08-11-2024 03:25 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 11-10-2012

التقرير الصحفي ليوم الخميس 11-10-2012

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 11-10-2012


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 11-10-2012


عناوين الصحف

- السفير
التعيينات: أخيراً .. تسوية ترضي السياسيين ولا تُغضب القضاء
«مبارزة السلسلة»: الشارع يربح جولة.. والحكومة تربح الوقت 


- النهار
عَرْض قوى نقابي والحكومة محشورة بالتمويل
التعيينات القضائية تمرّ فوق رؤوس المنفردين
سليمان يرفض التمديد ويتعهد إحالة قانون الانتخاب على المجلس الدستوري
السنيورة يحذر المسؤولين من خطورة تعريض حزب الله لبنان للمخاطر


- الأخبار
تعيينات قضائية ترضي «تكتل التغيير» وهيئة النفط تتقدم


- المستقبل
حديث قضائي عن "إجراءات" تلحق شعبان بمملوك
"كرة ثلج" نقابية في مواجهة الحكومة


- البناء
قرصنة تركية ضد طائرة مدنية سورية
حمص محافظة آمنة قريباً وتطهير حلب يتواصل
فهد رئيساً لـ"القضاء الأعلاى" وماضي مدعياً عاماً تمييزياً وتعيينات إدارية
سليمان يرفض تمديد ولايته وميقاتي يؤكد عدم العودة إلى الـ60


- الديار
طلاب سوريين يشتبكون مع اصوليين وحوادث ومشاكل في الجامعة اللبنانية
المشاكل تتصاعد داخل الجامعة والصدام قد يقع بين المؤيدين والاصوليين


- البلد
سليمان لن يمدد وقانون الانتخاب في مهب التجاذبات


- الشرق الأوسط
تركيا تحذر سوريا من رد قاس.. والمالكي يتهمها بالصفاقة
كلينتون قلقة ولافروف يدعو دمشق وأنقرة لفتح قناة اتصال
بانيتا يؤكد وجود عسكريين أميركيين في الأردن.. وعمان تنفي


- الحياة
اضراب وتظاهرة للموظفين والمعلمين وتسوية تفرج عن ملف التعيينات
الجميل: هناك قضم للجغرافيا والسيادة وحزب الله قد يسيطر على لبنان بحجة المقاومة


- اللواء
السنيورة لبري وقبلان: تورّط حزب الله في سوريا عسكرياً ينذر بالفتنة الكبرى
جبل التعيينات يتزحزح .. والخطاب النقابي يعيد السلسلة إلى الجلجلة
القضاء خارج سليمان وعون.. وحصتان لبري وميقاتي في التفتيش ومعرض طرابلس


- الأنوار
تهديد المتظاهرين بشل البلد يضع الحكومة في موقف الدفاع..سليمان يعلن رفضه التمديد


- الشرق
اضراب هزيل وتلويح بتطويق السراي والاعتصام المفتوح
فضيحة الهدر والسرقات عبر التهريب من مرفأ بيروت


- الجمهورية
تعيينات قضائية ورقابية ولا نية لسليمان للتمديد و"اعتداء لا أخلاقي" على مي شدياق
الحكومة تتجاهل حقوق المتظاهرين

 

أبرز المستجدات

- الأخبار: إسرائيل تعيش هاجس الطائرات غير المأهولة
قضية طائرة التجسّس فوق جنوب فلسطين المحتلة ما زالت تتفاعل إسرائيلياً، وينكشف بالتقسيط مدى الفشل والإخفاق الاستخباري والعملاني للجيش الإسرائيلي، في حين أن التأثير السلبي لـ«هاجس الطائرة» قائم، ويؤدي إلى إغلاق مطار بن غوريون في اللد وإيقاف الملاحة الجوية فيه، خوفاً من طائرة استطلاع أخرى. فقد كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أن إحدى الطائرات الإسرائيلية من نوع أف 16، التي تصدت لطائرة الاستطلاع من دون طيار فوق جنوب فلسطين المحتلة، أطلقت صاروخاً باتجاه الطائرة المخترقة، لكنها أخطأت الهدف، مشيرة إلى أن طائرة أخرى ضمن السرب المعترض عادت وأطلقت صاروخاً ثانياً أصاب الهدف هذه المرة، وأدى إلى إسقاطها.
وقالت الصحيفة إن الصاروخ الذي أخطأ الهدف هو صاروخ جو جو من طراز «بانتير»، إسرائيلي الصنع، ويعدّ من أكثر الصواريخ تطوراً لدى سلاح الجو الإسرائيلي، مشيرة إلى أن طائرتي الاستطلاع اللتين أرسلهما حزب الله خلال حرب عام 2006 جرى إسقاطهما بواسطة صواريخ من النوع نفسه الذي أخطأ هدفه قبل أيام، ومن المرة الأولى.ولم تنف مصادر رفيعة المستوى في سلاح الجو الاسرائيلي حقيقة فشل الصاروخ الأول في إسقاط الطائرة، بل أكدت أن سبب عدم إصابة الهدف من المرة الأولى يعود الى الحجم الصغير نسبياً لأنواع كهذه من الطائرات، وبالتالي لا يمكن اعتباره فشلاً يعزى الى سلاح الجو، علماً بأن الطائرتين اللتين أسقطتا عام 2006 أصغر بكثير من الطائرة التي اخترقت الأجواء الاسرائيلية أخيراً.إلى ذلك، أوقِفَت الملاحة الجوية في مطار بن غوريون أمس، في أعقاب إنذار عن وجود جسم مشبوه في أجواء وسط إسرائيل، واعترضته المقاتلات الإسرائيلية، لكن تبيّن لاحقاً أنه ليس طائرة استطلاع من دون طيار، كما جاء في الإنذار الكاذب. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت على موقعها الإلكتروني أمس، أن أحداثاً كهذه تجري بين الحين والآخر، وتلاحق المقاتلات الحربية أجساماً مشبوهة، لكن الحدث غير المسبوق، كإجراء غير متّبع أساساً، هو إيقاف الملاحة الجوية في مطار بن غوريون، الذي يعدّ عملاً لم تقدم إسرائيل عليه في الماضي.


- الشرق: الرئيس نبيه بري وحزب الله»الوطني»!
«التعتير بعينه»؛ بهذه البساطة حاول الرئيس نبيه بري تتفيه الوثيقة التي بثتها قناة العربية ضمن برنامج «الوثائق المسربة» عن دور النظام السوري وإيران وحزب الله في زعزعة استقرار لبنان والمنطقة، حاول الرئيس نبيه بري الالتفاف على «التهمة» وعلى «الوثيقة» والمعلومات التي كشفتها والتي على المحكمة الدولية التدقيق في المعلومات الواردة فيها، وألقى دولته خلف ظهره وتجاهل أن هذه المحكمة تحديداً أصدرت دفعة مذكرات توقيف بحقّ مجموعة من مسؤولين في الحزب بصفتهم متهمين منفذّين مشاركين في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ويعرف دولته أن دفعات أخرى ستصدر وستطال أسماء أعلى في التخطيط والأمر والتحضير، بصراحة المستغرب هو استغراب دولته، ومحاولته تتفيه قضية على هذا المستوى من الخطورة عبر اتهام فريق 14 آذار باستغلال هذه الوثيقة سياسياً، وكأن الاغتيالات تنفّذ خارج نطاق الهدف السياسي؟! وهذا «التتفيه» هو «التعتير بعينه» يا دولة الرئيس!!و»التعتير» الآخر الذي يريد الرئيس بري أن يقنعنا هو أمران: الأول؛ نقع عليه في تساؤله ببراءة: «ما الجدوى من إشاعة هذه المناخات التي تعزز التفرقة في مرحلة مصيرية تتطلب أعلى درجات التوافق الوطني؟»، لكأن دولته يعيش في بلد آخر غير لبنان عندما يُحدثّنا عن الوفاق الوطني لكأن أذنيه لا تسمعان جيداً ما يصدر عن حزب الله ونوابه من استهداف لشمال لبنان ومحاولات تصوير طرابلس على أنها قندهار أفغانستان، ولا يسمع تصريحات حليف حليفه ميشال عون الذي يتطاول على الطائفة السنيّة ليلاً ونهاراً، ويفتري عليها تارة بتهمة السلفية وتارة بالقاعدة أو بفتح الإسلام التي جعلها حزب الله خطّ أحمر لينفّذ مشروع بشار الأسد الذي يسمح له بالعودة إلى لبنان من بوابة الشمال اللبناني!!. أما الأمر الثاني ـ وهو فتنة ابتلي بها لبنان تذَرُ الحليمَ حيران ـ فنقع عليه في تساؤله الساخر: «يبدو أن هذه الحملة هي من شروط «الالتفاف الوطني» في التركيز على حزب وطني اساسي مثل «حزب الله»، الأمر الذي يدفعنا للتساؤل: «عن جد حزب الله هو حزب وطني»؟!كثير من اللبنانيين لديهم ليس مجرّد شك فقط بل يقين تام بأن حزب الله هو حزب إيران في لبنان، وأنه وجد ليخدم مصالحها وأخطرها على الإطلاق مشروعها الشيعي للمنطقة العربية، فكيف يكون حزب يعرض لبنان دولة وشعباً لمخاطر تفوق طاقة هذا الوطن من أجل المصلحة الإيرانية، حزباً وطنياً؟!.أما إذا كان دولته ناسياً فعلينا أن نعيده بالذاكره إلى تشرين الثاني من العام 1979، وإلى لقاء أجرته مجلة الاسبوع العربي مع الدكتور صادق طباطبائي نائب رئيس الوزراء والناطق الرسمي باسم الحكومة الايرانية، واللقاء حمل يومها عنوان: «صادق طباطبائي يعلن «البلاغ رقم 1» في الجنوب»، أمّا العنوان الثاني ـ ولم يكن لإيران في القصر إلا امبارح العصر ـ فكان «ندعو الى قمة عربية في ايران»، يومها لم يتنبّه اللبنانيون كثيراً ولا جدياً للأطماع الإيرانية في لبنان الدولة والأرض عن طريق وضع يدها على الطائفة الشيعيّة، وممّا قاله طباطبائي يومها: «لبنان كان أرض الضيافة للفلسطينيين وشيعته كانوا المضيفين الأساسيين لهؤلاء الثوار»، ويومها أجاب على سؤال طرح عليه: «كيف تنظرون الى قضية الجنوب اللبناني وهل تعتبرون ان الحل في لبنان لبناني ام عربي ام دولي وأي دور لايران في هذا الحل؟» فأجاب قائلاً: «جنوب لبنان هو كردستان ايران وهو لا يفصل ولن يفصل عن ايران ولا عن القدس. ان القيادة والدولة والشعب في ايران همها الوحيد اخراج الجنوب والمستضعفين من الامهم ووضعهم. وحل قضية الجنوب لا يكمن في الجنوب بل في المنطقة وفي ما هو ابعد من المنطقة»، فعن أي حزب وطنيّ تحدثنا يا دولة الرئيس؟!ربما علينا أن نذكر الرئيس بري بذاك العنوان الشهير الذي تصدّر إحدى مقابلاته لمجلة الصياد والتي حملت عنواناً ملفتاً آنذاك: «حركة «امل» لبنانية عربية لا إيرانية»، ربما يختلف مفهومنا لصفة وطني عن مفهوم دولة الرئيس وحزب الله لكلمة وطني، فعندنا: وطني تعني الولاء للبنان أولاً، وعلاقاته العربية والدوليّة كما نصّ عليها الدستور اللبناني، وعند حزب الله تعني الولاء لإيران والسمع والطاعة العمياء لمرشد الجمهورية الإيرانية علي خامنئي، وعند الرئيس نبيه بري قد تكون تعني الولاء والوفاء لنظام الوصاية السوري الذي أتاح له أن يدخل غينيس بوك كأكثر رئيس برلمان في العالم ظل جالساً على كرسي الرئاسة، بفضل النظام السوري الذي قتل الكثير من شهداء لبنان وبمعاونة واقتراح أحياناً من بعض أذنابه في لبنان، وما أكثرهم في الحرب والسلم!!.


- الأخبار: سليمان والموقف من حزب الله: كونيللي أيضاً وأيضاً
عاد رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان قبل أيام من البيرو رجلاً آخر، قد يكون أقرب إلى «وليد جنبلاط جديد». وحين تسأل قوى 8 آذار عن قصر بعبدا وسيّده، لا تسمع شيئاً على الألسن سوى الترحم على أيام الرئيس السابق إميل لحود. بنظر هؤلاء، تصريحات سليمان الأخيرة أمام «لبنان المغترب»، هي خطوة متقدّمة لإعلان تنصيبه رئيساً لـ«جمهورية 14 آذار».قد يكون سليمان هو «الوحيد الباقي من عهد الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك». يعود الآذاريون بالذاكرة إلى منتصف عام 2007، وتحديداً إلى الدعوة التي تلقاها سليمان حين كان قائداً للجيش لزيار?