أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 10-10-2012
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 10-10-2012
- النشرة: عون: حرّرنا 21 مقعدا مسيحيا في اتفاق الدوحة وتقسيم الـ50 دائرة سياسي
أشار رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" العماد ميشال عون، إلى ان "قانون الإنتخاب ما زال مكانه"، محمّلاً المسؤولية "لمن يعاكس القانون الذي طرحناه أي اللقاء الارثوذوكسي وقانون الـ15 دائرة"، لافتاً إلى ان "الرفض من قبل "القوات اللبنانية" وحزب "الكتائب" الذين يقولون انهم يدافعون عن حقوق المسيحيين"، معتبراً ان "التقسيم 50 دائرة هو تقسيم سياسي". وفي كلمة له بعد إجتماع التكتل، أضاف ان "هناك نغمات عن انني صرحت بالدوحة انني مع قانون الستين، ولكن قلت انها لمرة واحدة فقط"، مشيراً إلى ان "مشروعين تقدما من اللقاء الماروني وتم الاتفاق عليهما مع الاحزاب اللبنانية الأخرى، والأول إستنكره تيار "المستقبل" وسقط بالمشاورات والثاني كان الدوائر الوسطية وتم إعتماد 13 دائرة ولكن "القوات" قالت 15دائرة، فقلنا نحن معكم لكن الخمسين ليس مشروع معتمد"، قائلاً: "إذا كانوا مع اللقاء الارثوذوكسي فليصوتوا عليه"، لافتاً إلى اننا "حرّرنا 21 مقعداً مسيحياً في إتفاق الدوحة". وتساءل: "أليس هناك ضوابط للمواقع الإلكترونية حول حملة التعرض للأديان؟ فلتت إلى هذه الدرجة؟"، لافتاً إلى اننا "نريد إفادة حول مصيرها لأننا نقاوم الكلمة التي تسمع لمرة ونستنكرها، ولكن الصورة المطبوعة على الشاشات من سيستنكرها ويقاومها؟"، مشدداً على ان "هناك قيم تقليدية في نظامنا، وأي نظام يحترم حرية المعتقد لا يتعرض للمقدسات؟". وعن موضوع النفط، أشار إلى انه "يمكننا تلزيمه لأننا بحاجة إليه، وهذا أكبر إنجاز في هذه المرحلة لأن عجز الموازنة أصبح كبيراً"، آملاً من الحكومة ان "تطلق لجنة النفط كي يصبح بإمكان هذا الموضوع ان ينطلق، وهذا أصبح له قيمة إلا عند الحكومة التي لا تعرف قيمة الوقت وأغلى شيء هو الوقت، إذ ان كل وقت تأخير نضيعه فيه ثروة". أما حول ما حصل في النبي شيت، لفت عون إلى ان "المقاومة لديها صواريخ تطال حيفا وما بعدها"، مشيراً إلى ان "كمية السلاح الموجودة لدى "حزب الله" يجب توزيعها". وعن مقتل قيادي من "حزب الله" في سوريا وتورط الحزب في الاحداث السورية، قال عون: "هذا ما نقرأه في الصحافة"، لافتاً إلى انه "عندما يصبح هذا القول من قبل مرجع قضائي، فنلتزم عندها، كما حصل في ملف الوزير السابق ميشال سماحة"، مشدداً على ان "الصحف تتحدث من دون مسؤولية"، داعياً إلى "ترك القضاءء وحده يبت في المسائل الأمنية". ورداً على سؤال حول إذا كان يؤيد ضم ملف إتهام "حزب الله" بمقتل النائب الراحل جبران تويني إلى المحكمة الدولية الخاصة، شدد عون على انه "يجب على القضاء ان يتصرف".
- لبنان الآن: شربل أكّد متابعة ملف المخطوفين حتى الإفراج عنهم
استقبل وزير الداخلية والبلديات مروان شربل، في مكتبه في الوزارة، المحرر عوض ابراهيم يرافقه رئيس "اللقاء الوطني لأبناء بعلبك- الهرمل" فادي يونس. وعرض شربل مع حبيب المقداد شقيق المخطوف في سوريا حسان المقداد، الجهود المبذولة لمعرفة مصيره، وإعادته سالماً إلى ذويه، مشدداً على "اهتمام الدولة اللبنانيّة بكل المخطوفين اللبنانيين أينما وجدوا"، ومؤكداً "المتابعة الحثيثة للملف توصلاً إلى الإفراج عنهم" كذلك بحث شربل مع رئيس "الاتحاد العام" لنقابات عمال لبنان مارون الخولي وعدد من قيادات الحركة النقابيّة العماليّة، في شؤون متصلة بعمل النقابات. وتسلّم من السفيرة غرازييلا سيف، ممثلة رؤساء فروع المنظمات الدوليّة إلى لبنان والشرق الأوسط، رسالة من رئيس المنظمة العالمية لحماية الطفل وتعزيز الأسرة الدوليّة، برنامج المشاريع التي أقيمت في لبنان.
- النشرة: ماروني بعد لقائه المطران مطر: الكتائب أب وأم "14 أذار" ونحن في صلبها
بحث عضو كتلة "الكتائب" النائب ايلي ماروني مع رئيس أساقفة بيروت للموارنة المطران بولس مطر أوضاع المغتربين اللبنانيين خصوصًا المسيحيين ومشروع القانون الذي نعدّه لإعادة الجنسيّة إلى اللبنانيين في عالم الإغتراب وإلى المتحدرين من أصل لبناني. وناشد ماروني الكنيسة بعد لرفع الصوت من أجل الضغط على القيمين من أجل إيجاد القانون الذي يعطي المغترب اللبناني جنسيته بدلاً من بيعهم كلامًا. واكد ماروني ان هناك عمل جاد لإقرار قانون يؤمن حسن التمثيل للمسيحيين والمسلمين، وابدى خشيته من الوصول إلى حائط قانون الستين أو لا إنتخابات. وردًا على سؤال حول عدم صدور البيان الأسبوعي لحزب الكتائب بعد إجتماع مكتبه السياسي، وقراره حول الأمانة العامة لـ "14 أذار" ، اشار الى ان الاجتماع كان تقنيا حزبيًا وقال:"أننا أب وأم "14 أذار" ونحن في صلب "14 أذار" وموضوع الأمانة العامة يجب الا نعطيه حجمًا كبيرًا وهو اليوم بتصرف رئيس الحزب أمين الجميل ومعه الحل".
- التيار الوطني الحر: القضاء يغرّم المستقبل والشرق في دعويي عون
أصدرت محكمة المطبوعات في بيروت برئاسة القاضي روكس رزق حكمين في الإدعاءين اللذين تقدم بهما العماد ميشال عون ضد المدير المسؤول في صحيفة "المستقبل" توفيق الخطاب وكاتب المقال علي نون ودار النشر الشركة العربية المتحدة للصحافة ش.م.ل في جرم القدح والذم والتشهير من خلال مقالين كتبهما علي نون في الصحيفة في تاريخ 7 أيلول 2010 و16 أيلول 2010. وقضى الحكم بتغريم كل من خطاب ونون مبلغ عشرة ملايين ليرة في كل دعوى وإلزامهما ودار النشر الشركة العربية المتحدة للصحافة بدفع مبلغ ثلاثين مليون ليرة في كل دعوى للمدعى كتعويض عن الأضرار التي لحقت به. كذلك أصدرت المحكمة حكما في دعوى العماد ميشال عون ضد جريدة "الشرق" ممثلة بالمدير العام المدير المسؤول ورئيس تحريرها عوني الكعكي والمدير الإداري البير فريحة وميرفت السيوفي والشركة اللبنانية لتوزيع الصحف والمطبوعات في جرم نشر أخبار كاذبة ومحاولة إثارة النعرات الطائفية والمذهبية والمس بسمعة المؤسسة العسكرية والقدح والذم والتشهير بالمدعي من خلال ما نشر في الصحيفة بتاريخ 31/3/2010 مقالا مذيلا باسم ميرفت السيوفي، وقضى الحكم بتغريم كل من الكعكي والسيوفي مبلغ عشرة ملايين ليرة وإلزامهما والشركة اللبنانية لتوزيع الصحف والمطبوعات بدفع مبلغ ثلاثين مليون ليرة للمدعي كتعويض عن الأضرار التي لحقت به.
- النشرة: فتفت وصف سياسة الحكومة بسياسة الإستخفاف بحقوق الناس بشكل كبير جداً
وصف عضو كتلة "المستقبل" النائب أحمد فتفت سياسة الحكومة بـ"سياسة الإستخفاف بحقوق الناس بشكل كبير جداً"، يضاف الى ذلك الظلم اللاحق بحق البعض، وهذا ما يؤدي الى التحرّك في الشارع ومظاهرات واضرابات، نتيجة الوعود المتكررة التي لا تلتزم الحكومة بها. وفي حديث الى وكالة "أخبار اليوم"، ذكر فتفت ان الحكومة ميّزت فئة من المجتمع عندما أقرّت سلسلة جديدة للقضاة وأساتذة الجامعة اللبنانية، وهذا ما خلق ظلماً بحق شريحة كبيرة وخللاً اقتصادياً كبيراً. ورداً على سؤال، قال فتفت:"الحكومة تعلم تماماً انها لن تستطيع ابداً تأمين التمويل للسلسلة، وبالتالي نحن أمام "حالة غريبة" من الوعود المتكررة والمكثفة ودون ان يتم الإلتزام بها، وكأن الحكومة تحاول تأجيل الموضوع لرميه على الحكومة التي ستخلفها، لتدخل البلاد في أزمة اقتصادية في اي وقت من الأوقات". وعما يُحكى من خلافات داخل صفوف 14 آذار المتعلقة بالإنتخابات، رأى فتفت ان الجميع دخل في لعبة انتخابية، ولكن التواصل يومي بين مقومات 14 آذار، ولا يوجد ازمة إطلاقاً بل هناك وجهات نظر مختلفة وهذا أمر طبيعي كوننا لا نشكل حزباً واحداً. وأكد التواصل بشأن قانون الإنتخابات مع "الكتائب" و"القوات" وكل حلفائنا المسيحيين، وليس هناك اي إشكال على هذا المستوى. ونفى فتفت كل ما يُحكى عن أسماء مرشحة، قائلاً:"ما زال البحث في هذا الموضوع مبكراً جداً، إذ لا يمكن الحديث عن أسماء قبل معرفة الصيغة التي سيرسو عليها قانون الإنتخابات"، مشيراً الى ان "هذا الأمر لن يؤدي الى خلاف حين نصل اليه".
- النشرة: وهاب: هناك نتائج ستترتب جراء إهمال المخيمات الفلسطينية في لبنان
اكد رئيس حزب "التوحيد العربي" وئام وهاب ان الوضع الفلسطيني هاجس مستمر إن كان الوضع داخل فلسطين أو في المخيمات الفلسطينية في لبنان وسوريا والمنطقة، معتبرا ان ما يحصل اليوم في غزة هو شيء طبيعي رداً على العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة، لافتا الى ان هذا يؤكّد بأن الصراع مع "إسرائيل" يجب أن يكون صراعاً باللغة التي يفهمها هذا الكيان وليس اللغة التي يحاول أن يسوّقها البعض اليوم، ممن يركض وراء أوهام السلام أو التسوية مع الإسرائيلي. واضاف خلال استقباله وفداً من الفصائل الفلسطينية ضم ممثلين عن حركة فتح الانتفاضة وجبهة التحرير الفلسطينية وجبهة النضال الشعبي الفلسطيني والحزب الشيوعي الفلسطيني الثوري:" تناولنا وضع المخيمات في لبنان، حيث هناك توافق مع الأخوة في الفصائل على ضرورة أن يكون وضع المخيمات تحت القانون اللبناني، وأن لا تكون المخيمات مصدراً لأي مشاكل لا في لبنان ولا في سوريا". وقال وهاب:"اليوم نسمع بعض التنظيرات ونرى دموع التماسيح التي تُذرف على النازحين السوريين أهلاً بهم ونحن نرحب بجميع الأخوة العرب في لبنان ونتمنى على الدولة أن تعاملهم معاملة إنسانية ولكن لدينا لاجئين منذ ستين عاماً في لبنان من الواجب أن نؤمن لهم الكهرباء والمياه والصرف الصحي وفرص عمل، لأن هناك نتائج ستترتب جراء هذا الإهمال المستمر للمخيمات، لذلك على الحكومة أن تهتم بالوضع الفلسطيني وأن ترى حاجة المخيمات"، داعياً لعدم تباري البعض بتقديم أوراق اعتماد والحديث عن معاملتهم الجيدة للاجئين السوريين، في حين هناك مشكلة قائمة على الأرض هي الموضوع الفلسطيني الذي يعاني منه الفلسطيني بالتحديد والذي سيتحول الى معاناة بالنسبة للبنانيين.
- النشرة: مصطفى حمدان واصفا عهد سليمان بـ"عهد الفشل والشلل": التمديد له مشروع دم
شدد أمين الهيئة القيادية في "حركة الناصريين المستقلين – المرابطون" العميد مصطفى حمدان على أن "مشاريع الانتخابات التي تطرح هي مشاريع اقليمية دولية وليست مشاريع لجان تناقش في المجلس النيابي وهي مشاريع للسيطرة والهيمنة على الواقع اللبنانية من أجل انتخاب رئيس للجمهورية". ورأى حمدان حسب تقديره الشخصي أن الانتخابات لن تحصل ودعا حمدان رئيس الجمهورية ميشال سليمان إلى "ألا ينسى تاريخه و ان يبقى أميناً ووفياً لتاريخه"، معتبراً ان "مشروع 14 آذار هو مشروع جدي يهدف الى إيصال رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع إلى رئاسة الجمهورية، وأدوات هذا المشروع قانون الانتخاب"، لافتاً إلى ان "مشروع جعجع للرئاسة هو مشروع دم وآلاف الشهداء، كما التمديد لسليمان هو مشروع دم"، واصفاً عهد الرئيس سليمان بـ"عهد الفشل والشلل وعلى اللبنانيين الانتباه". وبالنسبة الى التعيينات وصفها حمدان بالطائفية والمذهبية وهي أمر معيب في بلد كلبنان. وأضاف: "نحن كمرابطون مع الدائرة الوطنية الواحدة أي مع النظام النسبي دون القيد الائفي وكمصطفى حمدان مع القانون الأورثوذكسي الذي قدمه نائب رئيس المجلس النيابي الأسبق ايلي الفرزلي لأنه يحقق الدائرة الوطنية الواحدة ونسبية الانتخاب". ومن جهة ثانية، أشار حمدان إلى انه "لا بد من الحديث عن الإنتصار الذي حققه الرئيس الفنزويللي هوغو شافيز"، لافتاً إلى انه "جزء أساسي من المعركة ومن المحور الذي يواجه الهيمنة الأميركية، وقد ربح في معركته". ولفت حمدان إلى أن رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان بفتحه الحدود التركية نتيجة الضغط الأميركي عليه وبالتالي سماحه لآلاف المقاتلين الأجانب الدخول إلى سوريا وارتكاب أفعال القتل والذبح والمجازر وسفك الدماء بحق شعبنا السوري تكون تركيا هي المعتدية بشكل فادح ولسوريا الحق في الدفاع عن نفسها معتبراً ان "هناك معايير مزدوجة وضجة إعلامية مبالغ فيها حول الموضوع"، مشدداً على ان "خط الحدود بين تركيا وسوريا هو خط تماس دولي بين الولايات المتحدة الأميركية وروسيا، ولا مجال لخرق هذا الخط". وشدد حمدان على أن "المعركة السورية صعبة وجدية، والرئيس السوري بشار الأسد يخوضها إستراتيجياً والجيش يخوضها بكل شجاعة"، معتبراً ان "هناك رباعية الخيانة والعمالة في الشرق الأوسط، على رأسها وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو "أفندي" أحد أعمدة الخيانة والعمالة للأميركيين، ومنها رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم، ووزير الخارجية السعودي سعود الفيصل"، مشدداً على ان "سوريا أصبحت أقوى"، مؤكداً ان "الحل في سوريا يخرج من قلب سوريا ومن الشعب السوري". وعن الانتخابات في أميركا، رأى حمدان أن "الجمهوريين يمرون اليوم في أزمة قيادة ورومني غير جدير ومؤهل للقيادة مثله كمثل أوباما وهما لا يختلفان عن بعضهما، وأشار إلى أن الرئيس الأميركي المنتخب لن يعمل خارج الاطار الروسي وسيكون هناك اتفاق سياسي بين الطرفين البند الأساسي سيكون وقف تمويل الإرهابيين من قبل آل سعود والحمامدة القطريين لذلك سيكون الواقع الدولي بعد تشارين لصالح أهلنا في سوريا فهم الأساس، لافتاً إلى أن صمود الحكم السوري جعل من سوريا بوابة لكسر الهيمنة الأميركية على العالم".
-الانباء الكويتية: منصور لـ"الأنباء": العرب متفهمون لسياسة النأي بالنفس عن القرارات الصادرة بحق سوريا
أوضح وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور ان "لبنان عندما طرح بحث موضوع الاساءة للانبياء والرسل والاديان، طلب من الجامعة العربية عقد جلسة لبحث هذا الموضوع، وبالفعل عقدت الجلسة اثناء اجتماع وزراء الخارجية العرب في نيويورك خلال اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة في دورتها الرابعة والستين، وقرر المجلس استكمال العمل عبر الاتصالات مع الهيئات الدولية من اجل العمل على استصدار تشريع دولي يمنع الاساءة للاديان واحترام مشاعر المؤمنين الى اي دين انتموا، وفي المستقبل القريب سنطلع على ما استجد من معلومات في هذا الشأن".
وفي حديث لـ"الأنباء" الكويتية تناول منصور ملف التشكيلات الديبلوماسية وقال: "نحن كوزارة خارجية انجزنا التشكيلات كاملة، واعتقد ان اقرارها قريب بعد الحلحلة التي يشهدها لبنان على اكثر من صعيد، لاسيما على صعيد التعيينات الادارية وملء الشواغر في الادارات والمؤسسات العامة".
وعن وجود جديد في ملف الامام موسى الصدر ورفيقيه في ظل التحقيقات مع رئيس استخبارات النظام الليبي السابق، اشار امنصور الى ان "لبنان لم يتوقف عن متابعة التحقيقات والحصول على المعلومات، وهناك وفد قضائي لبناني يتابع هذا الملف عن كثب من خلال زيارات متلاحقة الى ليبيا، كما ان مسؤولين ليبيين يأتون الى لبنان من اجل استكمال جميع التحقيقات".
وعما اذا كان لبنان يجد صعوبة في ادارته للمجلس الوزاري العربي في ظل الازمة السورية، ام ان الاشقاء العرب يتفهمون سياسة النأي بالنفس التي يعتمدها، لفت منصور الى ان "الاجتماعات تسير بشكل طبيعي جدا لان لدى الجامعة العربية ليس ملفا واحدا، وانما ملفات عديدة تهم الدول العربية الاخرى، واذا كان يوجد الملف السوري فهذا لا يعني ان هناك مشكلة داخل الجامعة لان موقف لبنان واضح منذ البداية وهو اعتماد سياسة النأي بالنفس تجاه القرارات الصادرة بحق سوريا، والاخوة العرب متفهمون لهذا الامر".