24-11-2024 01:28 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت الإخباري ليوم الجمعة 12/10/2012

تقرير الإنترنت الإخباري ليوم الجمعة 12/10/2012

تقرير الإنترنت الإخباري ليوم الجمعة 12/10/2012 وأبرز ما جاء فيه من أخبار

 

 

- ليبانون نيوز: القناة الثانية الإسرائيلية: إسرائيل نصبت منصات صواريخ باتريوت على جبل الكرمل في حيفا خشية قيام طائرات جديدة باختراق المجال الجوي.

- قناة الميادين: معلومات للميادين: طائرة المقاومة حلقت 300 كلم ولمدة ثلاث ساعات في الأجواء الإسرائيلية.

- قناة الميادين:مراسل الميادين في فلسطين المحتلة: الرقابة العسكرية الإسرائيلية منعت وسائل الإعلام من متابعة كلمة نصر الله.

- قناة الميادين: مذيعة القناة الثانية الإسرائيلية: تحليق الطائرة أمر فظيع لكن ما كان أفظع هو كلام نصر الله الليلة.

- قناة الميادين: القناة الثانية الإسرائيلية: حراسة المنشآت النفطية والغاز التي كلّفت 3 مليارات دولار تهاوت اليوم.

- محطة أخبار سوريا: موقع صحيفة يديعوت احرونوت ترجمة:غسان محمد: جلعاد يحذر فصائل المقاومة من تعزيز قدراتها الصاروخية وميريدور يعتبر ان الهدوء في غزة والضفة لن يدوم طويلا
حذّر رئيس الطاقم الأمني والسياسي في وزارة الحرب الإسرائيلية، الجنرال الاحتياط، عاموس جلعاد، حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة من مغبة قيامها بتعزيز قدراتها الصاروخية. فيما قال وزير شؤون الاستخبارات، دان مريدور، ان الهدوء في قطاع غزة والضفة الغربية، لن يستمر لفترة طويلة. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عن جلعاد قوله، إن "إسرائيل غير قادرة على تدمير حركة حماس، لكنها تستطيع ضرب مؤسساتها الخدماتية ومراكزها في حال امتلاكها للصواريخ وكانت قادرة على اسعمالها". واكد جلعاد، "اصرار اسرائيل على تدمير قوة الردع لدى كل من حزب الله وحماس، في حال امتلاكهما صواريخ بعيدة المدى، تهدد حياة الإسرائيليين".واضاف إنه "ليس بامكان حماس مهاجمة وضرب القوات الإسرائيلية، والدليل على ذلك أنها لم تنجح في أسر جنود إسرائيليين خلال الحرب الاخيرة على غزة، أواخر العام2008 وأوائل العام 2009". وبحسب جلعاد، فان عددا من "الفصائل الفلسطينية تستعين بإيران لتعزيز قدراتها الدفاعية، وان طهران لا تتأخر في دعم الفصائل بالمال والسلاح". واضاف إنه رغم انه "لم تحصل في الفترة الأخيرة أي عملية فدائية داخل اسرائيل، ولكن هناك فصائل فلسطينية تسعى إلى القيام بعمليات من هذا القبيل، وهي مصممة على تنفيذ هجمات مستفيدة من ايران". وحول سورية، قال جلعاد إنه "قد لا يكون بوسع سورية التأثير على حزب الله، الأمر الذي يُلقي بظلال الشك على أحد الشروط الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق سلام مع سورية".وشدد على أن "تأثير إيران على حزب الله أكبر بكثير من التأثير السوري". واضاف ان "حزب الله مؤسسة قائمة بحد ذاتها، وأنه اصبح أقوى من الدولة الللبنانية". وكشف جلعاد، أن "اسرائيل العبرية حاولت في الماضي التوصل إلى اتفاق مع سورية يشمل ملف حزب الله، نظرا لما لسورية من تأثير على الحزب، ولحمله على التخلي عن العنف، إلا أن الوضع تغير الآن، لا تستطيع القيام بمثل هذا الدور". وحول ترسانة حزب الله العسكرية، قال الجنرال جلعاد، إن "لدى حزب الله حوالي 70 ألف صاروخ الهدف منها توجيه ضربات لإسرائيل، كما ان الحزب يمتلك مخزونا احتياطيا من الصواريخ متعددة الأنواع، وهذه الترسانة من الصواريخ أقوى بكثير من الترسانة السابقة التي كان يمتلكها الحزب قبل حرب لبنان الثانية". واضاف، ان هذه الترسانة من الصواريخ ستستهدف في الحرب القادمة، الجبهة الداخلية الإسرائيلية". وقال جلعاد، ان "حزب الله يقف وراء سلسلة من الهجمات ضد اهداف اسرائيلية، تكلل بعضها بالنجاح، ومنها عملية بورغاس في بلغاريا".وحول الملف النووي الايراني، نفى جلعاد وجود خطر نووي على إسرائيل في الوقت الراهن، قائلا إن إيران لم تحصل حتى الآن على سلاح نووي. بدوره، حذّر دان ميريدور، وزير شؤون الاستخبارات الإسرائيلي، من حزب الليكود، من أن الهدوء السائد حاليا في قطاع غزة والضفة الغربية، لن يبقى على حاله. وأضاف إن "الهدوء يسود غزة والضفة الغربية في الأشهر الأخيرة، وهذا امر جيد، لكنه هدوء مُضلل، وواهم كل من يعتقد أن الوضع سيبقى على حاله". واشار الى انه "طرأ في السنوات الأخيرة، تغيير على نشاط ما اسماها بالتنظيمات الإرهابية، الامر الذي يستدعي إجراء تغييرات على الحرب ضد الإرهاب". ورد ميريدور على التقارير الحقوقية الدولية التي تتهم اسرائيل بارتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينيين خلال الحرب الاخيرة على غزة، قائلا انه "من السهولة بمكان ان يجلس المرء في لاهاي أو في جامعة هارفارد، ويوجيه الوعظ لنا، لكن علينا محاربة الإرهاب، وفي الوقت ذاته الحفاظ على حقوق الإنسان التي يحظر خرقها".

- موقع 14 آذار: التفاصيل الكاملة لمحاولة اغتيال عون التي لم تحصل...   
كشفت قناة الـMTV تفاصيل التحقيقات والمعلومات التي تؤكد عدم تعرض موكب النائب ميشال عون لاطلاق نار في صيدا وغيرها. وما يأتي نص التقرير:
من موقف المتبني لمحاولة اغتياله الى موقف آخر متناقض انتقل رئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال عون في ما لا يقل عن اسبوعين. لماذا تراجع الجنرال عن رواية محاولة اغتياله بعد تأكيد حادثة اطلاق النار على موكبه أكثر من مرة ؟؟ وما حقيقة ما حصل ذلك السبت في 22 ايلول الماضي أثناء مرور موكبه في صيدا؟؟
في التفاصيل أنه ووفقا للاستنابة القضائية التي أصدرها القاضي سميح الحاج لكل القوى الامنية على أثر حادثة اطلاق النار، تابعت شعبة المعلومات التحري بالقضية وتبين نتيجة الاستقصاء لديها أن السيارة الهدف التي عوينت من قبل القوى الامنية، تعرضت فعلا لاطلاق النار ولكن ليس في صيدا بل في الشمال و منذ 4 أشهر ، وهي تعود لنديم كنعان الذي ينتمي الى التيار الوطني الحر .
قصة اكتشاف حقيقة اللا اغتيال ، بدأت عندما أفاد كل من المعاون الاول ابراهيم محفوظ والدركي مصطفى مظلوم وكلاهما من عديد مفرزة طوارئ زحلة ، أنهما وخلال زيارة عون الى زحلة في حزيران الماضي وتكليفهما مهمة حراسة موقف السيارات المخصص لموكبه في مطعم الرحاب حيث أقيم عشاء التيار ، شاهدا جيب الx5 نفسه الذي عرض للاعلام لصاحبة نديم ريمون كنعان ،وفيه ثقب في الباب الخلفي الايمن فوق بريم الدولاب كما شاهد كل من مظلوم ومحفوظ فتحة في الغطاء الداخلي للباب الخلفي الايمن قرب مسكة فتحة الباب ولاحظا أن الغطاء الخلفي للمقعد بجانب السائق لم يكن مثبت مكانه، .وعندما سأل المعاون محفوظ كنعان، عن مكان اصابة سيارته أجاب بأنه تعرض لاطلاق النار في محلة الملولة في 2 حزيران الفائت أثناء توجهه الى عكار برفقة عائلته.
هذه المعلومات تطابقت مع إفادات أدلى بها موظفون من شركة سيدم للالمنويم زملاء كنعان في العمل ، ومن بينهم غسان ماجد وسليم مخلوف ووليد صبحي وصائب الاشقر والياس حنا، وأكد جميعهم أنهم شاهدوا الجيب نوع البم أكس 5 منذ 3 أشهر وقد تعرض لاطلاق النار المذكور، وأن الموظف جوزف عبدو اتصل بكنعان حينها وهنأه بالسلامة كما كشف زميله حنا أنه شاهد نديم كنعان صباح 22 ايول الفائت يتوجه بسيارته ضمن موكب تابع للنائب عون في محلتي السوليدير شارع المصارف .
صاحب الجيب المكلف بمهمات مواكبة سباقة حوالى عشرين مرة منها زيارة عون الى زخلة وشركة الكهرباء وجزين ، أكد في إفادته أن الاصابة التي تعرض لها جيب الاكس 5 الذي يملكه نتجت عن اطلاق النار عليها في الملولة قبل حوالى ال4 أشهر كما أكد أنه كان ضمن الموكب الوهمي للنائب عون الى جزين وأن الموكب لم يتعرض لاي اطلاق نار لا في صيدا ولا غيرها. وكشف كنعان أنه تلقى في 23 ايلول أي في اليوم الثاني على محاولة اللااغتيال اتصالا من كميل عبود والنقيب ملحم نعمة الموضوع بتصرف الجنرال ، وطلبا منه سيارته فاعتقد انهما بحاجة لها للمواكبة لكنه فوجئ بحسب ما أفاد بعرض سيارته على وسائل الاعلام على أن الاصابة الموجودة فيها القديمة على أنها نتيجة اطلاق نار في صيدا. هذا وتم التأكد أيضا من خلال الاتصالات وحركة رقم هاتف كنعان كل ما ورد أعلاه، كما تم تطابق بين رقم هيكل السيارة التي تمت معاينتها في الرابية ورقم هيكل سيارة كنعان فتبين أنها نفسها.كل هذه المعلومات وصلت الى مسامع الجنرال الذي اشتاظ غيضا وهدد بعقد مؤتمر صحفي الخميس الماضي لاتهام القوى الامنية بتكذيبه و عمل في الوقت نفسه على الضغط على القضاء لعدم استدعاء كنعان والاستماع الى إفادته، إلا أنه وبعد ما اطلع على مضمون الملف قرر التراجع عن المؤتمر الصحفي وعن كل رواية محاولة الاغتيال.... من جانبها اوردت قناة الـLBCI معلومات استقتها من التحقيقات الامنية تظهر عدم تعرض موكب عون لاطلاق النار.
وجاء في التقرير:
قبل 4 أشهر وفي الملولة..هكذا اصيبت سيارة موكب عون
يشير تقرير يتعلق بالتحقيقات المتعلقة بتعرض موكب وهمي للعماد ميشال عون لإطلاق نار في مدينة صيدا إلى أن أي إطلاق نار لم يحصل هناك وأن السيارة التي اخترقتها رصاصة وعُرضت أمام وسائل الإعلام في الرابية أُصيبت قبل نحو 4 أشهر في منطقة الملولة في طرابلس.
وتؤكد هذه المعلومات أربع وقائع : أولاً في حزيران الماضي في زحلة شوهدت سيارة ال B M W X5) ) أثناء زيارة العماد عون وكانت في عداد موكبه وكانت مصابة في نفس المكان وأفاد معاون في قوى الأمن أنه تحدث مع صاحبها الذي أفاده أنها تعرضت للإصابة في الشمال.
ثانياً صاحب السيارة هو نديم كنعان ويعمل في شركة سيدم للأومينيوم في زوق مكايل وكان تحدث أمام زملاء وأصدقاء له عن إصابة سيارته في الشمال منذ أشهر وشاهد البعض منهم مكان الإصابة وقد أكد هؤلاء على أقوالهم أمام المحققين .
ثالثاً صاحب السيارة نديم كنعان أعلن أنه ينتمي للتيار الوطني الحر وبدأ منذ سنه مهمات مواكبة مع العماد عون وأكد أمام المحققين إصابة سيارته بإطلاق نار عليها في الملولة منذ 4 أشهر أثناء اشتباكات في طرابلس.
رابعاً أفاد صاحب السيارة أنه في اليوم الثاني لحادثة الموكب الوهمي أي 23 أيلول الماضي طلب منه المسؤول لدى العماد عون كميل عبود ونقيب في قوى الأمن ملحق بالعماد عون إحضار سيارته إلى الرابية فاعتقد أنهما بحاجة لها للمواكبة ولكنه فوجىء بعرضها أمام وسائل الإعلام والقول بأن الإصابة حصلت في صيدا.
خامساً نديم كنعان أدلى بإفادته بناء على الإستنابة القضائية من النائب العام الإستئنافي في الجنوب القاضي سميح الحاج وتطابقت أقواله وأقوال من تم الإستماع إليهم مع ما جاء في ملف الكشف الفني لجهة مواصفات الجيب وأثر الثقب من الداخل والخارج بأن إطلاق النار حصل في الشمال قبل 4 أشهر.