24-11-2024 03:12 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الإثنين 01-10-2012

تقرير الإنترنت ليوم الإثنين 01-10-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 01-10-2012


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 01-10-2012


-الانباء الكويتية: ميشال الحلو لـ"الأنباء": التخويف من سلاح "حزب الله" مفرقعات سياسية
رأى عضو تكتل «التغيير والإصلاح» النائب ميشال الحلو انه وبالرغم من وجود توافق بين الفرقاء اللبنانيين على اجراء الإصلاحات الانتخابية إلا ان انقسامهم عموديا حول اختيار القانون الأنسب للبنان واللبنانيين يبقى هو العنوان الخلافي الأبرز المتوجب معالجته للخروج بقانون يعطي جميع الشرائح اللبنانية حقها في التمثل داخل الندوة النيابية، مشيرا بالتالي الى ان اكثر ما هو مطلوب في ظل تمسك كل فريق برؤيته وموقفه، هو تغليب المصلحة العامة على المصالح الشخصية والضيقة المتمثلة في السعي الى تحقيق الربح القصير الأمد عبر تأمين هذا الفريق او ذاك التحالف اكثرية نيابية تمكنه من التحكم في مفاصل السلطة لفرض خياراته وتوجهاته على الآخرين، بمعنى آخر يعتبر النائب الحلو ان لبنان يخوض وبضراوة عبر مجلسه النيابي معركة قانون الانتخاب الذي سيحدد وجه لبنان السياسي والأمني. الحلو، وفي تصريح لـصحيفة «الأنباء» الكويتية، لفت الى ان اكثر ما يدعو للأسف هو تلطي قوى 14 آذار وراء عنوان سلاح حزب الله للتنصل من اقرارها بالنظام النسبي كنظام اصح وأصلح لتمثيل المسيحيين وجميع الشرائح اللبنانية بشكل عادل ومتساو في المجلس النيابي، معتبرا بالتالي ان عنوان السلاح تستعمله القوى المذكورة وفقا لما يتناسب وموقعها وموقفها من الملفات المطروحة على طاولة البحث، بدليل تحالفها مع السلاح في جميع الاستحقاقات الانتخابية السابقة، لاسيما في انتخابات العام 2005 عبر ما سمي آنذاك بالتحالف الرباعي، وتخوف اللبنانيين منه اليوم تبعا لما يتناسب ومساندتها لتتبنى مشروع الدوائر الصغرى على أساس النظام الأكثري، بهدف قطع الطريق أمام خصومها السياسيين من تحديد حجمهم الشعبي والسياسي بشكل صحيح، في محاولة لاقتناص الأكثرية النيابية في المجلس المقبل.هذا وأضاف الحلو ان قانون الدوائر المصغرة او الخمسين دائرة (مشروع القوات اللبنانية) يشرّع الباب واسعا أمام المال الانتخابي ويسهل ممارسة الضغوطات السياسية والشعبية على الناخبين، معتبرا بالتالي ان التخويف من السلاح هراء ومفرقعات سياسية في غير مكانها الصحيح، وذلك لاعتباره ان السلاح الذي يستطيع ممارسة الضغوطات على الناخبين في ظل النظام النسبي يستطيع ممارستها أيضا في ظل النظام الأكثري، معتبرا بالتالي ان المطلوب هو وضع ضوابط انتخابية وأمنية تبدد تلك الهواجس فيما لو تم التسليم جدلا بصحتها، مشيرا من جهة ثانية الى ان الشراكة الحقيقية والفعلية في دولة التعدد الطائفي والمذهبي والحزبي، لا يمكن تحقيقها الا من خلال قانون النسبية وفقا لمشروع اللقاء الأرثوذكسي على قاعدة الدوائر المتوسطة، والذي من شأنه ان يؤمّن لكل فريق سياسي مقاعد نيابية تجسّد حجمه الشعبي. وردا على سؤال حول معنى انعقاد لجنة بكركي في ظل تحديد كل من الفريقين المسيحيين خياراته المتناقضة مع الآخر، لفت الى انه وبالرغم من فشل اللجنة حتى الساعة بالتوصل الى صياغة مشتركة ترضي الفريقين، يبقى استمرار النقاش بين أعضائها أفضل من عدمه، خصوصا ان اللقاءات تنعقد تحت سقف بكركي وبإشراف البطريرك بشارة الراعي، نافيا ما تناقلته بعض الوسائل الإعلامية حول امتناع التيار الوطني الحر عن المشاركة في اللقاءات المقبلة ورفضه متابعة البحث بقانون الانتخاب، مؤكدا ان التيار لن يقفل الباب امام وجود احتمال توحيد المسيحيين حول قانون انتخاب يعيد لهم تمثيلهم الصحيح في الندوة النيابية. على صعيد آخر، وعن زيارة العمال عون لقضاء جبيل وتحديدا لمدافن الشهداء في سيدة ايليج في خطوة اعتبرتها القوات اللبنانية استفزازية ولاقت اعتراضا واسعا من أهالي منطقة ميفوق، ختم لافتا الى ان الزيارة أبعد وأسمى ما تكون عما يحاول البعض تصويره وأسمى من أن تكون استنهاضا لهذا الفريق او ذاك لتلك المنطقة.


-السياسة الكويتية: ترو لـ"السياسة": جنبلاط والحريري توافقا على رفض قانون النسبية للإنتخابات
 أوضح وزير المهجرين علاء الدين ترو أن تضارب الإقتراحات الإنتخابية يفرض البحث عن قانون وسط يلقى قبولاً من سائر الجهات السياسية، طالما أن هناك رفضاَ لقانون الـ60. ترو، وفي تصريح لصحيفة "السياسة" الكويتية، لفت الى أن رفض الحزب التقدمي الإشتراكي مشروع الدوائر الـ 50 يعود الى أن هذا المشروع غير منطقي وتشوبه عيوب كثيرة، مشيراً الى أن أبواب النقاش لا تزال مفتوحة مع قوى 14 آذار بشأنه. وحذر من الوصول الى الحائط المسدود إذا تشبث كل فريق برأيه ولم يقدم تنازلات، مؤكدا تمسك فريقه السياسي بإجراء الإنتخابات النيابية في موعدها. وأشار الى أنه "بحال عدم التوافق على أي قانون إنتخابي، فإن قانون الـ60 هو النافذ، وبالتالي فأن الإنتخابات النيابية ستجري على أساسه"، كاشفا أن "النائبين وليد جنبلاط وسعد الحريري توافقا على رفض النسبية والبحث عن قانون عادل ولا يلغي أحدا".


-السياسة الكويتية: الهبر لـ"السياسة": كل ما هو نسبي في ظل وجود السلاح ليس مرحبا به من 14 آذار
 أكد عضو كتلة "الكتائب اللبنانية" النائب فادي الهبر وجود إتصالات مع جبهة النضال الوطني برئاسة النائب وليد جنبلاط في محاولة لإقناعها بتأييد الإقتراح المقدم من قوى المعارضة. ورأى الهبر في تصريح لصحيفة "السياسة" الكويتية أن مشروع الـ 50 دائرة أكثر موضوعية من غيره، لكن ليس من السهولة أن تتم الموافقة عليه بسبب موقف 8 آذار منه، مشيرا الى أن كل ما هو نسبي في ظل وجود السلاح ليس مرحبا ومرفوض من قبل 14 آذار. ورأى الهبر ان أياً من الاقتراحات المطروحة لن يحصل على الأكثرية المطلوبة لاقراره، "ما يقود الى الاعتقاد ان القانون الذي سيفرض نفسه هو القانون الذي جرت وفقه انتخابات 2009"، مشيراً الى ان جنبلاط يفضل اجراء الانتخابات على اساس "قانون الـ60 معدلاً".


-الراي الكويتية: أوساط نيابية وسياسية تبدي لـ"الراي" حذرها حيال صوابية او عدم صوابية موقف مجلس المطارنة الموارنة الحازم الرافض للابقاء على قانون الستين
يتجه الوضع الداخلي في لبنان نحو مرحلة محفوفة بغموض كبير جراء فتح ملف قانون الانتخابات النيابية وحتمية بتّه كاستحقاق يصعب تمييعه من الآن وحتى نهاية السنة الجارية. واذا كان معظم الأفرقاء السياسيين توافقوا ضمناً في جلسة اللجان النيابية المشتركة الاسبوع الماضي على اعتبار بداية يناير المقبل الموعد الطوعي للانتهاء من المناقشات المتعلقة بقانون الانتخاب والذهاب الى التصويت في نهاية المطاف في الهيئة العامة، فان ذلك لا يعني في رأي أوساط نيابية وسياسية واسعة الاطلاع ان هذه المهلة ستفضي حتماً الى حسم ايجابي لهذا الملف باعتبار ان كل عوامل الصراعات الداخلية والتأثيرات الخارجية على الوضع اللبناني باتت او ستصبح عوامل مذكية للخلافات القائمة حول هذا القانون. وتقول هذه الاوساط لصحيفة «الراي» الكويتية ان من الواضح تماماً ان الأفرقاء المسيحيين تقدموا واجهة المسرح الداخلي في الاسبوع الماضي وحوّلوا معركة القانون الانتخابي معركة مسيحية - مسيحية بالدرجة الاولى، وهو امر ينطوي على ناحية ايجابية من جهة وناحية سلبية من جهة اخرى. ففي الناحية الايجابية قد يكون الطابع الخلافي المسيحي أفضل لمجمل المشهد الداخلي لان من شأنه ان يخفف التوتر المذهبي السني - الشيعي كما يوفّر للمسيحيين كجماعات سياسية دوراً طليعياً في ملف حساس سيترتّب عليه رسم الوجهة التي سيسلكها لبنان في السنوات الاربع التي ستعقب الانتخابات النيابية اواخر ربيع 2013، ما يعيد اليهم تالياً دوراً اساسياً في صناعة المصير السياسي للبنان في هذه الظروف الصعبة داخلياً واقليمياً. اما من الناحية السلبية، فان الاوساط ترى ان بوادر تصاعد العداوات المسيحية - المسيحية يرتّب على الافرقاء الاساسيين لديهم مسؤولية كبيرة في احتمال اضعاف دورهم مجدداً وخصوصاً ان الخلافات لا تنحصر هذه المرة بين فريقيْ 14 آذار و8 آذار بل تتمدد الى داخل كل «معسكر». ففريق 14 آذار المسيحي وان كان قدم مشروعه للدوائر الصغرى فهو يواجه مشكلة اساسية مع الحليف المفترض وليد جنبلاط المتمسك بقانون الستين، من دون معرفة السقف الذي يرضى به ايضا «تيار المستقبل» (يتزعمه الرئيس سعد الحريري) ولو كان هذا التيار غطى مشروع مسيحيي 14 آذار مبدئياً.
اما فريق 8 آذار المسيحي فيبدو كأنه يتلاعب على ازدواجية انتخابية وسياسية في تصويته على مشروع الحكومة من جهة وتقديمه اقتراحاً آخر يعتمد على ما سمي طرح «اللقاء الارثوذكسي» الذي ينادي بانتخاب كل طائفة لنوابها، والاقتراح الاخير يلقى معارضة شديدة من حلفاء مسيحيي 8 آذار اي الثنائي الشيعي «امل» و«حزب الله». وفي هذا السياق تلفت الاوساط الى ان بكركي نفسها تبدو كأنها انساقت وراء الانفعالات الناشئة عن الخلافات المسيحية ولو انها تسعى جاهدة الى حمل الافرقاء المسيحيين على التوافق على قانون الانتخاب. وتبدو الاوساط في هذا الاطار حذرة للغاية حيال صوابية او عدم صوابية الخطوة التي أقدم عليها مجلس المطارنة الموارنة في اتخاذه موقفاً علنياً جازماً وحاسماً في رفض الابقاء على قانون الانتخاب الحالي المسمى قانون الستين، بما يعني من الزام بكركي موقفاً مسبقاً من اتجاه معين لم يكن منتظراً منها اتخاذه نظراً الى حرصها التقليدي على عدم الغوص في تفاصيل اللعبة السياسية. وتضيف هذه الاوساط انه حتى مع التسليم بان هناك اجماعاً مسيحياً على رفض قانون الستين، فان ثمة خشية بان يكون موقف المطارنة الموارنة قد جاء مبكراً جداً واستباقياً الى حدود كبيرة، وكان من الافضل ان تتريث بكركي في هذا الموقف في انتظار معرفة حظوظ محاولاتها للتوفيق بين الاطراف المسيحيين على البديل على الاقل لئلا تمنى بنكسة معنوية في حال اخفاق جهودها. كما ان هذا الموقف، وان لم يكن اثار ردود فعل علنية سلبية، بدا كأنه تسبب بتوجس لدى بعض الاطراف الاساسيين الاخرين ولا سيما منهم النائب وليد جنبلاط الذي تقول الاوساط انه قد يكون استشعر استهدافاً مزدوجاً له في الايام الاخيرة. فمن جهة يبدو مشروع مسيحيي 14 آذار، خطراً محققاً عليه اكبر من خطر النسبية في مشروع الحكومة. ومن جهة اخرى جاء موقف بكركي بمثابة خط أحمر مانع لقانون الستين ليظهر جنبلاط ضمناً المستهدَف الاساسي ايضاً بهذا الموقف. وهو امر لن يكون ممكناً تجاوز دلالاته وانعكاساته في المرحلة الطالعة وخصوصاً ان جنبلاط يملك الحل والربط والقدرة المستمرة على ترجيح الكفة من خلال كتلته التي ترجّح الكفة بين 14 آذار و8 آذار من دون منازع، حتى ان اوساطاً سياسية تربط موقفه من قانون الانتخاب بهذه النقطة تحديداً بمعنى انه يرفض اي قانون يمس من جهة زعامته في الشوف ويضرب من جهة اخرى موقعه في اللعبة السياسية كـ «بيضة القبان».


-الراي الكويتية: مصادر ديبلوماسية لـ"الراي": السعودية غير راضية عن "الرباعية" لمشاركة إيران فيها
اشارت مصادر ديبلوماسية مصرية الى ان المملكة العربية السعودية أبلغت القاهرة عدم رضاها عن سير المبادرة المصرية لحل الأزمة السورية، والتي أطلقها الرئيس المصري محمد مرسي خلال مشاركته في قمة الدول الإسلامية في مكة المكرمة في 14 من أغسطس الماضي، وتضم مصر والسعودية وإيران وتركيا وفيما التزمت كل من مصر والسعودية الصمت التام إزاء غياب وزير الخارجية السعودي عن آخر اجتماعين للمبادرة، اكدت هذه المصادر لصحيفة «الراي» الكويتية أن هذا الغياب لم يكن سببه بروتوكوليا أو لانشغاله أو لمرضه، كما تردد في حينه، بل كان هو موقف سياسي من المملكة تجاه المبادرة المصرية.وكشفت المصادر عن أن الرياض أبلغت القاهرة اختلافها في الرؤى مع ما تراه القاهرة بخصوص مشاركة إيران في المبادرة، حيث إن المملكة تتهم إيران بأنها جزء من هذه الأزمة ومسؤولة بصورة مباشرة على إزهاق أرواح الشعب السوري، في حين ترى مصر أن مشاركة إيران جزء من حل الأزمة.وأكدت أن المملكة العربية السعودية وأطرافا عربية أخرى أبلغت مصر أن مشاركة إيران في المبادرة يؤدي بهذه الجهود إلى نهايات غير سعيدة.


-القوات اللبنانية: مقتل ثلاثة متمردين في هجوم لطائرات اميركية بدون طيار بباكستان
 اغارت طائرات اميركية بدون طيار على سيارة وقتلت ثلاثة متمردين على الاقل في المناطق القبلية المضطربة بباكستان قرب الحدود مع افغانستان، بحسب ما افاد مسؤولون امنيون.
ووقع الهجوم في منطقة حيدر خيل باقليم مير علي على بعد 30 كلم شرق ميرانشاه كبرى مدن ولاية شمال وزيرستان التي تعد من معاقل طالبان والقاعدة.
وقال مسؤول امني لوكالة فرانس برس "اطلقت طائرات اميركية بدون طيار اربعة صواريخ على سيارة لمتمردين وقتلت ثلاثة منهم".
واكد الهجوم وحصيلته مصدر آخر في اجهزة الامن لم يكن بامكانه على الفور تحديد هويات الضحايا.
وجعلت واشنطن في السنوات الاخيرة من هجمات الطائرات بدون طيار احد ابرز ادوات استراتيجيتها العسكرية العالمية.
وتلقى حملتها في باكستان التي تشنها بدون موافقة رسمية من السلطات، معارضة واسعة في البلاد وتزيد من حدة التوتر بين اسلام اباد وواشنطن اللتين ترتبطان بعلاقات معقدة.