسبيل لتفادي الموجة السياسية العاتية في المنطقة.

 

عناوين الصحف

التايم الأميركية
• اختطاف في بنغازي: انتقام الإسلاميين؟


سي بي اس الأميركية
• إيران: سنستهدف الولايات المتحدة إذا تعرضنا لهجوم من قبل إسرائيل.
• التوافق المصري الإسرائيلي قد يتغير بعد غارات سيناء.
• مقتل 12 شخصا في اشتباكات بين الشيعة والسنة في اليمن.


الديلي تلغراف
• محمد مرسي يحذر الولايات المتحدة أن عليها تغيير سياستها في الشرق الأوسط .
• الحرس الثوري الإيراني يتنبأ بأن الحرب ستدمر إسرائيل.
• سجن ابنة الرئيس الإيراني السابق.


الغارديان البريطانية
• إيران تحجب خدمة غوغل.
• أوباما ورومني يصطدمان حول السياسة الخارجية والشرق الأوسط.
• سوريا: المقاتلون الأجانب ينضممن إلى الحرب ضد بشار الأسد.


الاندبندنت البريطانية
• "سيمنس" تنفي محاولة تخريب البرنامج النووي الإيراني.


وول ستريت جورنال
• الثوار يستخدمون الأراضي السورية للتدريب.


جيروزاليم بوست
• الحكومة ترحب بتحرك مجلس الشيوخ ضد "القدرة النووية" الإيرانية.


نيويورك تايمز
• الهجوم المميت في ليبيا كان ضربة قوية لجهود السي أي ايه.
• في الأمم المتحدة، تجدد التركيز على سوريا، إن لم يكن هناك أفكار جديدة.


 واشنطن بوست
• سوزان رايس،  تأخذ مركز الصدارة في النقاش حول سوريا.