24-11-2024 01:19 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم السبت 06-10-2012

تقرير الإنترنت ليوم السبت 06-10-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 06-10-2012


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 06-10-2012

- النشرة: القبس: نصرالله اقنع الزهار بأن تمتنع حماس عن مواقف مؤيدة للثورة السورية
كشفت صحيفة "القبس" الكويتية انه "بات في حكم المؤكد ان يتنحى خالد مشعل عن قيادة حركة حماس، بعد حوالي عشر سنوات على تولي امانتها العامة"، مشيرة الى ان "القرار يعكس الخلافات المتزايدة داخل حماس، وتحديدا بين شقها العامل داخل غزة والاراضي الفلسطينية المحتلة، والآخر الموجود في عواصم الشتات، والى هذا الاخير ينتمي مشعل". ونقلت الصحيفة عن مصادر قريبة مطلعة على التطورات في "حماس" ان الخلاف يتركز اساسا على خيارات الحركة وتوجهاتها ومواقفها، بين اسماعيل هنية رئيس حكومة غزة الذي تدعمه قيادات الداخل، وبين مشعل الذي يتمتع بعلاقات واسعة في الخارج، وخبرة دولية غنية. بينما تميل القيادة المصرية التي تنتمي بدورها الى "الاخوان المسلمين" لموسى ابو مرزوق نائب مشعل، ويعيش في القاهرة. ولفتت "القبس" الى ان الخلافات تصاعدت على نحو ملحوظ منذ وصول رياح الربيع العربي الى سوريا التي كانت مقرا لمشعل وحماس، واندلاع انتفاضة شعبية منذ حوالي 18 شهراً. فهنية، ومن معه، يريدون الاحتفاظ بعلاقة وطيدة مع ايران التي تقدم دعما لا محدودا لنظام بشار الاسد، وهي ايضا اهم مصادر تمويل السلطة في غزة، كما يريد ان يبقي عبر طهران وحزب الله، على العلاقات مع دمشق، ولو من الابواب الخلفية. بينما اختار مشعل ان يغادر دمشق، وينأى بنفسه وحركته عن اي شكل من اشكال تأييد النظام السوري. وكشفت الصحيفة عن دور مهم لعبه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الذي التقى القيادي في "حماس" محمود الزهار لمدة 6 ساعات في بيروت، قبل ان يتوجه الى طهران، نجح خلالها نصرالله في اقناعه، بأن مصلحة "حماس" في ألا تتماثل مع موقف جماعة الاخوان المسلمين الام، وان تمتنع عن مواقف مؤيدة للثورة السورية.


- القوات اللبنانية: مصادر لـ"الأنباء": لقاء يجمع جنبلاط وأرسلان عند صديق مشترك غداً
بعد انقطاع لأشهر، علمت "الأنباء" الكويتية ان "لقاءً سيجمع رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط ورئيس "الحزب الديموقراطي" النائب طلال ارسلان ظهر غد على مأدبة غداء لدى صديق مشترك". ومن المتوقع ان يعيد اللقاء حرارة التواصل بين الرجلين بعد اتمام انتخابات المجلس المذهبي والتي انتهت من دون الاتفاق بينهما على حل لموضوع يتعلق بمشيخة عقل الطائفة الدرزية ويخص ايجاد مخرج او حفظ كرامة الشيخ نصرالدين الغريب، كما طالب ارسلان آنذاك، وذلك على ابواب الاستحقاق الانتخابي النيابي والنقاشات الدائرة بشان القانون الذي ستجري على اساسه الانتخابات، حيث يعلن ارسلان تأييده مبدأ النسبية المطروح من فريق "8 آذار"، الامر الذي يرفضه جنبلاط، لكن كيفما حصل من تباعد فإن جنبلاط سيترك لأرسلان مقعدا يفوز به في دائرة عاليه كما حصل اخيرا.


- القوات اللبنانية: "الراي": لبنان يراوح بين الـ"لا حرب ولا سلم"..والحريري يبارك اقتراح الدوائر الخمسين شرط التفاهم مع جنبلاط
... "مكانك راوِح". فلبنان الذي يقبع في "غرفة الانتظار" تحسباً لما ستؤول اليه الأزمة السورية، يبدو وكأنه يترنّح على حافة الـ"لا حرب ولا سلم"، محاذراً الانغماس الكلي في هذه الازمة من دون ان يتلمّس في الوقت نفسه طريقه لإبعاد شبح تداعياته عنه. وفي لحظة "الدوران على نفسه" يحاول لبنان تقطيع الوقت بملفات لن تكون ولادتها متاحة قبل اتضاح الخيط الابيض من الاسود في المخاض السوري، وفي مقدمها قانون الانتخاب الذي يكاد النقاش حوله ان يختصر المشهد السياسي على جبهتي 8 و 14 آذار وبين مكونات كل من هذين المعسكرين. واذا كان مسلَّماً به ان القانون الذي سيحكم الانتخابات النيابية بعد نحو تسعة اشهر يبقى محكوماً بدوائره وطبيعته "نظام اكثري او نسبي" بما ستفضي اليه العاصفة السورية والتفاهمات التي يمكن ان تشكّل القابلة الاقليمية - الدولية لولادته، فان هذه الثابتة لم تمنع الحِراك الداخلي المتصل بهذا الملف، فيما يعطي الخارج اولوية لاستقرار لبنان وتحييده عن كرة النار السورية. وعلى خط قانون الانتخاب، وفيما يفترض ان يشهد الاسبوع الطالع تشكيل اللجنة النيابية المصغرة التي ستتولى مناقشة الجوانب الاكثر حساسية فيه "التقسيمات الانتخابية ونظام الاقتراع" بانتظار التوافق السياسي الكبير، لفت ارتفاع وتيرة ومستوى الاتصالات بين قوى "14 آذار" في محاولة لتأمين جسر تفاهم مع النائب وليد جنبلاط حول اقتراح الدوائر الخمسين الذي تقدّم به مسيحيو "14 آذار" ويحظى بتغطية من تيار "المستقبل"، والذي لا يمكن ان يتأمن النصاب لإقراره من دون موافقة الزعيم الدرزي. وفي هذا السياق، استوقف الدوائر السياسية اللقاء الذي جمع الرئيس سعد الحريري في الرياض مع النائب انطوان زهرا موفداً من رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، وسط معلومات عن ان الاجتماع المطولّ تخلله اتصالان، الأول بين جعجع والحريري الذي أبلغ الى الاول أنّه على استعداد تام للسير بقانون الدوائر الخمسين، شرط ألا يؤدي ذلك إلى صدام مع جنبلاط، وان جعجع ردّ بأنّ طرح مسيحيي الرابع عشر من آذار، لا يهدف على الإطلاق إلى استفزاز جنبلاط أو الدخول في عداوة معه. وبحسب التقارير فان الحريري بنى على موقف رئيس حزب "القوات" فاتصل بجنبلاط، في حضور زهرا، ناقلاً اليه موقف جعجع، فتم التوافق على التوصّل الى تنشيط اللقاءات المباشرة بين الاطراف الثلاثة، اي "المستقبل" – "القوات"- الحزب "التقدمي الاشتراكي" وحزب "الكتائب" في محاولة لبلوغ تفاهم يرضي الجميع، من دون استبعاد ان يقوم زهرا بزيارة قريبة لجنبلاط.


- القوات اللبنانية: "السياسة": "14 آذار" مرتاحة من مواقف سليمان حيال السلاح المتفلت...و"حزب الله" مستاء
عبرت مصادر بارزة في قوى "14 آذار" عن ارتياحها لمواقف الرئيس ميشال سليمان خلال زيارته الأرجنتين حيال سلاح "حزب الله"، معتبرة أن "كلامه يتطابق كلياً مع مواقف المعارضة التي تعتبر أن سلاح الحزب بات عبئاً عليه، سيما بعد تحول وجهته من مواجهة اسرائيل إلى الداخل اللبناني لمواجهة الخصوم، والداخل السوري لمساندة قوات النظام في مواجهة الثوار. وتعليقاً على قول سليمان إن "لبنان يسعى إلى نزع السلاح غير الشرعي أكان من "حزب الله" أو من "القوى السلفية"، أكدت المصادر لـ"السياسة" الكويتية أن "الرئيس وضع الإصبع على الجرح وتكلم بمنطق رجل الدولة الذي لم يعد يحتمل أخطاء وخطايا السلام المتفلت في المدن، سواء كان لـ"حزب الله" أو لغيره، ما يؤكد صوابية موقف قوى "14 آذار" التي كانت وما زالت تنادي بضرورة سحب السلاح الميليشياوي من المدن والأحياء، وترفض استخدامه لتحقيق غايات سياسية". في المقابل، علمت "السياسة" أن قيادة "حزب الله" تلقت باستياء شديد ما صدر عن الرئيس سليمان من مواقف بشأن سلاحه، سيما لجهة قوله إنه يجب نزع سلاح الداخل سواء كان لـ"حزب الله" أو التيارات السلفية، مشيرة إلى أن "المسؤولين في "حزب الله" أصيبوا بصدمة كبيرة جراء ما صدر عن الرئيس وأنهم ينتظرون عودته إلى بيروت لاستيضاحه حقيقة خلفيات ومبررات ما صدر عنه".


- القوات اللبنانية: بريطانيا ترحِّل أبو حمزة المصري وأربعة إسلاميين آخرين إلى أمريكا
بريطانيا ترحِّل مساء الجمعة إلى الولايات المتحدة الإسلامي المتشدد أبو حمزة المصري وأربعة مطلوبين آخرين، إذ قامت الشرطة البريطانية بتسليمهم إلى ضباط أمريكيين في قاعدة مايلدنهول التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني والواقعة في منطقة سافولك جنوبي إنجلترا.


- القوات اللبنانية: الاردن :اضخم مظاهرة مطالبة بالاصلاح السياسي
نظم آلاف الإسلاميين في الأردن مسيرات يوم الجمعة في أضخم مظاهرة منذ بداية الاحتجاجات التي تستلهم انتفاضات الربيع العربي مطلع العام الماضي.


- القوات اللبنانية: الكونغرس يقترب من عقوبات شاملة تستثني الغذاء والدواء وأوروبا تدرس فرض حظر تجاري على إيران
بدأ الاتحاد الأوروبي مناقشة فرض حظر تجاري واسع على إيران يتجاوز القيود المفروضة على طهران حالياً وتشمل قطاعات الطاقة والأعمال والبنوك. وتزامناً يبحث الكونغرس الأميركي سبل تشديد العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران ولا سيما التعاملات المصرفية بما يستثني الغذاء والدواء فقط. ففي أوروبا، تجرى المحادثات بحذر شديد نظراً للمعارضة المعتادة التي تبديها الحكومات الأوروبية بشأن اتخاذ إجراءات تزيد من معاناة المواطنين بدلاً من الحكومة، وقال ديبلوماسي بالاتحاد الأوروبي العقوبات العامة على التجارة لا تزال شيئاً محظوراً، غير أن هناك خيبة أمل بسبب فشل الديبلوماسية هذا العام في إجبار إيران على تقليص برنامجها النووي. وقال ديبلوماسي من الاتحاد الأوروبي في بروكسل ان هناك مناقشة حول فرض حظر تجاري.. الكثير من الدول لا ترغب في فرض حظر عام. لكن المناقشات جارية. وتخشى بعض الدول أن اتخاذ خطوات قاسية قد تأتي بنتائج عكسية وتحشد الإيرانيين وراء الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، لكن مؤيدي العقوبات يقولون إن الاحتجاجات المناوئة للحكومة التي شهدتها إيران الأسبوع الجاري بسبب انهيار الريال تظهر أن اتخاذ إجراءات أخرى يمكن أن يدفع المزيد من المواطنين إلى معارضة الحكومة. ويقول ديبلوماسيون بالاتحاد الأوروبي إن فرض حظر تجاري أوروبي شامل على إيران على غرار القيود التي تفرضها واشنطن بالفعل لا يزال خياراً بعيداً إن لم يكن مستحيلاً، وتصر الكثير من الدول وعلى رأسها السويد على الحد من الضغط الاقتصادي على الإيرانيين، غير أن حزمة جديدة تعكف حكومات الاتحاد الأوروبي على إعدادها هذا الشهر تتضمن إجراءات شديدة ضد البنك المركزي وقطاع الطاقة يمكن أن تقلص بشكل حاد حجم التجارة بين أوروبا وإيران في حال تطبيقها. وتسعى بضع دول من بينها بريطانيا التي لها ثقلها في الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ خطوات جديدة مثل فرض حظر شامل على المعاملات المالية، لكن مع تبني نظام للتراخيص يضمن الحفاظ على تدفق السلع الأساسية إلى إيران، وحظر أي تجارة مرتبطة بالطاقة. وتؤيد هولندا أيضاً العقوبات التجارية بشدة. ويقول ديبلوماسيون أوروبيون إن من المرجح أن توافق جميع حكومات الاتحاد الأوروبي فقط على بعض عناصر الحزمة عندما يلتقي وزراء خارجية دول الاتحاد في 15 تشرين الأول للاتفاق على عقوبات جديدة. ووافقت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بالفعل على أحد الإجراءات ويتمثل في خطة لحظر توريد الغاز الطبيعي من إيران إلى أوروبا. وهناك إجراءات أخرى لا تزال قيد النقاش. وقال دوبويتز "ثمة رد فعل قوي بين الأوروبيين مناوئ لفكرة فرض حظر تجاري شامل، لكن من الممكن التحرك باتجاه حظر شامل دون إعلانه". وفي الولايات المتحدة يبحث الكونغرس الأميركي سبل لتشديد العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران وهي إجراءات ساعدت في انهيار عملتها لكنها لم تدفع طهران بعد للتخلي عن برنامجها النووي. وتهدف الاقتراحات التي لا تزال في مراحل أولية من التطور إلى معاقبة البنوك الأجنبية التي لديها تعاملات كبيرة مع البنك المركزي الإيراني. وتشمل العقوبات الحالية التعاملات المرتبطة بالنفط فقط.


- القوات اللبنانية: الحسن: تقسيط "السلسلة" يعني تدوير المشكلة الى الحكومة المقبلة والعبء الضريبي المقترح يمثل 10% من الناتج المحلي
أشارت وزيرة المال السابقة ريا الحسن الى خطورة الأزمات المالية والإقتصادية التي تحصل في المنطقة العربية لا سيما بعد الربيع العربي، لافتةً إلى أنه حتى المنطقة الأوروبية تواجه معاناة كبيرة جداً وليس معلوما إن كان باستطاعتها الخروج منها، إلا أنها على الأقلّ تعي خطورتها وتعمل من أجل التوصّل الى حل. وقالت الحسن في حديث لإذاعة "الشرق" الجمعة: "في لبنان لم أر أحداً متنبّهاً لخطورة الوضع الإقتصادي، لكن لاحظت مؤخراً أنّ كلّ السياسيين بدأوا يتحدّثون عن الوضع الإقتصادي. فريق النائب (وليد) جنبلاط بدأ بمناقشة الى خبراء اقتصاديين، وكذلك في القوات اللبنانية وتيار المستقبل، الكل بدأ يدرك أنّ هذا الموضوع خطير ولا يمكن فقط أن نتحدّث بالسياسة لأنّ السياسة تنعكس على الإقتصاد سلباً". واكدت الحسن أن النموّ هو المحرّك الأساس للإقتصاد ومن اهم العوامل للنهوض الاقتصادي، ومن دونه تتراجع كل المؤشرات الإقتصادية، موضحة انه عندما يكبر النموّ تكبر معه المؤسسات وبالتالي تزيد فرص العمل وتصبح عطاءات الدولة أكبر وتتحسن القدرة الشرائية عند المواطن. وأشارت الحسن الى انّه من العام 2007 وحتى العام 2010 ، بلغ معدّل النمو بين 7 و8 في المئة وشهد لبنان تدفقات مالية كبيرة وازدهاراً في كلّ القطاعات، لكن عند حصول الإنقلاب على حكومة الرئيس سعد الحريري، لم يعد عامل الثقة موجوداً. اضافت: "رغم أنّ الوزير محمد الصفدي قال إنّ النمو في الـ2011 بلغ 5 في المئة، فإنّ مصرف لبنان أشار الى 3 في المئة، واليوم يبلغ 1 في المئة وربما صفر". كذلك انتقدت الحسن معالجة القضايا المعيشية، ورأت ان سلسلة الرتب والرواتب وضعت من أجل إسكات المطالبين من دون وعي الى وجوب أن يكون هناك دراسة واليوم يتخبّطون ولا يدرون كيفية المعالجة. واذ شددت على احقية هذه المطالب، الا ان انها قالت ان خطة الحكومة يجب ان تكون مدروسة، ويجب ان تقابل زيادة الرواتب زيادة في الانتاجية وإلاّ يحصل التضخم. وعن تمويل السلسلة، اوضحت الحسن انه تمت مناقشة تقسيط دفع السلسلة بين ميقاتي وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة، متوقعة ان يكون الاخير اقترح التقسيط لـ3 دفعات أو 4 =ولكنّ هذا يعني أنّه في السنة الأولى سيكون العبء على الموازنة 500 مليون دولار، وفي السنة الثانية 750 مليون دولار، وفي السنة الثالثة مليار دولار". اضافت "هذا يعني انه يمكن أن نتلافى الإنعكاسات السلبية في السنة الأولى وتأجيلها، وهذا يعني ايضا ان الاعباء ستدوّر الى الحكومة التي ستتسلّم بعد الإنتخابات لتعالج الإنعكاسات السلبية لإقرار سلسلة الرتب والرواتب. واكدت أنّ تمويل السلسلة سوف يتم من أعباء ضريبية هائلة، لافتة الى أنّ الدين العام سيزيد، فهناك 4 آلاف مليار ستزاد وتمثل 10 في المئة من الناتج المحلي. والسؤال هل سيتحمّل الإقتصاد بسنة واحدة زيادة الـ10 في المئة في ظرف نعيش فيه انكماشاً اقتصادياً؟ وشددت الحسن على انه لا بدّ من وضع نظرة اقتصادية تحدد تركيبة السلسلة على ان تناقش مع الهيئات الإقتصادية ومع المجتمع المدني ومجلس الوزراء، وقالت: "يبحثون عن مصادر التمويل التي بحدّ ذاتها ستؤدي الى انكماش اقتصادي إضافي. وأشارت الى تخبّط الهيئات الإقتصادية التي تحذر من بلوغ الإقتصاد شفير الهاوية إذا ما اكملت الحكومة في اتخاذ اجراءات عشوائية وغير مدروسة.. وقالت: "هناك مؤسسات تغلق أبوابها والقروض التي ندفعها لبعض المؤسسات يمكن أن تتعثّر. ورأت أنّ وتيرة نمو الدين ستكون أسرع بكثير من الإقتصاد ونعود من جديد الى دوامة زيادة الديون، والسؤال من سيأتي بالقادة العالميين كما فعل الرئيس الشهيد رفيق الحريري لمساعدة لبنان؟. كذلك قالت: "سمعت الوزير الصفدي يقول إنّ الدين وصل الى 60 مليار دولا، والخوف يتصاعد من انهيارات في البلد". وعلى المستوى النقدي، قالت الحسن ان حاكم مصرف لبنان تصرف بعقلانية.. قيل انه تم العثور على حلّ يسمح باستمرار المصارف بالإكتتاب حيث يموّل دين الخزينة الذي يكبر، ولكن إذا ما استمرّ هذا النمط فسترتفع الفوائد وسوف ينعكس ذلك على الإقتصاد وعلى القروض والتسليفات.. أما الحلّ الموجود عند مصرف لبنان فهو كلما كانت هناك ضغوط على الليرة يمكنه أن يتدخل لدعم الليرة. وعن الموازنة المطروحة، قالت إنّ الموازنة كما هي مطروحة لن تمرّ والوزير (الصفدي) يقول إنّه توجد نفقات استثمارية ضخمة ولا أدري من يأتي بالتمويل، لكن الأكيد من خلال دين إضافي لأنّه لا يقترح إيرادات كبيرة في موازنة الـ2012 فيما نقل كل هذه الإيرادات الى موازنة الـ2013 . أضافت: "الصرف حاليا يتم عبر سلفات الخزينة وقد تخطت الحكومة القاعدة الإثنتي عشرية وإنفاقها ازداد طبعاً.. والمشكلة هي في زيادة عجز الكهرباء الذي تضاعف نحو 54 في المئة من أصل العجز". وتوقعت ان يزيد عجز الكهرباء العام المقبل وهذا سيزيد العبء على الموازنة، وقالت ان "موازنة الـ2012 غير مدروسة وأرقامها مضخّمة وأتت نتيجة توقعات على نمو 3 و4 في المئة". ولم تبد تفاؤلا باقرار الموازنتين وقالت "هناك تخبط وقصور من قبل حكومة ميقاتي ولا يتحمل المسؤولية فقط وزير المالية انما معه وزير الاقتصاد وفريق رئيس الحكومة الاقتصادي. والحركة الاقتصادية بحاجة لدور من الحكومة، وهو الدور المفقود.. وموضوع السلسلة والضرائب والتفتيش عن بدائل يأتي في ظروف من الاستقرار والنمو، وليس في سلة خارج اطار الظروف الملائمة، في حين الوضع الاقتصادي الدولي والاقليمي ومن حولنا ما زال يمر في ازمة. واستغربت استمرار وجود مشروع موازنة الـ2012 في اللجان قائلة: و"نحن في شهر تشرين وموازنة الـ2013 لا يتكلمون عنها، ولاحظنا أنّها طرحت أولاً فذلكة الموازنة ومجلس الوزراء لم يناقشها بها". وعن موضوع بواخر الكهرباء علقت: "قيل إنّ البواخر ستصل قبل آخر السنة ويجب ان يدفع اليوم نحو 20 بالمئة من أصل 360 مليون دولار. يعني يجب دفع 20 في المئة من قيمة استئجار البواخر اضافة الى كلفة المعمل الجديد وهذا انفاق إضافي ويشكل عبئاً إضافياً". وفي موضوع تصريف محاصيل المزارعين، اعتبرت الحسن أنّه لا بدّ من وجود وعي لحل هذه المشكلات، فالصادرات الزراعية تتراجع ومشكلة التصدير تؤثر على الصناعة وعلى كل المرافق. وانتقدت "التغاضي الرسمي التام، وعدم مبالاة الحكومة التي اتهمتها بـعدم الشعور بالمسؤولية وانعدام الرؤية وتجاذب المصالح.


- النشرة: مصطفى الشيخ: اتفاق لانخراط الفصائل المسلحة بسوريا تحت قيادة واحدة
كشف قائد المجلس العسكري الأعلى للجيش السوري الحر العميد الركن مصطفى الشيخ، عن الوصول إلى اتفاق نهائي لانخراط أبرز الفصائل المسلحة في سوريا بما فى ذلك الجيش الحر، تحت قيادة مشتركة واحدة في الداخل السوري. وأبلغ الشيخ "الوطن"،أنه سيوقع اتفاقا في وقت متأخر أمس بهذا الشأن على أن يصدر بيان باسم القيادة المشتركة قريبا، يعلن فيه عن بدء مهامها". موضحا أنه "لن يكون هنالك رأس في تلك القيادة، وأن القرار جاء بعد اتفاق قادة الفصائل على أن التشرذم تحت عدة قيادات أضعف إلى حد ما العمل العسكري". وفي سياق التطورات العسكرية التي حصلت اليومين الماضيين على الحدود التركية السورية والقصف السوري الذي أوقع مدنيين أتراك، أكد الشيخ، أن العمل العسكري للمعارضة لم يتأثر إطلاقا في مناطق الشمال السوري، واصفا اعتذار نظام الأسد للشعب التركي وليس للحكومة التركية بأنه "رذالة".


- النشرة: توقيف مطلق النار في عين الحلوة وحركة شبه طبيعية في المخيم
افاد مراسل "النشرة" في صيدا، ان حركة شبه طبيعية تسود مخيم عين الحلوة بعد حادث اطلاق النار امس الذي اصيب خلاله الناشط الاسلامي البارز زياد ابو النعاج بجروح في قدمه، بينما اوقفت قوات الامن الوطني الفلسطيني مطلق النار (خالد. م)، وطالبت القوى الاسلامية بتسليمه فورا الى السلطات اللبنانية بينما شكلت حركة فتح لجنة تحقيق وباشرت التحقيقات معه واشار مراسلنا الى ان المدارس التابعة لوكالة الاونروا في المخيم فتحت ابوابها كالمعتاد ولكن سجل غياب في صفوف الطلاب خشية من اي توتير امني مفاجىء، وطلب من طلاب الابتدائي في مدرستي الناقورة والمنطار العودة الى منازلهم. ومن المتوقع، ان يعقد اجتماع اليوم في مركز النور الاسلامي بين امير الحركة الاسلامية المجاهدة الشيخ جمال خطاب وممثلي القوى الاسلامية ولجنة المتابعة الفسطينية للاطلاع على نتائج التحقيقات مع مطلق النار واتخاذ القرار بشأنه.


- النشرة: العربي: القضية الفلسطينية بحاجة لإعادة نظر والتقارب مع إيران مشروط
رأى الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي أن "دول أميركا الجنوبية على مدى التاريخ مؤيدون للحق العربي وداعمون للقضية المركزية والمحورية وهي القضية الفلسطينية. وفي خلال العامين الماضيين اعترفت غالبية دول القارة بفلسطين، هذا على الجانب السياسي أما اقتصاديا فإن حجم التبادل التجاري يمثل33 مليار دولار وهذا رقم كبير، بالإضافة إلى أن دول أميركا اللاتينية عموما كانت سباقة في إبرام ما يطلق عليه منطقة خالية من الأسلحة النووية وذلك عام 1968والدول العربية تحاول منذ 1974 إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل وحتي الآن لم تنجح". وأبدى أسفه إذ أن "المجتمع الدولي أنشأ عام 1945 الأمم المتحدة وهي تمثل النظام الدولي المعاصر الذي يغطي كل شيء إلا أن مجلس الأمن ركز وفي يده كل السلطات على أساس أنه سيمنع أي عدوان، وهذا فشل، وكان في مرحلة معينة يتم إرجاع الفشل للحرب الباردة التي انتهت منذ 20 عاما رغم ذلك وحتى هذه اللحظة لم يستطع المجتمع الدولي ان يحسم القضايا المعلقة، وتبني فكر إدارة الصراع وليس حسم الصراع"، لافتا الى أن "القضية الفلسطينية الآن تعاني من فشل وقصور النظام الدولي المعاصر وأن مجلس الأمن المسؤول بدلا من أن يحسم النزاع قرر إدارة النزاع. وأنشأ ما يسمي الرباعية التي اجتمعت منذ عام ولا تفعل شيئا على الإطلاق. وبعد أن وافق الفلسطينيون في أوسلو على22% مقابل السيادة الكاملة خلال5 سنوات مر الان 20 عاما من دون حل. فالموضوع يحتاج الى حل جذري". وحول "الربيع العربي" أوضح أن "الربيع العربي كان لا بد أن يحدث منذ فترة طويلة فالعرب كانت تحكمهم نظم استبدادية وأتذكر أنني سئلت هذا السؤال من قبل الكثيرين من وزراء الخارجية عندما كنت وزيرا لخارجية مصر وكان جوابي أننا لن ننسى فلسطين وكانت هناك أولويات في المرحلة الانتقالية كان لا بد من البناء عليها لخدمة القضية الفلسطينية فيما بعد وبالفعل كانت فلسطين أمام أعين السياسة الخارجية المصرية حتي في الفترة الصعبة التي مرت بها البلاد والآن نلاحظ أن مصر بعد تولي رئيس جمهورية منتخب أصبحت أكبر دولة راعية للقضية الفلسطينية وتدفع في طريق عودة الحق الفلسطيني". أما عن مهمة المبعوث الأمني الأخضر الإبراهيمي في سوريا، أشار الى أن "الوضع في سوريا الآن كالآتي هناك تعنت من جانب النظام والحكومة والاستمرار في الحل الأمني وفشل من مجلس الأمن بالاطلاع بمسؤولياته وفقا للميثاق للمحافظة على السلم والأمن الدوليين،  ولا بد من التحرك في أي من الجانبين". ورأى أن "الأخضر الابراهيمي من اكثر المسئولين في العالم خبرة وحنكة ولديه نظرة استراتيجية للمستقبل ولكنني أرى مهمته شبه مستحيلة فعندما عرضت عليه هذه المسؤولية تحدث معي وقال: إنه سيقبل المهمة بسبب الضغوط التي تمارس عليه وقال لي سأكون صريحا حيث انني لن أقدم أو أتقدم بأية اقتراحات أو مقترحات جديدة والحل لن يخرج من النقاط الـ6 لكوفي أنان والبيان الختامي لجنيف وأنا أري أيضا ان الحل لن يخرج عنهما والاثنان لم يخرجا عن الطلبات التي تقدمت بها الجامعة العربية الي القيادة السورية في13 تموز 2011 وهي وقف اطلاق النار واطلاق سراح المعتقلين وتغيير سياسي حقيقي وحتى الآن لم يحدث شيء". وردا عن سؤال أجاب العربي أن "الجامعة العربية ليست لها علاقة بهذا الموضوع، ولم يطلب منها المشاركة وقد شاركت بشخص فقط في عشاء مع وزراء الخارجية بالقاهرة بصحبة الأخضر الابراهيمي وأرى أن جميع الأبواب التي طرحت حتى الآن كانت موصدة لم تفتح، اما اي مبادرة ممكن ان تؤدي مطلوبة ان جزء من المشكلة وبالتالي الحل لابد ان يشمل ايران، المهم ان تتحرك الأمور". في سياق منفصل، أوضح أن "السودان يسير بخطوات سليمة جدا وكنت في اجتماع موخرا بين الاتحاد الافريقي والجامعة العربية وقمت بتهنئة وزير خارجية السودان لأنها خطوة مهمة جدا حيث قاموا بحل مشكلة البترول ولديهم مشاكل امنية بدأوا العمل فيها وهذا جيد وقد قمت بإلقاء كلمة أمام وزراء الخارجية ووفود البلدين واتمني الاستمرار".


- النشرة: مصادر للحياة: تعليمات صارمة لملك الأردن لمنع قمع المتظاهرين وحمايتهم
كشفت مصادر رسمية رفيعة المستوى لصحيفة "الحياة"، ما قالت إنها "تعليمات صارمة أصدرها الملك عبدالله الثاني لمنع قمع المتظاهرين وتوفير الحماية لهم". الى ذلك، علمت "الحياة" أن "قراراً ملكياً صدر بتشكيل أول محكمة دستورية في البلاد في غضون الأسبوع المقبل، تكون مهمتها النظر في القوانين التي تصدرها الحكومة .وترددت أسماء كثيرة لتولي منصب رئيس المحكمة طيلة اليومين الماضيين، من بينها رئيس الوزراء السابق زيد الرفاعي، ووزير العدل السابق طاهر حكمت، والقاضي المعروف محمد الرقاد. لكن مصادر رسمية أكدت أن "صاحب القرار لم يختر بعد الشخصية المناسبة".


- النشرة: كيلو: الثورة السورية ستنتصر في النهاية ونظام الأسد سيسقط لا محالة
رأى المعارض السوري ميشال كيلو أن الثورة السورية تمر اليوم في حالة تطور متناقض حيث تزداد قوى المجتمع ومقاومته، بينما تتناقص قوى السلطة وتشعر بإنهاك متزايد، مؤكدا أن هذه الثورة ستنتصر في النهاية، وأن نظام الرئيس بشار الأسد سيسقط لا محالة. وشدد كيلو، في حديث مع صحيفة "القبس" الكويتية على أن سوريا المستقبل ستكون بلد الديمقراطية والحريات، بعد أن يتخلص شعبها من السلطة القائمة التي تحولت إلى زمر إجرامية. وإذ اكد كيلو أن المعارضة المسلحة أصبحت عاملا حاسما للصراع الدائر منذ 18 شهرا، قال إن ما تحققه على الأرض مهم جدا، يعيد عدم توحد أطراف المعارضة حتى الآن الى أسباب ثلاثة، وهي: ارتباط البعض بالخارج، ورهانات آخرين على شخصهم الخاص، وقلة إدراك لحقيقة الواقع. ولفت الى ان الحل السياسي، الذي يمكن أن يكون سلميا أو غير سلمي، يتوقف على موقف الفئات االحاكمة المؤيدة للأسد، والانسياق وراءه في رهانه المجنون على تدمير البلاد وقتل العباد، وهل سيتخلى هؤلاء عنه ويبادرون إلى قبول الخيار الديمقراطي الذي يقي البلد شرور الاقتتال، ويعطيهم دورا ومكانة في المستقبل الوطني؟ أم سيبقون على مواقفهم الراهنة، ويسقطون مع النظام الأسدي؟". واكد ان "الحل السياسي سيكون ممكنا في حال قرر هؤلاء الانضمام إلى الشعب، وتخلوا عن العصابة الأسدية الحاكمة، وسيكون مستحيلا في حال قرروا خوض المعركة حتى النهاية والغرق مع بشار الأسد، ومع نظامه المقيت والقاتل. واعلن كيلو ان هناك أسباب ثلاثة لعدم وحدة المعارضة: ارتباط أطراف منها بالخارج وبالتالي تبعيتها لأجهزة خارجية، ورهانات بعض الأطراف على أدوارهم الخاصة ومغانمهم الشخصية، وعدم إدراك قطاعات من المعارضة لحقيقة الوضع، وهو أن التناقض الرئيسي في الثورة السورية، الذي يجب أن يكون ملزما لجميع المعارضين، هو بين الشعب والنظام، وأن أي تناقض آخر يعني إضعاف الثورة وإطالة عمر النظام وإدامة انقسام المعارضة. ورأى ان "الجيش الحر لم يتوحد، وليته يفعل ذلك، أو على الأقل يبلور قيادة مشتركة له ويبني غرفة عمليات مركزية ومناطق عسكرية يقودها ضباط محترفون يعرفون فنون الحرب، وينفصلون عن المسلحين المدنيين تنظيميا، وإن تعاونوا معهم قتاليا".


- النشرة: وزير الخارجية البولندي: التصعيد التركي السوري تهديد خطير لامن المنطقة
حذر وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي من أن الوضع في سوريا وصل إلى مرحلة أكثر خطورة على أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط خاصة بعد التصعيد التركي ــ السوري. وقال سيكورسكي في حوار مع "عكاظ" ان البنود الستة لمبادرة المبعوث الأممي العربي السابق كوفي انان ما زالت مطروحة للتوصل إلى حل سلمي للأزمة السورية. وردا على سؤال عن القضية الفلسطينية أوضح أن بلاده تؤيد تسريع عملية السلام من أجل إعلان دولة فلسطين المستقلة، وبدء مفاوضات بناء على مبدأ الأرض مقابل السلام. وفي ما يتعلق بالملف النووي الإيراني قال إن طهران مطالبة بالكشف عن طبيعته، وإقناع المجتمع الدولي باستعدادها للتعاون بشفافية في هذا الشأن.


- لبنان الان: "السياسة": بري والسنيورة لا يعارضان العودة إلى "قانون الستين
نقلت صحيفة "السياسة" الكويتية عن مصدر نيابي، إشارته إلى أنَّ اللقاء الأخير الذي جمع رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس "كتلة المستقبل" الرئيس فؤاد السنيورة بحث في الملف الانتخابي من زاوية أهمية التوصل إلى قانون انتخابات عادل ومتوازن ولا يشكل تحدياً لأحد، لافتاً إلى أنَّ "المسؤولين وإن كانا شددا على أهمية إقرار قانون جديد للانتخابات، إلَّا أنَّهما لم يبديا معارضة للعودة إلى "قانون الستين"، إذا كان الاتفاق على قانون جديد أمراً مستحيلاً في ظل الانقسامات الحاصلة". وأكَّد المصدر أنَّ "بري والسنيورة أجريا قراءة شاملة للمرحلة وما فيها من مخاطر على الاستقرار والسلم الأهلي بسبب التناقض الكبير في مواقف الأطراف اللبنانية من الأزمة السورية، وخلصا إلى أن الأمثل لتقطيع هذه المرحلة هو منع الانفجار في لبنان بأي ثمن". وبحسب المصدر "اعتبر الرجلان أن إجراء الانتخابات النيابية في أجواء انقسام حادة سيكون العامل الأول في هكذا انفجار وخصوصاً إذا تم اعتماد قانون انتخابي مؤاتٍ بشكل فاضح إلى أحد طرفي الأزمة، ما يعني أن الخيار الأفضل إذا أريد للانتخابات أن تجري بهدوء أن يتم الإبقاء على القانون الحالي مع بعض التعديلات التي لا تغضب أحداً".