23-11-2024 03:10 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 12-10-2012

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 12-10-2012

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 12-10-2012


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 12-10-2012


كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله عبر شاشة المنار أمس وتبنيه طائرة الاستطلاع في الصحف الأجنبية - العلاقات الإعلامية
كان لإطلالة الأمين العام أمس عبر شاشة المنار وإعلانه تبني طائرة الاستطلاع صدا واسعا جدا في أغلب الصحف الأجنبية البارزة، حيث تصدر الخبر عناوين الأخبار الشرق أوسطية في كبريات الصحف الأميركية والبريطانية كالواشنطن بوست ولوس انجلوس تايمز وسي بي اسي الأميركية والاندبندنت البريطانية وصحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية وغيرها. وقد انفردت كل من صحيفتي الوول ستريت جورنال ونيويورك تايمز بتحليل الخبر بشكل يتعدى نقل الخبر عن الوكالات الإخبارية كما كان حال معظم الصحف الأخرى. ففيما ركزت صحيفة الديلي تلغراف البريطانية على كلام سماحته حول ان "هذه ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة" وتصريحاته حول قدرة المقاومة على "الوصول إلى أي منطقة نريدها" أشار المقال إلى أن التقارير العسكرية الإسرائيلية بينت أن القوات الإسرائيلية لم تتمكن من إسقاط الطائرة الاستطلاعية إلا من المحاولة الثانية حيث أن الصاروخ الذي أطلقته طائرة الـ "أف 16" التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي أخطأت الهدف، لتضطر بعد إذن الإدارة العسكرية لإطلاق صاروخ "بانثر" الذي يعتبر آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا صواريخ جو-جو.

من جانبها قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية انه لم يكن هناك أي رد فعل رسمي إسرائيلي فوري على خطاب السيد نصر الله، أو "أية تحذيرات حول ضرورة وجود رد عسكري ضد حزب الله في لبنان". وذا كان بالإمكان ملاحظة أي شيء، بحسب الصحيفة، فهو "محاولة توجيه أصابع الاتهام نحو راعي حزب الله، إيران". ونقلت الصحيفة عن احد المسؤولين البارزين الذي لم يسمح له التعليق علنا على هذه المسألة قوله "إن كون الآلة العسكرية لحزب الله في لبنان مصنعة في إيران لا ينبغي أن يثير الاستغراب".  وأشارت الصحيفة إلى أن السيد نصر الله بدا وكأنه ينأى بنفسه عن الأسد بمهارة. حيث انه، وبحسب الصحيفة، لم يذكر اسم السيد الأسد – بل اكتفى بالحديث فقط عن "النظام السوري" - وامتنع عن مديح الحكومة السورية، كما فعل في الماضي، باعتبارها دعامة المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وقالت التايمز الأميركية أن "الخطاب هو تذكير على انه بغض النظر  عن مصير السيد الأسد، أن حزب الله قد يري أن المصالح الشيعية أو اللبنانية هي على المحك في سوريا، مثل الحفاظ على الوصول إلى المزار الشيعي المهم في دمشق والدفاع عن الأقليات، فضلا عن تدفق الأسلحة لحزب الله".

وأضافت الصحيفة "لقد شوهت صورة حزب الله بوصفه بطل المضطهدين في العالمين العربي والإسلامي عموما اثر دعمه  للأسد ضد الثورة الشعبية، وهو موقف يقول منتقدوه انه يكشف نفاق المجموعة. وقد بدا أن الخطاب يهدف، وفقا للصحيفة الأميركية، لإظهار أن حزب الله سيبقى قوة في وجه إسرائيل حتى لو سقط الأسد أو فقد مصداقيته. ونقلت الصحيفة عن طلال عتريسي، أستاذ العلوم السياسية "المقرب من حزب الله"، قوله أن السيد حسن نصر الله كان يحاول أن يظهر أن "أولوية حزب الله في الوقت الراهن هي إسرائيل رغم كل ما يجري، وللقول نحن لن نقع مع النظام. وأضاف السيد عتريسي أن الخطاب كان يستهدف المتمردين السوريين ومؤيديهم من السنة أيضا، للقول أن "حزب الله لديه الوسائل للوقوف في وجه التهديدات ومحاولات إضعاف نفوذه". كما نقلت الصحيفة أيضا عن بندتا بيرتي، وهي خبيرة في شؤون حزب الله في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، قولها أن "تبني حزب الله مسؤولية الطائرة بدون طيار أثبتت الشكوك الإسرائيلية العامة بأنه "نعم، كان عام 2006 ضربة لحزب الله إلى حد، ولكنه في السنوات القليلة الماضية قاموا بأكثر من تعويض خسارتهم. " وأضافت بيرتي "لقد طوروا ترسانتهم. هذا ما كنا نعرفه، على الأقل هذا كان اعتقادنا. انه احد الدلائل على أن حزب الله قد أعاد تسليح وتدريب نفسه استعدادا للجولة الثانية ".

بدورها قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أن توقيت السيد نصر الله يبدو "جريئا بحسب المحللين"، نظرا للضغط الهائل على حلفاء حزب الله إيران وسوريا، والضغط الذي تعرض له حزب الله أيضا مؤخرا في لبنان لدعمه النظام السوري المحاصر. وقالت الصحيفة أن تبني عملية استطلاع في إسرائيل يخاطر بزيادة التوتر بين إيران وإسرائيل. ونقلت الوول ستريت جورنال عن إميل حكيم، وهو محلل شرق أوسطي في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، في المملكة المتحدة قوله، إن "حزب الله يتعرض لضغوط على عدة جبهات، حيث عليه أن يضبط خط المواجهة مع إسرائيل، ويقلق بشأن التداعيات اللبنانية للحرب الأهلية السورية، وتأمين خطوط الإمداد من خلال سوريا، وإرسال الخبرات ربما إلى سوريا لدعم الأسد، وكل ذلك في الوقت نفسه ". وأضاف “إن تصعيد الأمور ضد إسرائيل من جانب أحادي غير محتمل، ومن المرجح أن قرار إرسال طائرة بلا طيار تم تنسيقه، أو حتى جاء بأمر من قبل إيران، لإرسال إشارة إلى إسرائيل بأنها ليست محصنة". وقالت الصحيفة أن تبني حزب الله للعملية يثير تساؤلات حول مصدر أقلاع الطائرة بدون طيار. وقالت الصحيفة أن بعض المراقبين وصفوا إعلاني يوم الخميس على أنهما محاولة لتحويل الانتباه عن دور حزب الله في سوريا، والذي بات تحت الأضواء عبر وسائل الإعلام خلال الأسبوع الماضي. ونقلت الوول ستريت جورنال عن نديم شحادة، وهو زميل في برنامج تشاتام هاوس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "كان عليه أن يرد على مزاعم أن عناصره يقتلون في سوريا"، وأضاف "فذلك سيؤدي إلى خسارته مصداقيته وهو بحاجة إلى إيجاد وسيلة لاحتواء ذلك".


ديلي تلغراف: احتجاز تركيا لطائرة سوريا مناورة ضد روسيا 12- 10- 2012
أوردت صحيفة ديلي تلغراف أن احتجاز تركيا المؤقت لطائرة سورية كانت قادمة من موسكو إن هو إلا مناورة تعرف هدفها، لكنها ضد روسيا بقدر ما هي ضد دمشق. وقالت الصحيفة إن سوريا تعلم بالفعل ما تعتقده أنقرة بشأنها، فقد أمر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان قواته الأسبوع الماضي بالبدء في إطلاق قذائف مدفعية على الأراضي السورية ردا على قصف نظام الأسد الذي استهدف الثوار المتمركزين عبر الحدود في مدن تركية. ورغم ذلك فمع عدم وجود نية لخوض حرب ضد بشار الأسد وعدم وجود إشارة لنية أي دولة أخرى في ذلك، وجد أردوغان نفسه في وضع غير مريح بعد أخذه زمام المبادرة في مطالبة النظام السوري بالانسحاب. وأشارت الصحيفة إلى أنه كلما طال أمد الحرب زادت المخاطر التي تشكلها لبلده وقلت شعبية دعم أردوغان للثوار، بالسماح لآخرين بتسليحهم داخل وطنه. وهناك دول أخرى ومنها بريطانيا وأميركا محبطة من عناد الأسد لكن لديها مصالح مباشرة أقل على المحك. ويعتقد أناس كثيرون أو على الأقل يأملون بأن حل مشكلة أردوغان والآخرين تكمن الآن في موسكو، فمن المعلوم عموما الآن أن الأسد لا يستطيع إخماد الانتفاضة واستعادة النظام وإطلاق الإصلاحات السلمية التي يحتاجها البلد ووعد هو نفسه بها. وأشارت الصحيفة إلى أنه حتى وإن كسب الأسد الحرب بطريقة ما، وهو أقل احتمالا بكثير، فإن تحصن الجماعات المناضلة التي تقوم بأعمال انتحارية تشكل خطرا مميتا للمواطنين السوريين وجيران سوريا. والغرب لا يستطيع إجبار الأسد على التنحي، فقد فعل كل ما يعتقد أنه يستطيعه. وإيران داعم أساسي، لكن لا يمكن التعامل معها بعقلانية جزئيا بسبب الضغط الذي ترزح تحته بالفعل من خلال سياسة العقوبات الأممية الشديدة بسبب برنامجها النووي. وهذا يعني، كما قالت الصحيفة، أن روسيا وحدها يظل لها تأثير على دمشق، ودعمها للأسد كان متماسكا لكنه فاتر الحماسة فقط. وقد بدأت موسكو بالفعل عملية إصدار شكاوى رسمية ضد إجراء أنقرة، لكن كلما زاد تعرض علاقاتها بدمشق للخطر زاد ذلك من التساؤلات حول ماهية خططها للتعامل مع أزمة سوريا بما أنها كانت مقاومة جدا للمشاركة في أزمة أي شخص آخر.


التايم الأميركية: لا قدرة على الحسم بسوريا 12- 10- 2012
أشارت مجلة تايم الأميركية إلى الحرب الأهلية التي تعصف بسوريا، وقالت إن الرئيس السوري بشار الأسد ربما يكون فقد السيطرة على أجزاء كبيرة من البلاد، ولكن قواته لا تزال متماسكة وبعيدة عن الانهيار، وأنه لا قدرة لأي من المتصارعين على الحسم. وقالت تايم إن معاناة ملايين السوريين ستزداد حدة وقسوة مع اقتراب موسم الشتاء في البلاد، مضيفة أن هناك حوالي 350 ألف سوري أيضا يعيشون ظروفا صعبة في مخيمات اللجوء في تركيا والأردن. كما أشارت إلى أن ملايين السوريين يعانون ظروفا اقتصادية قاسية، في ظل الحصار والعقوبات المفروضة على سوريا، ومضيفة أن ملايين السوريين يعانون من التشرد داخل بلادهم ويعانون نقصا في الغذاء والدواء، بل إنهم باتوا عرضة للأمراض والأوبئة والجوع، إضافة إلى الموت السريع الذي يترقبهم جراء استمرار تعرضهم للقصف بالقنابل والقذائف والصواريخ. وأضافت أن الظروف القاسية التي يعانيها الثوار والشعب الثائر ضد نظام الأسد هي نفس الظروف التي ستمر بها قوات الأسد وأولئك الذين يريدون الدفاع عنه ويحاولون الحفاظ على السلطة في البلاد. وأشارت تايم إلى أن الفرق بين الطرفين المتصارعين في سوريا يكمن في أن الجيش السوري الحر يسيطر على الريف وأنحاء واسعة من سوريا، ولكنه غير قادر على حسم المعارك للسيطرة على بعض كبريات المدن، مضيفة أنه لا يبدو أن هناك إشارات على اقتراب حصول المعارضة على شحنات من الأسلحة الثقيلة من جانب الدول الحليفة أو الصديقة للشعب السوري. وقالت تايم أيضا إنه لا يبدو أن حلف شمال الأطلسي (ناتو) مقبل على دعم الثورة الشعبية السورية كما فعل في حال ليبيا، مضيفة أن المعارضة السورية تعاني انقسامات فيما بينها، وأن القوى الغربية قلقة بشكل متزايد بشأن تعاظم نفوذ من وصفتهم بالمتطرفين السلفيين داخل صفوف الثوار المسلحين بالبلاد. وأضافت تايم أنه لا يبدو أن قوات الأسد على وشك الانهيار، وأن الانشقاقات من داخل صفوف الجيش السوري النظامي قد تباطأت، وأن الأزمة متجهة نحو المزيد من التفاقم، وخاصة في ظل التطورات على الحدود التركية والأردنية. وقالت إنه يبدو أن سوريا مقبلة على مأزق إستراتيجي، وإنه لا يبدو أن أحد الطرفين المتصارعين قادر على حسم الأمور لصالحه، وأنه لا يبدو أن ثمة تدخلا عسكريا خارجيا في الأفق يكون من شأنه وضع حد للأزمة المتدحرجة ووقف حمام الدم السوري المتدفق. كما أشارت تايم إلى زيادة التوتر بين تركيا ونظام الأسد في الفترة الأخيرة، وقالت إن أنقرة ربما تقدم على وضع حد للأزمة السورية بدلا من انتظار تداعيات حرب أهلية طويلة الأمد قد تكون واشنطن تخطط لها في سوريا. وأوضحت أن وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو أعلن صراحة الأسبوع الماضي عن ترشيح فاروق الشرع نائب الرئيس السوري كشخصية مناسبة لتولي منصب رئيس حكومة انتقالية، ولكن المعارضة السورية سرعان ما رفضت الاقتراح التركي.

   
واشنطن بوست: رومني يؤكد تسليح معارضة سوريا 12- 10- 2012
أشار الكاتب الأميركي فريد زكريا إلى خطاب مرشح الرئاسة الجمهوري مت رومني بشأن السياسة الخارجية لبلاده، ووصفه بالمعتدل والمؤثر وأنه لا يشير إلى تغيير كبير في النظرة للقضايا الدولية الراهنة التي تهم الولايات المتحدة، ولكنه أكد تسليح المعارضة السورية. وأوضح زكريا -وهو مدير تحرير مجلة نيوزويك - في مقال نشرته له صحيفة واشنطن بوست الأميركية أن رومني أكد على الجدول الزمني بشأن الانسحاب من أفغانستان، وأنه اقترح عدم إعادة إرسال قوات أميركية إلى العراق، وأنه لا يطالب بشن هجمات عسكرية ضد إيران. وأضاف الكاتب أن رومني تعهد بالعمل من أجل التوصل إلى حل الدولتين في الشرق الأوسط، وأنه تخلى حتى عن موجة العداء تجاه الصين، والتي كانت من دعائم خطبه الأشهر الأخيرة. وأما ما يتعلق بالحرب الأهلية في بسوريا، فاقترح رومني تسليح المعارضة مؤكدا ضرورة امتلاك المعارضة للأسلحة التي تحتاجها، ومبينا في الوقت نفسه أنه يقصد المعارضة السورية التي تتشاطر مع الأميركيين قيمهم. وأضاف الكاتب أن رومني رمى حجرا في مياه السياسة الأميركية الساكنة بشأن الأزمة السورية المتفاقمة، وذلك من خلال تأكيده ضرورة دعم المعارضين السوريين من غير الإسلاميين، وعلى ضرورة تشجيع تركيا والسعودية وقطر على تزويدهم بمزيد من الأسلحة. كما أشار زكريا إلى أن خطاب رومني يدلل أيضا على انقسامات في الأوساط الأميركية بشأن ما تشهده المنطقة العربية لما بات يسمى الربيع العربي، مضيفا أن رومني أوضح أنه لا ينبغي لأحد النظر لمقتل السفير الأميركي ستيفنز وثلاثة أميركيين آخرين بالهجوم الذي استهدف القنصلية الأميركية في أيلول الماضي بمدينة بنغازي الليبية على أنه حدث عشوائي منفصل عما يجري بالمنطقة. وقال الكاتب إن نيويورك شهدت مؤخرا منتديات صاخبة للدوائر الاستخبارية الأميركية التي تناقش السياسات الأميركية إزاء الربيع العربي، مضيفا أن البعض أيد وجود إسلاميين منتخبين في السلطة بالبلدان العربية والذي يبقى أفضل ممن وصفهم بالطغاة. وحذر من أن يشهد الشرق الأوسط في العقود القادمة ما وصفها بالديمقراطية غير الليبرالية، موضحا أن البلدان العربية قد تشهد عمليات انتخابية متعددة، ولكن دون تمتع الأفراد بالكثير من الحقوق.


التايمز البريطانية: انسوا إسرائيل .. العرب هم أعداء أنفسهم 12- 10- 2012
نشرت صحيفة التايمز مقالاً لعبد اللطيف الملحم بعنوان "انسوا إسرائيل .. العرب هم أعداء أنفسهم". ويقول الملحم "تابعت على شاشة قناة العربية العديد من التقارير والأخبار، وشاهدت العديد من الصور لأطفال يتضورون جوعاً في اليمن، ولأسواق تاريخية في حلب تحترق وسيارات مفخخة في العراق ومبان مدمرة في ليبيا". ويضيف الملحم: " إن ما يربط بين كل هذه الأحداث هو أنها لم تكن جراء عدو خارجي"، مشيراً الى "إن القتل والتجويع في هذه البلدان العربية جاء على يد أشخاص أوكل إليهم مهمة حماية وحدة وامن مواطني هذه البلدان، فمن هو العدو الحقيقي للبلدان العربية؟". وملحم يعرف نفسه بأنه عميد سابق في البحرية السعودية. ويقول الملحم أن: "أكثرية العرب يتهمون إسرائيل الذين يعتبرونها عدوهم اللدود بأنها وراء كل هذه المشكلات في المنطقة". ويضيف:" أهدرت مليارات الدولارات وأزهقت عشرات آلاف الأرواح في محاربة إسرائيل مع ان العالم العربي لديه العديد من الأعداء. لذا يجب أن تكون إسرائيل في أسفل اللائحة التي تضم أعداءه". ويشير الملحم إلى أن أعداء العرب عديدون منهم "الفساد وغياب التعليم الجيد وقلة الرعاية الصحية والافتقار إلى الحرية وغياب الحرية وعدم احترام حقوق الإنسان، وأخيرا استخدام العديد من الديكتاتوريين العرب قضية الصراع العربي – الإسرائيلي لقمع شعوبهم". ويوضح الملحم في مقاله "تكلمنا سابقاً عن الاعتداءات التي يقوم بها الإسرائيليون تجاه الفلسطينيين، وشاهدنا الطائرات الإسرائيلية تقصف البلدان العربية، إلا أن هذه الاعتداءات لا تقارن بتلك التي يمارسها الديكتاتوريون العرب حيال مواطنيهم اليوم، فالأعمال الوحشية في سوريا بعيدة كل البعد عن أن يتصورها العقل". ويختم قائلا: "حان الوقت لإيقاف الكراهية والحروب وخلق ظروف معيشية أفضل لبناء مستقبل أفضل للأجيال العربية القادمة".

 

عناوين الصحف

سي بي اس الأميركية
• تركيا: الطائرة السورية كانت تحمل ذخيرة إلى النظام.
• الولايات المتحدة توفد دبلوماسيا جديدا إلى ليبيا.


الغارديان البريطانية
• تركيا تتهم روسيا بتزويد سوريا بالذخيرة.
• حملة دبلوماسية لنزع فتيل الأزمة النووية الإيرانية.
• فيما تؤتي العقوبات أكلها، قد يضطر المرشد الإيراني الأعلى في النهاية إلى تعلم تقديم تنازلات.


جيروزاليم بوست
• قائد الحرس الثوري: الغرب يثير الفوضى لزعزعة استقرار إيران.
• الأمم المتحدة: نشطاء حقوق الإنسان يتعرضون للضرب والاغتصاب في إيران.


الديلي تلغراف
• زعيم حزب الله يقول انه سيرسل المزيد من الطائرات فوق إسرائيل.
• تركيا تنفي مزاعم أنها عرضت سلامة ركاب الطائرة السورية للخطر.


واشنطن بوست
• تركيا: الطائرة السورية كانت تحمل سلاحا روسيا؛ ادعاء يعمق تورط موسكو في الأزمة.
• الولايات المتحدة تبحث عن حل لأزمة مالي.


الاندبندت البريطانية
• مسلح يقتل ضابط أمن السفارة الأميركية في اليمن.